أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - محمد فخري حسن - المناضل عبد الوهاب الرحبي















المزيد.....

المناضل عبد الوهاب الرحبي


محمد فخري حسن

الحوار المتمدن-العدد: 4607 - 2014 / 10 / 18 - 18:57
المحور: الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية
    


المناضل عبد الوهاب الرحبي.. في ما يشبه السيرة
بقلم /// محمد فخري حسن وحاتم الملا عبد اللطيف علي
تعتبر الحركة الماركسية من الناحية التربوية /النضالية أم الحركات الثورية التي أنجبت المؤمنين بمشروع انساني مبني على أسس علمية تنقل المجتمع البشري إلى مراحل متقدمة من التطور الحضاري الذي يسعى إليه البشر منذ أن وجدوا على الكرة الأرضية حتى يومهم هذا بل إن الأطروحات الماركسية في التقدم والعدالة والمساواة والديمقراطية مازالت تستقطب بني الإنسان من مختلف الأعراق والقوميات والمناطق والأديان بما تحتويه من نوازع إنسانية ورؤى وتحليلات وتصورات علمية في حال تحققها وتحولها إلى واقع مادي ملموس ستكون فيه البشرية قد حققت هدفها في الوصول إلى الشعب الحر و المجتمع السعيد .
ومن الشخصيات التي انتمت إلى هذه الحركة وضحت بكل شيء من اجلها ومن اجل تحقيق أهدافها ومن الذين زرعوا بذورها في الأرض العراقية وفي محافظة ديالى ومركزها الشيوعي ناحية بهرز موسكو الصغرى هو المرحوم الفقيد عبد الوهاب الرحبي الذي سنحاول في هذه الأسطر القليلة المتواضعة أن نكون جديرين بأننا قد وفينا جزءاً من الدين الذي في أعناقا لهذه القامة الرفيعة الذي ما كل ولا استكن من اجل مبادئه التي امن بها فكانت بهرز وشيوعييها ومرحلة من تاريخها مرتبطة باسمه .
ولد الفقيد عام 1913في بهرز من أبوين عربيين والده هو المرحوم محمد عبد الله الرحبي من عائلة الرحبي العربية الموجودة الآن في السعودية وسلطنة عمان وأمه اسمها حسنة إسماعيل الثابت تعود إلى قبيلة شمر العربية وكانت العائلة ذات مستوى اقتصادي جيد جدا حيث تمتلك أراضي واحد الأنهر الرئيسة في منطقة كنعان إضافة إلى بساتين عامرة تدر أموالا وعوائد عينية من المحاصيل تعتبر بمقاييس ذلك الزمن كبيرة .
بدأ الفقيد التبشير بالماركسية وأهدافها في إحدى مقاهي بهرز المتواضعة في منطقة السوق تسمى مقهى (المعلكة الكاف الأعجمية) حيث يتواجد البهرزيون بأغلبيتهم الفلاحية الساحقة ويكون المقهى هو الملاذ التي يتم فيها تبادل الأحاديث التي تخص يوم العمل وما يستجد من أحداث في وقت كان العراق فيه يمر بمرحلة تاريخية فيها درجة من الوعي لتبني الأطروحات التحررية ذات الأبعاد الاقتصادية - الاجتماعية ومما ساعد الفقيد على النجاح في جهوده هو ما يتمتع به من كارزما اجتماعية حيث كان قوي الشخصية مثقفا كبيرا وذو ملامح صارمة مع انغماس كبير في الشأن الاجتماعي يشارك أهالي بهرز أفراحهم وأتراحهم ويساعد على حل المعضلات وايجاد الحلول لها مع مبادرات كبيرة ومؤثرة في الوسط الاجتماعي أي بتعبير غرامشي كان مثقفا عضويا حيث كان يلتقي مع الفلاحين في بيوتهم ليشرح لهم الأهداف التي جاء من اجلها الشيوعيون والتي يبغون تحقيقها من اجلهم حيث جرت هذه اللقاءات كما اكدها من حضرها في بيته في منطقة السوق وكذلك في بيت المرحوم الملا زيدان حيث نجح الرحبي في ان يكون النواة لتشكيل فرع لجمعية أصدقاء الفلاح في بهرز والتي كان من ابرز أعضائها عبد الوهاب الكروي وشهاب البرام وضياء علي الحسين وعلي الحداد وعبد الرحمن القهوجي ( ورحيم الأعمى) وعلي إسحاق الصافي وإبراهيم النعيم وهاتف عبيد المكي وإبراهيم شكر النعيم.
بل إن التنظيم ألفلاحي للجنة فهد المركزية للفترة من 1947-1949كانت كلها من محافظة ديالى ووصل عدد أعضائها إلى (41) عضوا كان لتلامذة الرحبي ومريديه في ناحية بهرز (32)عضوا والبقية (9) أعضاء من قضاء الخالص (ينظر بطاطو العراق الكتاب الثاني الحزب الشيوعي ص420-الجدول-أ-8).
وإدراكا من الرحبي لدور ومكانة المرأة في الحياة بوصفها الأم والأخت والبنت والزوجة وكونها نصف المجتمع وما تشكله من ركيزة أساسية لأي حركة ثورية خصوصا الماركسية وأهدافها فقد كان الرحبي يعقد لقاءات مع عدد من النساء في بيته وبحضور أهله ويثقف بان هناك أناس يعملون من اجل إنصاف المرأة وإعطائها دورها الذي تستحقه وقد أتت هذه الجهود أكلها بعد ثورة 1958بتشكيل فرع لرابطة المرأة العراقية في بهرز.
وخلافا لما جرى من ظلم كبير للشيوعيين بخصوص الموقف من الدين وبالذات الدين الإسلامي فمما يذكره البهرزيون إن الشيوعيين قد قاموا بجمع التبرعات لبناء جامع الملا عبد الرحمن القيار (رحمه الله واسكنه فسيح جناته ) وكان للرحبي دوره في هذا النشاط الذي يؤكد الموقف الحقيقي للشيوعيين من الدين خلافا للشائع الظالم .
ومن المبادرات التي سجلت باسمه في تاريخ بهرز الاقتراح الذي تقدم به ببيانه لحاجة القرية يومها إلى مدرسة ابتدائية يدرس فيها صبيان بهرز وبناتها حيث بنيت على اثر ذلك مدرسة المحمدية في بهرز عام 1949.
ومما يذكره أهالي بهرز عن إمكانيات الرحبي التي تنم عن الحنكة والذكاء الفطري هو ماجرى مع متصرف ديالى في نهاية أربعينيات القرن المنصرم عندما قطعت المياه عن أهالي بهرز فكان أن اقترح البعض تقديم عريضة للمتصرفية يطالبون فيها بإطلاق المياه وجمع تواقيع الفلاحين .. وبعد النقاش الطويل اقترح الرحبي إن تضم العريضة تواقيع عدد من المنتمين لعوائل من الملاكين المعروفين حتى تستجيب المتصرفية وقد كان ان وقع عليها احد أعيان آل ثابت وهو المرحوم عبد القادر الثابت وهي عائلة عربية معروفة من قبيلة شمر وملاكون كبار في وقتها وقد ختمها الرحبي بعبارة ( وقد بلغ السيل الزبى ) وعند وصول العريضة إلى المتصرفة هاج المتصرف وأمر باستدعاء الرحبي واضمر له الشر فما كان من الرحبي إلا أن اخذ رفاقه مدججين بالمساحي والمجارف مع (الجلاليب- سكين الفلاحة) وأوقفهم في الشارع المقابل للمتصرفية وبعد نقاش حاد جدا مع المتصرف الذي أمر باعتقال الرحبي. قال الرحبي له: تأن عليك أن تنظر من الشباك وعندما نظر المتصرف أجابه إذا لم اخرج سيدخل هؤلاء الفلاحون إلى هنا ويخرجوك وتعرف ماسيحدث لك فاسقط بيد المتصرف وخرج الرحبي وأطلقت المياه وان دبرت للرحبي بعد مدة مكيدة واعتقل.
وإدراكا من الفقيد كما هي عادة الشيوعيين في جعل الثقافة هي العمود الفقري في بناء الوعي وتوجيهه الوجهة الصحيحة التي تصب في مصلحة المجتمع فقد افتتح الرحبي مكتبة سرية بمدخل سوق بهرز (حاليا محل لبيع الألبان والخضراوات ) توزع الكتب والمطبوعات الماركسية وكذلك الصحف والمجلات العراقية والعربية على أهالي بهرز والشيوعيين فكانت نعم المعين والرافد في نشر الثقافة الماركسية وغاياتها فضلا عن الثقافة العامة فكانت تصل الى تلك القرية النائية مجلات وصحف عراقية مثل البلاد و عربية مشهورة بمواضيعها الرصينة والهادفة مثل الرسالة والثقافة وغيرها فكان أن أصبحت بهرز ومازالت مدينة الثقافة والمثقفين ..
ويبدو ان الأمن الملكي في عام 1947قد وصلته المعلومات عن وجود المكتبة ودورها مع تصاعد نفوذ وتأثير الحزب الشيوعي وكذلك وردت أخبار عن ورود اسمه باعترافات احد رفاقه الذي انهار من شدة التعذيب حيث تم مداهمة المكتبة في أوائل هذا العام وأغلقت بالشمع الأحمر واقتيد الرحبي مكبلا بالأصفاد إلى السجن والذي سيكون توأم الرحبي لبقية حياته .
وقد جرت المحاكمة للرحبي مع رفاقه الخوالد فهد وحازم وصارم يوم 23-6-1947والتي كانت محاكمات يقف خلفها الاستعمار وأعوانه من عصابة نوري السعيد وبهجة العطية حيث حكمت المحكمة على الرحبي ورفيقه رشيد حاتم وهما عضوين في محلية ديالى للحزب الشيوعي بـ(15) سنة مع الأشغال الشاقة ويقبع الرحبي في سجنه الذي يذهب البعض إلى انه سجن مع الخالد فهد في سجن الكوت وكان الرحبي يعطي محاضرات لرفاقه السجناء في الاقتصاد السياسي.
وفي فترة بقائه في السجن كان شغله الشاغل هو رفاقه في بهرز وكيف هم وما سيؤول إليه حالهم فقد كان قلقا على تنظيم مازال فتيا لكن بذور الماركسية التي نثرها أبد فرقد كانت قد أينعت وباتت تزهر عطرا فواحا وان كان ثمن سقايتها هو الدم والعرق والمطاردة والحرمان ( ستكون لنا وقفة مع نضالات الشيوعيين في وقت لاحق).
ويطلق سراحه بعد ثورة 1958ويعود الرحبي إلى أهله ورفاقه في بهرز حيث توسع التنظيم جغرافيا وزاد عدديا ونوعيا فكان اتحاد الطلبة ورابطة المرأة العراقية والفعاليات الفنية ومنها المسرح والرياضة وغيرها الكثير من أوجه النهوض في شتى مناحي الحياة يقودها الرحبي وتلامذته.
