تونس، إنتخابات -مرجان أحمد مرجان-

صلاح الداودي

الحوار المتمدن-العدد: 4608 - 2014 / 10 / 19 - 00:51
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    

من صراع الجماهير الثائرة مع النظام إلى إعادة تركيب أجهزة النظام إلى إندماج مرتزقة النظام أو وحدة أضداد حريم النظام:
- إجابة واحدة عن سؤال واحد تكفي وإن تعددت الأسئلة فلن تتعدد الأجوبة لأن الحقيقة واحدة وثابتة متينة صريحة وصارمة...غير جزئية وغير نسبية....
من هم أو من هو باعث الحكومات والرئاسات والبرلمانات؟
من باعث التوافقات والتنازعات والإنقلابات؟
من باعث الذبذبات والتردّدات والشبكات؟
من باعث الجماعات والأغلبيات والعمليات؟
من باعث الحركات والجبهات والتحالفات؟
من باعث الهيئات والإنتخابات والبرمجيات؟
من باعث الأسماء والأصوات والأرقام؟
من أو ماهو أو ما النظام؟
ماهو أو كيف الموقف والرأي والمبدأ والفكرة والخيار والفعل والبرنامج والإرادة والكرامة والنضال...زمن حكم المال والسلاح والإعلام أو زمن الموت والملكوت والملكية أو زمن تفريخ أذرع الجريمة المنظمة والمندمجة بثالوث الترّوقراطية أو سلطة الإرهاب والمارسوقراطية أو سلطة المرتزقة والبورنوقراطية أو سلطة الدعارة السياسية.
من، من، من زمن سلطات حكم التمويلات والمخابرات والسفارات...؟؟؟

#صلاح_الداودي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل