أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - يوسف يوسف - قراءة للحديث النبوي - لقد جئتكم بالذبح - .. مع أشارة لذبح داعش ل / 21 قبطيا















المزيد.....

قراءة للحديث النبوي - لقد جئتكم بالذبح - .. مع أشارة لذبح داعش ل / 21 قبطيا


يوسف يوسف

الحوار المتمدن-العدد: 4726 - 2015 / 2 / 20 - 09:02
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


المقدمة :
في يوم الأحد 25 ربيع الثاني 1436هـ - 15 فبراير 2015م (( بث تنظيم داعش الإرهابي فيديو لعملية ذبح المصريين الأقباط المختطفين البالغ عددهم 21 فرد ، وأظهرت الصور معاملة وحشية من عناصر التنظيم للأسرى ، حيث ساقوهم واحداً واحداً ، وأظهرت إحدى الصور تلطخ مياه البحر بلون الدم ، في استعراض متوقع من التنظيم الدموي / نقل بتصرف عن موقع العربية الالكتروني في 15.02.2015 )) ، مصادر أخرى تقول (( من جانب آخر ، كشفت مصادر أمنية مصرية أن عدد المصريين الذين تم إعدامهم على يد داعش بليبيا 20 فقط ، مؤكدا أن الشخص الـ21 إفريقي وليس مصريا. / نقل بتصرف عن العربية نيت في 18.02.2015 )) ... أردت في هذه المقالة أن أبين السند الشرعي لهذا الذبح ، فهل داعش ، تختلق الأسانيد لأعمالها ، أم لها سند شرعي !!
النص :
في أول الأمر ، رغبت أن أبين ثلاث مصادر معتمدة ، تؤكد قوة سند الحديث النبوي " لقد جئتكم بالذبح " / التي من الممكن قد أستند عليها هذا التنظيم الوحشي داعش في عملية الذبح ، سأعرضها في الاتي :
1. موقع / مركز الفتوى
درجة حديث : لقد جئتكم بالذبح
الأربعاء 13 ذو القعدة 1434 - 18-9-2013
رقم الفتوى: 220189
التصنيف: أحاديث صحيحة
ما صحة الحديث الذي يقول : يا معشر قريش لقد جئتكم بالذبح ؟
الإجابــة :
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ، أما بعد :
فالحديث صحيح ، رواه ابن أبي شيبة في المصنف ، وأحمد في المسند ، والبخاري في خلق أفعال العباد ، وابن حبان في الصحيح ، والبيهقي وأبو نعيم في الدلائل ، وصححه الشيخ أحمد شاكر ، وحسنه الشيخ شعيب الأرنؤوط في تحقيقهما على مسند أحمد ، وصححه الشيخ الألباني في كتابه ‏صحيح السيرة النبوية .... ‏
2. موقع / الأسلام سؤال وجواب
بأشراف الشيخ محمد صالح المنجد السؤال : هل يمكن من فضلك أن تعلق لي على هذا الحديث وعلى إسناده ؟ هل قال الرسول صلى الله عليه وسلم لقريش إنه " جاءهم ليذبحهم " ؟ الجواب : قد ترجم الحديث من قبل الشيخ : عبد السلام الشامي : ‏قال ‏يعقوب ، ‏حدثنا ‏أبي ، ‏عن ‏ابن إسحاق ، ‏قال : وحدثني ‏‏يحيى بن عروة بن الزبير ،‏ عن أبيه عروة ، عن عبد الله بن عمرو بن العاص ، قال : قلت له : ما أكثر ما رأيت قريشاً أصابت من رسول الله فيما كانت تظهر من عداوته ؟ قال حضرتهم وقد اجتمع أشرافهم يوما في الحجر ، فذكروا رسول الله صلى الله عليه وسلم ،‏ فقالوا : ما رأينا مثل ما صبرنا عليه من هذا الرجل قط ‏، سفَّه‏ أحلامنا ، وشتم آباءنا ، وعاب ديننا ، وفرق جماعتنا ، وسب آلهتنا ، لقد صرنا منه على أمر عظيم ، أو كما قالوا . ‏قال : فبينما هم كذلك إذ طلع عليهم رسول الله ‏‏صلى الله عليه وسلم ، ‏فأقبل يمشي حتى استلم الركن ، ثم مر بهم طائفاً ‏بالبيت ، ‏فلما أن مر بهم غمزوه ببعض ما يقول ، قال : فعرفت ذلك في وجهه ، ثم مضى ، فلما مر بهم الثانية غمزوه بمثلها ، فعرفت ذلك في وجهه ، ثم مضى ، ثم مر بهم الثالثة ، فغمزوه بمثلها ، فقال : تسمعون يا معشر‏ ‏قريش ، ‏أما والذي نفس‏ ‏محمد ‏ ‏بيده‏ ‏لقد جئتكم بالذبح ؛ فأخذت القوم كلمته حتى ما فيهم رجل إلا كأن على رأسه طائر واقع ، حتى إن أشدهم فيه وطأة قبل ذلك ليرفؤه بأحسن ما يجد من القول ؛ حتى إنه ليقول : انصرف يا أبا القاسم ، فوالله ما كنت جهولاً ، فانصرف صلى الله عليه وسلم‏ ..
3. موقع / منبر التوحيد والجهاد
مقال بعنوان - " معنى قول الرسول للمشركين " ... لقد جئتكم بالذبح " ، بقلم / أبو محمد المقدسي
( .. ووجه آخر قد تبين هذه المقالة ويوضحها أيضا أن ما استقر عليه دين المسلمين ، أن الوثنيين لا يُقرون في دولة الإسلام ، بل ليس أمامهم خيار " إلا الذبح أو الإسلام " فليس لهم ما لأهل الكتاب من الخيار الثالث وهو الجزية والمواطنة في دولة المسلمين .. فكأن في هذا إخبار وإنباء منه ، صلى الله عليه وسلم بما سيؤول إليه حال كفار قريش من الذبح قطعا إن بقوا على شركهم وعبادتهم للأصنام .. ووجه ثالث أن تحمل هذه الكلمة على الإخبار عن الغيب الذي أطلع الله تعالى عليه رسوله قبل أن يتحقق بالفعل وهو ذبح هؤلاء المعينين المستهزئين الطاعنين بالنبي صلى الله عليه وسلم من معشر قريش .. ) .
مما سبق يتأكد الأتي :
* الحديث صحيح ومسند (( المسند ، هو سلسلة الرجال الموصلة للمتن إلى قائله ، مثلا : روى فلان عن فلان عن فلان عن رسول الله صلى الله عليه و سلم ، التسلسل هذا يسمى السند ، أما المتن فهو موضوع الحديث ، أي في مقالنا " لقد جئتكم بالذبح " )) .
* الحديث " متواتر " (( أي رواه عدد كثير تحيل العادة تواطؤهم على الكذب ، ولابد من وجود هذه الكثرة في جميع الطبقات ، وهذا النوع من الخبر مقبول كله ، ولا حاجة إلى البحث عن رواته ، يعني رواة الحديث كثر ؟ يعني الذي سمعه او رأاه من الرسول صلى الله عليه و سلم اكثر من شخص )) ، عكس ذلك حديث الأحاد ، (( أي ما لم يجمع شروط المتواتر ، وأبسط اشكاله ان يرويه شخص واحد عن الرسول صلى الله عليه )) .
أذن الحديث ، رواه أكثر من راوي ، حيث رواه وصححه وحسنه جمع من المفسرين و الرواة .. منهم " ابن أبي شيبة في المصنف ، وأحمد في المسند ، والبخاري في خلق أفعال العباد ، وابن حبان في الصحيح ، والبيهقي وأبو نعيم في الدلائل ، وصححه الشيخ أحمد شاكر ، وحسنه الشيخ شعيب الأرنؤوط في تحقيقهما على مسند أحمد ، وصححه الشيخ الألباني في كتابه ‏صحيح السيرة النبوية .. " .
* الحديث جاء بحق كفار قريش ، والكفار أسلاميا ، هم الوثنين و اليهود و النصارى .. والاقباط منهم / أي كفار .
* ولكن للوثنيين تحديدا لا خيار لهم ، " إلا الذبح أو الإسلام " فليس لهم ما لأهل الكتاب / كاليهود والنصارى.. ، من الخيار الثالث وهو الجزية والمواطنة في دولة المسلمين ، وهذا يعني وجوب ذبح غير الكتابيين الذي بقدر عددهم بالمليارات الأن أو أن يتحولوا للأسلام ! ، وذلك لعدم أنطباق الجزية عليهم !
* لكن هناك من عدم التطابق في الواقعة و السبب للحديث ، وهو أن الرسول قال قولته لقريش لأنه عندما مر بهم ، أي الرسول " غمزوه " ، أي هناك سبب أو ذنب / سمها ما شئت ، ولكن المذبوحين الأقباط ذبحوا ، ولم يفعلوا شيئا ، ولم يقترفوا ذنبا !
ذبح الأقباط :
ما هو المستغرب من ذبح الأقباط / 21 فردا في ليبيا ، وماهو العجب من هذا القتل المتوحش ، ما دام ثقافة القتل متأصلة في المجتمع الأسلامي منذ حقبة الرسالة المحمدية ، والى الأن ، خاصة أذا كانت كل السنود متوفرة ، فداعش تقتل تحرق تسبي ترجم تعدم وتنحر الرؤوس .. بأسم الدين الأسلامي ، وفقا لما يتفق أو يتوافق من أعمالهم لما ورد من أيات و نصوص و أحاديث ، نعم البعض ، يستنكر ، أو يستهجن ، أو يدين ، أو يقول ليس هذا من صميم الأسلام ، أو أن يقول نعم النبي قال " لقد جئتكم بالذبح " .. ولكنه كان رحوما رؤوفا ، مستندا لقوله تعالى (( وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ )) الأنبياء : 107 ، ولكن داعش تفسر النص بقرائتها له ، لأن النصوص والأحاديث ، نافذة موجودة معمولا بها .. ، وتحتمل أكثر من تفسير وأكثر من تأويل وأكثر من معنى في بعض الاحيان .. ، وهذا الأمر يجعل من رد الفعل للمنظمات الأرهابية كداعش ، مفتوحا على مصراعيه .