وكان صدور قانون الإصلاح الزراعي احد المنجزات التقدمية لثورة 1958وهو من المطالب الأساسية للشيوعيين وحلفائهم حيث استقبلته الجماهير العراقية ومنها جماهير بهرز بفرح غامر وألقى الرحبي كلمة في مدخل سوق بهرز حيا فيها الثورة ورجالاتها وشرح القانون وأهدافه بشكل مفصل في كلمة استغرقت كما يقول احد الحاضرين - أمد الله في عمره- أكثر من ساعة ونصف والناس مندهشة من ما يمتلكه الرحبي من ثقافة واسعة وعميقة في المسألة الزراعية .
ويكلف من الحزب مع آخرين بالانضمام إلى حزب الصائغ الكارتوني الذي لم يتمكن من جمع تواقيع (150) عضوا ليتم الموافقة على طلب التأسيس الذي سمح بتأسيسه عبد الكريم قاسم وهي واحدة من أخطائه القاتلة لتحجيم الحزب الشيوعي ويؤدي المهمة المطلوبة منه على أتم وجه .
وفي عام 1963وبعد تسلم البعثيين والقوميين للسلطة وإخفاق حركة حسن سريع وقرار تصفية الشيوعيين سيئ الصيت (القرار رقم 13) وجريمة قطار الموت الذي يبدو انه كان يأبى الانطلاق بخيرة رجال العراق إلى مجزرة رهيبة لو تمت، أقول أبى أن ينطلق إلا أن يكون الرحبي احد راكبيه حيث ذكر الأستاذ علي كريم سعيد في كتابه (البيرية المسلحة ص 263): إن من المدنيين الذين صعدوا إلى القطار كان عبد الوهاب الرحبي. ذلك القطار اللعين الذي كان يحمل مناضلين أفاضل نذروا أنفسهم من اجل العراق وشعبه ولولا لطف الله وشهامة سائقه عبد العباس المفرجي الذي انطلق بالقطار بأقصى سرعة رافضا التوقف في المحطات المخصصة للوقوف بعد أن وضع المناضلون في حاويات موصدة إلا أن يصل بهم إلى محطة السماوة وقد كان .وهو ما أكده الأستاذ عصام غيدان في كتابه الآمال المجهضة (ص36) حيث كان معتقلا مع الرحبي في نقرة السلمان والذي كان الرحبي احد القلة الذين أرسلوا إليه عام 1948عند أول افتتاحه حيث كان يكلمهم عن السجن وما دار فيه وبما يتمتع به الرحبي من لباقة كان يتم الاستماع إليه بإنصات حيث كان يقول في أيامنا كان كذا وكذا ...
وقد أفرج عن الرحبي وعدد من المناضلين بعد استيلاء عبد السلام عارف والقوميين على السلطة وإزاحتهم للبعثيين فيما عرف بحركة تشرين حيث بقي الرحبي مع رفاقه يناضل أمينا ووفياً لمبادئه التي آمن بها ونذر نفسه لها حيث ضل في السبعينيات نشطا في مجال المسالة الزراعية ويكتب فيما يخص هذا الجانب وقد نشرت مجلة الثقافة الجديدة له موضوعا في احد أعدادها عام 1972 وهذا ما أكده لي الأستاذ جاسم الحلوائي مؤخرا من ان المرحوم كان هذا مجال اهتمامه الرئيسي .
تزوج الفقيد من أم فرقد إحدى أخوات الفنانة اليسارية المعروفة ناهدة الرماح وأنجب منها خمسة أبناء هم فرقد الذي اعدم من قبل السلطة في بداية الثمانينيات وانطلاق الآن في الدنمارك وثلاث بنات هن كفاح وابتسام ونضال وهن يعشن في الغرب أيضا .
لقد فقد الكثير من الوثائق المهمة التي كانت بحوزة الرحبي عن مسيرة الحزب الشيوعي وتنظيم بهرز بسبب الملاحقات المتكررة وسوء تقدير من إحدى نساء بيته التي قامت في لحظة خوف وارتباك بإحراق عدد كبير منها للأسف الشديد فضاع علينا مصدر مهم جدا لتوثيق مسيرة الشيوعيين في بهرز ؟؟!!!
وبعد اشتداد الحملة القمعية على الشيوعيين وانفراط عقد الجبهة الوطنية والقومية التقدمية وللمضايقات والاستدعاءات الأمنية المستمرة حيث صادرت السلطة الدار التي كان يملكها والمسجلة باسمه في مدخل سوق بهرز وبيعت بالمزاد العلني .
انتقل الرحبي إلى بغداد منطقة الأمين للسكن هناك ولم ينقطع عن بهرز ورفاقه أبدا حتى أصيب بمرض عضال توفي على أثره عام 1979 ونقل جثمانه إلى قريته التي بقي وفيا لها بهرز حيث صلى عليه أهلها في جامع الملا روزي ودفن في مقبرة القرية (أبو محمد-مال وش ) وسط تشييع مناسب رغم الخوف والرعب الذي زرعته السلطة في قلوب الناس ومن يقترب من الشيوعيين عموما فكيف بشيخهم فكانت مرافقة مخزية من قبل رجال الأمن للجنازة حيث يؤكد عدد من المشيعين أنهم كانوا مع الجنازة كالشخص وظله ربما للتأكد من موت الرحبي وخوفا من نهوضه حيا ثانية .
رحم الله عبد الوهاب الرحبي واسكنه فسيح جناته.
ـــــــــــــــــــــــــــ
نداء : إلى كل القراء الأفاضل من يملك أي معلومات عن الفقيد عبد الوهاب الرحبي وعن سيرته



