أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - بيرم ناجي - الأستاذ عادل اللطيفي ، التاريخ و الثورة و الاسلام السياسي: رسالة أخيرة.















المزيد.....

الأستاذ عادل اللطيفي ، التاريخ و الثورة و الاسلام السياسي: رسالة أخيرة.


بيرم ناجي

الحوار المتمدن-العدد: 4664 - 2014 / 12 / 16 - 18:35
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


صديقي عادل،

ستكون هذه رسالتي الأخيرة اليك لأنه " ليس لك متسع من الوقت لاجابتي" كما تقول.
في الواقع لقد كنت عزمت ألا أرد عليك لعدم ازعاجك و لكنني لا حظت أنك تعود الى فايسبوك و تنشر تدوينات و هو ما يعني ان لديك بعض الوقت... الا اذا كنت لا ترد لأنك تعتبر نقاشي معك لا يستحق الرد المفصل بسبب "تهافت" كتاباتي...و هو بصراحة ما اشتممته من تعليقك الذي يوجد به شيء من " التعالي" الأكاديمي المبالغ فيه...و أرجو بكل صدق أن أكون على خطأ.
و لكن ردك الفايسبوكي على مقالي السابق حفزني على مواصلة و... "ختم" النقاش.
هذا كان ردك علي و ستليه ملاحظاتي المختصرة جدا هذه المرة.
كتبت لي :

" سي بيرم ناجي. الواقع انه ليس لي متسع من الوقت للرد بالتفاصيل على ما قلته بالنظر الى التزامات عديدة. التدوينة الفايسبوكية تلك مختصر لتحليل شافي في كتاب اعده.
كل المشكل هو في صعوبة ان تجد القراءة التاريخية محلها لدى من تعود على القراءة السياسية.
هناك عديد الأسئلة التي تطرحها تعتبر بديهية لدى المؤرخين.
لوكتبت أفكارك هذه في بحث تاريخي اكاديمي لتم رفضها منذ البداية لانها غير مسنودة معرفيا.
لست ادري لم الاستغراب من كلمة العلوم الاجتماعية والحال ان المقصود هنا هما التاريخ وعلم الاجتماع ونسبيا الانتثروبولوحيا.
نحن نختلف في الاطار النظري. انا اتحدث من وجهة نظر تاريخية بالمعنى المعرفي والانتروبولوجي وانت تقدم قراءة سياسية وايديولوجية.
لو قلت في الجامعة يمين ويسار مثلا للحديث عن التاريخ القديم لتم تتبيهك.
ان تقول كذلك ان الوهابية من باب الاسلام السياسي فهذا خطأ فادح تاريخيا وراجع جعيط هنا. هي تصنف ضمن حركات الاصلاح الديني القروسطي.
لب المشكل انه يجب عليك مراجعة معنى الدولة وخاصة معنى الدولة وحدودها الثابتة التي اختزلتها انا في الرقعة الترابية. راجع شارلز تيلي خاصة وكذلك هبسباوم.
كل المشكل كذلك في فهمك للبرالية وهو فهم اقتصادوي ضيق والحال ان الامر اوسع من وجهة نظر تاريخية.
استغرابك من الخصوصية التونسية والمغريية لا يجد له مبررا لدى المؤرخين المتخصصين وهناك اختلاف جذري عن الدول العربية الأخرى وخاصة في تشكل الرقعة الترابية والحدود. راجع الهادي الشريف مثلا. هذا بحث طويل تجده كذلك في كتابي وكتب فيه المؤرخون التونسيون الكثير.
مراجعتك للتاريخ الفرنسي وانقلاب نابليون تبقى سياسية سطحية في الحقيقة لانها لا تنتبه الى معطى اساسي درسه المؤرخون وعلماء الاجتماع وهو ان الثورة تخلق ظروفا جديدة للتطور المجتمعي وهذا ما حصل بعد 14 جانفي في تونس.
قلت في كلمة ان الثورة سجن وهذا يجب فهمه على ضوء قولة بول ريكور كل ثورة هي محافظة بطبيعتها"
انتهى ردك.

ملاحظاتي اليك يا صديقي و باختصار( بداية كل فقرة من كلا مك يتلوها النصف الثاني مني):

1-قلت لي: سي بيرم ناجي. الواقع انه ليس لي متسع من الوقت للرد بالتفاصيل على ما قلته بالنظر الى التزامات عديدة. التدوينة الفايسبوكية تلك مختصر لتحليل شافي في كتاب اعده...
- سيد عادل، أنا كنت أرد على تدوينتك في فايسبوك و ليس على الكتاب الذي تعده ... و لا يمكن بالتالي الا أن تحاسبني على ما كتبته أنت في فايسبوك و ليس على محتوى كتابك الذي لم تنهه بعد و لم أطلع عليه بعد . و ليس ذنبي أنني لا أعرف ما ستكتبه في كتابك الذي تعده لأنني تعاملت مع نصك الذي بين يدي و يدي القراء.

2-ثم قلت : كل المشكل هو في صعوبة ان تجد القراءة التاريخية محلها لدى من تعود على القراءة السياسية.
- سي عادل القراءة التاريخية لا تتناقض بالضرورة مع ما تسميه القراءة السياسية.أم تراك نسيت ان أحد العلوم الاجتماعية هو...علم السياسة الذي بامكانه محاولة دراسة الحاضر السياسي بينما يحتاج المؤرخ أكثر الى زمن أطول لدراسة تلك الظواهر لا حقا؟

3- ثم: هناك عديد الأسئلة اللتي تطرحها تعتبر بديهية لدى المؤرخين.
-هذه ليست اجابة و ثم أنا ضد البديهيات التي تتغطى بالعلمية ، في العلم هنالك فرضيات و ليس بديهيات.

4-ثم: لوكتبت أفكارك هذه في بحث تاريخي اكاديمي لتم رفضها منذ البداية لانها غير مسنودة معرفيا.
-قد يكون ذلك و لكنني كتبتها أرد على تدوينة فايسبوك و لا أعتقدك في تلك التدوينة كنت تكتب مقالا علميا بدورك حتى أرد عليك بمقال يجب أن تتوفر فيه شروط المقال العلمي الأكاديمي.

لست ادري لم الاستغراب من كلمة العلوم الاجتماعية والحال ان المقصود هنا هما التاريخ 5- ثم: وعلم الأجتماع ونسبيا الانتثروبولوحيا.
-أنا لم أستغرب عبارة العلوم الاجتماعية تماما – واختصاصي العلمي الأصلي هو علم الاجتماع- بل استغربت حديثك الكثير عنها ثم تقديمك تعريفا حقوقيا بسيطا وشكليا للدولة يعرفه تلاميذ السنة السابعة اساسي في تونس من خلال مادة التربية المدنية التي كنت أدرسها .
ثم لماذا قلت " التاريخ و علم الاجتماع و نسبيا الأنتروبولوجيا"؟
هل هذه هي العلوم الاجتماعية فقط؟
6- ثم قلت لي: نحن نختلف في الاطار النظري. انا اتحدث من وجهة نظر تاريخية بالمعنى المعرفي والانتروبولوجي وانت تقدم قراءة سياسية وايديولوجية.
-هذا عليك اثباته . ترصيف الكلام العلمي و التاريخي و الأنتروبولوجي و اسناده الى النفس مقابل السياسي و الايديولوجي و اتهام الآخر به سهل. المهم أثبته من خلال نقاش المحتوى و ليس من خلال الملاحظات المنهجية العامة التي تبدو كما لو انها يوجهها مدرس الى تلميذ مبتدئ .