خاتمة :
* الرد المصري / الضربة الجوية ( .. وكانت قطر قد تحفظت على قرار الجامعة العربية حول " تفهم " الجامعة لمبررات الضربة الجوية المصرية داخل ليبيا .. / نقل بتصرف من موقع BBC بالعربية في 19.02.2015 ) ، كان ردا متوقعا ، خاصة أنه أتى لغرض أمتصاص النقمة والغضب القبطي خاصة و المصري عامة لهذا العمل الوحشي ، ولكني أرى أن رد الفعل هذا / العسكري ، سيذهب مفعوله أدراج الأرياح ، كما ذهب فعل الضربة الجوية الأردنية ، (( .. التي كانت كرد فعل لحرق داعش للطيار الاردني معاذ الكساسبة ، وما تبعه من ضربة جوية أردنية ، أضافة لأعدام ساجدة الريشاوى وزياد الكربولى / نقلا عن موقع اليوم السابع بتأريخ 4.2.2015 )) .. الأفعال السريعة / الفورية ، فاعليتها وقتية و أنية ، نعم أنها رد فعل غايته الانتقام من قتل أبرياء ، لا حول لهم ولا قوة ، ولكنه ليس بفعال ، لأنه لا يعالج قضية الأرهاب جذريا .
* أرى أن الرد الجذري و الموضوعي ، هو الثورة الدينية ( " * " يرجى الأطلاع على كلمة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ) ، التي أرى أن تنطلق من مصر / ممثلة بمؤسسة الأزهر ، والسعودية / من شيوخ الوهابية ، وغيرهم .. ، فالمسؤولية التأريخية تقع على لدنهم ، بأن يقولوا كلمة حق ، بأن هذه الأيات أو النصوص أو الأحاديث .. / ومنها على سبيل المثال وليس الحصر " لقد جئتكم بالذبح " ، كان فعلها ووجوبها ضمن حقبة زمنية أنقضت ومضت و أنتهى لزام تطبيقا ، لأنها كانت رد فعل لحدث موصوف محدد ، لم يعد تطبيقه صحيحا الأن بعد أكثر 1400 عاما ، لأختلاف الظروف الزمكانية ، و التغيرات المجتمعية ، والعلاقات الحضارية ، وأن يكون ذلك منصوص عليه بوثيقة مكتوبة موجهة لمصارحة الأمة الأسلامية ، موضحا بها الوجوب و الألتزام و الأنضباط ، وموقعا على نصوص هذه الوثيقة من قبل العلماء و الشيوخ و أصحاب الشأن .. ، هذا أذا أرادو هؤلاء صلاح وخيار الأمة ، ومن ثم قبر الأرهاب الذي يؤسس أفعاله على بعضا من هذه النصوص .. والسؤال هو هل لهؤلاء الجمع من الشفافية و القوة و النهوض و الثورة ، لقول كلمة الحق ، وتخليص الأمة الأسلامية من نصوص القتل و التكفير .. هذا هو السؤال !!
----------------------------------------------------------------------------------------------------------- -( * ) (( مطالبة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بثورة دينية ، وجاء ذلك اثناء خطابه في الأول من يناير / بمناسبة المولد النبوي الشريف ، حيث تحدث السيسي عن أهمية الخطاب الديني وضرورة تجديده . وذكر السيسي أننا بحاجة لما وصفها بثورة دينية للتخلص من أفكار ونصوص تم تقديسها على مدى قرون وباتت مصدر قلق للعالم كله ، وقال السيسي في كلمته إنه " ليس معقولا أن يكون الفكر الذي نقدسه على مئات السنين يدفع الأمة بكاملها للقلق والخطر والقتل والتدمير في الدنيا كلها " ، وأضاف أن هذا الفكر " يعني أن 1.6 مليار مسلم حيقتلوا الدنيا كلها التي يعيش فيها سبعة مليارات عشان يعيشوا هم ". وذكر أنه يقول هذا الكلام أمام شيوخ الأزهر الذين خصهم بالحديث لما يقع على عاتقهم من مهام ينتظرها العالم أجمع ، وقال السيسي لعلماء الأزهر " والله لأحاججكم به يوم القيامة " ، وطالبهم بإعادة قراءة هذه النصوص بفكر مستنير ، وقال موجها كلامة لشيخ الأزهر "محتاجين ثورة دينية فضيلة الإمام ، الدنيا كلها منتظرة منكم ثورة دينية ، الدنيا كلها منتظرة كلمتكم ، الأمة دي بتمزق الأمة دي بتدمر الأمة دي بتضيع وضياعها بأيدينا إحنا تلك الامانة " / نقل بتصرف من مقال لمحمد المنشاوي – منشور في CNN بتأريخ 13.02.2015 ))







