ما جئت لأعطي سلاما بل سيفا ونارا !!

استاذي عبدالله مطلق القحطاني
رغم انه لم يرد في القرآن الكريم اي عبارة للسيف,طبعا لامعنى في العربيه لمفرد السيف غير معنى السيف
ولكن هناك حديث نبوي

(بُعِثْتُ بين يَدَيِ السَّاعة بالسَّيف، حتى يُعبَدَ اللهُ وحدَه لا شريك له،
وبما انك اقريت قاعدة وانا اعتبرها ذهبية مفادها كما وردت في مقالك الكريم
العبرة بالنصوص وليس بالسلوك والشخوص
ايحق لي كمسلم وهل يحق للمسلمين, اعتبارمعنى مفردة السيف التي وردت في الحديث اعلاه كما مفهومه لديك اولدى اتباع المسيحيه
لان القاعدة او النظريه مسطره يجب ان تطبق على الجميع فليش في الفكر المسيحي ان السيف لايعني السيف والنار لاتعني النار التي تحرق, اما السيف المسلم فلا ولك التحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          110 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية لك ورد في انجيل لوقا الاصحاح التاسع عشر الايه27
أما أعدائي، أولئك الذين لم يريدوا أن أملك عليهم، فأتوا بهم إلى هنا واذبحوهم قدامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          97 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لاداعي للتأويل الغير المقنع

إرسال شكوى على هذا التعليق          132 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الحقيقه هي : أن (العهد الجديد) مكملاً لـ(العهد القديم) , و الدليل : يقول (يسوع الناصري) : (لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لأَنْقُضَ النَّامُوسَ أَوِ الأَنْبِيَاءَ. مَا جِئْتُ لأَنْقُضَ بَلْ لأُكَمِّلَ) [ متى 5 :17] .
يزعم المسيحيين، أنهم قد ألغوا تماماً كل أوجه (الشريعة اليهودية) التي أوحاها الإله إلى موسى، لأن (بولس) قد قال لهم أن يفعلوا ذلك.
لكن المشكلة أن إله (العهد القديم) قد قال في (التوراة)، و بالحرف، عن هذه الشريعة :
(السرائر للرب إلهنا، والمعلنات لنا ولبنينا إلى الأبد، لنعمل بجميع كلمات هذه الشريعة) [تثنية 29: 29].
فهاهو إله بني إسرائيل، الذي هو ذاته إله المسيحيين، يقول في كتاب موحى به إلى موسى، كما يؤمن بذلك المسيحيون، بأن العمل بهذه الشريعة يجب أن يكون (إلى الأبد)، ولكن المسيحيين قالوا بأن (الإله قد غيّر رأيه)(!) في زمان ما لسبب ما.
بل إن المسيحيون، كما يقول (النقد اليهودي)، جعلوا حتى الأنبياء كذبة من الطراز الأول في سبيل إثبات معتقدهم.
فهاهو (داود) في (مزاميره) يقول عن إلهه : (أعمال يديه أمانة وحق، كل وصاياه أمينة ثابتة مدى الدهر والأبد) [مزامير 111: 7-8].

يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          125 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فإما (يسوع)، على لسانه أو على لسان (بولس)، صادق و (داود) كاذب، أو العكس، ولا خيار آخر!.
إذ إما الشريعة (ثابتة مدى الدهر والأبد) كما يقول (إلوهيم) و أنباؤه أو هي ليست كذلك كما يقول المسيحيون على لسان إلههم (يسوع)، فاختر لك الكاذب فيهم.
لكن مشكلة المسيحيين أنهم لا يستطيعون أن يُكذبوا ما ورد في (العهد القديم) وإلا لسقط أساس الاستدلال على مسيحية (يسوع) .

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذ عبدالحميد الاصحاح واضح من بدايته بالتحدث عن يوم الدينونة بذكر مثال رجل صالح شريف هو المنسوب له الكلام وليس للسيد المسيح ولا توجد وصية ربانية بما تحاول أن تزعمه، صاحب ملك شريف لديه العبيد ثم ضرب المثل للتقريب لحال يوم الدينونة ليس إلا ! بدليل عقلاني بسيط وهو أنه لم يسجل حادثة قتل واحدة للسيد المسيح ولا لتلاميذه ولا لرسله !! بل وتاريخ الكنيسة الأولى كان تأريخ استشهاد مؤمنين بإمتياز
شكرا لك سيدي الكاتب والأستاذ عبدالحكيم عثمان .

إرسال شكوى على هذا التعليق          116 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية للاستاذ عبد الله مطلق القحطاني وتحيتي للجميع
وكما تفضل السيد القحطاني بان السيف هو يرمز للحق والعدل ولايتم الا بالدينونة وعلى يد الرب يسوع المسيح واحيانا يتم بعقوبة الظالمبن بهذه الدنيامثل الدواعش واخوتها
وكان بالماضي يستخدم لعقوبة الشعب اليهودي وامثاله كثيرة بالعهدين
ومن العهد القديم سفر الخروج 2
ولا تضطهد الغريب ولا تضايقه.لانكم كنتم غرباء في ارض مصر. 22 لا تسئ الى ارملة ما ولا يتيم. 23 ان اسات اليه فاني ان صرخ الي اسمع صراخه. 24 فيحمى غضبي واقتلكم بالسيف.فتصير نساؤكم ارامل واولادكم يتامى. 25 ان اقرضت فضة لشعبي الفقير الذي عندك فلا تكن له كالمرابي.لا تضعوا عليه ربا. 26
اما بالعهد الجديد ورؤية يوحنا 1
وصوته كصوت مياه كثيرة 16 ومعه في يده اليمنى سبعة كواكب.وسيف ماض ذو حدين يخرج من فمه ووجهه كالشمس وهي تضيء في قوتها. 17 فلما رايته سقطت عند رجليه كميت فوضع يده اليمنى علي قائلا لي لا تخف انا هو الاول والاخر 18 والحي وكنت ميتا وها انا حي الى ابد الابدين امين ولي مفاتيح الهاوية والموت. 19
زمزدتي للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          127 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---