رياض محمد سعيد
                                        
                                            
                                                    
                                                
(Riyadh M. S.)
                                                    
                                                 
                                                
                                        
                    
                   
                 
                
                
                
                
                 
                
              
                                        
                                        
                                      
                                        
                                        
                                            الحوار المتمدن-العدد: 4702 - 2015 / 1 / 27 - 23:14
                                        
                                        
                                        المحور:
                                            الادب والفن
                                        
                                        
                                            
                                        
                                        
                                     
                                      
                                        
                                        
                                        
                                        
                                            
    
    
 
                                       
                                        
                                        
                                
                                
                                   
                                        
                                            
                                              في وحدة الليل 0110
 
ماتت اهاتي 
واستكانت اشواقي 
لكنها لم تقتل حبي 
اهوال الحياة سحقتني 
وجذوتي ضعفت 
فهربت منها 
واستمكنتها  
وتحت رماد السنين خبأتها
واصبحت اهات الحنين 
كهمسات تنبض من حين لحين
انهل من الذكرى خيوط 
اغزل منها صور وكلمات
اخطها على ورق الاشجار 
اكتبها في عتمة الليل وفي ضوء النهار
اغنيها واطرب بها
وحين اغمض عيني تتساقط وتنهار 
                                                  
                                            
                                            
                                          
                                   
                                    
      
    
  
                                        
                         #رياض_محمد_سعيد (هاشتاغ) 
                           
                         
                            
                         
                        
                           
                         
                         
                
                         Riyadh_M._S.# 
                           
                         
                            
                         
                        
                           
                         
                         
                      
                                        
  
                                            
                                            
                                             
                                            
                                            ترجم الموضوع 
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other 
languages
                                        
                                            
                                            
                                            
الحوار المتمدن مشروع 
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم 
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. 
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في 
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة 
في دعم هذا المشروع.
 
  
                                                               
      
    
			
         
                                         
                                        
                                        
                                        
                                        
                                        
                                         
    
    
    
                                              
                                    
                                    
    
   
   
                                
    
    
                                    
   
   
                                        
			
			كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية 
			على الانترنت؟