#محمد_فخري_حسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التميل المالي للاخوان المسلمون.... اسرار وخفايا
- صفحات من التاريخ الإجرامي للإخوان المسلمين في مصر
- جراد نجدي تبا لكم
- الحركة الناصرية والاسلام
- الاثار الاجتماعية والاقتصادية لوصفات لصندوق النقد الدولي
- إسرائيل : الحرب الدائمة : اجتياح لبنان 1982
- هبة الدين الشهرستاني- رجل الجهاد والتنوير
- من رواد القومية العربية
- رواد الشعر الحر في العراق
- موقف المثقفين العرب من الثورات العربية
- الماركسية في البحث النقدي
- قراءة في كتاب كوبا الحلم الغامض
- مهدي عامل قرأ في كتاب تمرحل التاريخ


المزيد.....




- التنظيمات الليبراليةَّ على ضوء موقفها من تعديل مدونة الأسرة ...
- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران


المزيد.....

- سلام عادل- سيرة مناضل - الجزء الاول / ثمينة ناجي يوسف & نزار خالد
- سلام عادل -سیرة مناضل- / ثمینة یوسف
- سلام عادل- سيرة مناضل / ثمينة ناجي يوسف
- قناديل مندائية / فائز الحيدر
- قناديل شيوعية عراقية / الجزءالثاني / خالد حسين سلطان
- الحرب الأهلية الإسبانية والمصير الغامض للمتطوعين الفلسطينيين ... / نعيم ناصر
- حياة شرارة الثائرة الصامتة / خالد حسين سلطان
- ملف صور الشهداء الجزء الاول 250 صورة لشهداء الحركة اليساري ... / خالد حسين سلطان
- قناديل شيوعية عراقية / الجزء الاول / خالد حسين سلطان
- نظرات حول مفهوم مابعد الامبريالية - هارى ماكدوف / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - محمد فخري حسن - المناضل عبد الوهاب الرحبي