أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - إيرينى سمير حكيم - الجن لريهام سعيد محاولة للرد على القس مكارى يونان مع طونى خليفة















المزيد.....

الجن لريهام سعيد محاولة للرد على القس مكارى يونان مع طونى خليفة


إيرينى سمير حكيم
كاتبة وفنانة ومخرجة

(Ereiny Samir Hakim)


الحوار المتمدن-العدد: 4668 - 2014 / 12 / 21 - 00:01
المحور: الصحافة والاعلام
    


إنها حرب إعلامية يقع ضحيتها المشاهد، حيث جاءت المذيعة ريهام سعيد إلينا بإطلالة مع قضية جديدة فى برنامجها صبايا الخير، تتحدث فيها عن الممسوسين بالجن، والتى احتوت كم كبير من التمثيل والأكاذيب، والتى أشار إليها العديدين قبلى، مثل الصور التى تملأ موقع الفيسبوك حاملة توضيح لاستعانة البرنامج بنفس الكومبارس فى أكثر من حلقة، أو غيرها من كتابات وتعليقات لمن شاهدوا الحلقة تشهد على عدم مصداقية ما قدم فيها، وبالإضافة إلى أنها إحدى حلقات برنامج هو حلقة من حلقات برامج أخرى لإعلامنا التى تعمل على تغييب عقول المشاهدين، فهى من الواضح أنها جاءت ضمن حرب إعلامية قائمة على موضوع قد تم طرحه فى سوق الإعلام حاليا، وهو طرد الأرواح الشريرة والشياطين أو غيرها من المسميات، ويبدو أن تلك المعركة قد قرر قيادتها القائمين على برنامج صبايا الخير، والتى ربما تكون جاءت للرد على ما قدمه المذيع طونى خليفة فى برنامج (أسرار من تحت الكوبرى) التى استضاف فيها القس مكارى يونان، والتى أذيعت فى 25 نوفمبر، ويتضح ذلك فى توقيت عرض حلقة الجن فى صبايا الخير، وسرعة فبركتها، خاصة وان القس مكارى قد تحدث فى الحلقة عن قوة الصليب وسلطانه على طرد الشياطين، وتحدث عن المفهوم المسيحى للأرواح الشريرة، ومن ثم ظهرت حلقة ريهام سعيد بحلقة خاصة تتحدث عن الجن والممسوسين به فى يوم 10 ديسمبر.

ومن الجدير للتنويه به هنا والإشارة إليه، اننى فى هذا المقال لا أدافع عن القس، ولا أتحدث فى ايمانى هنا، إنما فقط أود أن اكتب لأكشف بعض تفاصيل خبيثة فى حلقة لا تحترم عقل جمهورها، بل ولا تحترم إحدى الرموز الهامة فى معتقدات الأخر، وتتعمد تشويهها فى العديد من الإشارات التمثيلية التى تمت فى الحلقة.

وسوف أتحدث فى بعض تفاصيل الحلقة الأولى فقط، وليس كل تفاصيلها أيضا، لان ذلك سيتطلب العديد من المقالات، ويكفينى ما أقدمه هنا من كلام وما استغرقته من وقت للكتابة، فالأمر لا يستحق أكثر من ذلك، فالحقيقة انه إن كانت ستتحقق استفادة للقارئ للموضوع بحيادية ستكفيه بعض نقاط المقال حتى وليس كله، أما من يقرأ بغير حيادية فلن تكفيه سلسلة من المقالات المنطقية، فاللا منطقية قد ترأست ذهنه فى قناعاته بتلك الحلقة وأمثالها.

تمثيل ساذج لإخراج فاشل

كان للتمثيل الساذج بالمشهد الأول، الذى ظهر فيه مجموعة من البنات يتعرضن فجأة لحالات تشنج متنوعة وصراخ وعويل، فيما يحيطهن مجموعة من الرجال يحاولن تملك انفعالاتهن والسيطرة عليها، مع موسيقى تصويرية سطحية الاختيار يصحبها هذا التمثيل بل والإخراج العالى فى السذاجة، والتهور من فريق العمل لاختياره، كان له الفضل الكافى بإجهاض اى نسبة قليلة من التصديق لهذا الهراء المقدم على الشاشة.

فكانت تلك التعبيرات البلهاء من قبل البنات اللاتى أتين بهن للتمثيل فى تلك المشاهد الركيكة، اكبر صدق على أنها تمثيلية ل "شو" اعلامى، يحقق أغراض خاصة بصناع الحلقة وهم أدرى بما يبغون!.