#يوسف_يوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سلوك داعش .. في ميزان التحليل النفسي / مع أشارة الى حرق الطي ...
- الأخوان المسلمين ... صعود مثير و سقوط مدوي
- السعودية تجلد الكلمة الحرة / الناشط - رائف بدوي
- قراءة في ... الجهاد و الديمقراطية
- تساؤلات في الألحاد / الجزء الثاني
- تساؤلات ... في الألحاد / بحث مختصر - الجزء الأول
- العراق يصرخ صرخة يوليوس قيصر / حين أغتياله .. - حتى أنت يابر ...
- الأميرة و الطوق
- قراءة ... في منشور داعش لأهالي الموصل / 12.12.2014 ( شرعنة أ ...
- دعوة لقيام .. - ثورة للمقهورين - في العراق
- داعش و البعث .. تكتيك خريفي لم يرى الربيع
- تركيا العلمانية ... تلد أردوغان الأسلامي
- المنظمات الجهادية ... وثقافة القتل
- أبجدية الصبر
- مفهوم الحياة .. بين خليفة داعش و الأم تريزا
- الشيوخ و الدعاة السعوديين .. والدور المطلوب من المملكة !!
- فقدان عاشق في الغربة
- تأثير التيار الأسلامي ... على المرأة والمجتمع
- الرحيل الثاني / المنتظر ... لمسيحيي الموصل
- الفجوة الغذائية العربية ... غول يحتاج الى مواجهة مشتركة


المزيد.....




- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - يوسف يوسف - قراءة للحديث النبوي - لقد جئتكم بالذبح - .. مع أشارة لذبح داعش ل / 21 قبطيا