أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - إسلام طه عبد المطلب - موقف الأتحاد السوفيتي من حرب 1973















المزيد.....

موقف الأتحاد السوفيتي من حرب 1973


إسلام طه عبد المطلب

الحوار المتمدن-العدد: 4625 - 2014 / 11 / 6 - 08:19
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    



وفي قبيل هذه الفترة ( فترة الصراع العربي الأسرائيلي ) وبالتحديد قبيل عام 1970 ساءت العلاقات بين مصر – والأتحاد السوفيتي ثم عادت إلي تحسنها بعد ذلك وعلي هذا كان من المفروض بأعتبار أن الأتحاد السوفيتي حليفا لمصر أن تكون بينهم علاقات تعاون وبالفعل كانت هناك علاقات تعاون ولكن ( كان تعاون مشوبا بالحذر ) . وهذا الحذر نتيجة طبيعية لزمن الوفاق ( الأمريكي – السوفيتي ) . ولهذا فقبل أن نتعمق في الموضوع الذي نحن بصدده لآبد وان تعرف علي أسباب- ومراحل – وملامح زمن الوفاق الأمريكي – السوفيتي .

الوفاق الأمريكي – السوفيتي .

تميز الوفاق الأمريكي ـ السوفيتي بعدد من المراحل منذ أن بدأ عقب أزمة الصواريخ عام 1962، وما استخلصته منها القوتان من دروس حول وجوب إعادة ترتيب علاقاتهما وترشيدها، خاصة في جوانبها النووية. وقد بدأ هذا الوفاق يأخذ مجراه وخطواته العملية بالاتفاقيتين المهمتين اللتين تم التوصل إليهما في أعقاب الأزمة الكوبية، وهما: اتفاقية الحظر الجزئي للتجارب النووية 1963، واتفاقية منع انتشار الأسلحة النووية عام 1968. ونظرا لعوامل التقدم – والتطور بدأت في سبتمبر 1969ـ بدأت المفاوضات حول أخطر جوانب علاقات التسلح بين القوتين، وأكثرها تعقيداً وهي الأسلحة الإستراتيجية، والتي دار حولها ما عرف بمحادثات SALT ، بل أصبحت محور العملية الواسعة التي امتدت عبر السبعينيات، وشهدت ما عُرِّف بعصر مؤتمرات القمة إذ التقى زعيما القوتين 4 مرات، ما بين أعوام 1972 "قمة موسكو" و1974 "قمة فلاديفوستوك"، وعلى مدى إدارتين أمريكيتين هما إدارة نيكسون وفورد، وتم خلال هذه الفترة ـ إضافة إلى اتفاقيات SALT-1 ـ صياغة عدد من الاتفاقيات والتعاقدات ومبادئ السلوك التي شملت كافة جوانب علاقات القوتين، وفاقت ما تم التوصل إليه بين القوتين منذ تأسيس علاقات دبلوماسية بينهما عام 1933.
غير أن هذا التقدم ومناخ الاستبشار والتوقعات الكبيرة التي أحاطت به لم يكن يخلو من عوامل التوتر وتهديد ما تحقق من تقدم، وهو ما بدا بوضوح خلال حرب أكتوبر 1973 في الشرق الأوسط، والتي شهدت احتمالات مواجهة عسكرية بين القوتين. وعلى الرغم من أن هذا الحدث، والأسلوب الذي أدارت به القوتان الأزمة، قد أثبت أن جانب التعاون قد تغلب على التنافس والصراع، إلا أن ثمة من اعتبـر أن حرب أكتوبر، ومواقف القوتين من أصدقائهما وحلفائهما خلالها كانت أول الشروخ التي بدأت تدب في علاقات الوفاق الجديدة. إلا أنه علي النقيض من ذلك فيمكن أعتبار حرب أكتوبر هي نتاج لذلك الوفاق بين القوتين بعد أن تلاشي الأمل في التوصل إلي حل سلمي وفشل مباحثات جوناريانج ممثل السكرتير العام للأمم المتحدة طبقا لقرار مجلس الأمن رقم‏242‏ وفشل مبادرات وزير الخارجية الأمريكية وليم روجرز التي أجهضها كيسنجر مستشار الأمن القومي بالمشاركة أو بالتواطؤ مع رئيسة وزراء إسرائيل جولدا مائير ‏. والتي قد أجابت علي سؤال مهم هو من المنتصر في حرب 1973 ؟ وقد أجابت بشيء من الحنكة والذكاء ( أمريكا ) . حيث أستطاع هنري كيسنجر مستشار الأمن القومي ووزير الخارجية الأمريكية أن يحرك طرفي النزاع في الحرب ( جولد مائير ) و ( أنور السادات ) كإحدي قطع الشطرنج في مبارة بين القوتين الأعظم ( أمريكا- والأتحاد السوفيتي ) . تنفيذا لما قاله هنري كيسنجر أنه يريد أن يذيق مصر حلاوه النصر (ولست أعني النصر التام ) , وأن يذيق إسرائيل مراره الهزيمة ( وأيضا ليست الهزيمة التامة ) .
