أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - هذا هو اسلامنا وغيره منتحل ومستحدث














المزيد.....

هذا هو اسلامنا وغيره منتحل ومستحدث


عبد الحكيم عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 4679 - 2015 / 1 / 1 - 12:24
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


هذا هو اسلامنا وغيره منتحل ومستحدث
السلام عليكم ورحمة الله
مع اول صباحات عمنا الجديد كل عام وانتم بخير, داعيا الله العلي القدير ان يكون عام خير وبركة وأمان على كل شعوب الارض,وان يكون عامنا هذا نهاية البدعة والضلالة لما تم انتحاله وابتداعه من ماادعي انه اسلام,فكل مستحدثة بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار,اسلمنا الذي,ترعرنا وتربينا في كنفه, هو اسلام دولة اردوغان,ام انتم عنه عميان,أم لانه الاسلام الذي لايخدم لكم الاجندان,,ويوقف لكم كل ما اليه تبشرون, وما اليه تروجون,اسلامنا,درجت عليه كل حكومات الدول العربية والاسلامية,من العشرينات من القرن الماضي, وقبل ظهور القاعدة وطالبان , وبوكو حرمان وداعش, وجيوش الله واحزابه, وانصار الشريعة, كلها مبتدعات, لم يألفها المسلم, ولازالت غالبية الدول العربية والاسلامية,على هذا الاسلام,الذي يمثله ويعبر عنه خير تعبير حزب العدالة والتنمية الاسلامي في تركيا
اسلامنا مثلته حكومة اردوغان, عدالة وبنيان, وعمران, وتنمية على طول الازمان , في دولة لم تعرف الا العلمانية, انظمة حكمان,وهاهو شعب علمانية كمال اتوتركان انتخب الاسلامي اردوغان وباقتراع حر مباشر, وحزبه الاسلام فاز بالاغلبية, وقاد تركيا ثلاث دورات متتاليات. ولم يأسلم تركيا, ولم يفرض على نسائها الحجاب, ولم يغزو, ولم يسبي, ولم يرجم زانية ولم يقطع يد سارق ولم يقتل مرتدي فأين منهم انتم ياربي
----
فكيف كانت تعيش تركيا فيظل الحكم العلماني
فساد,رشاوى,ديون,عجز اقتصادي
دخل الفرد التركي كان لايتجاوز الالفي دولار في زمن حكم الدولة العلمانية
بينما في ظل حكم دولة الاسلام وحزبها الاسلامي
ارتفع معدل النمو الاقتصادي فيها مما نسبته 2.6% في فترة الحكم العلماني فيها الى ما نسبته بعد ان تسلم الحزب الاسلامي فيها الحكم 7.3% وهي طفرة اعجازية في الاقتصاد في زمن قياسي(اربع سنوات)
ارتفع دخل الفرد التركي الى قرابة ستة الالاف دولار سنويا,في زمن حكم الدولة الاسلامية
ووصل ترتيب تركيا الى الرقم18 في معدلات النمو الاقتصادي بين دول العالم
وسددت تركيا في ظل الحكم الاسلامي كل ديونها وارتفعت صادرتها فقد حققت صادرات تركيا أرقاما قياسية و هي تحطّم الرقم تلو الآخر و وصلت الى 100 مليار دولار، و قد نما الناتج المحلي الإجمالي خلال الأربع سنوات و نصف من 181 مليار دولار ليصل الى 400 مليار,هذا هو اسلامنا, عدالة نمو تقدم ازدهار حضارة, هذا هو اسلمنا الذي ترعرنا عليه ونهلنا منه, وكل مسيحي وكل يهودى عاشه كما عشناه,اما اي اسلام غير هذا الاسلام الذي عرفناه, اسلام منتحل مستحدث, وبدعة وضلالة وكل ضلالة وكل مستحدثة بدعة وكل بدعة في النار ومصيرها الزوال, وبقاءه واستمراره محال
ولكم التحية



#عبد_الحكيم_عثمان (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- آيات من الكتاب المقدس يجب حذفها 3
- آيات من الكتاب المقدس يجب حذفها2
- آيات أنجلية,يجب حذفها (1)
- ست روان اسباب الحادك واهية
- رسالة رسولي (صلى الله عليه وسلم) اتمها وغادر
- أسئلة,لسامي لبيب
- سناء بدري,اقتراح,لن يهاجمك بعده اي مسلم معتدل
- عودا على ذي بدء,لن يستطيع أحد,أن يغير,أصله,والنسب, مهما فعل ...
- لن يستطيع أحد,أن يغير,أصله,والنسب, مهما فعل ألعجب
- على اي اساس تريدونني ان اترك ديني
- لخاطر عيون سامي الذيب,رتبت أو كتبت,آيات ألقرآن ألكريم على شك ...
- نحن لانريد احد ان يبيعنا اوهام,كلام في كلام, نحن نريد حقائق
- الفرقُ,بين ,اللسان والكتابة,هو الفرق بين طريقة لفظ الكلمة وك ...
- جهنم عبارة غير عربية.هكذ يدعي البعض
- ليست في التكرار أ لمشكلة, ولكن المشكلة في الاصرار,رد على مقا ...
- كتاباتك,سامي الذيب,تذكرنا بلعبة, الغميضان
- لاتثير فينا الفضول, وتتركنا وتزول,دكتور جمشيد ابراهيم
- ألتنقيط والتشكيل في لغة العرب تطور كتابويّ,وليس تطور لفظويّ
- سامي الذيب,أنت والعبد الفقير لله,كجه,مرحبه
- لماذا,يلقى الخطاب الديني,بعض الرواج,لدى بعض المسلمين


المزيد.....




- حقوق الاسير بين القيم الاسلامية والمنظومة الغربية
- خامنئي: لو توحد المسلمون لما ضاعت فلسطين ونزفَت غزة
- لوموند تحذر من المعايير المزدوجة حول الإسلام بفرنسا
- استقبل تردد قناة طيور الجنة الجديد عبر الأقمار الصناعي لتسلي ...
- قائد الثورة: لو توحّدت الأمّة الاسلامية لما وقعت مأساة فلسطي ...
- هيئة الحج للحجاج: ابتعدوا عن الأفكار السياسية وتجنبوا الشعار ...
-  خامنئي: لو توحدت الأمة الإسلامية لما وقعت مآسي فلسطين وتعرض ...
- إيهود باراك يدعو لعصيان مدني لإسقاط نتنياهو
- إيهود باراك يدعو إلى عصيان مدني لإسقاط نتنياهو
- ثبتها الآن تردد قناة طيور الجنة بيبي على نايل سات وعرب سات و ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - هذا هو اسلامنا وغيره منتحل ومستحدث