أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سامي فريدي - أفلاطون ابن الإله..!















المزيد.....

أفلاطون ابن الإله..!


سامي فريدي

الحوار المتمدن-العدد: 4726 - 2015 / 2 / 20 - 22:15
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    



عمانوئيل (19)
النسب الملكي هو أحد العوامل المشتركة بين أشعياء بن آموص ويسوع الناصري وأفلاطون. كما أن صورة العلاقة ما بين ايليا واليشع في العهد القديم وما بين يوحنا المعمدان ويسوع في العهد الجديد، لها ما يناظرها في الأغريقية الكلاسيكية في صورة العلاقة ما بين سقراط وأفلاطون. سقراط كان حدا فاصلا في الفلسفة الاغريقية ما بين السوفسطائية (العهد القديم) والأفلاطونية (العهد الجديد). نظر الأثينيون إلى سقراط نبيا ناطقا عن (الوحي)، واعتبروا أفلاطون في ميلاده وموته ومعارفه هدية السماء للبشرية. وما يزال أسماهما يتردد يوميا في كل مكان ولغة، ولكن من غير قداسة أو رعب!..
ولد أفلاطون [428- 348 ق م] في أثينا أو أجانيتس، في أسرة أرستقراطية عريقة ذات دور بارز، اهتمت بتربيته بدنيا وفكريا. والده يدعى أريستون من كوديرين، وأمه من سولون. يرجع نسبه من أبيه إلى أحد ملوك أثينا يدعىCodrus  ومن أمه إلى ملوك ميسينيا. وكان أفلاطون ثالث أثنين ، أدمينتوس و فولاكن وله أخت واحدة: بوتون –هي أم الفيلسوف  سيوسيبس الذي رأس أكاديمية أفلاطون بعد وفاته. عاش أفلاطون في أفضل أيام أثينا، حيث كانت الثقافة اليونانية في أوج ازدهارها في عهد بيركليس الذهبي. لم يتزوج، أمضى حياة مرفهة، لا تتفق مع تعاليم سقراط حول الزهد، حتى أن ديوجنيس الكلبي هاجمه لكثرة التحف الموجودة في منزله.
اسمه الحقيقي (أريستوكليس)، لكن المدرس الذي كان يلقنه دروسا منزلية في صغره، أعجب  بذكائه وسرعة تفكيره، أطلق عليه اسم (أفلاطون) ومعناه –واسع الأفق-. تعلم الشعر والموسيقى والرسم والجمباز والنحو، وأظهر ميلاً شديداَ إلي العلم الرياضي. وفي الدورات الأولمبية أحرز عددا من المداليات، ثم اتجه إلى دراسة الفلسفة على يد أحد أتباع هيرقليطس. وكان فنانا وكاتبا دراميا في أول شبابه، لكن إبداعاته ظهرت في مجال آخر من مجالات المعرفة.
ما بين العشرين والأربعين من عمره تعرف أفلاطون لكبار فلاسفة زمنه ما بين تلمذة وترحال، استمرت اثني عشر عاما..
في العشرين من عمره تعرف إلى سقراط ولازمه ثماني سنوات، درس على يديه المنطق والأخلاق. وكان لحادث موته بالسمّ أثر فكري ونفسي كبير عليه.
تعرف إلى اقليدس في ميغاري ولازمه ثلاث سنوات.
زار مصر ولازم كهنة معبد عين شمس واكتسب علومهم سيما الفلك.
تعرف إلى العالم الرياضي تيودورس في قورينا ودرس على يديه.
تعرف إلى أفكار أرستيب وأنتيستينس.
عاد بعدها إلى أثينا وأنشأ مدرسته (أكاديموس) التي تعنى بتدريس الهندسة والرياضيات وعلم الأخلاق. و كان فيها قسم خاص لاعداد القادة والمستشارين. وقد وضع على مدخل الأكاديميا شرطا لدخولها فحواه: " لايدخل هذا إلا من كان رياضيا!". وكان يعتبر دراسة الهندسة عنصرا أساسيا في فنّ الادارة والقيادة.
قضى أفلاطون الأربعين عاما الأخيرة من حياته في أثينا منقطعا للعلم والتدريس والكتابة؛ محاطا بتلاميذه، يقوم بتطوير أفكاره باستمرار. وقبل وفاته بوقت قصير قام بإجراء التعديلات الأخيرة في الجزء الأول من مؤلفه (الجمهورية).
وهو أول فيلسوف يوناني وصلتنا جميع مؤلفاته التي تقدر نحو أربعين كتابا، بينها سبع وعشرون محاورة موثوقة النسبة إليه. وقد صنف العلماء - بعد دراسة أسلوب المحاورات وموسوعاتها- هذه المؤلفات كرونولوجيا حسب أطوار حياة المؤلف في ثلاث مجموعات: (المحاورات المبكرة/ عهد الشباب)، (محاورات المرحلة المتوسطة/ عهد الأكاديما)، (محاورات المرحلة الأخيرة/ الشيخوخة).
