معرض Sama Asma للإكسسوارات تحت شعار المحبة والجمال والسلام في مواجهة الكراهية والقبح والحرب‏

اسماء محمد مصطفى
كاتبة وصحفية وقاصّة
(Asmaa M Mustafa)

الحوار المتمدن-العدد: 4606 - 2014 / 10 / 17 - 23:30
المحور: الادب والفن
    

تقيم الكاتبة والصحفية أسماء محمد مصطفى مديرة تحرير مجلة الموروث معرضا للإكسسوارات والنتاجات الحرفية صباح يوم الاحد المقبل 19 /10 في دار الكتب والوثائق الوطنية ضمن احتفالات الدار بيومها السنوي وذكرى إعمارها .
يحمل المعرض عنوان "مجموعة Sama Asma .. الجمال والمحبة والسلام في مواجهة القبح والكراهية والحرب " حيث ستوزع بطاقات تدعو للمحبة والعمل والعطاء ونبذ الطائفية ، ويأتي ذلك ضمن الحملة الإعلامية المعنونة " ثقافة المحبة ونبذ الكراهية " التي أطلقتها الصحفية في وقت سابق وأعدت ملفا إعلاميا وثقافيا اشترك به عدد من الكتاب والصحفيين المميزين .
يتضمن المعرض إكسسوارات للنساء والأطفال وسلالاً مزينة ومستلزمات أخرى مزينة يدوياً .
ويتزامن مع هذا المعرض معرض آخر للمصممة نور محمد راغب التي ستعرض مجموعتها التصميمية " لمسات بنات " ، وتتضمن الإكسسوارات والمزهريات المصنعة من مواد متوفرة في المنزل ، وإطارات صور مزينة وعلبا مغلفة ومنتوجات نسيجية ومستلزمات أخرى .
فضلا عن سوق خيري نظمته جمعية الفردوس النسوية في الدار ، الى جانب معرض مركز تطوير الأرامل .
تقام المعارض المذكورة في قاعة معارض الدار .
صفحة الإكسسوارات والنتاجات الحرفية في فيس بوك على الرابط
www.facebook.com/samaaasma

#اسماء_محمد_مصطفى (هاشتاغ)       Asmaa_M_Mustafa#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل