أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عادل حسن الملا - سعد بائع الجرايد














المزيد.....

سعد بائع الجرايد


عادل حسن الملا

الحوار المتمدن-العدد: 4717 - 2015 / 2 / 11 - 23:09
المحور: الادب والفن
    


منذ اربعين عاما"
في رأس السوق
من دكانه الصغير
استراحة المتسوقين
وملتقى المثقفين
سعد يبيع الجرائد
منذ ( الثوره) و ( الجمهوريه) و (التآخي)
و (الشبكه) و (الصياد) و (الموعد)
سعد يبيع الجرائد
اختفت ( التآخي)
وجاءت ( العراق) و (الطريق) و(الفكر)
ولازال سعد يبيع الجرائد
اغلقوا ( الفكر)
و سدوا (الطريق)
واختلف الزبائن
وتوارا بعضهم عن الانظار
ولازال سعد
يبيع الجرائد
تغير الناس
و اصبحوا لايقرأون الجرائد
لكن سعد
لايزال يبيع الجرائد
سعد
صاحبنا
لا يقرأ ور يكتب
ولا يجيد النطق
الا انه يعرف جيدا"
الجرائد التي تكذب كثيرا"



#عادل_حسن_الملا (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من ذكريات حرب الثمان سنوات (3)
- من ذكريات حرب الثمان سنوات (2)
- من ذكريات حرب الثمان سنوات (1)
- في الحب واشياء اخرى
- من اوراق الغربه
- ويسألونك عن الربيع العربي
- مدارات صوفيه
- تقاعسات صديقي (ابو ذر)
- ندين الدعوه لاحراق كتبه لانها عمل همجي . لكن لانتضامن معه!!!
- على شاطيء باندرما
- الشجره والتمثال
- هل خان الصائغ يوسف؟
- العراقي : الانسان الاكثر فرحا- في العالم
- بمناسبة وفاته ...........عزت مصطفى - مواقف مشرفه
- لاتراجع المحاصصه تتقدم
- على وقع طبول الحرب
- من كان منكم بلا خطيئه
- بانتظار حواء اخرى
- ألم
- في العراق فقط


المزيد.....




- هنا يمكن للمهاجرين العاملين في الرعاية الصحية تعلم اللغة الس ...
- قطر تطلق النسخة الدولية الأولى لـ-موسم الندوات- في باريس بال ...
- الممثل توني شلهوب يقدّم إكرامية بنسبة 340? إلى عربة طعام.. ش ...
- الموسيقى الكاميرونية.. أنغام متجذّرة وهوية نابضة
- جيل تيك توك: نهاية الأيديولوجيا أم تحولها؟
- رحيل نجمة ثلاثية «العرّاب»... الممثلة الأميركية ديان كيتون
- السليمانية تحتضن مهرجان السينما الدولي بنسخته الخامسة بمشارك ...
- سليم نزال وإحياء الذاكرة الكنعانية قراءة في رواية قصص كنعاني ...
- هيام عباس تحصد -الهرم الذهبي-.. مهرجان القاهرة السينمائي يكش ...
- صورة من غزة.. نزوح بعد إخلاء


المزيد.....

- شهريار / كمال التاغوتي
- مختارات عالمية من القصة القصيرة جدا / حسين جداونه
- شهريار / كمال التاغوتي
- فرس تتعثر بظلال الغيوم / د. خالد زغريت
- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عادل حسن الملا - سعد بائع الجرايد