7- ثم : لو قلت في الجامعة يمين ويسار مثلا للحديث عن التاريخ القديم لتم تتبيهك.
-قد يقع ذلك و قد لا يقع .
و لكنني قلت ذلك من باب المفهوم الاجرائي و أنت تعرف ان الجامعات تقبل بالمفاهيم الاجرائية...في انتظار ما سيثبته البحث. أما أنت فتصادر منذ البداية...وكان عليك ان تقول اية جامعة بالضبط لأن الأمر يختلف حسب التوجهات العلمية المختلفة في العلوم الاجتماعية . ثم انه من الممكن استعمال مصطلحات حديثة لتحليل واقع قديم في العلوم الاجتماعية. بل ان هذا هو القاعدة لأن العلوم الاجتماعية نشأت في القرن 19 و منها من يستعمل مفاهيم و مصطلحات حديثة لدراسة ما قبل التاريخ دون أن يعني ذلك الاسقاط التاريخي عندما نستعمل تلك المفاهيم عن وعي منهجي بطابعها الاجرائي.
و على العموم ها انني أذكرك بفقرتي التي تنقدها الآن و لا حظ معي اجرائيتها و نسبيتها... " ... هي أن التقابل بين يمين / يسار يمكن تطبيقها نسبيا على مراحل التاريخ السياسي السابقة على الدولة الحديثة بمعنى المقارنة بين كل من كان رجعيا/محافظا و من كان تقدميا/ثوريا في التاريخ. حركات العبيد و الأقنان كانت يسار زمنها ويمينه كان ملاكو العبيد و الاقطاعييون. و بذلك يصبح التقسيم " ليبرالي /يساري" هو التمظهر الرأسمالي الخاص للصراع بين اليمين و اليسار التاريخي لا غير..."

فلماذا لم تنتبه الى عبارة " يمكن تطبيقها نسبيا"؟

8- ثم :ان تقول كذلك ان الوهابية من باب الاسلام السياسي فهذا خطأ فادح تاريخيا وراجع جعيط هنا. هي تصنف ضمن حركات الاصلاح الديني القروسطي.
-أنا معك هنا جزئيا في كونها أقرب الى الحركات "القروسطية" و لكن تلك الحركات كان بعضها حركات اصلاح ديني - و سياسي - في نفس الوقت. و هنا أخص الوهابية كحركة اسلامية بسبب تسيسها . و هي فهلا اقرب الى ما سبقها من حركات "قروسطية" مثل الحركات الموحدية و المرابطية و الفاطمية و بعيدة عن الاسلام السياسي الحديث و المعاصر نسبيا ناهيك عن حركة التحرر الوطني.
و لكن قل لي: ألا ترى انك هنا تسقط تحليل فيبر عن الاصلاح الديني الأوروبي على حركات اسلامية؟
و هل يصح استعمال مصطلح " قروسطي" في الاسلام الا اجرائيا بسبب اختلاف الاقطاع الأوروبي عن التاريخ الاسلامي الوسيط؟
و أنت هنا لا تفرق بين حركات الاصلاح الديني الأوروبية "غير السياسية" ( لاحظ عبارة غير سياسية بين قوسين) و بيين الوهابية بسبب خصوصية الاسلام في كونه دينا سياسيا بامتياز .
و لكن هذا يطرح عليك سؤالا آخر.
اذا كان ما تسميه "الاسلام السياسي" يختلف عن" الاصلاح الديني القروسطي" فهذا يعني ان الاسلام السياسي الحديث و المعاصر ليس قروسطيا و بالتالي فهو ليس من حركات " ماقبل الدولة" أو "ما قبل وطني" كما تقول في مقالاتك التي انتقدك بسببها ولم تجبني؟

9-ثم : لب المشكل انه يجب عليك مراجعة معنى الدولة وخاصة معنى الدولة وحدودها الثابتة التي اختزلتها انا في الرقعة الترابية. راجع شارلز تيلي خاصة وكذلك هبسباوم.
-سي عادل تخصص في نصحي بهوبسباوم و هو المؤرخ الماركسي الأنجليزي الشهير و تنقد ايديولوجيتي و سياسيتي؟
أنا لا أفهمك...هل تعي محتوى ما تنصحني به فعلا؟
نصحتني سابقا ببرتران بادي و هو أستاذ في علم الاجتماع السياسي و كتابه المشترك مع بيار بيرنباوم لا علاقة تماما له بتعريف الدولة " الترابية" الذي تتحدث عنه. انه تحليل سويولوجي يحاول التوفيق بين ماركس و فيبر و دوركهايم بالاستفادة مما قدمته العلوم الاجتماعية الحديثة. مع ان الكتاب صادر سنة 1979. يعني انه قديم نسبيا...وأنا لم أعد أذكر كثيرا محتواه لأنني اطلعت عليه أواخر الثمانينات من القرن الماضي...فعذرا ان نسيت.

10- ثم: كل المشكل كذلك في فهمك للبرالية وهو فهم اقتصادوي ضيق والحال ان الامر اوسع من وجهة نظر تاريخية.
-المشكل انك لا تريد ان ترى الاقتصادي في الليبيرالية و لذلك تعمم و توسع و لكنني أتفق معك ان الليبيرالية ليست فقط اقتصادية و نقاشي معك كان حول الليبيرالية التونسية و العربية للباجي و نداء تونس فلماذا تعوم المسألة؟و هي بالمناسبة ليبيرالية ل غير متماسكة حتى اقتصاديا بحكم تبعيتها للنظام الاقتصادي العالمي من موقع ضعيف.

11-ثم :استغرابك من الخصوصية التونسية والمغريية لا يجد له مبررا لدى المؤرخين المتخصصين وهناك اختلاف جذري عن الدول العربية الأخرى وخاصة في تشكل الرقعة الترابية والحدود. راجع الهادي الشريف مثلا. هذا بحث طويل تجده كذلك في كتابي وكتب فيه المؤرخون التونسيون الكثير.
- -أنا لم انف الخصوصية ولكنني حذرت من الخصوصية المبالغ فيها بهدف المدح الليبيرالي. و لعلمك فان وجود خصوصية تونسية أو مغربية يعني منطقيا وجود خصوصية مخالفة أخرى في الجزائر و مصر و غيرهما...
- ثم قل لي: ما خصوصية تشكل الرقعة الترابية و الحدود التونسية و المغربية مقارنة بالجزائر أو العراق أو مصر؟
- وهل هذه الخاصية - في تشكل الرقعة الترابية والحدود – على فرض انها صحيحة- هي من اساسيات المقارنة بين الدول في العلوم الاجتماعية؟
- أليست الخصوصية التونسية في أمور أخرى أهم يا صاحبي؟
- فلما تخصص على الرقعة و الحدود بالذات؟
-
12- ثم: مراجعتك للتاريخ الفرنسي وانقلاب نابليون تبقى سياسية سطحية في الحقيقة لانها لا تنتبه الى معطى اساسي درسه المؤرخون وعلماء الاجتماع وهو ان الثورة تخلق ظروفا جديدة للتطور المجتمعي وهذا ما حصل بعد 14 جانفي في تونس.
-يبدو انك تقرأ نتائج الثورة الفرنسية بعد أكثر قرنين من وقوعها و تسقطه على التونسية بعد ثلاثة سنوات من وقوعها. لو قلت هذا الكلام للفرنسيين سنة 1793 لضحكوا ( أنت طبعا تعرف رمزية تلك السنة في فرنسا).
أنا أقول كلامي للتونسيين بعد أربعة سنوات من ثورتهم التي لم تكتمل و لم تحقق الكثير بعد و مهددة بالتراجع و الالتفاف و الاحتواء ...و ليس بعد أن حقق التاريخ مهمته في فرنسا.
و هنا مكمن مناقضتك الغريبة بين التاريخ و السياسة و مقتله .
كما انك لا تفرق بين انتصار الرأسمالية على الاقطاع الذي توجته الثورة الفرنسية و تغيير سياسي طفيف لم يمس من البنى الاقتصادية و الاجتماعية التونسية... اذ في فرنسا الثورة تحققت كاستتباع لانتصار الرأسمالية على الاقطاع دون رجعة اقتصادية بينما الثورة التونسية لم تغير شيئا في البنية الاقتصادية و الاجتماعية و هي الى الآن سياسية أساسا و بالتالي فان القوى الاقتصادية و الاجتماعية القديمة لم تمس و هي قادرة على الالتفاف على ما تحقق سياسيا.

