أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - محمد صادق - بَلابِلٌ تُذبَحْ - 7














المزيد.....

بَلابِلٌ تُذبَحْ - 7


محمد صادق

الحوار المتمدن-العدد: 4652 - 2014 / 12 / 4 - 21:49
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


ذَبحُ الإنسانِ بِبَشاعَةٍ للإنسانْ
وكأنَّهُ كانَ في الأصلِ حَيوانْ
وإلّا مِنْ أينَ أتى هذا الهَيَجانْ
فحتى الحيوانُ يَهدَاُ في أحيانْ

---------------------------------------------------------

أيها الناس إنقذوا البَشَرْ
من الذَبحِ والرَجمِ والبَترْ
لا يُذبَحُ ولايُرجَمُ إلّا الفُقُرْ
فَلم أسمع في حياتي خَبَرْ
قَدْ رُجِمَ الجاهُ أو قَدْ بُتِر

--------------------------------------------------------

كُلُ قَلَقي أنَّ قَطعَ رأسُ إنسانٍ فيهِ وِجهَة نَظَرْ
وَتُدافِعُ المُنَظَماتُ عن حقِ قاطِعَ رؤوس البَشَرْ



#محمد_صادق (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الخِلافَة الإسلاميَه قادِمَه
- بُلبُليات - 6
- بُلبُليات - 5
- بُلبُليات - 4
- بُلبُليات - 3
- بُلبُليات - 2
- بُلبُليات - 1
- مابَينَ رَبيعٍ وَشتاءْ
- كُفرستانْ أم كُردستانْ
- لَكُم الأرنَبُ وَلَنا الغَزال أم لنا الغَزالُ وَلَكُم الأرنب
- لازالَت الضَحيَةُ تَذبَحُ الضَحيَه
- الى المدينة الصامِدَه ( كوباني )
- أيا ِعَواصمَ الدُنيا
- حربُنا مع التأريخ وليست مع الجغرافيا
- أحبابُنا أعداؤنا وأعداؤنا أحبابُنا
- لابُدَ للشَمس أن تَشرق من كردستان
- نحنُ ظاهِرَة طَبلْ وَزورنا
- عَزاءُ العيد
- مُصيبَتُنا كبيرَه
- ذلك هو الدُبْ ..لا لا ها هنا أثَرَ عُقبَيهِ


المزيد.....




- ترامب: الولايات المتحدة يجب أن تتحمل مسؤوليتها من أجل تخليص ...
- الحرس الثوري: بداية نهاية أسطورة الدفاع للجيش الصهيوني.. سيط ...
- رئيس الإمارات يعرب لنظيره الإيراني عن تضامن بلاده مع طهران
- -تلغراف-: الصين أرسلت سرا طائرات نقل إلى إيران
- زعيم كوريا الشمالية يؤكد دعم بلاده لروسيا خلال لقائه مع شويغ ...
- صاروخ -فتاح-.. رسالة إيرانية تفوق سرعة الصوت تهز إسرائيل
- تحديث مباشر.. ترامب يدرس خيارات أمريكا مع دخول الصراع بين إس ...
- السلطات الإيرانية تمدد إغلاق الأجواء في البلاد
- اكتشاف آلية للتحكم بالجوع
- ماذا يعني تناول جرعة زائدة من المغنيسيوم؟!


المزيد.....

- الآثار العامة للبطالة / حيدر جواد السهلاني
- سور القرآن الكريم تحليل سوسيولوجي / محمود محمد رياض عبدالعال
- -تحولات ظاهرة التضامن الاجتماعي بالمجتمع القروي: التويزة نمو ... / ياسين احمادون وفاطمة البكاري
- المتعقرط - أربعون يوماً من الخلوة / حسنين آل دايخ
- حوار مع صديقي الشات (ج ب ت) / أحمد التاوتي
- قتل الأب عند دوستويفسكي / محمود الصباغ
- العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا ... / محمد احمد الغريب عبدربه
- تداولية المسؤولية الأخلاقية / زهير الخويلدي
- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - محمد صادق - بَلابِلٌ تُذبَحْ - 7