لكن السؤال هنا هو، لماذا لم يأتوا بممثلات وممثلين أكثر براعة وبمخرج محترف؟!، فهذا المشهد المنقسم على أكثر من فتاة انتابتهن حالات من اللبس المفاجئ بلا دافع لهذا أو مبررا لذاك، ظهروا به كمن لهن قدرة ضعيفة على التعبير عن التشنج والصراخ وتعبيرات التخويف والخوف، خاصة وان هذا يتناقض مع حالة فتيات من المفترض أنهن لهن باع كبير وخبرة فى نزول الجحيم، وحالتهم الغيبية السلبية متقدمة، حيث يتسلط عليهن عدد من الأرواح الشريرة أو الجن، وهذا ليس بالسهل فلابد وان يكن تحت تأثير عارى من الإرادة تماما، وبهن قوة ليست منهن، وينعكس ذلك على تعبير بتشنجات أقوى، بعمق صوت اكبر وغيرها من التعبيرات التى على الأقل كان يجدر بهن مشاهدة إجادة السينما العالمية لها فى انعكاس لواقع تلك الحالات، لا أن يراقبوا عن كثب مثلهن فى واقع.

بل والغريب أيضا أن كل واحدة من الفتيات حين تنتهى من بعض استعراضاتها، تجلس على ال"كنبة" فى هدوء وطبيعية حتى يتثنى للمشاهد التركيز مع ال"شو" الذى تقدمه الأخرى، ولا عجب بأن فى بعض اللقطات يجلسن الفتيات بابتسامة عادية تمتاز بالطبيعية أو بالبله أحيانا لا الشر!، وهذا ليس من تصرفات من تنتابهم حالات نفسية أو غيبية عنيفة، فحتى الجسد بعد تلك القوة الرهيبة التى تجتاح نفسهم وروحهم تؤثر على الجسد بإرهاق يظهر بشكل قوى، لا يليق بهذا الهدوء المفاجئ للجسد الذى قد بدى عليهن بوضوح بعد إبداء بعض الاستعراضات لكل واحدة!.

وربما حدث هذا بسبب استسهال مُعدِّى هذا البرنامج، وربما الإنتاج فضَّل الاستعانة بوجوه لا تطلب الكثير من المال، بالإضافة إلى عشمهم فى قلة تساؤلات شريحة كبيرة من مشاهدين ومصدقين لبرنامج المذيعة ريهام سعيد، ووثقوا فى دوىَّ يلائم طموحات أرباحهم.

فنجد انه بعد تقديم "فرشة" من محاولات كوميدية عقيمة من تمثيل وإخراج للفكر المضاد لما قيل فى حلقة طونى خليفة، تقوم تلك الفتيات بابتسامة بريئة يعقبها توحش فكاهي، بالسؤال عن المذيعة التى تروج لنفسها باستخدام الإنس والجن، بأنها المندفعة للحق والمدافعة عنه، حيث تعلن الفتاة التى مست فجأة بعد سؤالها عنها بطفولة بريئة، معلنة عن نيتها فى فتكها، أو بمعنى أدق الجنى هو من أعلن ذلك!.

وبعد جلسة هادئة للفتيات وابتسامة "كيوت"، ومجاذبة أطراف الحوار السريع مع المذيعة الشجاعة حول دورها فى مسلسلها الأخير، يدخل الطبيب فى الحوار ولمجرد انه قال "حاليا نقدر نشوفه دلوقت" إلا إنهن يبدأن فى الصراخ بشكل مفاجئ لمجرد طلبه وكأنه مدرب فى سيرك!، وذلك الترتيب لم يحدث فى هذا المشهد وحسب بل وفى مشاهد متعددة، حيث انه لمجرد ما أن يتحدثوا عن فتاة ويرغبوا فى رؤية ما يحدث لها، فهى تهم بتقديم ال"شو" الخاص بها!.

وفى النهاية نجد أن أداء هؤلاء الفتيات فى النهاية تلخيصا لعدة مشاهد بالحلقة، خرج لنا أشبه بـ "عاركة فى حارة"، بل ربما هناك من يتشاجرن فى الحارات بأكثر عصبية وانفعال!، وأدعو القراء لمشاهدة الحلقة بداعى التركيز فيها، والتى تستحق التأمل فى تفاصيلها الخادعة بسذاجة تحت مؤثرات تحايلت على أوهام اجتماعية ومخاوف ثقافية بوجه الخصوص لدى المشاهد، فهى حلقة تستحق التحليل الفكرى لا للخوف كما حصل للبعض، والذى أراه تحقق بسبب سلطان خوف عليهم فى هذا الأمر وليس لمصداقية الحلقة أو لقوتها.

وللأسف تلك الحلقة وما على شاكلتها، ما هى إلا دعاية وحصد أموال، على حساب أوجاع البسطاء سواء النفسية أو غيرها!، بالإضافة إلى ما تسببه من تشوية ثقافى وذهنى للكثيرين.

