مؤامرات النظام الإماراتي في تركيا مارأيك ؟!

مراد مراد

الحوار المتمدن-العدد: 4702 - 2015 / 1 / 27 - 18:58
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    

هل نظام المشيخة المصطنع بالكيان المصطنع المسمى الإمارات المتحدة تآمر ويتآمر على تركيا ؟! ؛ ما صحة التقارير الإعلامية بهذا الخصوص والتي رشحت وانتشرت خلال الأسابيع الماضية ؟! ؛
وهل تهديد رئيس الوزراء التركي اليوم لمن وصفهم بالمتآمرين كان موجها لنظام المشيخة الإماراتي تحديدا خاصة مع ارتفاع حدة التهديد بشكل ملفت للنظر ؟! ؛
ما مصلحة نظام المشيخة الإماراتي في إفساد الاقتصاد والديمقراطية في تركيا ؟! ؛
هل هو سلوك تجار ؟! أم لدوافع سياسية بحتة ؟! ؛
فمن المعلوم أن حكام الإمارات تجار أكثر منهم رجال دولة وسياسة وحرب ؛
هل لذات الأسباب التي دفعتهم لدعم انقلاب العسكر على أول رئيس مصري منتخب ؟! ؛
أم أن قناة السويس وأهميتها الاقتصادية والاستراتيجية هي السبب ؟! ؛
لماذا تآمر نظام المشيخة الإماراتي على ثورات الربيع العربي المبارك والمقدس وله دور كبير في دعم الإرهابي حفتر في ليبيا ؟! ؛
وما مصلحته في تآمره بتونس ؟! ؛
وعلاقاته السرية وتعاونه مع نظام بشار في دمشق حتى الساعة ما صحتها ؟! ؛
اليمن أقرب إليه لكنه لم يتحرك فلماذا ؟! ؛
ولماذا لازال باقيا بصمت على احتلال إيران لجزره الثلاث منذ عقود ثلاثة ونيف ؟! ؛
ما حقيقة علاقة نظام المشيخة الإماراتي بالكيان الصهيوني المحتل لفلسطين ؟! ؛ وما هو حجم التعاون والتنسيق الأمني والمخابراتي معه ؟! ولماذا ؟! ؛
لماذا يتجاهل المجتمع الدولي الرق والعبودية والاستعباد للعمال الآسيويين في الإمارات ؟! وسوق النخاسة للمرأة واستغلالها جنسيا في الدعارة في فنادق وكثرة ؟!.

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل