أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح الدين محسن - للأسف صدقت توقعاتي !














المزيد.....

للأسف صدقت توقعاتي !


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 4719 - 2015 / 2 / 13 - 11:02
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بكل حزن , أقول لقد صدقت توقعاتي . التي جاءت بمقالي في يناير عام 2014 . وعنوانه " بين اللحية والبيادة " !
المقال نشر بالحوار المتمدن-العدد: 4347 - 2014 / 1 / 27 . قبل انتخاب السيسي رئيساً ..
وتمنيت في نهايته ألا تصدق تلك التوقعات . وأن تبؤ بالبوار والخسران . لأنني أتمني الخير لبلدي .
ما قلناه بالنص :

(( خارطة الطريق - العسكرية - هل ستلتقي مع " مشروع النهضة " الاخواني - ؟؟ (1)
لقد كذب الاخوان علي الشعب. عندما قالوا له ان لديهم ما أسموه : " مشروع النهضة " ! ثم اتضح كذبهم
نتمني الا تكون " خارطة الطريق " هي :
الافراج عن أحمد عز
ثم الافراج عن مبارك ... ..
و ترك مصر لمن يحرقوها ويدمروها ويشعلوا فيها الخراب والفوضي في كل مكان
لكي تشفي قيادات الجيش غليلها من الشعب الذي هتف " يسقط حكم العسكر " ..
ولكي يشفي جهاز الامن غليله من الشعب بسبب من اقتحموا مبناه الرئيسي . واعتدوا علي ضباطه .الذين طالما قهروه وأهانوه .

ومن ضمن " خارطة الطريق " تنصيب جنرال عسكري رئيساً لمصر ..
وربما ضمن تلك الخارطة أيضاً : مطالبة الشعب بخروج 50 مليوناً للشوارع . ليقولوا لحسني مبارك : آسفين يا ريس ..
!
وغالباً سيتم الافراج عن أولاد المخلوع المفرج عنه ! وباقي عصابتهم
أي إعادة الاوضاع لما كانت عليه . قبل 25 يناير2011
والقبض علي الشباب الذين قادوا الشعب للثورة والزج بهم في السجون .
---
ما لم يحاكم السيسي . قبل مماته عن جريمة ترك الارهابيين يحرقون مصر . وعن جريمة مشاركته لطنطاوي في تزوير الانتخابات لتسليم السلطة للجماعة الارهابية .
فسوف يحاكمه تاريخ العسكرية . وتاريخ مصر . وسيصدران في حقه أقصي وأشد الاحكام المخزية .
أخيراً :
إن خاب ظننا . واتضح خطأ رؤيتنا السياسية . فتلك ليست مصيبة
بل العكس
نتمني من صميم القلب أن يصدق قادة الجيش . تكون لديهم خارطة طريق . سليم و قويم . وتنجح " خارطة الطريق " المزعومة . وتنهض بمصر وبشعبها
وأن تبؤ توقعاتي بالبوار والخسران ..
فهل يتمني الانسان لبلده . سوي الخير ؟ )) .

----- كان هذا ما نشرناه بالمقال ,, وبكل أسف وحزن . صدق ما توقعته .

تعليق أحد السادة القراء . علي ذاك المقال , في حينه :

التسلسل: 1 العدد: 523595 - الشعب المصرى

تعليق : على سالم

واضح ان الشعب المصرى كتب عليه الذل والفقر والاستعباد والجوع ,بل يبدو ايضا انه شعب ساذج واهطل وعبيط ,ما هذه الهوجه للمدعو السيبسى ,انا شخصيا لااثق فى العسكر ابدا لفجرهم وسرقاتهم وعهرهم وتوحشهم عبر سنينهم السوداء ,انا اكره تاليه الحاكم واعتباره رب الناس ,ماهو معنى هذه الحملات الضحمه للسيسى ,لماذا فقد الشعب المصرى حاسه الفهم والادراك وواضح انهم مثل الحيوانات البلهاء ,هل للسيسى لمسه سحريه لمصر ,انا اشك فى هذا كثيرا والايام سوف تثبت ذلك ,العسكر هم الاعداء الحقيقين للشعب الاغبر واللحيه والشيوخ الافاقين بلاء عظيم واهوال ,انها معادله صعبه وعسير وجود حل لها
________________________________________
---
هوامش :
(1)
https://www.youtube.com/watch?v=Zf17ORjlAF0
====



#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحارة سد .. !!
- آراء وتعليقات - 1
- المحروس -2
- نحو اكمال دمار باقي دول المنطقة
- والسلام ختام
- المحروس...!
- لقاء مع المتنبي . والضحك الشبيه بالبكاء
- اصلاح مؤسسة الجيش أساس كل اصلاح
- المنتحرون
- من يُعلِّم وزير التعليم ؟؟
- مجانية تعليم عبد الناصر - بمناسبة ذكراه -
- أمام قبر المناضل أبو العز الحريري
- ذكري عبد الناصر , من تونس لسوريا وبالعكس أيضاً !!
- الأفيون الشرعي المشروع
- مصحف آشور بانيبال
- داعش .. لاجديد سوي الاسم
- مخ بصل مع صحن فول
- برقيات الي دعش
- ماذا تفعل لو كنت نبياً ؟
- غزة حماس !؟ أم غزة الناس ؟


المزيد.....




- -كمين في الظلام-.. كيف استخدمت باكستان -السرّ الصيني- لإسقاط ...
- ألمانيا تطالب إسرائيل بضمان إيصال المزيد من المساعدات إلى غز ...
- هل يمكن احتواء التوتر بين رئيس أركان الجيش الإسرائيلي ورئيس ...
- ملخصات الذكاء الاصطناعي تضعف حركة المرور بمواقع الأخبار
- سؤال صعب خلال فعالية: -مليونا إنسان في غزة يتضورون جوعًا-.. ...
- كيف تبدو تصاميم الحدائق والمناحل الجديدة المنقذة للنحل؟
- ماذا يعني قرار ترامب نشْر غواصتين نوويتين قرب روسيا على أرض ...
- ويتكوف: لا مبرر لرفض حماس التفاوض، والحركة تربط تسليم السلاح ...
- ويتكوف يتحدّث من تل أبيب عن خطة لإنهاء الحرب.. وحماس: لن نتخ ...
- فلوريدا: تغريم تيسلا بأكثر من 240 مليون دولار بعد تسبب نظامه ...


المزيد.....

- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي
- ذكريات تلاحقني / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح الدين محسن - للأسف صدقت توقعاتي !