أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - جريس الهامس - رفع الراية لإسقاط النظام وداعش معاً- على جدار الثورة السورية - رقم 91















المزيد.....

رفع الراية لإسقاط النظام وداعش معاً- على جدار الثورة السورية - رقم 91


جريس الهامس

الحوار المتمدن-العدد: 4614 - 2014 / 10 / 25 - 18:39
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


رفع الراية لإسقاط النظام وداعش معاً – على جدار الثورة السورية – رقم 91
نحن أول من رفع راية النضال والتصدي لعصابات داعش وغيرها من عصابات المرتزقة والمأجورين الدخلاء على أرضنا لحماية نظام القتلة الأسدي من السقوط .. وضد أسلمة الثورة ودخول أي منظمة أجنبية مشبوهة إلى الأراضي السورية لدعم بقاء النظام الأسدي ..المجرم , وفي نفس الوقت نحن ضد إقتطاع أي جزء من سورية ضد إرادة شعبنا الحرة قبل وبعد إنتصار الثورة السورية الحتمي رغم أنف جميع المتاّمرين عليها والمتاجرين بإسمها ,,
خصوصا ً وأن النظام الأسدي ومخابراته يقف وراء قيادة أوجلان وحزبه الذي يحتل اليوم محافظة الجزيرة السورية كلها بترخيص من المخابرات الأسدية المجرمة التي طردت أوجلان من سورية وسلمته للإتراك في مؤامرة دولية معروفة ..وأغتالت خيرة الشباب الكرد منذ مجزرة القامشلي 2004 حتى اليوم ..
هذه الجزيرة السورية هي اليوم : عربية كردية سريانية ,اّشورية, يزيدية ... و لكنها عبر التاريخ القريب هي جزيرة قبائل – ربيعة العربية ورأسها قبيلة تغلب كبرى القبائل العربية التي قال عنها محمد ( لولا الإسلام لأكلت تغلب العرب ) ومن هذه القبيلة لا يزال حتى اليوم أحفاد تغلب من فرعها " قبيلة طي " في مدينة القامشلي وكان زعبمها المرحوم – عطية الحنوش – الذي توفي في سجن المزة بعد أن فقد بصره في السجن ولم يطلق حافظ المجرم سراحه . وقد إلتقيت به في سجن المزة عام 1975 وكان الشيخ عطية أحد وجوه القامشلي الوطنية وصديق شخصي لرفيقنا المحامي والسفير المرحوم " هلال رسلان " في القامشلي التي بدلوا إسمها إلى قامشلو- كما فعل النظام الأسدي العنصري بتبديل الأسماء الكردية بأسماء عربية = عنصرية بعنصرية مع الأسف بصراحة ووضوح ...
أعود إلى تغلب الأصلية , فهي كبرى ا لقبائل العربية المسيحية التي قاتلت في اليرموك مع أبي عبيدة بن الجراح ,وخالد بن الوليد جيوش البيزنطيين بقيادة هرقل , في اليرموك , وهي التي طلبت من أبي عبيدة بن الجراح – القائد العام نصيبها من ( الفيء ) وهو ( خمس الغنائم في الحروب) بالتساوي مع جميع المقاتلين فلبى طلبها ,, كما طلبت من الخليفة عمر إعفاءها من دفع الجزية فإستجاب لطلبها . ( راجع فتوح الشام للواقدي – وموسوعة – العرب قبل الإسلام –للعلامة الدكتور – جواد علي .وغيرها ) وقد سبق لنا نشر ذلك في دراساتنا التفصيلية تحت عنوان ( المحظور من الكلام في تاريخ العرب والشام ) على موقع الأحرار العرب
موقع " الحوار المتمدن "
وكان مركزقبيلة تغلب الديني المستقيم الرأي - مدينة الرصافة السورية القديمة على الفرات لاتزال اّثارها قائمة بجانب مدينة الرقة اليوم ... وكانت تابعة لمملكة الحيرة العربية المسيحية قبل الإسلام ,, وكان إسمها القديم ( سرجيوبولس ) وكان محج تغلب فيها كنيسة القديس جاورجيوس أو الحارث عند القبائل المسيحية أو الخضر عند المسلمين – كان محجاً للجميع وكان شفيع قبيلة تغلب بشكل خاص حسب – المصادر الموثوقة وفي مقدمتها موسوعة – جواد علي – وتاريخ الكنيسة السريانية وغيرها –
بعد كل هذا نقول :
لا يستطيع أحد إغتصاب أراضي الاّخرين في عصرنا ,,رغم همجية النظام الطفيلي الأمريكي الجديد وعملائه الصغار ...
فجماعة أوجلان الذين يسموا أنفسهم "حزب العمال الكردستاني " باعوا ثورة الشعب الكردي في تركيا كما باعوا يساريتهم ,وعقدوا الصفقة مع أوجلان ومع النظام الأسدي المجرم وجاؤوا ليغتصيوا الجزيرة السورية كأرض سائبة لا مالك لها ...بترخيص من نظام القتلة واللصوص الطائفي العنصري الأسدي وبموافقة أمريكا وإسرائيل طبعاً....
وفي نفس الوقت زرعوا داعش الأسوأ والأكثر وحشية وأطلقوها بأسلحة الجيش العراقي والكثير من ضباطه السابقين وأشعلوا النار لتصفية ماتبقى من الثورة السورية وجيشها الحر,, ومحاولة حرفها عن أ هدافها الرئيسية النبيلة . وفي مقدمتها : تحرير سورية من نظام الإستبداد الطائفي القذر المزمن , نظام القتلة واللصوص وحثالات البشر ....ومن جميع العصابات الطفيلية الوافدة .. وبناء سورية الواحدة تحت راية الكرامة الإنسانية ,الجديدة الحرّة والديمقراطية .وعنوان ( الدين لله والوطن للجميع ).
تحياتي للثوار الواعين لمخططات الأعداء .. الصامدين في مواجهة المؤامرة الكبرى على سورية الثورة والكرامة ..- 22/ 10
-;- 2 --
الإعلام الداعر الأمريكي – الصهيوني – العربي صنع من معركة -- عين العرب – كوباني- حجاباً خادعاً لإنقاذ سياسة الرئيس الأمريكي المتصهين " اوباما " الفاشلة في الشرق الأوسط التي أدانها الكونغرس الأمريكي قبل إدانة العالم لها أولاً... وخصوصاً إصراره المخالف لأبسط مبادئ حقوق الإنسان وحق الشعوب في تقرير مصيرها على إبقاء القاتل بشار الأسد وعصابته على كرسي الحكم فوق أشلاء ملايين الضحايا البريئة من شعبنا إرضاء لحاميته وربيبته إسرائيل ...هكذا بكل وقاحة واستهتار بشعوب العالم كله ..ثانياً
ثم لتغطية الجريمة الدولية الجارية أمام بصر وسمع العالم كله في سورية الذبيحة – جريمة إبادة الجنس البشري والإبادة الجماعية لشعبنا بالأسلحة المحرمة دولياً والإعتقال الكيفي والقتل اليومي تحت التعذيب والإغتصاب وقتل الأطفال والتمثيل بجثث الضحايا وبيع الأعضاء البشرية .. التغطية على " هولوكوست مافوق النازية بكثير ثالثاً---
وفوق ذلك أخيراً تغطية لتقاعس , بل خيانة القضاء الدولي :: محكمة الجنايات الدولية وخصوصاً النيابة العامة فيها ومثلها محكمة العدل الدولية التابعة للأمم المتحدة ,,التي لم تحرك الدعوى العامة ضد نظام القتلة الأسدي ورؤوسه العفنة وعلى رأسهم بشار المجرم الأول قاتل شعبنا بالغازات السامة والأسلحة الكيماوية - وتسوقهم للمحاكمة العادلة كما حوكم زعماء النازية في " نورمبرغ " بعد الحرب العالمية الثانية ..
إن ضحايا كل مذبحة من مذابح النظام وشبيحته وطيرانه في الغوطتين وفي درعا وريفها وحدود الجولان وحمص وحماة وحلب وإدلب والقلمون والحسكة وغيرها أكثر بكثير من ضحايا عين عرب ..لاأحد يهتم بها وبإعلانها ؟؟
إن معركة إسقاط النظام الأسدي زارع الطائفية والعنصرية مع الأنظمة الرجعية الساقطة ..وخالق داعش وحالش والنصرة والعباس وولاية السفيه – الفقيه -- وكل هذه الطفيليات الجرثومية الدخيلة الغريبة عن الجسد السوري الواحد ...هي وحدها التي تحقق تحرير سورية والمنطقة كلها من نير التبعية و الإستبداد والطائفية والتاّمر الدولي .. إسقاط نظام القتلة والخونة لاغير ....؟؟؟ -24 / 10 - لاهاي



