الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - منى عبد الوهاب - أين السوريين الآن ؟ لا تسامحيهم سوريا | |||||||||||||||||||||||
|
أين السوريين الآن ؟ لا تسامحيهم سوريا
| نسخة قابلة للطباعة ![]() ![]() ![]() | حفظ ![]() ![]() ![]() ![]() عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
ماذا تريد اسرائيل من العرب عامتا وسوريا خاصا !!
- هل داعش بشر أم خنازير ؟ - متى تموت عروبتي ؟ - الأخوان والسلفية أيد واحده - الأخوان والسلطة - هل كل منا يحتاج إلى الحب .. - طل الملوحي وقصتها مع الخونة - الدين وأثره في الرأي العام - جوعوا تصحوا .. وموتوا تنعموا المزيد..... - مهرجان الجونة يحتضن الفيلم الوثائقي -ويبقى الأمل- الذي يجسد ... - في روايته الفائزة بكتارا.. الرقيمي يحكي عن الحرب التي تئد ال ... - في سويسرا متعددة اللغات... التعليم ثنائي اللغة ليس القاعدة ... - كيت بلانشيت تتذكر انطلاقتها من مصر في فيلم -كابوريا- من بطول ... - تظاهرة بانوراما سينما الثورة في الجلفة بطبعتها الثانية - -بطلة الإنسانية-.. -الجونة السينمائي- يحتفي بالنجمة كيت بلان ... - اللورد فايزي: السعودية تُعلّم الغرب فنون الابتكار - يُعرض في صالات السينما منذ 30 عاما.. فيلم هندي يكسر رقما قيا ... - -لا تقدر بثمن-.. سرقة مجوهرات ملكية من متحف اللوفر في باريس ... - رئيس البرلمان العربي يطالب بحشد دولي لإعمار غزة وترجمة الاعت ... المزيد..... - رسائل سياسية على قياس قبقاب ستي خدوج / د. خالد زغريت - صديقي الذي صار عنزة / د. خالد زغريت - حرف العين الذي فقأ عيني / د. خالد زغريت - فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب - وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق - التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي - سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد - سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني - مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني - االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال المزيد..... |
|||||||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - منى عبد الوهاب - أين السوريين الآن ؟ لا تسامحيهم سوريا |