يغلب على مؤلفات أفلاطون طابع المحاورة وهو أسلوب كان شائعاً لدى السفسطائيين وسقراط. ومعظم عناوين مؤلفاته مأخوذة من اسم أحد المشتركين في المحاورة. ولمحاوراته قيمة فنية، إذ يتميز بقدرة كبيرة على جذب القارئ وتشخيص الناس والمواقف ببراعة. ومما يميز كتاباته أيضا أن المتحدثين في محاوراته هم من العلماء والساسة والمثقفين المعاصرين له. يتحدث على ألسنتهم وهو لا يقول كلمة واحدة في محاوراته (ومن هنا توجد صعوبة في تحديد آرائه). كما تتميز محاوراته بحيوية الكلام الدارج، وهي بعيدة عن أسلوب كتابة الكتب العلمية الجافة، كما يصعب فيها التمييز بين المقولات الجادة والسخرية والمزاح.
ثمة خطان متوازيان في فكر أفلاطون، اعتبره البعض على درجة من التناقض. أحدهما هو نسبه العائلي/ الأرستقراطي الذي لم يقدر أو يشأ التنازل عنه، وثانيهما فكرة الفضيلة والاخلاق السقراطية. ولم يستطع التخلص من آثار هذا الاتجاه المزدوج في جمعه بين التأمل الفلسفي والعمل السياسي معاً. فإذا كانت غاية التأمل الفلسفي عنده هي خلاص النفس وتطهيرها عن طريق ممارسة الحكمة فأن غاية العمل السياسي في نظره هي خلق الظروف الصالحة لتربية المواطن وذلك عن طريق إصلاح النظم المدنية بما يكفل لها النجاح في الداخل والخارج.
*
التصوف الأفلاطوني..
نظرية المعرفة الأفلاطونية تتلخص في إثارة الشك في العالم الحسي، وذلك حتى يعلم السائر في طريق التفلسف أن العالم الذي يعيش فيه هو عالم زيف وخداع. ويجري تصنيف أنواع المعرفة في العلوم المختلفة على أساس التفرقة بين العالم المرئي والعالم المعقول. فالمعرفة التي تتناول العالم الحسي تدعى (الظن). أما المعرفة التي تتناول اللامرئي والمعقول فتدعى (العلم أو بالتعقل). فالمعرفة بحسب هذا تنقسم في ثلاثة مستويات: (الخبرة الحسية) و (الاستدلال العقلى) ثم (المعرفة الحدسية).
ان التصوف الأفلاطوني وممارسة الحياة الروحية في أعلى مراتبها، – مبدأيا- مدين لسقراط وفيثاغورس. فهو من جهة يستخدم المنطق بكل دقة في ميدان المعرفة، وذلك عبر أسلوب جدلي منهجى للبرهنة على وجود عالم المثل. ثم يضيف إلى هذا المذهب المنطقى الرياضى اتجاهاً  صوفياً عميقاً تلقاه من النحلة الأورفية وتعاليم الفيثاغوريين. كما كان - بالاضافة لذلك- لطفولة أفلاطون التي تميزت بالتدين والإيمان وبالأسرار العميقة التي ترمز إلى وحى الإله، أثرها في التصوف الأفلاطوني. فنشأ لديه شغف إلى البحث عن المثل العليا أو عالم اسمى -وراء عالم الحس-، عالم تنطلق إليه النفس في صفائها وتطهرها. فكان أن كشفت له التجربة الروحية عن آفاق عالم المثل. وعلى العموم، يبقى لتعطش أفلاطون للمعرفة والمثل العليا، أثر في توجهه نحو طريق التأمل والعزلة والتقشف وسيطرة النفس على البدن. فلا غرو.. أن تنتقل هذه النزعة الروحية العميقة عند أفلاطون إلى المتصوفة عامة من بعده سواء اليهود أو المسيحيين أو المسلمين.
لقد أخرج أفلاطون (الفلسفة) من مرحلة (التجريد) – السفسطائي-، وأعطاها -بعدا روحيا- ذي صلة وانعكاس على الفرد والمجتمع عبر فكرة (التناظر)؛ الذي يقابل البعدين العمودي والأفقي [+] في مفهوم العلاقة المسيحية بين السماء والأرض. فـ(الفلسفة)  لدى أفلاطون هي السعى الدائم لتحصيل المعرفة الكلية الشاملة التي تستخدم (العقل) وسيلة لها وتجعل الوصول إلى الحقيقة [The Truth] أسمى غاياتها. والخير [goodnes] عنده هو انعكاس نور [light] الحقيقة الذي يضئ النفس [soul]، كما تضئ الشمس العالم. انّ (التناظر) هو إطار فلسفة أفلاطون وتعليمه سواء بين الكلي (الكون) [cosmos] والجزئي (النفس) في مجال الطبيعة؛ أو (التناظر) بين الدولة والفرد في مجال الأخلاق.
الصورة (المرئي)= الأصل (غير المرئي)
المادة = الروح
الحق= الشمس
الخير = النور
النفس= العالم
الرجل= الدولة
الرأس= طبقة الحكماء والفلاسفة
الجسد والأطراف= الصناع والجنود
وهناك من يسميها (نظرية المثل) من الفسلفة السفسطائية التي اعتبرت ان المادي المحسوس لا يمثل الحقيقة وانما هو صورة لحقيقة غير منظورة، وقارنها أفلاطون بعملية (التذكر) نقلا عن سقراط، بينما أعاد أرسطو صياغتها في نظرية (التصوّر). يبقى اللامرئي/ غير المحسوس/ اللانهايات أعمق تجليات الفلسفة الاغريقية والتي سوف تنعكس في الفكر الديني ويتم استعارتها من قبل الديانات الكتابية -تحديدا- بشكل أو آخر، بعد تسويغ مصطلح (الغيب والوحي) بدل (العقل والتفكر).
