أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - كمال يلدو - مسرحية (البخيل):قريبا على مسارح ديترويت















المزيد.....

مسرحية (البخيل):قريبا على مسارح ديترويت


كمال يلدو

الحوار المتمدن-العدد: 4566 - 2014 / 9 / 6 - 16:24
المحور: الادب والفن
    


رغم ان شخصية (البخيل) أزلية ومتلاصقة مع الأنسان وكتب عنها قبلا، الا ان ذلك لم يرهب المؤلف (مرشد كرمو) ولا المخرج (د. عصام بتّو) من الخوض بها مجددا، وأسقاطهاعلى واقع جاليتنا في ديترويت،لا بل انهم تحدوا الأفكار السائدة والمشاعة والتي تبرر مثل هذه الأفعال، بطرح بديل انساني ، بفكرة لم يتملكها اليأس من عقد المقارنات وتبيان اوجه التناقض في النفس البشرية، وأستعان كلاهما (المؤلف والمخرج) مع ابداعات الممثلين، بأدوات وتقنيات ستبهر المشاهد والمتابع للفن والثقافة المسرحية.
ويمكن القول بكل ثقة، بأن مستوى التدريبات قد وصلت الى مداها مع اقتراب موعد العرض الأول في اواخر شهر ايلول /سبتمبر الحالي.
تأليف: المحامي مرشـد كَرمو
اخراج: د.عصام بتّو
الأدارة المسرحية: ثائر العطار
بطولة: باسـم الأمين، تيريز الكاتب، حميد دلي، هويدا حيدر، يحى المهندس، جيهان شمعون و ناصر الحمداني.
العرض الأول:26 – 27 أيلول /سبتمبر الجاري على مسرح ثانوية (سي هولم هاي سكول) في مدينة برمنكهام.
العرض الثاني:2-3-4 تشرين أول/اكتوبر القادم على مسرح ثانوية (ستيرلنك هايتس هاي سكول) في مدينة ستيرلنك هايتس.

يبدأ المشهد الأول بخروج مجموعة الناس من الكنيسة بعيد احتفالهم بقداس ليلة العيد، ويتجمهروا امام بوابتها منتهزين فرصة وجود العدد الكبير منهم ليهنئوا بعضهم البعض وليتبادلوا اطراف الحديث، الا شخصا واحدا كان يعيش عالمه الخاص خارج منظومة الأحتفالات والقداس والأعياد، ذلك الأنسان كان (البخيل) الذي كان يتفرس الوجوه الخارجة من بوابة الكنيسة لكي يلاحق ويطارد اولئك المتخلفين عن ديونه او المتهربين من دفوعاتهم. كانت التعاسة ملازمة لمنظره الخارجي وحركاته، ولم يكن ليشارك احدا فرحة العيد، وقد وصل بخله لدرجة كانت صادمة ل (خطيبته) ، حيث كان يتهرب من زيارة اهلها له في البيت متعذرا بوجود ضيوفا عنده!

يبحر مخرج المسرحية (د.عصام بتّو) بالمشاهدين في رحلة المشهد الثاني عبر مفاهيم وعوالم كاتب النص (الأستاذ مرشد كَرمو)، ومستفيدا من خبرة الكادر التمثيلي، والتقنيات الحديثة ليزاوج بين عالم الواقع والفنطازيا (الخيال – اللاواقعي) بأستعارة احداث (ممكن ان تحدث) او من (عالم الأرواح – الملاك) ليشرك المشاهد في حالة صراع الخير والشر، ومستعرضا مفهو (البخل) كحالة مرضية، تعرّض صاحبها الى الروح الأنهزامية في الحياة، والى مخلوقا فاقدا لأهم ميزات الجنس البشري، الطيبة والأنسانية، لا بل لتوصله الى حالة التعاسة وفقدان قيمه الروحية، فيما يشعر (البخيل) بأنه مطارد من قبل الأخرين الطامعين بثرواته في تبادل ذكي للأدوار، بين بحثه عن الدائنين المتخلفين، وخوفه من الناس!

تشعل مشاهد وأحداث المسرحية لهفة المشاهد ليعرف حقيقة الصراعات الجارية في المسرحية، ففي حين يعمد المخرج الى اتباع حالة (الصدمة الروحانية) في رصد التحول بالشخصيات وظهور الملاك، فأنه يهئ الأجواء ليقوم الشخص (ايا كان) بمحاكمة ذاته، وعبرها تجري عميلة تطهير الذات وغسلها، وصولا الى تحرر الأنسان من عقده المكبوتة، هذه الأنتقالات الدراماتيكية تساهم بنقل الأنسان الى عالم الأنوار والروح المضيئة المزروعة بالخير والقوة الأيجابية، كما لو ان المخرج يريد ان يقول من على لسان المؤلف: (هكذا يجب ان يكون الأنسان ، هكذا يجب ان تكون الحياة!).

كتب الأستاذ مرشد كَرمو مسرحية (البخيل) بلغة درامية عالية، فيما يبدو انه اكثر عمل (من بين اعماله الكثيرة) التي استخدم فيها لغة فنطازية متميزة، واضعا شخصياته في صراع يبدو احيانا مكشوف للعيان، وأحيانا مغمور، على انه كان ناجعا في منح كل شخصية، معنىً فلسفيا مرتبطا بالحياة ومتفاعلا معها، لا بل انه تمكن بذكاء متميز ان يطرح من على خشبة المسرح (الصغيرة) نموذجا للحياة التي نعيشها في المهجر، وبحجم مصغر ومساوي (نسبيا) للحجم الأفتراضي لخشبة المسرح!

يقول د.عصام بتّو، مخرج مسرحية (البخيل) بأن عمله هذا ينتمي بأمتياز الى مدرسة (الكوميديا السوداء)، تلك التي تستكشف جوانبا كثيرة منها، البعد الأستعراضي الذي يستخدم الموسيقى والرقصات والغناء في جانب، فيما يعتمد الجانب اللآخر على الدراما، متنقلا بذكاء كبير بين مواقف جادة تقود احيانا للأندماج الحاد وصولا للبكاء، ومواقف قد تأخذ المشاهد الى نوبات من الكوميديا والضحك. ان هذا التلون الدرامي ، يكشف عن فسيفساء جمالية وغنى في التنوع داخل هذا العمل، فضلا عن استخدام الفضاءات بطريقة فنطازية من خلال التزاوج الذكي بين عناصر الأنارة والديكور والموسيقى، ناهيك عن المجال الحيوي للشخصيات. ان هذا الخلفيات وفرّت ارضية خصبة لأسقاط الجدار الوهمي بين الجمهور والممثل، مسجلة لحظة تفاعلية فريدة من نوعها بين المسرح والمتفرج لساعتين متواصلتين.
ويضيف الأستاذ عصام، مخرج هذا العمل قائلا: لقد عملت في عدة مسرحيات ، وأخرجت اعمالا درامية جادة كثيرة، لكن ايا منها لم يكن بحجم وعمق القوة الفكرية لهذا العمل، ولم اصادف ايضا (ومن حسن حظي هذه المرة) احترافية عند الممثلين وتنوع في الألقاء والموسيقى التي ترافق الحوار، مثلما عندي اليوم، فضلا عن الأستخدام الخلاق للعناصر الدرامية المحيطة بالممثل على مستوى الجانب التقني و تسخير التكنيك في الفضاء المسرحي، بحيث يشعر الممثل بأنه ليس على خشبة المسرح، بل انه يتحرك في مجال حيوي مثير، ومستفز للجانب العقلي والوجداني عند المتفرج، مما يؤدي حتما الى خلق وأيجاد جســر سايكولوجي غير مكشوف تتكوّن عناصره وتتفاعل بين المسرح والصالة.
مســرحية (البخيل) ومساهمات الكاتب والمخرج ومدير المسرح والممثلين وكل العاملين في الأنارة والصوت والديكور، ستمنح الأجواء الثقافية في مدينة ديترويت زخما طيبا، وستوقظ احاسيسا وأفكارا ونقاشات نحن بأمس الحاجة لها، من اجل شحذ ثقافتنا وزج الكثير من (المسلمات) في دائرة النقاش الهادئ نحو حالة التسامي الأنساني ، للوصول الى الغاية النبيلة للمسرح، في رفعة الأنسان وتقدمه!