تعمد ربط الجن بعلامة الصليب

فى الدقيقة ال 57 قد قامت تلك الفتاة الملقاة على الأرض برشم علامة الصليب (وهى الفتاة الصغيرة)، بل وفى الدقيقة ال 58، بعد أن جلست على "الكنبة" وقامت بعمل حركة السلام اليابانى، (والتى لا اعلم ما علاقتها فى تمثيلهم بأنها ممسوسة من الجن)، قال لها احد الرجال فى الغرفة كلام يبدأ فيه بتوجيهها لأداء علامة الصليب ثانية، وبالفعل أدتها بعد كلامه!، وهذا يجدر به هنا أن يتم إعادة مشاهدة ذاك المقطع مرة أخرى للانتباه إلى التلقين، ومن بعدها تم تكرار أداء علامة الصليب أكثر من مرة ومصاحبها حركات بهلوانية تدل على عته لا عن لبس بأرواح شريرة يتعاطف معها المشاهد، ولا حتى عن أداء تمثيلى يُحترم!.

كما انه بعد لقائها مع الفتيات وخروجها من غرفتهن، فى حديثها مع رجال عائلتهن ذكروا أكثر من مرة، وأكدوا على أن هؤلاء الفتيات ضمن ما يفعلونه من أفعال لا تطاق وهن فى تلك الحالة، أنهن كثيرا ما يرشمن علامة الصليب، وأنهن يفيقن بعضهن البعض برشم علامة الصليب.
..... أين احترام الأخر؟!
ثم بعد كل تلك الإشارات الصريحة على ارتباط رمز الصليب باتصال الإنسان بالجن، وكأن هناك تصالح بين الجن وهذا الرمز، لدرجة انه فى احتلاله لكيانهم فى تلك الحالات يجبرهن على رشمه، تقوم المذيعة بذكر كلمة الصليب أمام إحدى الفتيات، حتى تبدأ الفتاة فى تشنجاتها، وكأن هذا الرمز يزعج الجن.

ثم تعود بتناقض وقح فى إشارة عكسية أخرى، تسرد فيها الفتاة بأنها فى إحدى حالات المس، قام الجن برسم الصليب على يدها، مشيرة إلى مكان ما يرسم عند معصم اليد مثلما يكون عند الأقباط، كما انه رسمه على جبين فتاة اخرى، فى سردها تذكر أنها لا تستطيع أن تنطق اسم ما قد رُسم على يدها لان هذا اللفظ يزعجها!، وفى تضاد من الإشارات احدهما يشير إلى ارتباط الجن بهذا الرمز حيث رسمه لها، وإشارة أخرى إلى أن هذا الرمز يزعجه، حيث عدم استطاعتها بنطق اسمه الآن!.
..... أين احترام العقل؟!
فكيف أن الجن يخشى الصليب وفى نفس الوقت حين يسيطر عليهن يجبرهن على رشمه بانفسهن، بل ورسم الجن لهم إياه على أجسادهن مرة على معصم يد واحدة ومرة على جبين أخرى؟!!!

أتعلمون المقولة العامة القائلة، بأن "الكداب نساي"؟!، إذن فربما يكون هذا التخريف فى سرد تلك التمثيلية المخلوطة بالأكاذيب والادعاءات، أنه نوع من الخلل فى ترتيب الأفكار لكثرة الكذب، مما جعل أكاذيبهم لم تُحبَك جيدا فاتت بهذا التخبط الهائل فى الأفكار، الموَّد طرحها بشجاعة عنترية ساذجة!.

وبين تضارب الأفكار الموجهة من البرنامج، يقع المشاهد فريسة، وكل حسب ميوله النفسية وخلفيته الفكرية!.

هذا الذى ظهر فيه تعمد وضيع لعمل ربط بين مظاهر مس الجن وعلامة الصليب، وهذا الذى يتقبله من الجهلاء والمتعصبين لإرضاء مشاعر كراهية يقوم بتعزيزها مثل هذا الإعلام.

إذن فلابد والتركيز إلى ما يوجه إليه هذا البرنامج وتوجهاته غير السوية والتى تعمل على توجيه الإساءة وتحويل الفكر ضد الأخر.

ليس مقال ايمانىّ

لن أتحدث هنا عن ردود علمية وتفسيرات طبية عن الكثير من الحالات، فهذا المجال قد رد فيه وذكر حجج وأمثلة عليه العديد من المتخصصين، ولن أتكلم عن حقيقة وجود تلك الأمور الروحية أو لا فلا يعنينى الحديث عنها هنا، وهو ليس مقال ايمانىّ، ولا تحريضي على هذا الفكر أو ذاك المعتقد، إنما فقط هو مقال لطرح مناقشة تحليله لبعض المشاهد من تلك الحلقة، التى أرى أنها ربما تكون جاءت كرد على حلقة القس مكارى يونان، كنوع من صراعات البرامج لإثبات تحديها الاعلامى، كل منهم بهدفه الدعائى وتلونه الفكرى، والمُضَّر هنا هو عقل ومعتقدات الإنسان اللذان حُصرا بينهما!، كما تحقق فى تلك الحلقة من صبايا الخير، تلك الإساءة الملتوية الإشارات إلى أهم رمز دينى لدى المسيحيين.