وعلي هذا وبناء علي الوفاق (الأمريكي- السوفيتي ) فقد فرض حالة من الأسترخاء العسكري في منطقة الشرق الأوسط وقد تمثل ذلك في اجتماع القمة السوفيتية الأمريكية برئاسة كل من الرئيس نيكسون ومعه كسينجر وليونيد برجنيف سكرتير عام الحزب الشيوعي والرجل الأول في الاتحاد السوفيتي في موسكو في مايو‏1972.‏ وفي البيان المشترك الصادر عن هذا الاجتماع جاءت العبارة الشهيرة التي تفيد أن الطرفين سيعملان علي أن تكون هناك حالة استرخاء عسكري في منطقة الشرق الأوسط ‏.
وكانت عبارة الاسترخاء العسكري من بنات أفكار هنري كيسنجر مستشار الأمن القومي الذي كان ينظر إلي قضية الشرق الأوسط باعتبارها إحدي قطع الشطرنج في المباراة بين القوتين الأعظم‏,‏ واعتبار إسرائيل في خانة الحليف مع أمريكا‏,‏ واعتبار مصر محسوبة علي الاتحاد السوفيتي‏,‏ القوة العظمي الثانية التي كان كيسنجر عازما علي حرمانها من أي دور في المشاركة لتحقيق التسوية السلمية في الشرق الأوسط والتي كان يعمل علي أن تحتكرها الولايات المتحدة .
وكما كان كيسنجر يرمي أيضا إلي إفهام العرب أن الاتحاد السوفيتي نفسه في جيب الولايات المتحدة‏,‏ وذلك بسبب تلهف الاتحاد السوفيتي علي حالة الوفاق مع الولايات المتحدة مما يجعله مستعدا للإعلان عن سياسة مشتركة للاسترخاء العسكري‏,‏ أي معارضة القيام بأي عمل عسكري لاسترداد الأرض‏,‏ وهو ما يعني بالضرورة عدم تزويد مصر بالسلاح القادر علي تمكينها من شن حرب لتحرير الأرض‏,‏ شهدت الفترة مابين يوليو‏1972‏ حتي أكتوبر‏1973‏ أهم خطوات الإعداد للمعرك .
ومن الواضح للجميع الدور الخطير الذي لعبة هنري كيسنجر في هذه الفترة الدور الذي جعلني أن أطلق عليه ( الرجل الأوحد في أمريكا )
ذلك الرجل الذي ساعدته الظروف في شتيء النواحي فقد شهدت الفترة ما بين يوليو‏72‏ وأكتوبر‏73 تغلب كيسنجر علي وزير الخارجية وليم روجز وإظهاره بمظهر العاجز‏.‏ بل شهدت أيضا نجاح كيسنجر في إزاحة روجز من منصبه كوزير للخارجية بتوليه هو للمنصبين معا‏,‏ منصب مستشار الأمن القومي‏,‏ ومنصب وزير الخارجية وذلك في إدارة الرئيس نيكسون الثانية التي بدأت عام‏73...‏ وهو وضع لم يحدث لا من قبل ولا من بعد في تاريخ الدبلوماسية الأمريكية‏...‏ إلا أن كيسنجر لم يكتسب نفوذا من هذا الوضع الاستثنائي فقط بل أيضا من ملء الفراغ الذي أوجده انشغال الرئيس نيكسون بعد تفجر فضيحة ووتر جيت والتي جعلت الرئيس الأمريكي غارقا حتي أذنيه في هذه الأزمة وتداعياتها طوال عام‏74,73‏ إلي أن اضطر إلي الاستقالة من منصبه قبل انتهاء ولايته الثانية بعامين‏.‏ في هذه الفترة كانت يد كيسنجر طليقة إلي حد غير مسبوق في توجيه وإدارة السياسة الخارجية الأمريكية‏...‏ وقد استغل كيسنجر هذا الوضع إلي أبعد الحدود وكانت المستفيدة الأكبر منه بالتبعية هي إسرائيل ‏ .
وأسترجاعا إلي موقف الأتحاد السوفيتي بين كل هذا , نجد أن موقفها كان موقف متراخي بدون أدني شك ولأستعراض ذلك الموقف المتراخي لابد وان نقيم المساعدات العسكرية السوفيتة لمصر – في ضوء المساعدات العسكرية الأمريكية لإسرائيل .
الموقف المتراخي للأتحاد السوفيتي في مساعدتها لمصر :
وقد دفعني ذلك الموقف إلي أجراء مقارنة عامة (عددية) للقوات المتضادة من حيث الأمدادات العسكرية في حرب 1973 بين مصر – وإسرائيل علي أعتبار أن تلك الأمدادات التي تزود بها الطرفين دليل علي مدي قوة التعاون بين كل طرف وحليفة أي بين ( مصر حليفتها الأتحاد السوفيتي – وإسرائيل حليفتها أمريكا ) .

أولا : المقارنة العامة العددية : -

أ. القوات البرية (وحدة المقارنة اللواء)
نسبة المقارنة للألوية المشاة والمشاة الآلية 1:14، الألوية المظلية 1:3، والألوية المدرعة 1:2 لمصلحة القوات المصرية.
ب. القوات الجوية (وحدة المقارنة الطائرة)
نسبة المقارنة للطائرات المقاتلة والمقاتلات القاذفة 87,:1، الطائرات القاذفة 38,:1 لمصلحة القوات الإسرائيلية.
ج. القوات البحرية (وحدة المقارنة القطعة)
نسبة المقارنة للمدمرات 5:صفر، الفرقاطات 3:صفر، الغواصات 3:12، زوارق الصواريخ 1:1.2، زوارق الطوربيد 1:3، السفن الأقرب (إمداد وإدارية وغيرها) 1:1.8، وكلها لمصلحة القوات المصرية.

ثانيا : المقارنة العامة النوعية (الخصائص الرئيسية للأسلحة والمعدات( : -

قد تدل الأرقام على أن التفوق العربي كان محققاً في هذه الحرب، وهي حقيقة من الناحية العددية، ولكن لم يتحقق من الناحية النوعية، فلا يمكن مثلاً مقارنة الطائرة ميج ـ 17 التي تحمل حوالي ربع طن من القنابل، بالطائرة الفانتوم التي يمكنها حمل 6 أطنان من القنابل والصواريخ، أو الطائرة سكاي هوك التي تحمل أربعة أطنان، هذا بخلاف تخلف أجهزة التنشين والتوجيه بالطائرة ميج ـ 17، وضعف قدرتها على اكتشاف العدائيات المختلفة، وتخلفها السرعة والارتفاع والمناورة كذلك.
كذلك لا يمكن مقارنة الدبابات ت ـ 34 (مدى الاصابة للمدفع التي تتسلح به عيار 85 مم في الرمي المباشر هو 1200 متراً) أو الدبابة ت ـ 54، ت ـ 55 (مدى الإصابة للرمي المباشر حوالي 1500 متراً من عيار 100مم) بالدبابات الإسرائيلية من طراز م ـ 60 الذي يصل مدى اشتباكها إلى 2 كيلومتر بالمدفع 105 مم، أو الدبابات السونتوريون والشيرمان (مدى 1800 متراً بعيار 105 مم)، بالإضافة إلى ندرة المجهز من الدبابات السوفيتية بأجهزة رؤيا ليلية، وعدم وجود أجهزة تقدير مسافة بالليزر، وتخلف أجهزة الإدارة والتوجيه للمدفع (كهربائية فقط في معظمها).
أما العامل الرئيسي في المقارنة فهي خفة الحركة في حرب الصحراء، حيث كان التجميع الرئيسي للقوات المصرية من المشاة الراكبة، أي محدودة الحركة، والتي تعتمد في هجومها على السير البطئ. بينما كانت القوات الإسرائيلية تعتمد على التشكيلات المدرعة والمشاة الآلية، تتوفر لها خفة الحركة، يمكنها المناورة السريعة في الاتجاهات التي تتطلبها ظروف المعركة، وهو ما يتوفر كذلك للعناصر المعاونة والإدارية والفنية المرافقة لها .