13- و أخيرا قلت لي: قلت في كلمة ان الثورة سجن وهذا يجب فهمه على ضوء قولة بول ريكور كل ثورة هي محافظة بطبيعتها.
-و أجيبك : و كيف تكون الثورة محافظة بطبيعتها و هي التي " تخلق ظروفا جديدة للتطور المجتمعي" ؟
ألا تعتقد انك ترصف الأفكار و تستشهد بمقولات قد تتنافي مع بعضها البعض يا صاحبي؟
أتعرف ان قولة بول ريكو تلك هي ضد ما تقوله أنت بالذات لأن معناها ان الثورة بعد وقوعها سرعان ما تتحول هي نفسها الى قوة محافظة ضد التطور الثوري اللاحق الذي يريد استئنافها بحيث تتحول الى " ثورة تلتهم أبناءها" كما يقال.
و اذا كانت الثورة التونسية محافظة بطبيعتها فالأولى اذن بمثقفيها هو الخوف من الردة فيها بدل زرع الأوهام الايديولوجية و السياسية حول ليبيرالية و ديمقراطية نداء تونس.

المعذرة على الازعاج و دام حوارنا...اذا توفر عندك الوقت.
احترامي.



#بيرم_ناجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الصديق عادل اللطيفي و - الاشارات اليسارية-.
- الأستاذ عادل اللطيفي، الجبهة الشعبية و الموقع و المشروع.... ...
- الجبهة الشعبية التونسية، الدورة الثانية من الرئاسية و الحكوم ...
- رسالة الى الشعب التونسي : انتخبوا حمة الهمامي -ولد الشعب- رق ...
- تونس و يسارها الجديدين: من- التاريخ الانتخابي- الى -الانتخاب ...
- الانتخابات التونسية و مستقبل تونس: قراءة اجتماعية- سياسية و ...
- من الجبهة الشعبية إلى حزب -نداء تونس-: أ تريدون فعلا تحالف - ...
- الى الجبهة الشعبية: نداء من القلب الى كل يساريي و قوميي و تق ...
- إلى الجبهة الشعبية و برلمانييها القادمين: برقية سريعة.
- تونس بين الانتخاب و الإرهاب: نحو تحالف قوى اليسار و الوسط ال ...
- تونس : رسالة سياسية- انتخابية شخصية إلى الشيخ راشد الغنوشي .
- اليسار و الوسط التونسي في غياب الوحدة الانتخابية: مازال من ا ...
- الجبهة الشعبية التونسية و معادلاتها الانتخابية و السياسية :ر ...
- الجبهة الشعبية و القائمات الانتخابية: تقييم وآفاق منتصف الطر ...
- الجبهة الشعبية التونسية و بعض نقادها: مكاشفة ثانية مع الرفيق ...
- الجبهة الشعبية التونسية و بعض نقادها: مكاشفة سياسية - أخلاقي ...
- اليسار التونسي و الانتخابات القادمة : أبعد من المشاركة أو ال ...
- الى مجلس الأمناء العامين للجبهة الشعبية التونسية و الرفيقين ...
- توقيت الانتخابات الرئاسية و التشريعية في تونس :اللعبة و الره ...
- راشد الغنوشي و -النموذج التركي-: حقيقة الاسلام الاخواني التو ...


المزيد.....




- وسائل إعلام إيرانية: سماع دوي انفجار شمال غرب أصفهان
- صافرات الإنذار تدوي في شمال إسرائيل وأنباء عن هجوم بالمسيرات ...
- انفجارات قرب مطار أصفهان وقاعدة هشتم شكاري الجوية ومسؤول أمر ...
- وسائل إعلام: الدفاعات الجوية الإيرانية تتصدى لهجوم صاروخي وا ...
- وسائل إعلام: إسرائيل تشن غارات على جنوب سوريا تزامنا مع هجوم ...
- فرنسي يروي تجربة 3 سنوات في السجون الإيرانية
- اقتراب بدء أول محاكمة جنائية في التاريخ لرئيس أميركي سابق
- أنباء عن غارات إسرائيلية في إيران وسوريا والعراق
- ??مباشر: سماع دوي انفجارات في إيران وتعليق الرحلات الجوية فو ...
- عاجل | هيئة البث الإسرائيلية الرسمية نقلا عن تقارير: إسرائيل ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - بيرم ناجي - الأستاذ عادل اللطيفي ، التاريخ و الثورة و الاسلام السياسي: رسالة أخيرة.