ميتافيزيقا أفلاطون تميِّز بين عالمين: العالم المحسوس، وهو عالم التعددية، عالم الصيرورة والفساد. ويقع هذا العالم بين الوجود واللاوجود، ويُعتبَر منبعًا للأوهام (معنى استعارة الكهف) لأن طبيعته مستعارة من غيره، من حيث كونه لا يجد مبدأ وجوده إلا في العالم الحقيقي [الـمُثُل العقلية]. ذلك أن الأشياء توجد عبر المحاكاة والمشاركة، ولأن كينونتها هي نتيجة ومحصلِّة لعملية يؤديها الفيض، كـصانع إلهي، فقد أعطى شكلاً للمادة التي هي، في حدِّ ذاتها، أزلية وغير مخلوقة (تيميوس).
هذا ويتألف عالم المحسوسات من أفكار ميتافيزيقية (كالدائرة، والمثلث) ومن أفكار "غير افتراضية" (كالحذر، والعدالة، والجمال، إلخ)، تلك التي تشكِّل فيما بينها نظامًا متناغمًا، ذي بنيان معماري ومتسلسل بأسباب، وذلك من خلال مبدأ المثال السامي الموحَّد الذي هو "منبع الكائن وجوهر المُثُل الأخرى"، أي مثال الخير [Essence].
فالنفس البشرية الساقطة – التي سبق وكانت في العالم العلوي -، تستطيع عن طريق (نظرية التذكُّر) تلمُّس ذلك المحسوس العقلي، وتصبح قادرة على دخول أعماق ذاتها لتكتشف، كالذاكرة المنسية، الماهية الجلية التي سبق أن تأمَّلتها في حياتها الماضية .
 وظيفة الديالكتيكا، مساعدة النفس للترفَّع عن عالم الأشياء المتعددة والمتحولة إلى العالم العياني للأفكار؛ والتعرَّف إلى العلم انطلاقًا من الرأي الذي هو المعرفة العامة المتشكِّلة من الخيالات والاعتقادات وخلط الصحيح بالخطأ. وهنا تلعب الرياضيات، ذلك العلم الفيثاغوري المتعلق بالأعداد والأشكال، دورا تمهيديا، لأنه عن طريقها يصبح بالوسع.. "تفتيح النفس [...] للتأمل وللحقيقة". هذه الدرجة العليا من المعرفة، التي تأتي نتيجة التصعيد الديالكتيكي، هي تلك المعرفة الكشفية التي نتعرَّف عن طريقها إلى الأشياء الجلية. لذلك ينبغي على الإنسان - المتوزع بين عالمين – أن يتحرر من الجسم (المادة) ليعيش وفق متطلبات الروح ذات الطبيعة الخالدة [اسلكوا بالروح!]، كما توحي بذلك نظرية التذكُّر. فالفضيلة، التي تقود إلى السعادة الحقيقية، تتحقق، بشكل أساسي، عن طريق التناغم النفسي الناجم عن خضوع الحساسية للقلب الخاضع لحكمة العقل.
ويقدم أفلاطون نظريته عن خلود الروح باستخدام أربعة مقومات:
1- المفارقات: فهم شيء ما (النوم مثلاً) يستند إلى نقيضه (اليقظة ليس حصرًا). ولأن الموت يبيِّن الانتقال من الحياة الدنيا إلى الآخرة، فإنه من المنطقي الاعتقاد بأن (الولادة من جديد) [to be born again] تعني الانتقال من الموت إلى الحياة. ولما كانت النفس تولد من جديد، فهذا يعني أن التقمص [reincarnation] حقيقة.
2- الذكريات: أن ما نواجهه في العالم الحسِّي إنما هو أشياء جميلة، لكنها ليست هي الجمال (حقيقة). لذلك ترانا نحاول تلمس هذا الأخير من خلال – تذكر- تلك الأشياء، وباستحضارها، نستعيد لحظات من الحياة –قبل- الأرضية كانت روحنا فيها على تماس مباشر مع الطهارة (المقدس).
3- المادة والروح: تلخصان كلِّ ما في الوجود. الأولى: تضم كلَّ ما هو مركَّب (وبالتالي ممكن التفكك)؛ والأخرى تشمل ما هو بسيط (أي لا يمكن تفكيكه)، أي الروح. والروح خالدة لا تتغير ولا تموت وانما يمكن أن تنتقل من جسم إلى آخر (نظرية المثل).
4- العالم العلوي والعالم السفلي: النفوس الأكمل ترتفع نحو عالم علوي، بينما النفوس المذنبة ترسب في الأعماق السفلى.
بعد ثمانين عاما من عمر حافل بالبحث والسعي والمجد، مات أفلاطون ميتة هادئة في نفس يوم ميلاده - وفي نفس اليوم الذي ظهر فيه أبولو في الأرض (بحسب معتقدات الإغريق). فربط الأسطوريون بين أفلاطون وإله الشمس، وسادت أفكار بأنه ابن أبولو. وقد أقيم له ضريح بعد موته، يحتفل عنده تلاميذه سنويا بعيد ميلاده ووفاته، وكانوا يعتبرون ذلك اليوم مقدسا، لأن الآلهة أنجبت فيه أفلاطون هدية منها للبشرية!.



