أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - هيبت بافي حلبجة - نقض مفهوم الفلسفة لدى جون ديوي















المزيد.....

نقض مفهوم الفلسفة لدى جون ديوي


هيبت بافي حلبجة

الحوار المتمدن-العدد: 4642 - 2014 / 11 / 24 - 08:38
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    



بعد أن أنتقدنا جون ديوي في أداتيته ( أنسترومنتاليزم ) ، وأنتقدنا زعماء البراجماتية ( تشارلس بيرس – مفهوم البراجماتية ، وليم جيمس – مفهوم الحقيقة ) ، ننتقده في مفهوم الفلسفة ، ذلك المفهوم الذي عبر عنه بالطريقة الصريحة والصارخة التالية ( إن الفلسفة كالسياسة والآداب والفنون الجميلة هي نفسها ظاهرة من ظواهر الحضارة الإنسانية وعلاقتها بالتاريخ الإجتماعي وبالحضارة علاقة ذاتية ملازمة ) ويتابع ( إن الفلسفة ليست فلسفة الفيلسوف إلا كونها مرآة لمشكلات زمانه ) ويستطرد ( أما القائلون بإن الفلسفة تبحث عن الحقيقة الأزلية المطلقة بصرف النظر عن تأثير الزمان والمكان فهم مضطرون إلى التسليم بإن للفلسفة كيان تاريخي - مستقل وخاص به ) . ومن هنا قال عنه ألفريد وايتهد بحق ( إن جون ديوي ينبغي أن يحتسب من أولئك الذين جعلوا التفكير الفلسفي – وهو يقصد وظيفة الفلسفة – يتصل بحاجات عصره ، ففي أداء هذه الرؤيا الفلسفية ينبغي أن يحتسب في عداد الرواقيين والقديس أوغسطين وفرنسيس بيكون ورينيه ديكارت وجون لوك وأوغست كونت ) .
وهكذا أستلب جون ديوي الغيبي وأحتقر الميتافيزيقيا لإنها ركزت على أغتراب الإنسان عن واقعه وجعلته أسيرأ للعقل الكلي ، للوغوس ، لأفكار مطلقة ، للروح المطلقة ، في حين إن وظيفة الفلسفة – حسب جون ديوي - هي في فيزيقيتها الحياتية اليومية ، في بعدها البراجمي ، ولقد أكد في مؤلفه ( عقيدتي الفلسفية ) ثمة نوعان من الفلسفة ، نوع متصل بالحياة يستمد منها الشرعية والوظيفة ( ومن هنا مشروعه التربوي الكبير ) ونوع منعزل عن الحياة يعيش حالة أغتراب حقيقي ، بل أنه يقتات من الأستلاب عينه ، لذا فإن أصحابها ينادون بالأطلاقية ، بالتاريخانية ، بالشمولية ، ولهذا تحديدأ قال موريس كوهين عن جون ديوي ( هو أبرز شخصية في حقل الفلسفة الأمريكية .... ولو وجد منصب الفيلسوف القومي فليس غيره من يذكر بجدارة لأشغال هذا المنصب ) .
وعلى هذا المحتوى الفلسفي أسس جون ديوي ( 1859 – 1952 ) مذهبه الكبير في التربية ، الأمر الذي جعل منه فيلسوفأ تربويأ ، وأعتبر من الشخصيات القوية في الحركة التربوية إلى جانب الفيلسوفة الإيطالية ماريا مونتسوري ، وفريدريك فرويبل ، وجوهان بستالوزي ، وجان جاك روسو ، وفي كل مؤلفاته ( منها ، عقيدتي الفلسفية ، تربية الطفل ، كيف نفكر ، الحرية والثقافة ، المدرسة والتربية ، الديمقراطية والتربية ) يؤكد على قاعدة جوهرية تختزل تلك العلاقة مابين رؤيته الفلسفية ونهجه التربوي : إن التربية هي الحياة ، بل أعمق من ذلك بكثير فحتى الديمقراطية هي لديه طريقة شخصية للحياة ، طريقة ذاتية فعلية ، طريقة تبرز المعالم الأساسية لسلوك الفرد وتمنحه المنهجية للتعبير عن خصائل سلوكه من خلالها .
وتباين النتائج ضمن الفلسفة الواحدة ( البراجماتية ) لدى كل من تشارلس بيرس ووليم جيمس وجون ديوي لا يمنح الحق للدكتور محمد مهران رشوان ، مثلاُ ، أن يؤكد في مؤلفه – مدخل إلى دراسة الفلسفة المعاصرة - ( إن البراجماتية أسم يطلق على عدد من الفلسفات المختلفة التي تشترك في مبدأ عام ، وهو إن صحة الفكرة تعتمد على ما تؤديه هذه الفكرة من نفع أيأ كان نوع هذا النفع ، أو على ما تؤدي إليه من نتائج عملية ناجحة في الحياة ) .
وعبر هذه الفكرة الأخيرة ، أي من خلال ربط وظيفة الفلسفة بمحتوى الحياة ومشاكلها وأشكالياتها وبمدى الحضارة وبمستوى التقدم العلمي ، تأثرت الذرائعية بواقعية ( وودبورك ) ، ونحا جون ديوي منحى مغايرأ لأتجاه وليم جيمس الذي - كما قلنا في المقال السابق – أنتصر لمفهوم الكثرة والتعددية ، في حين إن جون ديوي أنتصر لفكرة الواحدية ( مونيسم ) وعبرها أنتصر لطبيعة وظيفة الفلسفة ( واجب الفلسفة ليس أن ترينا كيف نعرف العالم بل هو أن ترينا كيف نستطيع أن نتحكم فيه ونتقدم به ) .
