أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - طاهايحيا - الشتم في (تعليقات) الحوار المتمدن!














المزيد.....

الشتم في (تعليقات) الحوار المتمدن!


طاهايحيا

الحوار المتمدن-العدد: 4611 - 2014 / 10 / 22 - 20:25
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    


بصرة الخير والانفتاح الحضاري عاصمة العراق الاقتصادية عمادة كلية الهندسة في جامعتها فصلت طلبة في نفس القسم ولنفس سبب (التعليق) العنصري على facebook لا يتماشى مع القوانين العامة للجامعة ووزارة التعليم العالي منهم الطالب (محمد عيدان حسين) في قسم الهندسة الكيمائية لمدة 28 يوماً. لماذا لا يقتدي بها موقع اليسار (الحوار المتمدن) الإلكتروني الافتراضي بحجب تأديبي، لأشخاص لا يرفدون الموقع بمقالات بسبب تصحرهم الذهني وذهان تعليقاتهم على مقالات زملاء الحوار المتمدن، لاعتداد هؤلاء الطفيليين بإثم ظنهم أنهم شعب الله المختار وسائر الأقوام يستحقون محرقة الهولوكوست؟!..

من شروط النشر (المعلنة!) عدم التعرض للأشخاص، وليس أنبياء أديان ووجدان الأشخاص، بالشتم الرخيص الذي لا يعرفون سواه في حياة يجهلون ماهيتها ثم يكون استسهال النشر بيئة حاضنة لطحالب أدعياء (حفريات) Pierre Teilhard de Chardin.

منذمنتصف القرن الماضي كان سؤال Ande George: ما الحياة؟!.
منولوج الفرنسي Jean Rostand: حتى الآن لا نفقه ماهية الحياة!.
Pierre Laban: يبقى السر لنقص معلوماتنا!.

الفكر والتفكير عمليات عقلية تسمح للإنسان بنمذجة العالم المحيط به، والتعامل به بفعالية حسب أهدافه و خططه و رغباته.

من المصطلحات المتعلقة بهذه العمليات: استعراف و إدراك cognition، إدراك حسي Perception ، شعور أو قابلية الإحساس sentience، وعي consciousness، الأفكار والخيال.

عملية التفكير تتضمن معالجة المعلومات عندما نعمد لتشكيل المصطلحات وحل المشكلات، الاستنتاج، واتخاذ القرارات. فالتفكير أعلى وظيفة استعرافية وتحليل عملية التفكير يدخل ضمن حقل علم النفس الاستعرافي.

Horas Colline أميركي ابتدع التعددية الثقافية Multiculturalism مذ 90 عاماً عام 1924م لتكون الحرية بوابة لحلبة صراع داخل وحدة كل نحلة وملة تمهيداً لتجزيء المجزأ وصولاً لعصر داعش التطرف والعولمة الطائفية- العنصرية.



#طاهايحيا (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- داعمون للتغيير.. السفارات
- الحوار يفقد تمدنه بتعليق عاجز عن كتابة جملة مفيدة!
- جائزة نوبل للسلام لمستحقيها عام 2014م
- دعوة معارضة للوهابيَّة بتدويل الحرمين
- قائمة غنائم داعش للبيع بدل ريع النفط
- الرئيس أردوغان يواجه الشيعة والكرد في تركيا
- Jürgen Habermas
- أمس واليوم وغدا- حياتي
- مغدورة الأميركي اسمها بغداد!.
- داعش Frankenstein برزانستان
- التقية الباطنية السعودية المنافقة
- ألف بدري ولا “داعشي” يبتز
- مُزدوج كُرْدي- “عراقي الجبل!”..
- لم نرهم (أفادوا!) من نفطنا حتى اختلفوا..
- لا أصدقاء سوى قُلل الجبال! No Friend but the Mountains
- داعشُ دَوَّخ دُنيانا!
- النازحون إلى أحضان «الشَّيعة والصُّابئة» في البَصْرَة
- أَصْحَابُ الدَّوْلَةِ Made in America
- لن يمروا! They shall not pass
- بمناسبة الأحداث في العراق


المزيد.....




- احتفالا بعيد النصر..السفارة الروسية تغرس أشجار الزيتون في ال ...
- عون استقبل رئيس لجنة مراقبة وقف الأعمال العدائية الذي قدم خل ...
- مسؤول أميركي أمام -العدل الدولية-: حياد -أونروا- يثير مخاوف ...
- الإمارات تعلن إحباط محاولة تمرير أسلحة للجيش السوداني والأخي ...
- إيران تعدم جاسوسا يعمل لمصلحة -الموساد- الإسرائيلي
- مقتل 14 خنقا في حريق فندق بمدينة كولكاتا الهندية
- توقيف قاصر للاشتباه في قتله 3 أشخاص بالسويد
- إجلاء سكان وإغلاق طرق إثر اندلاع حرائق قرب القدس
- الكويت تلغي المادة 182…نحو تشريع لا يغسل الجريمة بالزواج
- ترمب يستثني الأردن من خفض المنح الأميركية الخارجية


المزيد.....

- مَوْقِع الحِوَار المُتَمَدِّن مُهَدَّد 2/3 / عبد الرحمان النوضة
- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - طاهايحيا - الشتم في (تعليقات) الحوار المتمدن!