رحلت صباح الفنانة والانسانه واموت انا يانا يانا يانا يانا في حبيبي امووت انا امووت انا بحبيبي

محمد النعماني
(Mohammed Al Nommany)

الحوار المتمدن-العدد: 4645 - 2014 / 11 / 27 - 08:51
المحور: الادب والفن
    

رحلت صباح الفنانة والانسانه الي عالم الخلود الابدية ولكن تظل اغاني صباح ترقص اوتار قلوبنا واحساسنا وتهز كل مشاعرنا وتمنح كلا منه طاقات من الحب والبهجة والسرور .... وكلما شعرنا باننا بجاجة الي ناطق رسمي لمشاعرنا واحساسنا نحو الاخرين والعاطفة كانت صباح الفنانة والانسانة تعبر عن كل مافي اعماقنا من عاطغة ومشاعر بعدد من الاغاني وماعلينا سوي الاختيار وكانت تجيد التفاصيل اللايق لهذا المشاعر والعاطفة بالاغنية واللحن والكلمات ... رحلت حسد ولكن روحها مازال يجوم في سماءنا يغرد كل صياح منل بليل الوداي الاخضر بصوتها الجميل يشجي قلوبنا ويهز مشاعرنا ويعطي لنا الحب والشوق والحنين ... نامي سيدتتي الجميلة صباح مازالتي تحتلي مساحة في قلبي ومازال صوتك يهز كياني ومازالتي اغنية وكلمات يانا يانا تشغل بالي !! ومازالت اموت انا !!! يانا يانا
يانا يانا يانا يانا
يانا يانا يانا يانا في حبيبي امووت انا امووت انا بحبيبي
اموت انا بلهيبي وعذابي لحبيبي وحبيبي ما داري بي
علشانه امووت انا
يانا يانا يا تعبني يانا يانا يا سيبني للعذاب يسهر عليا
والسهر يتسلى بيا
لو صحيح مش داري بيا ليه بتتلفت عليا وما بتقابلك عينيه ليه بتهرب من عينيه

لو تشرق او تغرب مهما تبعد راح تقرب راح تجرب ناري دية يا جميل تصعب عليا
نار تخلي الثلج يغلي راح تسرق منها قبلي والي حينقيك عينيا يا جميل تصعب عليا

انت خايف من رموشي يجرحوك مبيجرحوشي دوق حبايبك يا حبيبي
ولا خايف حبي ياخدك بحر تغرق فيه لوحدك لا دنه معاك يا حبيبي

ولا قلك طب وحبك غصب عنك راح تحب زنبك ايه زنبك بحبك هو بعض الحب ذنب

#محمد_النعماني (هاشتاغ)       Mohammed__Al_Nommany#          

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل