أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - جريس الهامس - على جدار الثورة السورية - الثأر والنذالة في الساحة السورية - رقم 73















المزيد.....

على جدار الثورة السورية - الثأر والنذالة في الساحة السورية - رقم 73


جريس الهامس

الحوار المتمدن-العدد: 4310 - 2013 / 12 / 19 - 23:00
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


على جدار الثورة السورية – الثأر والنذالة الغادرة في الساحة السورية -.رقم 73
- 1 -- تقديم
لم أكن أصدق أن إنسانا مثقفاً تخرّج من أرقى جامعات العالم وأستاذاً يدرس الحقوق لم يتحرر من أمراض الإستبداد الشرقي وهمجية الثأر والإنتقام الشخصي ويتعلم شيئاً من عصر الأنوار في أوربا ليحترم العقل والرأي الاّخر بعد عودته لمجتمعه وبلاده وتسلمه أعلى المناصب في الدولة ليكون حكماً عادلاً بين الناس لاجلاداً فاشياً ...
وإذا كان هذا الوصف ينطبق على جلاد سورية وقاتل شعبها الصهيوني بشار اليوم فإن مثالي هنا جزء من المذكرات في حادثة قبله بكثير تمثل جانباً من أخلاق البورجوازية الوضيعة التي تحكم عالم اليوم بعد أن كانت تحتضر في خمسينات وستينات القرن الماضي .... - هذه الحالة الأولى .
أما الحالة الثانية فهي : دولة عظمى تزعم أنها سيدة العالم الحر والحضارة ومدافعة عن حقوق الإنسان وحق الشعوب في تقرير مصيرها , ومحررة الرقيق في العالم .. تتنكر لكل مبادئها وإعلان إستقلالها وتتحول إلى دولة مارقة تقودها عصابات قطاع الطرق والمافيات و تسودها عقلية الثأر والإنتقام الصهيوني الاّثم من الشعوب والأمم التي قالت : لا للعبودية والإستعمار وأحلافه في الماضي القريب .. ولا للإستبداد والإحتلال الداخلي .. ونعم للحرية والكرامة الإنسانية ..في المشرق العربي ...؟
-;- 2 --

في الأول من نيسان 1955 كتبت صحيفة الرأي العام – الدمشقية نبأ تصدير وزارة الزراعة السورية , في وزارة حزب الشعب اليميني صفقة قمح سوري لفرنسا التي تستعمر الجزائر وتقمع ثورتها بوحشية المستعمرين المعتادة .. كما قيل يومها إن صفقة القمح السوري مرسلة للجيش الفرنسي في الجزائر .. وقامت القيامة في دمشق ضد حكومة ناظم القدسي ..
نظمنا تظاهرة ضخمة إنطلقت من الجامعة وإنضمت لها ثانويات دمشق وقطاعات مختلفة من شبان المدينة ,, ألقيت الخطب الحماسية تأييداً للثورة الجزائرية ثورة المليون شهيد . وشعارات تسقط حكومة ناظم القدسي – وتُسقِط رزق الله إنظاكي وزير الزراعة ..إجتازت التظاهرة شارع البرلمان وبوابة الصالحية بإتجاه جسر فيكتوريا إلى وزارة الزراعة التي كانت يومها في بناية العباسية بعد سينما دمشق -- حاولت الشرطة منعنا من التقد م نحو الوزارة دون جدوى حتى بلغنا باب الوزارة عندها طلب الوزير تشكيل وفد من لمقابلته ليشرح لنا الموقف . شكلنا وفداً من عشرة طلاب أصبح أكثر من عشرين أمام السيد الوزير ( رزق الله أنطاكي ) الذي كان في نفس الوقت أستاذنا في كلية الحقوق في مادة " التجارة البرية " للصف الثالث
نفى سيادته إرسال أي قمح للجزائر ..واتهمنا واتهم المعارضة بالتزوير وشتمنا بأننا مخربين ولسنا طلاباً..وأن طلاب فرنسا أفضل منا .الخ .. ردينا عليه فطردنا من مكتبه و قام أحد الطلبة بالهتاف ضده وضد حكومته ورددنا هتافه – الجزائر عربية يسقط الإستعمار الفرنسي ومن يساعده ,تسقط حكومة حزب الشعب , وبعد أيام قليلة سقطت هذه الحكومة بحجب الثقة عنها في البرلمان ..

كان معظم أعضاء الوفد الذي دخل مكتب وزير الزراعة – الإنطاكي -- من الشيوعيين , والبعثيين أذكر منهم السيدات والسادة : بادية أتاسي – هاجر صادق - محمود الجيوش – جريس الهامس – توفيق أستور – سمير الأسعد – عدنان عرابي – جمال مدلجي – بشار موصلي -- نور الدين الأتاسي – منذر قولي -- إبراهيم ماخوس --- خالد الكردي -- عدنان قولي -- سليمان شكور – زياد الساعاتي – لطفي الحاج حسين .- عطا الله قوبا ... وغيرهم ....
مرت الأيام وجاء موعد الإمتحان وكنا ستة من بين أعضاء الوفد من طلاب الوزير اإنطاكي نفسه في الصف الثالث : أنا ومحمود الجيوش وسمير الأسعد , وعدنان عرابي , وخالد الكردي , وتوفيق أستور ,, والبقية كانوا من كليات أوصفوف أخرى . وكان علينا بعد الإمتحان الخطي أن نجتاز إمتحانا شفهيا في مادته التجارة البرية فقط .
كانت قائمة بأسمائنا أمامه : كان عندما يقف أحدنا أمامه يسأله فقط عن إسمه ثم يقول له مع السلامة .. ولايرد على أي سؤال لماذا؟؟ سوى الهزء والإنتقام ,, جاء دوري دخلت مستعداً لأي سؤال عندما قال لي مع السلامة قلت له: نحن في إمتحان تفضل إسألني يا أستاذ... قال أنت من صيدنايا ؟ قلت له : نعم , قال : بتعرفوا أن طلاب فرانسا أفضل منكم بكثير . مع السلامة ترددت في صفعه .. لكنني إتجهت نحوالباب قائلاً ..بتعرف يا أستاذ أن في العالم لايوجد أستاذ ينتقم من طلابه مثلك.. صرخ وقح أخرج ..خرجت .. كانت علامة الصفر في أي مادة ترسّب الطالب مهما كان معدله في المواد الأخرى .

..وضع لنا أصفار .. وهكذا أضاع لنا هذا ( المربّي – المتخرّج من السوربون في باريس عاصمة النور وحقوق الإنسان – رزق الله إنطاكي – وزير الزراعة وعضو حزب الشعب الحلبي ) عاماً دراسياً اّخر ليؤكد نزعة الثأر الوحشية والإستبداد الشرقي في دمه وعقله لم يحرره العلم منها سواء كان مسلماً أو مسيحيا --- كما أضاع لنا أديب الشيشكلي عاماً دراسياً في سجن تدمر عام 1953 .لكنه إعتذر منا قبل إطلاق سراحنا.

أنجدتني الذاكرة بهذه الحادثة التي لا يزال بعض أبطالها أحياء , عندما سمعت في مطلع هذا الشهر نبأ رفض حكومة أبو تفليقة في الجزائر منح مئات العائلات السورية المشردة حق اللجوء في الجزائر وإعادتهم إلى بيروت ..وقد كتبت مقالاً بعنوان / تباً لك يا حكومة الجزائر الشقيقة تباً لك يا أبو تفليقة ./..تقفون مع الطاغية بشار الأسد قاتل شعبه وتتنكرون للشعب السوري الذي ضحى بالغالي والنفيس لدعم الثورة الجزائرية وإنتصارها – نساء سورية تبرعن بكل مايملكن من ذهب ومجوهرات في عام 1955 للثورة الجزائرية ..

3 –
بعد رفض سورية البرلمانية الديمقراطية الإنجرار خلف المعسكر الإستعماري الأنكلو -أمريكي – الفرنسي الداعم للكيان الصهيوني ,, والأحلاف التي أقامها في المنطقة وفي مقدمتها حلف بغداد الذي ضم باكستان وتركيا والعراق وبتأييد لبنان وبريطانيا وأمريكا فرنسا ,,,فشلت عدة المحاولات لإعادة الشيشكلي للسلطة ..وإغتيل الضابط الوطني الغيورعدنان المالكي رئيس الشعبة الثالثة في أركان الجيش السوري في 21 نيسان 1955 .
بعد كل ذلك . توحد الشعب مع الجيش وتشكلت الجبهة الوطنية الديمقراطية والمقاومة الشعبية في جميع أنحاء سورية التي تحولت إلى ساحات لتدريب جمبع السوريين والسوريات على السلاح الذي كان في كل بيت دون أن تسجل حادثة إخلال بالأمن واحدة ... ووقف شعبنا وجيشنا مع مصر في صد العدوان الثلاثي وهزيمة المعتدين ...
يومها حشدت تركيا والعراق وإسرائيل قواتها على الحدود السورية وتحرك الأسطول السادس الأمريكي نحو شرقي المتوسط وسواحل لبنان , ووقف الإتحاد السوفياتي معنا مهدداً تركيا من أي عدوان على سورية ....
جابه يومها أحد الصحفيين الشجعان وزير خارجية أمريكا .. مهندس السياسة الأمريكية الإستعمارية بعد الحرب العالمية الثانية ( جون فوستر دالاس ) موجهاً له السؤال التالي :
الولايات المتحدة الدولة العظمى الأولى في عالم اليوم و الذرية الأقوى ..وسورية دولة صغيرة محدودة الموارد ضعيفة التسليح . تخشون منها وتأمرون بحشد كل هذه الجيوش على حدودها , وتشغلون العالم بها ..لماذا؟؟؟
أجابه غاضباً : ( صحيح أن سورية بلد صغير وضعيف أمام قوة أمريكا . ولكنها تفعل فعل الإيرانيوم في منطقة هامة وخطيرة كمنطقة الشرق الأوسط ,, وتهدد اّبار نفطنا كما تهدد وجود إسرائيل ...)
على ضوء هذا التابو الأمريكي المتجمد في عقول أصحاب القرار الأمريكي المتصهينين بإمتياز.. فالسياسة الأمريكية الصهيونية ترفض رفضاً مطلقاً... وجود نظام وطني ديمقراطي برلماني منتخب من الشعب في سورية .. مبني على مبادئ عقد إجتماعي جديد بين الشعب والسلطة الحاكمة يجسده دستور ديمقراطي وفق أرقى المبادئ الدستورية في العالم المتمدن ,لتحقيق مبدأ فصل السلطات وإستقلال القضاء , وفصل الدين عن الدولة ,, وصيانة الحريات العامة وفي طليعتها : حرية الصحافة والفكر حرية تامة , وحرية النقابات والأحزاب وسائر مؤسسات المجتمع المدني .... وتعمل جاهدة لإخضاع شعبنا لعدوين همجيين عدوين لتحرر شعبنا وتقدمه هما :

1 -حكم عسكري شمولي قمعي يقنن القمع والإرهاب ويسلب أبسط حقوق الإنسان ,, سافر كما كان نظام حسني الزعيم أو الشيشكلي أو مغلف بالقومية والوحدة العربية والإشتراكية والتقدمية المزيفة ... وسبق لدالا س نفسه القول : ( إن قانون إصلاح زراعي واحد في بلدان العالم الثالث أفضل من كل أجهزة المخابرات المركزية في مكافحة الشيوعية وحركات التمرد ضدنا ) لذلك كانت أمريكا خلف جميع الإنقلابات العسكرية في سورية منذ الأول إنقلاب حسني الزعيم في 30 اّذار 1949 حتى إنقلاب حافظ المجرم عام 1970 – باستثناء إنقلاب حلب إستجابة لإنتفاضة الشعب ضد نظا م الشيشكلي في 25 شباط 1954 الذي سلّم السلطة للبرلمان والنظام الجمهوري المنتخب من الشعب ..

2 - أو حكم الرجعية الدينية والإسلام الأصولي السياسي ..المتوافقة مع المجلس الإسلامي العالمي الذي إبتكرته المخابرات الأمريكية ومولته الدول النفطية ورأسها السعودية , وقطر ... ويلتقي العدوان ضد الحرية والديمقراطية وإحترام الرأي الاّخر , وقطع الطريق على إنتفاضات وثورات الربيع العربي التي كان شعارها الأول : الحرية والكرامة والسلم الأهلي وإحترام الحد الأدنى لحقوق الإنسان – حق الحياة –
وهذا مانراه على الساحة السورية بوضوح أكثر حيث جندت أمريكا وعملاؤها في السعودية وقطر وطهران وتركيا هذا الغثاء العفن والمجرم المتجمع تحت أسماء غريبة عن أرضنا. وأهداف ثورتنا الوطنية الديمقراطية السلمية .. فيما يسمى ( الجبهة الإسلامية )التي دعمت بقاء نظام القتلة واللصوص الأسدي وغدرت بثورتنا وجيشنا الحر واغتالت وخطفت كرام المواطنين والعسكريين السوريين والسوريات ولم يعرف مصيرهم حتى الساعة ,, خدمة للنظام المجرم .. ومازال المجرم الأول ( روبرت فورد – كليمانصوالإستعمار الجديد ) يبدل أحجار الشطرنج المهترئة في المعلاف الذي شكله في إسطنبول قبل بازار جنيف 2 ......
...... الأيام القادمة حبلى برد طبيعي وشرعي يزلزل عروش الطغاة والعملاء ... رد طبيعي من شعبنا البطل الحي , وجيشنا الحر الجريح , وفرسان ثورتنا المغدورة ...ليخرس نعيق تجار معارضة الصالونات الكاذبة , وكل أبواق التضليل والنفاق إلى الأبد ... ....19 / 12 – لاهاي



#جريس_الهامس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- على جدار الثورة السورية - لا خوف على مستقبل ثورتنا الرائدة - ...
- على جدرار الثورة السورية - إسقاط الديكتاتورية بوحدتنا الوطني ...
- على جدار الثورة السورية - النضال حتى إسقاط ديكتاتورية الشييش ...
- على جدار الثورة السورية - إعادتنا إلى سجن تدمر , ولقائنا مع ...
- على جدار الثورة السورية - في سجن المزّة العسكري - رقم 68
- على جدار الثورة السورية - في سجن تدمر العسكري -- رقم 67
- على جدار الثورة السورية - تتمة ديكتاتورية الشيشكلي . من حكم ...
- الأسطورة الإسرائيلية من القبيلة إلى دولة الإغتصاب
- كيف ضاع الجولان ..؟
- مملكة الاستبداد المقنن في سورية
- على جدار الثورة السورية .. من حكم العسكر - رقم 65
- على جدار الثورة السورية رقم -- 64 . يا بشّار الكيماوي . إرحل ...
- بين الظلامية الدينية والحضارة الإنسانية - على جدار الثورة ال ...
- على جدار الثورة السورية - 62 توأم همجية الرأسمالي : العسكر , ...
- على جدار الثورة السورية - رقم 61
- على جدار الثورة السورية - رقم 60 .
- لا للخيانة العظمى في الجزيرة السورية - من يوميات الثورة السو ...
- المحظور من الكلام في تاريخ العرب والشام .؟ -17
- المحظور من الكلام في تاريخ العرب والشام .؟ رقم 16
- من يوميات الثورة السورية الرائدة -- رقم 58 .


المزيد.....




- فيديو لرجل محاصر داخل سيارة مشتعلة.. شاهد كيف أنقذته قطعة صغ ...
- تصريحات بايدن المثيرة للجدل حول -أكلة لحوم البشر- تواجه انتق ...
- السعودية.. مقطع فيديو لشخص -يسيء للذات الإلهية- يثير غضبا وا ...
- الصين تحث الولايات المتحدة على وقف -التواطؤ العسكري- مع تايو ...
- بارجة حربية تابعة للتحالف الأمريكي تسقط صاروخا أطلقه الحوثيو ...
- شاهد.. طلاب جامعة كولومبيا يستقبلون رئيس مجلس النواب الأمريك ...
- دونيتسك.. فريق RT يرافق مروحيات قتالية
- مواجهات بين قوات التحالف الأميركي والحوثيين في البحر الأحمر ...
- قصف جوي استهدف شاحنة للمحروقات قرب بعلبك في شرق لبنان
- مسؤول بارز في -حماس-: مستعدون لإلقاء السلاح بحال إنشاء دولة ...


المزيد.....

- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - جريس الهامس - على جدار الثورة السورية - الثأر والنذالة في الساحة السورية - رقم 73