أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي جودت طالب - وصمت شعبي














المزيد.....

وصمت شعبي


علي جودت طالب

الحوار المتمدن-العدد: 4732 - 2015 / 2 / 26 - 21:12
المحور: الادب والفن
    


"" يا شعبي أحقيقةٌ انت ام سراب؟ ..
ما سر هذه المقصلة ؟
من اين جاءت ؟
من محراب واعظ , أم خطبة امام !!
فقيد انت اليوم وربما مصاب
يا ارباب البلاد يا "سمعا وطاعة"
أهـــــــــــذا هو الجزاء
نائبنا أوصي علينا أم ألــــــــــــه
متى نسمع كرسي الحاكم اوجاعه ؟
أيجوز اللمس تملقا بالطاعة ؟
متى تصير الكراسي نعوش
ونسقي شاهد القبر من دم الكؤوس
......................................................
رطيبة الخدين بدمع السماء
هل ابن الشهيد سيعود ؟
هل بعدها تنوح !
كم وشاحً رمَت
على الاصنام على الجحوش
قالوا لها :صبرا صبرا
حتى الارض تعود ...
ولم تعود !!
بل زفرات السبايا تأن لها الحدود
قالوا : صبرا , صبرا
حتى يبني النائب قصرا ..
وانتِ يا امي احفري قبرا
فربما الحاكم يموت ..!!!
باللهِ عليكم اريحوا تلك العجوز
بريح قميصهِ لعل اخدود وجهها يَصوم ..""
.
Ali J. Talib
20-2-2015






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سبايا في عرف وطن
- الى طفل أيزيدي
- الى صنم الموصل
- رسالة الى عزرائيل
- مناجاة نازح
- محراب حسن
- قوت وحوت
- أنتِ البقاء
- ثورة
- يا كَاظم الغيظ
- شَعبي مَسلوب الاراده
- اعلنوا التغير
- بغدادية
- شقاق شعبي ونفاق العراق
- حب طارئ في نيسان
- صلاة في حضرة الامير
- مفتاح باب التغير بيد العراقيين
- هل سقطت بغداد ؟
- حبيبتي بغداد
- سعفة وسيف


المزيد.....




- -طفولتي تلاشت ببساطة-.. عرائس الرياح الموسمية في باكستان
- مسابقة كتابة النشيد الوطني تثير الجدل في سوريا
- جواد غلوم: حبيبتي والمنفى
- شاعر يتساءل: هل ينتهي الكلام..؟!
- الفنان محمد صبحي يثير جدلا واسعا بعد طرده لسائقه أمام الجمهو ...
- عام من -التكويع-.. قراءة في مواقف الفنانين السوريين بعد سقوط ...
- مهرجان البحر الاحمر يشارك 1000 دار عرض في العالم بعرض فيلم ...
- -البعض لا يتغيرون مهما حاولت-.. تدوينة للفنان محمد صبحي بعد ...
- زينة زجاجية بلغارية من إبداع فنانين من ذوي الاحتياجات الخاصة ...
- إطلاق مؤشر الإيسيسكو للذكاء الاصطناعي في العالم الإسلامي


المزيد.....

- مراجعات (الحياة الساكنة المحتضرة في أعمال لورانس داريل: تساؤ ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي جودت طالب - وصمت شعبي