وهذه الرؤيا الناضجة في تصور جون ديوي بدأت ملامحها الأصلية بعمق وبوضوح وبكل أبعادها في مؤلفه ( التجديدات في الفلسفة 1920 ) والذي كان على صورة محاضرات ألقيت في جامعة طوكيو ، وتتضمن أربعة تجليات في غاية الواحدية والإستمرارية :
التجلية الأولى : إن الفلسفة مفهوم ومحتوى لا تاريخي متقطع ، تنمو بصيغة فردية في أحداثياتها كتابع لجوهر أسمه الواقع ، وأكثر تحديدأ للواقع البشري ، وأكثر تحديدأ لمشاكل وأشكاليات المنفعة البشرية في حدود واقعه، وبأختلاف المشاكل وبتنوع طبيعتها وبتباين جذورها من مجتمع إلى مجتمع ومن عصر إلى عصر تختلف وتتنوع وتتباين الفلسفة كمفهوم ، وكنوع ، وكمحتوى ، وكأسلوب في الحياة ( فما كان حقأ بالأمس ، أي ماكان أداة صالحة أمس ، قد لا يكون اليوم حقاُ ، ذلك لإن الحقائق القديمة كالأسلحة القديمة تتعرض للصدأ وتغدو عديمة النفع ) .
التجلية الثانية : كي تتمتع الفلسفة بذلك المفهوم والمحتوى ينبغي أن تمتلك مقومات وظيفتها الأصلية ومرتكزات منهجية تلك الوظيفة ، ولايمكن أن تحقق الفلسفة – حسب جون ديوي - هذه المعطيات دون أن تؤتلف من ثلاثة أمور وترسقها في بنيويتها أي أن تمثلها ضمن خواصها .
الأمر الأول ليس من مهمة الفلسفة البحث عن ذاتها ، أو البحث عن الفكرة أيأ كان محتواها ، لإن وظيفتها هي تحديدأ معالجة المشاكل والإشكاليات وإيجاد السبل لحلها لإنها يجب أن تستمد معناها الفعلي ( الحقيقة بأنواعها ) من التجربة الحياتية ومن الحضارة .
الأمر الثاني أعتمد في منطقه على محتوى نظرية البحث وأنكر أن تقترن الفلسفة بمنطق منفصل يملك خصائص خارج موضوع البحث ، لذلك عارض منطق أرسطو الصوري ، وتحديدأ نظرية القياس ( سيلوجيسم ) ، ثم عارض فرنسيس بيكون في كتابه أراغون وأنتقد منطقه التجريبي ( المنطق الأستقرائي ) ، ثم هاجم منطق جون ستيوارت ميل في منطقه المقترن بالأحساسات المتكررة التي يعتاد عليها ، وهاجم أيضأ المنطق الرمزي وأصحابه برتراند رسل ، ألفريد هوايتهد ، كارناب ، دي مورجن .
الأمر الثالث لا توجد فلسفة خارج محتوى التطبيقي ( حيثيات نظرية التربية ذاتها ) الذي يلتزم بوضع تعريف لأي مشكلة كانت ، ثم تحديد أمكانية الحلول المناسبة ، ثم التحقق منها عن طريق التجربة ، ومن ثم أخيرأ تعميم الحالة النظرية المستنتجة منها .
التجلية الثالثة : في مسألة أنقسام العالم إلى الداخلي والخارجي لدى ديكارت ورسل ، وبروز الجانب الأبستمي من خلال الشكوكية ( التصور الوجودي الأنطولوجي ) لدى الأول ، أعلن ( ريتشارد روتي ) موت هذا الجانب المعرفي ( الأبستمي ) ، في حين ربط ( دونالد دافيدسون ) مابين هذا الجانب ومفهوم المعنى اللغوي ونظرية التفسير ، وبالمقابل أنكر جون ديوي أنقسام العالم إلى الخارجي والداخلي وأعتبر إن العقل الإنساني هو جزء من الطبيعة ، وأنكر فصل الإنسان عن الطبيعة ، وهاجم بشدة ، مع ستانلي هول و جورج موريس وتوماس هيكسلي ، مسألة الثبات والإنغلاق الفلسفية ، وأصل لمفهوم التغيير في الكون على بنيان مختلف وهو إن المصدر الأساسي للمعرفة الإنسانية هو النشاط الفردي الذاتي شريطة ألا يرمي ذلك إلى هدف نهائي ثابت ( إن مسألة النمو والتقدم اللذان يرميان إلى هدف نهائي لا يتغير ولا يتبدل هي آخر أمراض العقل البشري في أنتقاله من نظرة جامدة للحياة إلى نظرة مفعمة بالحركة ) .
التجلية الرابعة : في مسألة نفيه التام لموضوع الفلسفة التأملية ، أغرق جون ديوي نفسه في محتوى ( الطريقة ) ، ومن فرط مقته للإجابات المجردة أو تلك الثابتة والنهائية ، تعامل مع كل ( مشكلة ) إنسانية في وقت ظهورها ، وهكذا تحولت فكرة ( إن وظيفة البحث ليست في وصف المشكلة ، إنما هي في التعبير عنها لخدمة الأغراض الإنسانية ) إلى مجرد طريقة في البحث ، وأولوية ، هذه الأخيرة ، على مضمون ومحتوى المشكلة والبحث والأغراض الإنسانية .
إن هذا التصور الفلسفي لدى جون ديوي منقوض من الزوايا الآتية :
الزاوية الأولى : إن الإشكالية الكبرى تكمن في محتوى ( الحياتية ) التي لايمكن إلا أن تكون ناقصة من جوانب متعددة :