#سامي_فريدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سقراط نبيا!.
- التصوف
- المنفى هو الجسد..
- المنفى.. Exile
- من سرق الفردوس؟..
- ثلاثة في واحد
- المذكر والمؤنث
- التفرد والتعدد/ الروحي أو الجسدي
- ماهية اللغة..!
- واحد + واحد= ثلاثة
- أنا أشكّ، إذاً أنا انسان!..
- بلا عقل.. أفضل!..
- قطيعي أو مقطوعي..!
- القناعة صدأ النفوس!..
- فردوس أم جحيم..
- الغاية المستحيلة..
- رياضيات هندسية Geometric Mathamatic
- الانسان كائن إشكالي!..
- عزت مات عزيزا..
- سايكلوجيا الحرف (25)


المزيد.....




- صدمة في الولايات المتحدة.. رجل يضرم النار في جسده أمام محكمة ...
- صلاح السعدني .. رحيل -عمدة الفن المصري-
- وفاة مراسل حربي في دونيتسك متعاون مع وكالة -سبوتنيك- الروسية ...
- -بلومبيرغ-: ألمانيا تعتزم شراء 4 منظومات باتريوت إضافية مقاب ...
- قناة ABC الأمريكية تتحدث عن استهداف إسرائيل منشأة نووية إيرا ...
- بالفيديو.. مدافع -د-30- الروسية تدمر منظومة حرب إلكترونية في ...
- وزير خارجية إيران: المسيرات الإسرائيلية لم تسبب خسائر مادية ...
- هيئة رقابة بريطانية: بوريس جونسون ينتهك قواعد الحكومة
- غزيون يصفون الهجمات الإسرائيلية الإيرانية المتبادلة بأنها ضر ...
- أسطول الحرية يستعد للإبحار من تركيا إلى غزة


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سامي فريدي - أفلاطون ابن الإله..!