أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - إدريس ولد القابلة - التعاون الأمني والعسكري بين المغرب و الولايات المتحدة الأمريكية في حاجة إلى الخلخلة أحينا















المزيد.....

التعاون الأمني والعسكري بين المغرب و الولايات المتحدة الأمريكية في حاجة إلى الخلخلة أحينا


إدريس ولد القابلة
(Driss Ould El Kabla)


الحوار المتمدن-العدد: 4644 - 2014 / 11 / 26 - 02:02
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


على خلفية زيارة الجنرال بوشعيب عروب لواشنطن:
التعاون الأمني والعسكري بين المغرب و الولايات المتحدة الأمريكية في حاجة إلى الخلخلة أحينا

قام الجنرال دو كور دارمي بوشعيب عروب، المفتش العام للقوات المسلحة الملكية وقائد المنطقة الجنوبية، بزيارة عمل للولايات المتحدة من 10 إلى 14 نونبر 2014، حيث التقى الجنرال مارتن ديمبسي، رئيس هيئة الأركان المشتركة للقوات المسلحة الأمريكية، وذلك بتعليمات من الملك محمد السادس، القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية.
وقد جاءت هذه الزيارة بعد خطاب 6 نوفمبر 2014 بمناسبة الذكرى 39 للمسيرة الخضراء، وفيه انتقد الملك محمد السادس الغموض الحاصل في موقف الأمم المتحدة والبيت الأبيض، وتساءل عن الازدواجية في اعتبار واشنطن المغرب نموذجا للتطور الديمقراطي وشريكا في محاربة الإرهاب وفي الوقت ذاته تتبنى الغموض في وحدته الترابية. فقد طالب الملك من الولايات المتحدة التخلي عن الغموض بشأن الوحدة الترابية للمغرب في ملف الصحراء، وهذه أول مرة يصدر عتاب ونقد دبلوماسي مغربي موجه لواشنطن. هذا بعد أن أفادت معطيات الواقع بعدم دعم البيت الأبيض طيلة تاريخ النزاع للموقف المغربي بما في ذلك الحكم الذاتي، واقتصر الأمر فقط على تفهم قلق المغرب وتعاطف مسؤولين أمريكيين مع المغرب وتصريحات مجاملة اعتقد بعض المغاربة أنها الموقف الرسمي. فقد مر ملف الصحراء على طاولة ستة رؤساء أمريكيين وهم جيمي كارتر الديمقراطي ورونالد ريغان الجمهوري وجورج بوش الأب الجمهوري وبيل كلينتون الديمقراطي وجورج بوش الابن الجمهوري وأخيرا باراك حسين أوباما الديمقراطي. وفي عهد هذا الأخير، سيتلقى المغرب مجددا ضربة قوية من الحليف الأمريكي بعدما تقدمت السفيرة الأمريكية سوزان رايس خلال أبريل 2013 بمقترح ينص على مراقبة قوات المينورسو حقوق الإنسان في الصحراء. وبعد زيارة الملك محمد السادس إلى البيت الأبيض ولقاءه بباراك أوباما يوم 22 نوفمبر 2013 ، انبرت وسائل الإعلام الرسمية إلى الحديث عن دعم أمريكي واضح لمقترح الحكم الذاتي. علما أنه لا توجد أي وثيقة أمريكية تؤيد مغربية الصحراء، ولكن توجد وثائق ترحب بالحكم الذاتي وتعتبره من ضمن الحلول. والترحيب الأمريكي بالحكم الذاتي لا يعني أبدا الاعتراف بمغربية الصحراء. وإذا كان السفير الأمريكي في الرباط يثني على الحكم الذاتي، فإن السفير الأمريكي في الجزائر يركز على تقرير المصير. ولم يصوت أي سفير أمريكي في مجلس الأمن لصالح الحكم الذاتي على حساب تقرير المصير.

شمل برنامج زيارة الجنرال عروب لواشنطن، على مباحثات رفيعة المستوى، وزيارة لمختلف الهيئات العسكرية. ومكّن اجتماع العمل المغلق بين الجنرالين: بوشعيب عروب و مارتن ديمبسي من تبادل وجهات نظرهما بخصوص المواضيع ذات الاهتمام المشترك، وبحث السبل والوسائل الكفيلة بتعزيز التعاون العسكري الثنائي.
وقبل سفره إلي الديار الأمريكية، وبتعليمات سامية من جلالة الملك، القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية، كن استقبل الجنرال بوشعيب عروب، قد استقبل في بداية شهر شتنبر من السنة الجارية ، بمقر القيادة العامة للقوات المسلحة الملكية بالرباط، رئيس لجنة القوات المسلحة بالكونغرس الأمريكي. و انصب الجانبين على بحث مختلف أوجه التعاون الثنائي في المجال العسكري وآفاق تطويره ليكون في مستوى علاقات الشراكة التي تجمع المغرب و الولايات المتحدة والولايات الأمريكية. وكان أعضاء الوفد الأمريكي قد أعربوا خلال ذلك اللقاء عن ارتياحهم للدينامية التي يعرفها التعاون الثنائي والطموح المشترك للدفع به إلى الأمام.

التعاون بين القوات المسلحة الملكية وقوات الجيش الأمريكي

إن التعاون بين القوات المسلحة الملكية وقوات الجيش الأمريكي، الذي تنظمه العديد من الاتفاقيات الثنائية، وتؤطره اللجن العسكرية المشتركة التي تنعقد بشكل منتظم بالرباط وواشنطن، يشمل على الخصوص التكوين وتنظيم مناورات مشتركة ودعم التجهيزات العسكرية.
ففي ربيع 2006 جرت مناورات عسكرية مشتركة في منطقة جنوب الصحراء الكبرى، وكانت بمثابة تدريب على تعقب عناصر مرتبطة بتنظيم القاعدة فارة إلى البلدان المتاخمة استعدا لتنفيذ هجمات على دول المغرب العربي وأوروبا، على غرار مناورات مماثلة قادتها الولايات المتحدة في يونيو 2005 مع قوات تسع دول أفريقية : تونس والمغرب والجزائر وموريتانيا والنيجر ومالي والسنغال وتشاد ونيجريا، أشرف عليها الجنرال" هولي سيلكمان" قائد القوات الأمريكية في أوروبا في إطار مبادرة مكافحة بالإرهاب العابر للصحراء، والتي كلّفت واشنطن 100 مليون دولار. آنذاك كشفت وثيقة للخارجية الأمريكية حول المساعدات الخارجية الممنوحة لعدد من الدول في العالم في إطار مكافحة الإرهاب، عن ارتفاع للدعم العسكري الأمريكي لفائدة المغرب برسم ميزانية 2007، بقيمة 17 مليون دولار، مقابل 16 مليون دولار سنة قبلها، كما ارتفع حجم هذه المساعدات برسم ميزانية 2008 إلى 29 مليون دولار. بينما سجلت الوثيقة تقهقر المساعدات الأمريكية في المجالات التنموية التي لم تتجاوز 5.4 مليون دولار. وهو ما يبرز الدور الرئيس الذي بات يلعبه المغرب كحليف استراتيجي للولايات المتحدة الأمريكية في التصدي لظاهرة الإرهاب باعتبار موقعه الجغرافي القريب من منطقة الساحل من جهة ، و تركيز الولايات المتحدة الأمريكية على ما هو عسكري على حساب التنموي.
في أبريل 2009،احتضنت الرباط لقاء حول الأسلحة التقليدية والأمن الإقليمي، من تنظيم تنظم وزارة الشؤون الخارجية والتعاون والخارجية الأمريكية، حيث قام المشاركون بدراسة الانتشار غير المشروع وغير المراقب للأسلحة التقليدية في شمال إفريقيا من مناطق النزاع، وتحليل العلاقة بين هذه الأسلحة والمنظمات الإرهابية والمجموعات المسلحة غير الشرعية.
عموما، إن التعاون المغربي الأمريكي، وإن بدا تعاونا ثنائيا إلا أنه في حقيقته تعاون ضمن حلف استراتيجي تشارك فيه عدة دول، قوامه الأساس أمن أمريكا العام، واستقرار نظامها الدولي، ونجاح خططها الاستراتيجية. والإشكال يكمن في تقلبات الجانب الأمريكي حسب تغير المصالح وتناوب الحزبين النافذين على الرئاسة. وقد دلت الأحداث والتجربة على صعوبة الفوز الآمن مع هذا الشريك لقطيعات وتقلبات تعتري سياسته.