الجانب الأول : هل بمقدورنا الجزم إن ( الكون ) كمحتوى فعلي موضوعي مختزل في الحياتية أم إن من المفروض أن تكون هذه الأخيرة هي المختزلة في محتوى الكون !! وإذا كان الكون مختزلأ في الحياتية فهذا يقوض أس وأساس البراجماتية لإن هذا يفضي إلى إن الكون يرمي إلى هدف محدد منشود وهذا ما مالا يرضاه جون ديوي .
الجانب الثاني : إن الحياتية عاجزة عن إيجاد ( بل حتى البحث ) عن أي علاقة مابين الإنسان والطبيعة ، بل هي غير مؤهلة ومهيأة للبحث عن علاقة الأجزاء في الكون فيما بينها ، إذ تغدو هذه الأخيرة وكأنها ( أجساد ) لا وظائف لها ، وكأنها هياكل عبثية ، وإذا زعم جون ديوي خلاف ذلك فإنه يحطم دور ومحتوى الحياتية في تصوره الفلسفي .
الجانب الثالث إن الحياتية لا تستطيع إن تحيط بمفهوم الظاهرة ( أدموند هسرل ) لإن المنطق لديه هو نظرية البحث وليس نظرية تحكم في البحث ، ثم إن كل ظاهرة تملك قواعدها الخاصة وأسسها الموضوعية ، تلك الأسس التي قد تجرح مفهوم المنفعة في البراجماتية ، أو تجرح العلاقة الذاتية – التي أشار إليها جون ديوي – مابين الفلسفة والحضارة والتاريخ الإجتماعي .
الزاوية الثانية : يؤكد جون ديوي ( إن واجب الفلسفة ليس أن ترينا كيف نعرف العالم ، بل هو أن ترينا كيف نستطيع أن نتحكم فيه ونتقدم به ) ، إن هذا القول لايستقيم لثلاثة أعتبارات جوهرية وهي :
الإعتبار الأول : إن معرفة العالم والتحكم فيه والتقدم به هي أوجه ثلاثة لمحور متكامل لا يتضمن أي خلاف في المستوى الفكري العام .
الإعتبار الثاني : إن مضمون الحضارة لا يمكن أن يكون حقيقيأ إلا إذا أرتبط بمعرفتنا للعالم ، إذ كيف يمكن أن نملك الحضارة بدون هذه المعرفة ، ثم إذا كان موضوع الحضارة هو التحكم في العالم والتقدم به – حسب مفهوم جون ديوي هذا – فإن واجب الفلسفة سيكون عندئذ أغتصاب العالم للبحث عن المنفعة الذاتوية الفردية والإستلاء عليه عنوة .
لإعتبار الثالث : هل التحكم في العالم والتقدم به ينتميان بالضرورة إلى مسألة ( المشاكل والإشكاليات في العالم ) !! فإذا كان الجواب ب ( كلا ) فهذا يعني أننا مسألة نظرية بحتة ، أي بالتالي يكون هذا الموضوع خارج سياق البراجماتية ، وإذا كان الجواب ب ( نعم ) فهذا يعني إن جون ديوي يدحض أهم مبدأ في تصوره الفلسفي ( مبدأ إن معيار صحة الفكرة أو خطلها يكمن في فاعليتها ) ويفند أهم مقولة لديه ( إن الفلسفة تستمد الشرعية والوظيفة من الحياة ، والفلسفة تخضع للأنسان ) .
الزاوية الثالثة : وأما قوله إن المصدر الأساسي للمعرفة الإنسانية هو النشاط الفردي الذاتي ، فإن ذلك مطعون فيه من ثلاثة أوجه مختلفة .
الوجه الأول : إن الأشياء لا يمكن أن تتولد من خلال البحث المعرفي لإن ذلك يطعن في موضوعيتها ، وفي قوانين الطبيعة ، وفي سنن علاقاتها ، فتلك الأشياء هي كائنة وموجودة سواء بحثنا عنها أم لم نبحث عنها ، فهل بحثنا عن غاز الكلور أو الكبريت أو الأيتين أو الميتان هو الذي يجعلها موجودة !! أم أنها موجودة خارج بحثنا وبصورة مستقلة عن وعينا !!
الوجه الثاني : إذا كان النشاط الفردي الذاتي هو مصدر المعرفة البشرية ، فإن مفهوم ( الواقع ) يفقد توازنه ، سيما حسب محتواه الأصلي لدى ( وودبروك ) ، ويغدو مجرد هيكل أو إطار فارغ ، أو بتعبير أدق إن الواقعي يصبح لا واقعيأ ويحتاج إلى واقعي جديد ، إلى واقعي غير موجود أصلأ في تصور جون ديوي ، وكإن الواقعي مرهون في وجوده بالنشاط الفردي الذاتي .
الوجه الثالث : لو عدنا إلى محتوى التصور الوجودي الأنطولوجي ومسألة أنقسام العالم إلى خارجي وداخلي ، وإنكار جون ديوي لهذا الإنقسام بإعتبار العقل هو جزء من الطبيعة وأنه لايمكن فصل الإنسان عن هذه الأخيرة ، لوجدنا إن هذا التصور عديم المعنى ، وخارج سياق المقصود إذا ما أستندنا على قوله ( إن المصدر الأساسي للمعرفة الإنسانية هو النشاط الفردي الذاتي ) لأنتفاء حالة الأنتماء الموضوعي هنا ، وللطعن في مصداقية الطابع البنيوي مابين تلك الأطراف الثلاثة الطبيعة ، العقل ، الإنسان . وإلى اللقاء في الحلقة الثانية والخمسين .



#هيبت_بافي_حلبجة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نقض مفهوم الحقيقة لدى وليم جيمس
- نقض مفهوم البراجماتية لدى تشارلز بيرس
- مابين الفيزيائي والمحتوى الكوني
- حول مفهوم الذاتية الإلهية
- نقض الهيرمينوطيقيا لدى بول ريكور
- نقض مفهوم الإيديولوجيا لدى بول ريكور
- نقض الخصاء الرمزي لدى جاك لاكان
- نقض اللاشعور لدى جاك لاكان
- نقض آركيولوجية ميشيل فوكو
- نقض الإبستمولوجية التكوينية لدى جان بياجيه
- نقض مفهوم القطيعة الإبستمولوجية لدى باشلار
- نقض مفهوم التفكيك لدى جاك دريدا
- الثورة ومرحلة مابعد العولمة
- نقض مفهوم الصورة لدى أرسطو
- نقض مفهوم المادة لدى أرسطو
- نقض مفهوم الإحساس لدى أبيقور
- جنيف 2 أم أنهيار سايكس بيكو ؟
- نقض مفهوم الوجود لدى أفلاطون
- نقض مفهوم المثل الإفلاطونية
- نقض النوس ( العقل) لدى أناكساغوراس


المزيد.....




- فيديو كلاب ضالة في مدرج مطار.. الجزائر أم العراق؟
- الناتو يقرر تزويد أوكرانيا بمزيد من أنظمة الدفاع الجوي
- طهران: لا أضرار عقب الهجوم الإسرائيلي
- آبل تسحب تطبيقات من متجرها الافتراضي بناء على طلب من السلطات ...
- RT ترصد الدمار الذي طال مستشفى الأمل
- نجم فرنسا يأفل في إفريقيا
- البيت الأبيض: توريدات الأسلحة لأوكرانيا ستستأنف فورا بعد مصا ...
- إشكال كبير بين لبنانيين وسوريين في بيروت والجيش اللبناني يتد ...
- تونس.. الزيارة السنوية لكنيس الغريبة في جربة ستكون محدودة بس ...
- مصر.. شقيقتان تحتالان على 1000 فتاة والمبالغ تصل إلى 300 ملي ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - هيبت بافي حلبجة - نقض مفهوم الفلسفة لدى جون ديوي