الأديان فى دور العبادة

لا اعلم لما اتخذوا من منبر تمثيليات هذا البرنامج وغيره، الحديث عن الأديان والعمل بواسطته على التحريض النفسي بين فئة وأخرى؟!، لكن عموما هناك وعى علمى واجتماعى يدحض الجهل والتخلف والكراهية والتعصب، سيتفشى فى المجتمع مع الوقت، انه مجرد وقت، فالتأثير الفوضوى لتلك المشاعر العشوائية لدى جمهوركم ستزول، لان المؤثرات مسيرها للتلاشي، والتكنولوجيا ليست ملككم وحدكم، والوعي سيصل إلى الكثيرين حتى وان كان من سمات الحاضر التجاهل والجهل!.
اتركوا الأديان بعيدا عن التحريض بالعدوان الذهنى على الأخر، انشروا الوعى الصادق المحايد بين الناس.

فليت الإعلام يترك المعتقدات لمعتقديها، ويُبقى الدين فى دور العبادة بعيدا عن مشاجرات الفكر المتحيزة، وكاميرات الإعلام المتاجرة بالإيمانيات المختلفة، دعوا التوعية تأتى من داخل دور العبادة للعباد، فالمجتمع مُغيب بالفعل بين أفكار سلبية وأفعال همجية، نحن موجهون للا وعى وللتعصب، ومجتمعنا يتوهج بالكراهية فلا تشعلوه، أانتهى الحديث عن تفاصيل التوعية بالوعى حتى نأتى بوعى مُحمل بغباء واستخفاف للعقل وتثقيله بأوزار مشاكل أخرى؟!، أانتهت مشاكلنا ومآسينا المرئية حتى لا نناقشها ونبث الوعى فيها، ونلجأ لنشر وعى مزيف عن الغيبيات الآن؟!

فماذا قدمت تلك البرامج سوى بلبلة أخرى؟
وتوطيد كراهية؟
وغرس حقول تحدى جديدة لا داعى لها؟!



#إيرينى_سمير_حكيم (هاشتاغ)       Ereiny_Samir_Hakim#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أما قانون الله فهو يحمى المغفلين!
- يوسف الصدّيق بين سلم الخَدم وسلم المجد
- العمى ليس قدر مولود الذئب ولا العتمة قدرك
- عبيد الحرية
- أنا كَون جديد لله
- فيلم فيلا 69 يربط بين قيمة الإنسان والأثر والفن
- كرامة الأنثى وقبول الأرض
- الغرور علف الحمقى والكبرياء معلفهم
- يواجهنا الله بأنفسنا فى الطبيعة
- فَكِرن قبل الغناء
- الطبيعة درس من الله
- عصفور إن سقطت فلآكل لا لأنبطح
- ارفع رأسك يا جدعون بين بنايات بابل الشاهقة
- فليُغشى صدق مجد مريم العذراء على كذب مجدك
- فليُشغى على كذب مجدك صدق مجد مريم العذراء
- ولفضلات الشيطان وعد بالحياة
- احذروا أن توقظوا الأحصنة التى بداخلكم
- ماذا لو كانت Jennifer Lopez شابة فى مصر 2014؟!
- إلى المزيفين من كل من
- لا يغرنَّك الحشد


المزيد.....




- الحوثيون يعلنون استهداف سفينة ومدمرة أمريكيتين وسفينة إسرائي ...
- وزير الخارجية الأيرلندي يصل الأردن ويؤكد أن -الاعتراف بفلسطي ...
- سحب الغبار الحمراء التي غطت اليونان تنقشع تدريجيًا
- نواب كويتيون يعربون عن استيائهم من تأخر بلادهم عن فرص تنموية ...
- سانشيز يدرس تقديم استقالته على إثر اتهام زوجته باستغلال النف ...
- خبير بريطاني: الغرب قلق من تردي وضع الجيش الأوكراني تحت قياد ...
- إعلام عبري: مجلس الحرب الإسرائيلي سيبحث بشكل فوري موعد الدخو ...
- حماس: إسرائيل لم تحرر من عاد من أسراها بالقوة وإنما بالمفاوض ...
- بايدن يوعز بتخصيص 145 مليون دولار من المساعدات لأوكرانيا عبر ...
- فرنسا.. باريس تعلن منطقة حظر جوي لحماية حفل افتتاح دورة الأل ...


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - إيرينى سمير حكيم - الجن لريهام سعيد محاولة للرد على القس مكارى يونان مع طونى خليفة