أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طاهايحيا - التقية الباطنية السعودية المنافقة














المزيد.....

التقية الباطنية السعودية المنافقة


طاهايحيا

الحوار المتمدن-العدد: 4570 - 2014 / 9 / 10 - 17:23
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



التقية الباطنية السعودية المنافقة قبلتها الحقيقية واشنطن وكعبتها العملية البيت الأبيض الأميركي وحائط كعبة New York Wall Street، غداً تشارك في "قمة البحر الأحمر"، كما نشرت صحيفة The Times البريطانية مقالا تحت عنوان: السعودية مستعدة للمشاركة عسكرياً للقضاء على "داعش"، آن الأوان للدول السنية في الشرق الأوسط لتحمل المسؤولية، ستحتضن جدة غداً 11 أيلول 2014م اجتماعاً هاماً بين ما يمكن أن يطلق عليه "القوى السنية" ووزير الخارجية الأميركي John Kerry نظير العراقي د. إبراهيم الجعفري، التقاه في بغداد ابتداء.

وكما جاء عبر BBC "تبحث هذة القمة التي تشارك فيها دول الخليج ومصر ولبنان وتركيا والأردن سبل التخلص من تنظيم الدولة الإسلامية المؤسس من قبل مقاتلين من الطائفة السنية".

ورأت الصحيفة أن على الدول المشاركة في القمة تقديم المساعدة العسكرية اللازمة للتخلص من تنظيم الدولة الاسلامية اسوة بالمساعدة التي تقدمها إيران حالياً لجارتها العراق، وذلك لتوفير التكاليف الباهظة التي قد تتكبدها الولايات المتحدة وبريطانيا حال شنتا حرباً عسكرية على التنظيم، فضلاً عن مخاطر هذا التدخل.

وأن مصر والأردن تعتبران أن قطر والكويت هما من يقدمان الدعم المالي والسياسي لتنظيم الدولة الاسلامية، إلا ان الأمور تسير باتجاه آخر اليوم. إذ أن هناك حديث يدور اليوم حول إمكانية مشاركة القوات السعودية.

وأن الدول الأعضاء في الجامعة العربية اتفقت، أمس الاثنين، على اتخاذ موقف حازم من الناحية السياسية والقانونية.

وختمت الصحيفة بالقول إن هناك بعض القرارت المهمة التي يمكن أن تتخذها هذه الدول المشاركه لتحقيق ما تصبوا اليه. فبإمكان تركيا إغلاق حدودها مع سوريا لمنع الجهاديين من الانضمام، كما أن الوقت حان لقطر وغيرها من الدول الأخرى لمنع مواطنيها الأثرياء من تمويل التنظيم، اضافة الى تقديم مزيد من المساعدات للأردن ولبنان اللذين يواجهان أكبر أزمة للاجئين في هذا الزمن.

إنها رقصة عرضة جنادرية في سوق مزاد علني عند عكاظ، سيرك هجن المواقف، يَقُولُونَ مَا لَا يَفْعَلُونَ.. يَتَّبِعُهُمُ الْغَاوُونَ!.






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ألف بدري ولا “داعشي” يبتز
- مُزدوج كُرْدي- “عراقي الجبل!”..
- لم نرهم (أفادوا!) من نفطنا حتى اختلفوا..
- لا أصدقاء سوى قُلل الجبال! No Friend but the Mountains
- داعشُ دَوَّخ دُنيانا!
- النازحون إلى أحضان «الشَّيعة والصُّابئة» في البَصْرَة
- أَصْحَابُ الدَّوْلَةِ Made in America
- لن يمروا! They shall not pass
- بمناسبة الأحداث في العراق
- پيشه مرگَه
- سارق الرحل «يوسف شماس»
- أين موقع عراق الخيرات والحضارات من هذه التجمعات؟!
- داعش في الصحافة الأميركية
- الحوار وحرية التعبير المتمدن
- صحيفة Independent وجحيم Dante في بغداد
- منظمة العدل والتنمية لحقوق الانسان
- الأمانيّ الطيِّبة للشَّاعر «كاظم الحجّاج»
- هَلاَّ تجلّى «أَحْمَدُ الگبانچي» في لياليه القدريّة البيضاء؟


المزيد.....




- من الحركيين إلى التقليديين: إعادة إنتاج الأفيون باسم الإسلام ...
- الكنيست يصوت على تعديل مصطلح -الضفة الغربية- إلى -يهودا والس ...
- حرب غزة وتداعياتها.. هل أثرت على الأقلية اليهودية في تونس؟
- الاضطرابات تجتاح أكبر دولة إسلامية في العالم.. فما الذي يجب ...
- الموصل تستعيد رموزها التاريخية: افتتاح الجامع النوري والحدبا ...
- استنكار واسع في بلجيكا بعد إدراج طبيب كلمة -يهودية- ضمن قائم ...
- السوداني يفتتح رمز مدينة الموصل الجامع النوري ومنارته الحدبا ...
- بين الخلاف المحمود والمذموم.. كيف عالج الإسلام الاختلافات؟
- شاهد كيف استقبل مسيحيو سوريا افتتاح كنيسة القديسة آنا بإدلب ...
- السوداني يفتتح الجامع النوري والمئذنة الحدباء وسط مدينة المو ...


المزيد.....

- القرآن عمل جماعي مِن كلام العرب ... وجذوره في تراث الشرق الق ... / مُؤْمِن عقلاني حر مستقل
- علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب / حسين العراقي
- المثقف العربي بين النظام و بنية النظام / أحمد التاوتي
- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طاهايحيا - التقية الباطنية السعودية المنافقة