ســـير ذاتية:
المحامي مرشد كرمو: مؤلف المسرحية ومنتجها. كذلك أقوم بدور فريد شقيق كريم. علاقتي بكريم يشوبها الفتور. فهو يحاول أن يتجنبي على الدوام خشية أن أطلب نقودا منه. وهذا النفور الذي يبديه نحوي يجعلني أعيش حزينا لأنه أخي الوحيد.
المحامي مرشد كرمو حاصل على شهادة الدكتوراه في القانون من جامعة ديترويت وشهادة الماجستير في العلاقات الدولية من جامعة وين ستيت. وهو محاضر لمادة العلوم السياسية في جامعة ناشنل يونفرستي وشغل مناصب حكومية في مشغان منها، قاضي التحقيق في محكمة رقم 48 في أوكلند كاونتي لمدة سبعة سنوات.
وفي المجال الأدبي كتب أكثر من ستين قصة قصيرة ورواية ومسرحية ونصوص سينمائية في اللغتين العربية والانكليزية. وفي المجال الفني شارك في مسرحيات عديدة في المهجر وكان آخرها مسرحية "زواج خالد وخلود" باللغة الإنكليزية حيت قام بتأليفها وإخراجها.

الدكتور عصام بتّو: مخرج المسرحية، وكذلك يقوم بدور طبيب الولادة في الفيديو الأول الذي يريه الملاك للبخيل. الدكتور عصام حاصل على شهادة الدكتوراه في الإخراج المسرحي، فلسفة الفن من جامعة بغداد. ونال شهادة الماجستير في المسرح. وقد عمل أستاذا للمسرح في أكاديمية الفنون الجميلة في جامعة بغداد وهو عضو اتحاد الكتاب والادباء العراقيين ورئيس نقابة الفنانين السريان. وهو أيضا ناقد مسرحي.
وقد أخرج الدكتور عصام أكثر من ثلاثين مسرحية باللغتين السريانية والعربية في العراق باطار المسرح الواقعي والمسرح التعبيري. وفي المهجر الأمريكي أخرج عدد من المسرحيات منها "وطن وأحزان" و"الانسان يولد مرتين" و"اوبريت عيد الميلاد". والدكتور عصام الآن في صدد اكمال مشروع فني كبير ينطوي على بانوراما جمالية وحلم يحلّق في فضاء المسرح.


ثائر العطار: مدير المسرح والمسؤول الإعلامي للجمعية العراقية الامريكية للسينما والمسرح. والى جانب ذلك يقوم ثائر بدور عماد الميكانيكي الذي يرغمه البخيل على دفع مئة دولار لان دفعته الشهرية كان ينقصها سبعة سنتات. كذلك يؤدي ثائر بجدارة دور القس في الفيديو الثالث الذي يريه الملاك لكريم يوم مماته.
السيد ثائر العطار خريج اكاديمية الشرطة وهو يعمل مع مديرية شرطة (ماكومب كاونتي قسم الاحتياط). وقد اضطلع بمهمة مدير المسرح في أعمال سابقة، وهي مهمة تتطلب عملا دؤوبا ومتابعة مستمرة. وقام بأدوار متعددة لفرقة مسرح اليوم وفرقة بابل الكلدانية مثل مسرحية "حب في سوبر ماركت" و"ساعة السودة إجيت لأمريكا" و"حب في البيادر". ويعتبر ثائر بحق، لولب هذه الجمعية فهو يعمل على قدم وساق لإنجاح هذا العمل عن طريق تواصله مع الممثلين والمؤلف والمخرج ومسؤول الطبع والمدارس حيث تعرض المسرحية الى جانب الدوائر الإعلامية.

باسم الأمين: أقوم بدور كريم، الرجل البخيل والجشع الذي يستمد سعادته من تعذيب الأخرين وتعاستهم. فهو يؤجر لهم بيوتا دون الالتزام بالقوانين المرعية ويتقاضى من دائنيه فوائد باهضة. وفي أحد المشاهد يفتخر بانه حين يرى الخوف في عيون زبائنه يشعر بانه سوبرمان. كريم، على عكس اسمه، شديد البخل أناني وكل جملة ينطقها تنطوي على أكاذيب، وبخله يشمل أقرب الناس اليه مثل خطيبته نوال ووكيله الشخصي جورج. لكن سرعان ما ينقلب عليه الدهر فيتخلى الكل عنه ويظهر له ملاك يريه لحظات مؤثرة في حياته. ويختفي بظروف غامضة؟
الفنان باسم الأمين حاصل على شهادة البكالوريوس من أكاديمية الفنون الجميلة في بغداد ودبلوم مسرح من انكلترا. واشترك في مسرحيات وبرامج متنوعة في دول عدة منها العراق والامارات العربية وقطر وسورية والأردن والبحرين. وفي المهجر قام بأعمال البطولة في أعمال مسرحية عديدة منها مسرحية جورج بوش وماما عندها فيس بوك ووريث ولكن.