#جريس_الهامس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- معركة كوباني - عين عرب - إنتصار للفكر العلمي والمرأة السورية ...
- المحظور من الكلام في تاريخ العرب والشام رقم - 19/2 - على جدا ...
- المحظور من الكلام في تاريخ العرب والشام رقم 18 وعلى جدار الث ...
- أحجار الصوى ومعالم الطريق - على جدار الثورة السورية - رقم 87
- إلى أين ؟ على جدار الثورة السورية - رقم 86
- شكراً لعصابة داعش
- الحرب الشعبية - القسم الثالث - على جدار الثورة السورية . رقم ...
- الحرب الشعبية - قواعد الإرتكاز الثورية - على جدار الثورة الس ...
- على جدار الثورة السورية - سفينة القرصان والغدربالثورة - رقم ...
- على جدار ثورتنا السورية المغدورة - البكاء المر - رقم 82
- الحرب الشعبية والثورة على ضوء التجربة الصينية والفييتنامية - ...
- أين الجيش الحر وشعارات الثورة الرائدة ؟؟ على جدار الثورة الس ...
- الخلود والرحمة للأديب الكبير . أنسي الحاج - على جدار الثورة ...
- البديل - برنامج الحد الأدنى , في خطوطه العامة -على جدارالثور ...
- الحل البدبل - برنامج الحد الأدنى - وضع عام 2004 . على جدار ا ...
- مفاوضات فاشلة بين تجار مفلسين وعملاء محترفين - على جدار الثو ...
- القمح والزيوان على جدار الثورة السورية - رقم 75
- لا عيد ولا معيّدين - على جدار الثورة السورية - 74
- على جدار الثورة السورية - الثأر والنذالة في الساحة السورية - ...
- على جدار الثورة السورية - لا خوف على مستقبل ثورتنا الرائدة - ...


المزيد.....




- محتجون في كينيا يدعون لاتخاذ إجراءات بشأن تغير المناخ
- التنظيمات الليبراليةَّ على ضوء موقفها من تعديل مدونة الأسرة ...
- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - جريس الهامس - رفع الراية لإسقاط النظام وداعش معاً- على جدار الثورة السورية - رقم 91