المغرب شريك للولايات المتحدة في الحرب على الإرهاب

وقعت الرباط وواشنطن سنة 1983 على بروتوكول يتعلق بإجراء الأبحاث من أجل إنشاء مفاعل مدني تشرف على تموينه جينرال أتوميكس. ولا يزال البرنامج مستمرا تحت متابعة دقيقة من الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
يعد المغرب شريكا للولايات المتحدة في الحرب على الإرهاب، التي تم إعلانها عقب أحداث الحادي عشر من سبتمبر 2001.
فبعد أحداث شتنبر 2001 تزايد اهتمام الولايات المتحدة بمتابعة التطورات السياسية في منطقة الشمال الأفريقي عموماً، والمغرب خصوصا فقد حدثت تطورات رئيسية في سياق العلاقة بين الدولتين، حيث وقعت الولايات المتحدة مع المغرب اتفاقية التجارة الحرة في كانون الثاني 2006، كما تم إعلان المغرب حليفاً رئيسياً للولايات المتحدة في عام 2004 . كذلك تم اختيار المغرب في عام 2005 كواحد من متلقي معونات برنامج MCA الذي بدأته الحكومة الأمريكية عام 2002 .
وإذا كانت السلطات المغربية قد وقفت أمام الضغوط الكبيرة للإدارة الرئيس السابق بوش من أجل إشراكها في الحملة العسكرية بالعراق، إلا أنها أبدت تعاونا كبيرا مع واشنطن على عدة مستويات مثل التنقيل وتوفير الخبراء وخدمات الترجمة والمتابعة الدقيقة للمجموعات السلفية. ولقد تعبأت الأجهزة المغربية كاملة من أجل التصدي لتهديد القاعدة. وكانت الرباط محطة توقف لـ "الطائرات الشبح" التابعة لوكالة الاستخبارات المركزية، والتي استعملتها من أجل تنقيل جلسات الاستنطاق التي كان يخضع لها بعض معتقلي غوانتنامو . مع ظهور تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي، تعززت مكانة المغرب في إطار المبادرة الأمريكية لمنطقة الساحل، الرامية لتأمين الامتدادات الصحراوية الشاسعة من موريتانيا إلى تشاد. وعلى اعتبار عراقة العلاقات بين وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية والاستخبارات المغربية ولادجيد، فإن التعاون بين الطرفين ظل دوما متسما بسلاسة كبيرة.

التنسيق الأمني المغربي- الأمريكي

يتمحور التعاون المغربي الأمريكي بالأساس على الجانب العسكري، لكن التنسيق الأمني المغربي- الأمريكي يعود إلى العام 2003 .
فقد أعلن المغرب، منذ أحداث الحادي عشر من سبتمبر 2003، انخراطه في الحرب العالمية ضد الإرهاب دون تردد، ومنذ ذلك الحين كان هنالك تعاون أمني غير مشروط بينه وبين الولايات المتحدة الأمريكية، ولم يقتصر الأمر على تبادل المعلومات وفتح الملفات الأمنية أمام الأمريكيين، وقد شمل التنسيق إرسال بعثات أمنية مغربية إلى الولايات المتحدة؛ لتدريبها على كيفية مجابهة الحركات الإرهابية، على اعتبار الخبرات الأمريكية التي اكتسبتها في حربها ضد الإرهاب، والتعاون ليس فقط مع أمريكا، وإنما كذلك مع أوروبا ومع أجهزة الأمن المغاربية والإفريقية. وكان قد تزامن الحديث عن بروز تنظيم للقاعدة بمنطقة الساحل مع رغبة الولايات المتحدة الأمريكية في إقامة قواعد عسكرية بالمغرب العربي لتحقيق حلم الشرق الأوسط الكبير بطابع عسكري يمتد من المحيط إلى الخليج. وكانت أخبار قد تحدث في أبريل - ماي 2005 عن عزم الولايات المتحدة الأمريكية إنشاء قاعدة عسكرية بمدينة طانطان سبقها نزول مكثف للجنود الأمريكيون بالمدينة في إطار مهمات قيل إنها إنسانية بالأساس، قبل أن يتم العدول عن ذلك إثر ردود الفعل القوية للهيئات المدنية والسياسية بالمغرب.