يحيى المهندس: أقوم بدور سليم، الرجل الذي اقترض نقودا من كريم بفوائد باهضه كي يشتري الورد لحبيبته موناليزا التي تختفي وتظهر في حياته. سليم، بفعل معاشرته لجاك يتأرجح بين أعمال الخير والشر لقلة خبرته وتأثير جاك عليه. فتارة تجده يشترك مع جاك في محاولة خطف نوال لابتزاز خطيبها وتارة تراه ينقذ ابنة فريد من جاك ويخبره عن علاقتهما. لكن الشيء المهم لديه هي علاقته بحبيبته. فهل تتكلل تلك العلاقة بالنجاح؟
الفنان يحيى المهندس حاصل على شهادة البكالوريوس من أكاديمية الفنون الجميلة في بغداد. وهو عضو اتحاد الفنانين العراقيين وعضو اتحاد المسرحيين العراقيين واشترك في مسرحيات وبرامج عديدة في بغداد مع الفنان باسم الأمين. كذلك له نشاطات فنية في دول عديدة منها الامارات وقطر وسورية والأردن والبحرين. وأشترك في عدة أفلام منها "حفر الباطن" و"الشوارع الخلفية" في الخليج الى جانب مسلسل "مملكة الملح" في اليمن. وفي المهجر قام بأعمال البطولة في اعمال مسرحية عديدة منها "ماما عندها فيس بوك" و"وريث ولكن".

تيريز الكاتب: أقوم بدور نوال، الفتاة الفقيرة التي تحب كريم رغم بخله وأنانيته. تتحمل نوال الكثير من كريم من سوء المعاملة والنفاق لكنها لاتريد أن تتخلى عنه. فهي تلاحظ ذكاء خاص في سلوكه وبريقا في عينيه توحي بانه رجل من طراز خاص. نوال تصلي وتحلم أن يتحرر كريم من مرض البخل والأنانية وأن يتغير نحو الأحسن. فهل يتحقق حلمها؟ وهل تتزوج من كريم؟
الفنانة والشاعرة تيريزالكاتب لها تاريخ حافل بالأعمال الفنية وخاصة في الأردن حيث حصلت على تقدير خاص من جلالة الملك عبداللة ملك الأردن، البلد الذي استضافها وأبدعت فيه بأعمال مسرحية ومسلسلات مثل برنامج (الحكي إلنا) ومسرحية (إمبراطورية الرئيس). كذلك شاركت بأعمال فنية في المهجر منها (مهرجان تكساس) و"ماما عندها فيس بوك" في ضواحي ديترويت. والفنانة والشاعرة تيريز لها مجموعة من القصائد العربية الجميلة.

حميد دلي: أقوم بدور جاك، الشاب المشاكس. جاك لا يتوانى عن القيام بأي عمل قانوني أو غير قانوني في سبيل بلوع غايته وتحقيق أهدافه. يضيق ذرعا بوضعه المادي وخاصة انه يريد الزواج من فتاة من عائلة غنية فيلجأ الى التعاطي بالمخدرات على أمل الثراء السريع. فأين سيصل به المطاف. سنرى قريبا.
الفنان حميد دلي، الى جانب كونه رجل أعمال ناجح، فهو أبدع في مسرحيات وبرامج عديدة في مشغان. وقام بأعمال البطولة في اعمال شتى ومنها مسرحية "جورج بوش" و"ماما عندها فيس بوك" و"وريث ولكن" و"كلشي بيد مرتي" و "مسرحية الغريب" و"الغفران" الى جانب ستة حلقات قصص البنفسج والانسان يولد مرتين و وطن وأحزان.

هويدة حيدر: أقوم بدور موناليزا، المرأة الغامضة المشتتة الأفكار. موناليزا لا تستطيع أن تحدد أولوياتها بين عملها في جهاز الشرطة كمخبرة وبين امها التي لا تريدها أن تتزوج كي لا تبقى وحدها وبين سليم التي تحبه. فهل تستطيع أن تختار الطريق الذي ترغب أن تسلكه رغم العواطف التي تتنازعها.
هويدة حاصلة على شهادة البكالوريوس من جامعة فيريس ستيت في العلوم الجنائية. وهي تعمل مساعدة قاضي في المحكمة الجنائية في وين كاونتي. ورغم ان هويدة تظهر على خشبة المسرح للمرة الأولى الا انها اشتركت في برامج تلفزيونية واذاعية عديدة في المهجر ومنها برنامج أكثر من سؤال الاسبوعي.

جيهان شمعون: أقوم بدور أنجي المقامرة المهووسة بالقمار. وفلسفة أنجي هي: يقول الفيلسوف ديكارت: أنا أفكر فأنا موجود. أما أنجي فتقول أنا ألعب القمار فأنا موجودة. تتمادى أنجي في لعب القمار فتخسر كل شيء حتى توشك أن تخسر زوجها فهل تستطيع أن تتخلص من هذه العادة السيئة وتعود الى رشدها؟
الفنانة جيهان شمعون حاصلة على شهادة أعمال الى جانب اجازة كمساعدة طبية. واشتركت في مسرحيات عديدة في المهجر مع الفنانين حميد دلي وباسم الأمين ويحيى المهندس ومنها "الغفران" و"وريث ولكن". كذلك اشتركت في برنامج عرض أزياء.

ايلول 2014



#كمال_يلدو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التشكيلي اسامة عبد الكريم ختلان: أرى العالم من حولي...... أب ...
- انتخاباتنا.......الجمهور عاوز كدة!
- خواطر على شرف الذكرى 80: من ينقذ أغاني الوطن والناس من الضيا ...
- قليلون هم الذين سيبكوك يا فؤاد
- خيمة -طريق الشعب- في مهرجان اللومانتيه 2013: أريج الآس والذك ...
- الشاعر فوزي كريم ضيف ديترويت: لا أسأل إلا عن وطن يسأل عنّي
- د.سّيار الجميل من ديترويت: ان املنا بالوطن يكمن في الشباب ال ...
- أحزان كنيسة -أم الأحزان- في بغداد
- 50 عاما على خطابه الشهير-عندي حلم-:مارتن لوثر كنج، قائد في ا ...
- الجالية العراقية تصارع الأفكار في التعامل مع ابنائها -اصحاب ...
- في ذكرى عيد الصحافة الشيوعية العراقية:يبقى القلم الحر حليف ا ...
- خلل في البوصلة مابين موتين!
- حينما يفتح الوطن أذرعه للشبيبة
- تجليات البطل الوطني في شخصية الزعيم عبد الكريم قاسم
- بعد 50 عاما على الجريمة:انصافا لشهداء -تلكيف- وعوائلهم
- سؤال المليون: أين تقع ساحة الوثبة؟
- بشار رشيد، الدالّة في طريق العراق الجديد
- لمدوني اليوتوب:وردة، وألف مرة شكرا
- -حق العمل- قانون رجعي، يسلب العمال حقوقهم المشروعة
- -سيدة الباص- ...سيرة مشرفة لمناضلة عنيدة


المزيد.....




- السعودية تتصدر جوائز مهرجان هوليوود للفيلم العربي
- فنانون أيرلنديون يطالبون مواطنتهم بمقاطعة -يوروفيجن- والوقوف ...
- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...
- مظفر النَّواب.. الذَّوبان بجُهيمان وخمينيّ
- روسيا.. إقامة معرض لمسرح عرائس مذهل من إندونيسيا
- “بتخلي العيال تنعنش وتفرفش” .. تردد قناة وناسة كيدز وكيفية ا ...
- خرائط وأطالس.. الرحالة أوليا جلبي والتأليف العثماني في الجغر ...
- الإعلان الثاني جديد.. مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 الموسم ا ...
- الرئيس الايراني يصل إلي العاصمة الثقافية الباكستانية -لاهور- ...
- الإسكندرية تستعيد مجدها التليد


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - كمال يلدو - مسرحية (البخيل):قريبا على مسارح ديترويت