ثالثا : ملاحظات واعتبارات هامة في المقارنة : -

أ‌- كما كانت المقارنة النوعية، في مصلحة إسرائيل، فإن الصلاحية الفنية كذلك كانت لمصلحتها، حيث كانت الأسلحة والمعدات السوفيتية كثيرة الأعطال، مع قلة ما يورده الاتحاد السوفيتي من خامات الصيانة وقطع الغيار .
ب‌- القوات المدافعة عن سيناء، هي قوات تثبيت فقط، لحين استكمال استدعاء القوات الاحتياطية، ونقل الجهود الرئيسية للجبهة المصرية .
ت‌- التفوق البحري المصري، غير حقيقي لسوء حالة معظم القطع البحرية المصرية فنياً .
كما يجب الا ننسي أيضا أن أمريكا كانت تمد إسرائيل باسلحة متقدمة وبكميات وفيرة حتي جعلت منها ترسانة من الأسلحة , وكانت القوات الجوية الأسرائيلية متفوقة تفوقا كبيرا علي القوات الجوية المصرية والسورية مجتمعين .
وإذا أخذنا المعونة السوفياتية لمصر والمعونة الأمريكية لإسرائيل كأساس للمفاضلة في مدي صداقة كل منهما لحليفه كان واضحا أن صداقة أمريكا لإسرائيل كانت أقوي بكثير من صداقة روسيا لمصر . وهذا بالتأكيد سوف يلاحظ عندما نعلم بأن الأمدادات السوفياتية أثناء حرب أكتوبر 1973 خلال الجسرها الجوي الذي دعم كل من مصر – سوريا قد قام بتنفيذ 900 رحلة نقل خلالها 15000طن من المعدات الحربية . ولا شك في أن هذا الجسر الجوي السوفيتي يعتبر متواضعا إذا قورن بالجسر الجوي الأمريكي إلي إسرائيل . لقد نقل الأمريكيون خلال 566 رحلة 23395 طن من الأمدادات بالأضافة لما قامت به شركة العال الإسرائيلية بنقل 5500 طن أخري وبذلك أصبح أجمالي الجسر الجوي إلي إسرائيل هو 27895طنا .
كما أيضا لم يوافق السوفيت علي اعطاء مصر طائرات حاملات صواريخ إلا بشرط أن أستخدمها في القتال يكون بالأتفاق مع الحكومة السوفيتية . ولهذا السبب رفض السادات معلل أن أمريكا لم تشترط علي اسرائيل , عندما أعطتها الفانتوم , هذه الشروط .. بل أن أمريكا أنذرتنا أنها لن تستطيع منع اسرائيل من الضرب في العمق .
كل هذا يؤكد علي أن الأتحاد السوفيتي قد أتخذ موقف متراخي ضد مصر وحاول بقدر المستطاع تعطيل تلك الحرب حفاظا علي سياسة الوفاق بينه وبين امريكا .



#إسلام_طه_عبد_المطلب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فرق تسد ،،، ونحن الغافلون


المزيد.....




- مكالمة هاتفية حدثت خلال لقاء محمد بن سلمان والسيناتور غراهام ...
- السعودية توقف المالكي لتحرشه بمواطن في مكة وتشهّر باسمه كامل ...
- دراسة: كل ذكرى جديدة نكوّنها تسبب ضررا لخلايا أدمغتنا
- كلب آلي أمريكي مزود بقاذف لهب (فيديو)
- -شياطين الغبار- تثير الفزع في المدينة المنورة (فيديو)
- مصادر فرنسية تكشف عن صفقة أسلحة لتجهيز عدد من الكتائب في الج ...
- ضابط استخبارات سابق يكشف عن آثار تورط فرنسي في معارك ماريوبو ...
- بولندا تنوي إعادة الأوكرانيين المتهربين من الخدمة العسكرية إ ...
- سوية الاستقبال في الولايات المتحدة لا تناسب أردوغان
- الغرب يثير هستيريا عسكرية ونووية


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - إسلام طه عبد المطلب - موقف الأتحاد السوفيتي من حرب 1973