ففي 2008 كشفت مصادر إعلامية وسياسية مغربية ، النقاب عن أن مجموعة من الضباط الأمريكيين التابعين لمكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي (إف.بي.آي) قد وصلوا إلى المغرب؛ لإعطاء دورة تكوينية لعدد من الضباط المغاربة في مقر الأكاديمية الملكية للشرطة بمدينة القنيطرة. وفي فبراير 2005، قام مدير مكتب التحقيقات الفدرالي الأمريكي روبير مولير، بزيارة للمغرب تناولت وضع الخطوط العريضة للتعاون بين الجانبين بغرض السيطرة على خلايا تنظيم القاعدة بمنطقة الساحل، وتعزيز التدخل السريع لحماية المصالح الخارجية للمغرب وحلفائه وتأهيل رجال الأمن المغاربة.

أطول معاهدة في تاريخ الولايات المتحدة

بدأت العلاقات بين المغرب والولايات المتحدة الأمريكية في 20 ديسمبر 1777، وهي الأيام الأولى من تاريخ الولايات المتحدة، وتوطدت رسميا في1787 عندما صادق الكونغرس الأمريكي على معاهدة السلام والصداقة بين البلدين،واعترف المغرب رسميا بالمستعمرات الأمريكية كدولة ذات سيادة موحدة.
وتم إعادة التفاوض حول المعاهدة في عام 1836، وهي لا تزال سارية المفعول إلى يومنا هذا، مُشكلةً بذلك أطول معاهدة في تاريخ الولايات المتحدة دون انقطاع. كما احتضنت طنجة أقدم مقر دبلوماسي أمريكي في العالم، الذي تحول اليوم إلى متحف، وهي المعلمة التاريخية الأمريكية الوحيدة التي تقع خارج أرض الولايات المتحدة.
إن المغرب كان أول دولة اعترفت باستقلال الولايات المتحدة الأمريكية سنة 1776، وكان ذلك منطلقا لعلاقات دبلوماسية متميزة توجت بإبرام معاهدة الصداقة المغربية الأمريكية سنة 1786 .
وفي سنة 1953 وبفعل تطور الأحداث على الساحة المغربية، ستقوم الولايات المتحدة برد الجميل ، فكانت بدورها أول دولة اعترفت باستقلال المغرب وأقامت معه علاقات دبلوماسية سنة 1955.
ومنذ الاستقلال ساهمت الزيارات المتبادلة لمسؤولي البلدين في تدعيم وتوطيد دعائم العلاقات المغربية الأمريكية ويبقى موضوع الصحراء في قلب هذه العلاقات.
وخلال الحرب الباردة اختارت الولايات المتحدة الأمريكية أن تحتل موقع المراقب لتحولات المشهد السياسي بمنطقة المغرب العربي بشكل عام و المغرب بشكل خاص، في ظل وجود نظامين سياسيين مواليين للمعسكر الاشتراكي في كل من الجزائر وليبيا، وما يعنيه ذلك من احتمال تهديد مصالح المعسكر الغربي هناك، و تمركز النفوذ الفرنسي بالمنطقة، على خلفية العلاقة البنيوية التي تربطها بهذه الدول نتيجة حالة الاستعمار، الشيء الذي شكل عائقا كبيرا أمام التحركات الأمريكية بها. لكن سرعان ما غيرت الولايات المتحدة الأمريكية من سياستها الخارجية تجاه المنطقة مع مجيء الرئيس ريغان الذي أعطى أولوية قصوى لدعم الأنظمة الحليفة لتجنيبها الخطر السوفياتي، ومن ثم إقامة تحالفات إستراتيجية في هذا الاتجاه. وقد كان المغرب في مقدمة هذه الأنظمة الحليفة التي أسست مع أمريكا تقاربا جديدا . وبعد انتهاء الحرب الباردة وسقوط جدار برلين احتدم التقاطب بين أمريكا وفرنسا خاصة في ما يتعلق بالجوانب الاقتصادية، خلافا للمرحلة السابقة التي طغى عليها الجانب السياسي والأمني، وقد لاحظنا ذلك من خلال عدد من المجالس الاقتصادية مثل المجلس المغربي الأمريكي للتجارة والاستثمار سنة 1994، ثم مشروع "ايزنشتات" للشراكة الأمريكية المغاربية سنة 1998، في مقابل ذلك انطلاق مسلسل الشراكة المغربية .



#إدريس_ولد_القابلة (هاشتاغ)       Driss_Ould_El_Kabla#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المغرب ليس عن منأى من مخاطر تبييض الأموال وتمويل الإرهاب
- مدرسون صنعوا المغرب وحكموا المغاربة: رجال بصموا التاريخ السي ...
- إلى متى ستعيش بلادنا بالقروض والهبات؟
- الحكم الفردي في المغرب
- إدماج جيش التحرير في القوات المسلحة
- المجلس التأسيسي في المغرب
- أ و ط م رحلة مكوكية عبر الزمن
- الحسن الثاني والفلسفة والسوسيولوجيا: -العلوم الإنسانية لا تخ ...
- عبد الرحيم المؤذن من الرجال الذين لا يموتون
- التأثيرات السلبية للنزاعات القائمة في العالم المغرب يستفيد س ...
- لما كان التجنيد الإجباري عقابا للرؤوس -السخنة- والخدمة المدن ...
- على خلفية الزيارة الملكية المرتقبة لروسيا في أكتوبر القادم: ...
- الخطر جدي: التهديدات الإرهابية فعلية ضد المغرب
- الجواز المغربي ضمن أسوأ 20 وثيقة سفر في العالم
- سبتة ومليلية: هيئة المخابرات الدفاعية تتوقع استقرار نفقات ال ...
- مشتريات من الأسلحة الألمانية ارتفع إلى عشرة مليار أورو: ضد م ...
- لن يموت الدّكتور المهدي المنجرة
- الجنرال بوشعيب عروب منذ 2008 راجت إمكانية توليه منصب المفتش ...
- البطالة تزداد استفحالا ... والغالب الله
- من ينصف الشعب في زمن التناقضات


المزيد.....




- كاميرا مراقبة ترصد لحظة اختناق طفل.. شاهد رد فعل موظفة مطعم ...
- أردوغان وهنية يلتقيان في تركيا السبت.. والأول يُعلق: ما سنتح ...
- صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لضحايا القصف الإسرائيلي
- الدفاع الروسية تكشف خسائر أوكرانيا خلال آخر أسبوع للعملية ال ...
- بعد أن قالت إن إسرائيل ترتكب إبادة جماعية في غزة.. أستاذة جا ...
- واشنطن تؤكد: لا دولة فلسطينية إلا بمفاوضات مباشرة مع إسرائيل ...
- بينس: لن أؤيد ترامب وبالتأكيد لن أصوت لبايدن (فيديو)
- أهالي رفح والنازحون إليها: نناشد العالم حماية المدنيين في أك ...
- جامعة كولومبيا تفصل ابنة النائبة الأمريكية إلهان عمر
- مجموعة السبع تستنكر -العدد غير المقبول من المدنيين- الذين قت ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - إدريس ولد القابلة - التعاون الأمني والعسكري بين المغرب و الولايات المتحدة الأمريكية في حاجة إلى الخلخلة أحينا