فائق الربيعي
الحوار المتمدن-العدد: 4633 - 2014 / 11 / 14 - 08:46
المحور:
الادب والفن
في مثلِ هذا اللحظات الآتية , فـَتـَحتْ لي الحياة ُ أبوابَها
وإستقبلتُ وجهَ الأرضِ مبتسماً , وكان الرضى ثوبي الذي ألبسني إياهُ خالقي
حتى كَبَرْتُ في خمسٍ وخمسين , واستراحت سنين العمر في ظلّ ألفاظي
وما أكثر ما زارتني فيها الأحلام والآمال والذكريات
وكم من مرة أوقفتني فيها الحيرة والذهول
لتأخذني إلى أقصى الذات ألملمُ خـُطاي
وأمشي متثاقلاً في شعاب النفس وأوديتها
وأتساءل لماذا قدمي بأتجاه الفراغ...؟
#فائق_الربيعي (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