موقع الحوار المتمدن تحت المجهر مارأيك ؟!

مراد مراد

الحوار المتمدن-العدد: 4701 - 2015 / 1 / 26 - 23:31
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    

هل موقع الحوار المتمدن له مواقف إقصائية بحدة وشدة تجاه الإسلام السياسي والإسلاميين ؟! ؛
هل موقع الحوار المتمدن يضع جميع الإسلاميين بسلة واحدة ؟! ؛ أم له موقف قبول واعتدال تجاه الإسلاميين المعتدلين والذين ارتضوا وقبلوا اللعبة الديمقراطية ؟! ؛
ما حقيقة ما يشاع بمنتديات كثيرة أن لموقع الحوار المتمدن أجندة محددة سلفا قام ويقوم عليها ولا يتجاوزها ؟! ؛
هل لموقع الحوار المتمدن موقف متشدد تجاه الإسلام السني على حساب الإسلام الشيعي ومحاباة الأخير ؟! ؛
وهل صحيح أن الأرثوذكس من المسيحيين لهم حظوة مشهودة وملموسة بالموقع ؟! ؛
وهل صحيح أن أغلب من تظهر مقالاتهم من السيدات والسادة الكاتبات والكتاب بأعلى الصفحة دائما بسبب دعمهم للموقع عبر اشتراكات سنوية رمزية يدفعونها للموقع ؟! ؛ أم بسبب قوة طرحها وتفاعل القراء معهم ؟! ؛
ولماذا نجد بعض الكتاب لم تنشأ لهم مواقع فرعية رغم طول فترة كتابتهم بالموقع وكثرة مقالاتهم ؟! ؛ وبالعكس بعض الكتاب من مقالة أو مقالتين يتم إنشاء مواقع فرعية لهم ؟! ما تعليلك لذلك ؟! .

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل