أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - طلال شاكر - في ضوء محاورة الدكتور كاظم حبيب لمقالتي رؤية مختلفة واجتهاد مفتوح















المزيد.....

في ضوء محاورة الدكتور كاظم حبيب لمقالتي رؤية مختلفة واجتهاد مفتوح


طلال شاكر

الحوار المتمدن-العدد: 1287 - 2005 / 8 / 15 - 11:37
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


لقد اطلعت وقرأت ملاحظات الدكتور وحواره لارائي وملاحظاتي المنشورة على موقع الحوار المتمدن السامي بتاريخ 1182005 ، وبقدر ما كانت ملاحظات وآ راء الدكتور تحمل تلاوين اجتهاده ومعاني رؤيته الفكرية والسياسية والتباسات واشكاليات وتعقيدات التجربة السياسية التي عشناها منذ عقود ولحد الان،كماركسين وشيوعيين وعلمانيين، وديمقرطيين مستقلين فان حضور عبرها ودروسها ما زال متشابكاً وبقوة مع راهننا بصورة اوباخرى. وكبداية اقول كان الرد والملاحظات التي ابداها الدكتور كاظم حبيب تحمل وقارها ووقارصاحبها ، وتسموا بروح المساجلة الوديعة التي انتهجها،ولم يخامرني ادنى شك بان الرجل صاحب قضية ومجتهد في عرض افكاره ورؤاه المختلفة، متحملاً ثقل الفاظي التي نثرتها على مقاطع حواره ربما كأيغال او تطرفاً غير مقصود في استخدام جفوة المفردة,وانا اُلا سن( من الملاسنة ) كل كلمة قالها في حواره الصحفي الانف الذكر،ولم اقصد هدفاً اخر غير اجتهاد مفتوح في استحضار الحقائق، في ضوء فهمي لها ومعرفتي بها،ولاغير ذلك في حوار مع رجل أجل استقامته - واخلاقه- وتاريخه . وانطلاقاً من ذلك فمازلت اعتقد ان التجربة التي خاضها الحزب الشيوعي العراقي وبخاصة تجربة التحالف مع سلطة البعث 1973- ونهايتها عمليا ورسمياً 1979، لم تحظ بتقيم واقعي وعميق وبقيت ردود الفعل،والغضب الثوري جزءً من تكوينات التقييم وفهمه انذاك وبقيت العوامل والمؤثرات الاخرى،كالتحولات الاقتصادية، والتحولات الطبقية في بنية المجتع العراقي،والتغيرات الفكرية والسياسية في فكر حزب البعث والتحولات الاقليمية ،لم تخضع لدراسة عميقة باستثناء الدراسات التي قدمها الدكتور كاظم حبيب لاحقا. وكنت على يقين ان موضوعة التحالف مع العث تحتاج الى تغطية اوسع، ومازلت ارفض ذلك المفهوم الجامد الذي يضع تحالفنا في نطاق الخطيئة السياسية اوالصواب السياسي بصيغة مباشرة ومطلقة، وارجح ان فهم هذه المسألة من زاوية اخرى سوف يعطي لتقييماتنا موضوعية التناول والاستنتاج، اذاقلنا ان طريقة فهمنا للتحالف مع البعث ،واسلوب تحقيقه حينذاك كان يعاني من خلل الرؤية وضغط الظروف، و كنا كحزب نحتاج الى الى هذه التحالفات ولكن ليس باي ثمن. وهذا يعني تحديد فهمنا له وغايتنا منه،. ولاتبدو تجربة التحالفات التي خاضتها الاحزاب الكردية تندرج في مفهوم الخطيئة السياسية ومطباتها بل هي جزء من الممارسة السياسية واستخداماتها المرنة، فالواقع السياسي في احايين وظروف كثيرة يفرض منطقه على احزاب خارج السلطة تحتاج فيه الى المناورة السياسية ولم الصفوف وحتى الراحة السياسية لالتقاط الانفاس ولم نكن نحن في حينها خارج هذا النطاق وضروراته ، كحزب شيوعي استنزفته الملاحقة ،والتدمير ،والتصفية الجسدية لاعضائه،وضنك البيئة السرية،واخراجنا من هذالواقع المريركان مطلوباً ولكن بفهم سياسي واعي، والموضوع طويل ومعقد ويحتاج الى اراء وتعليلات نافذة خارج وطأة الشعوربالذنب والخطيئة . وتجربة الكفاح المسلح او حرب الانصار هي امتداد لردود الفعل السياسية التي بنتها قيادة الحزب حينذاك، وانعكاس ذلك على على مجمل سياسة الحزب اللاحقة, ومنها الكفاح المسلح ولا اعتقد ان الموضوع يحل بطريقة فوقية،ولكنني اعترف ان تلك السياسة وظروف انبثاقها كانت تتعدى مفاهيم ربما لاتتحمل كل وزر ثقلها وخطئها قيادة يمينية اويسارية رغم ان هذه التوصيفات بصفتها الملموسة جزءً مهماً من الاخفاق السياسي الذي واجهناه على اية حال هذا رايي ويحتمل عدم الموافقة من الكثيرين.عندما اعود لاستحضار تلك الوقائع السياسية فذلك انطلاقاً من روح المسوؤلية وشرف الوفاء لاولئك الشهداء واهلهم، اولئك الشهداء الذين كانوا جزءً من مشروع سياسي اخفق في تبرير دوافعه وسلامة رؤيته. اما بالنسبة لمفهوم الارض الغريبة كمعنى ودلالة ولفظ لم اقصده كتجسيد اي تباين العادات والتقاليد في ارض يسكنها الاكراد ويحل عليهم العرب كغرباء قد تكون مثل هذه الاشكالية قائمة وبدرجات متفاوتة ومناطق مختلفة من كردستان وانا عشت فترة من الفترات كبيشمركة عرفت بعدها وتاثيرها وهذه الامور لااعتبرها مهمة كثيراً ولم اقصد هذه الامور، وانما قصدت غربةالكفاح المسلح وحرب الانصار كمشروع سياسي تكونه وانطلاقته من ارض غربية لم تتوفرفيه شروط تفاعله مع هذه ( الارض الغريبة) اي الجغرافية السياسية، من منطلق سياسي وهو لايملك شروط النجاح والظفر،وقد يشعر السياسي غربياً داخل حزبه ورفاقه,وهذا هو الاغتراب الفكري والسياسي،وكذلك الانسان العا دي احياناً يشعر بغربته داخل وطنه وبين اهله,وهنالك الغربة الافتراضية بين الانسان ومكونات ذاته بالمعنى التجريدي اوالفلسفي. بالنسبة لمفهوم الحركة الوطنية وتحديدا الاحزاب الكردية لم اتخل عن رؤيتي بأن هذه الاحزاب تعاملت مع الحزب الشيوعي من منطلق براغماتي وكطرف غير مرغوب به في كردستان وبالذات الحزب الديمقراطي الكردستاني ولم يرض بجبهة واسعة يشترك فيها الحزب ابان فترة حكم البعث ، وكان ينظر للقضية الكردية من زاوية ضيقة كممثل وحيد للشعب الكردي يحاول حل مفاصلها مع حزب البعث الحاكم ويعرف الدكتور كاظم تلك المواقف الانعزالية التي اتخذها من عملية توسيع التحالف مع البعث وانضمامه منفرداً اليه وكان يتنجنب الالتزامات الجماعية ، وتجلى ذلك في نطاقها، ومفهوم الحزبين الحليفين بعد اتفاقية 11 اذار 1970دليلاً على ذلك وتحمل الحزب اضطهادأ رهيباً انذاك، كان مفهوم التحالفات بالنسبة للاحزاب الكردية ينطلق على الدوام من قاعدة براغماتية ،يتطور وينتكس حسب مصالحها الضيقة حتى في علاقتها مع بعضها، رغم وجود هامش متحرك في بعض تجلياته ، وكنا كحزب نعاني من اضطهاد ومضايقة هذه الاحزاب طيلة عملنا في كردستان ، قد نحظى بالدعم والاحتضان عندما نكون ضحايا ومضطهدين ولكن عندما ننشط ونعمل كحزب سياسي مستقل,، نلاقي القتل والاضطهاد والتشريد والشواهد كثيرة، كانت هذه الحركة الوطنية تريدنا لاجئين وضعفاء عندها لتكسب بنا ثواباً سياسياً الافي ظروف الحرب العراقية الايرانية استثناءً،ومع هذا حدثت جريمة بشتاشان، ان هذه الحركة انذاك لاتشكل بالنسبة لنا مرجعية لتصحيح موقف سياسي عندما نعود الى العمل المشترك معها، وكنت اعني دائماً ان استخدام المنطوق السياسي ودلالته ضروري ومهم و،بدلاً من ان يقال العودة الى احضان الحركة السياسية ..ممكن ان يكون توصيف اخر دون اظهار هذه الحركة وكأنها مرجعية عتيدة .. ورغبتي من كل هذا ان يظهرمنهج معرفي يتعامل مع وقائع التاريخ بطريقة جدلية. بالنسبة للذهنية الفلاحية واسس التعامل معها ومن منطلقا تنا الماركسية تشي بكثير من الغموض والاستعلاء.ان البيئة والتكوين الثقافي للانسان يلعب دوراً في بناء رؤيته وحتى السايكلوجي وهذا شيئ بديهي ومعروف، والفلاح وانتمائه هي مقولات ومفاهيم متحركة والفلاح بمفهومه وتوصيفه النمطي لم يطرا عليه من حيث فهمنا له كماركسين وشيوعيين تغييراً يذكر فمازالت الى حدما مفاهيمنا عنه سلبية وغامضة، واذا كانت مفاهمينا عن هذا الفلاح وعقليته بهذه الصورة فكيف نسمح لقيادة فلاحية بذهنيتها هذه ان تقود عملاً خطير كالكفاح المسلح وحرب الانصار ونسلم مصير واروا ح مناضلين الى قيادة لاتتوفر عندها جدارة القيادة والمسوؤلية ومن يتحمل مسوؤلية تلك الدماء الطاهرةالتي هدرت؟؟ على اية حال في تحليلاتنا السابقة كشيوعيين عراقيين كانت رؤيتنا الفكرية وقل العقائدية تعاني من الالتباس وعدم الوضوح عندما نقترب من مفهوم الطبقة الملتبس في مجتمعات يعاني هذا المفهوم من غموض بنيوي في انتمائه الاجتماعي ونمطية تكوينه وبخاصة في ظروف بلداننا ،وغالباً ما يتلازم فهمنا للعقلية الفلاحية بانتمائها الى طبقة اقل شأناً، بترادف المعنى عن القيادة العمالية التي تجتاز الامتحان بنجاح؟ بسب رفعة انتمائها وكان هذا جزء من المفاهيم الماركسية المضطربة،دون ان نلاحظ ان المقولات هي مفاهيم تاريخية متحركة مرتبطة بمنطلقات التطور، وظل مفهوم طليعية الطبقة العاملة، ثقيل المعنى وثقيل الحمل وتستتبعه قوانين الزامية تفترضه ويفترضها كقوانين الانتقال للاشتراكية، وقيادة السلطة من قبل الطبقة العاملة، كان المنهج الجدلي الماركسي بحق قادرا على مواكبة تطورات الحياة وتقدم العلوم بمايحمله من مرونة في الكثير من قوانينه لكنه مع الاسف تعطل في منتصف الطريق وصارت احكامه ايات لاتمس ولاتستنسخ وكانت قوانين الانتقال للاشتراكية مثلها مثل شروط التسليم بوحدانية الله في الديانات التوحيدية وظل( طهرالانتماء) كانحدارمن طبقة عمالية له معنى ترجيحي في عملنا السياسي، بالطبع دون تطبيق يوازي( قدسيته) في اذهاننا، وقد حولنا ماركس من مفكر جدلي الى نبي مقدس ونظريته الى نصوص معصومة وكنا نلتاع ونستفزمن اي محاولة للتغييراو التطوير ونضعها تحت مفهوم التحريف والتحريفية وظهرنا كمتعالين وسطحيين ازاء تجارب تجار ب الاشتراكيين الديمقراطيين والذين كنا نعدهم خونة للماركسية، بينما هم بنوا حضارة ومجتمعات متقدمة،تحض بالضمان الاجتماعي وديمقراطية المؤسسات وحرية الاختيارات للفرد، ومازالت هذه الاحزاب تاخذ من جدلية ماركس واقتصاده كمرشد في صياغة افكارها وبرامجها بطريقة خلاقة وعقلانية، واعتقد ان الدكتور من انصارهذا الاتجاه . هذه مجرد افكار عامة اذكرها للفائدة. لقد اثار الدكتور قضية بالغة الاهمية تستدعي وقفة ومحاورة عميقة. بدء لنتفق ان الولايات المتحدة ارتكبت اخطاء قبل سقوط صدام وبعده وربما مازالت في دائرة هذه الاخطاء بتجليات ومواقف مختلفة فهي اصدمت بواقع اجتماعي وسياسي لم تتوقع مواجهته بهذه الحدة و بكل هذه الانقسامات المثيرة للقلق،مثلاً اذا كان اعوان النظام السابق يقفون ضد مشروعها بالقوة المسلحة فهذا مفهوم،فماهوتفسيرموقف اولئك الذين ناضلواضد صدام وكانو ضحايا قمعه واخفقوا باسقاطه، وهم يقفون الان ضد مشروعها بذات القوة وبذات التصميم.انه واحد من اشكالية المشهد السياسي العراق وتعقيداته بطائفيته واثنياته والامثلة كثيرة ، وعندما اعود الى رؤية الدكتور وتوقعاته بالنسبة لردود الافعال المحتملة بتداعياتها الصعبة والخطيرة وموقفه قبل السقوط وبعده، كحصافة سياسية من الدكتور كاظم حبيب صنعتهاعمق تجربته وهويلتقط و يستشرف صورة المشهد القادم وهذا لالبس عليه، لكني لا اجد سبباً واضحاً في استغراب السادة المحترمين الذين ذكرهم الدكتور بما يثير استغرابهم وتساؤلاتهم، عن تداعيات الموقف واحتمالات تفاقمه، واسف ان اقول كان الكثير من سياسينا وكتابنا يتوقعون تلاشي النظام وانتهائه من الصاروخ الاول وهو تصور سطحي واختزال لمعطيات دامغة تنبئ بمؤشرات مخنلفة عن امكانية وواقعية انفلات امني وعن ارهاب وتدمير سيحصل وسيرافق عملية اسقاط النظام وبعدها. السببب الاول ان سقوط الانظمة الشمولية نتيجة لعمل حربي سيفكك اجهزة الدولة ويبعثر اليتها وينهيها ككيان سياسي اقتصادي قانوني موحد، وكان هذا الاحتمال القوي ، يتلازم والمثل العراقي ولاسيما لم تكن للقوى السياسة التي شاركت باسقا ط النظام بالطريقة المعروفة بديلا جاهزا بادنى شروطه ليحل مكان الدولة وسلطتها المتلاشية، هنالك حقائق ومعطيات جديدة رافقت سقوط النظام بعد التاسع من نيسان، ولم يكن انصار النظام وحدهم يرفضون ويقاومون هذا التغيير، بل ان العرب السنة اوعرب الغربية كما افضل تسميتهم كانوا ضد تغيير(جوهرنظام الحكم) في العراق والذي لم يستثني هذا السقوط هذ المبدا السياسي والتاريخي الذي قامت عليه الدولة العراقية عام 1921، والذي سقط مع النظام، وقد تشابكت دواعي قوى سلفية مختلفة واهدافها مع انصار النظام السابق ومع اهداف عرب الغربية،ان هذه المعادلة المتشابكة القت بقفاز التحدي في وجه اي مشروع سياسي يتجاوزهذه القوى سياسياً، ويعمل من دونهاا ، هنالك مسألة مهمة وخطيرةً, هومايتعلق بخطط النظام قبل السقوط ، وبعده. لقد كانت في العراق دولتان تحكمه رغم مجازية المثل، الدولة العلنية بمؤسساتها المعروفة،ودولة الظل، بمؤسساتها السرية، الفرق الخاصة، فرق الاغتيالات السرية، الاوكار الحزبية السرية، بماتحويه من اسلحة وانظمة اتصال ، وكذلك الشركات الوهمية التي تدير الاموال المنهوبة وشبكة العملاء السريين والقائمة تطول، كانت هذه المؤسسات الرهبية تنتظر تطبيق هذا الشعار سيئ الصيت الذي تبناه نظام صدا م( بجعل العراق ارضاً خربة ومحروقة) في حال سقوطهم وقد ردد صدام الشعار العقائدي بصيغ واستعارات مختلفة وبمناسبات عديدة سراً وعلانية، ولايوجد ادنى شك ان الاعمال الارهابية وسياسة الارض المحروقة التي يمارسها اعوان النظام الساقط تجري وتقوم وسوف تسنمر على خلفية هذا الشعار واهدافه، وهو يسير على خلفية سياسية مضللة ومخاتلة وتحت عنوان كاذب (المقاومة الوطنية) وبالتالي لااجد مفاجاة كبيرة فيماحدث ويحدث، وهذا ليس استعلاءً اوتبجحاً بل ان هذه الترجيحات والتقديرات تناولتها الصحف وبعض مراكز التحليل، والسياسين. وهي موجودة وموثقة قبل سقوط النظام بسنوات رغم المبالغات والسناريوها ت التي احاطت بها ، والتي قدمت بماتحمله من دواعي الاثارة والتهويل والحرب النفسية عن تغيير قادم في بلد مثل اهمية العراق، وقد اسخدم النظام الكتاتوري مثل هذه الاستعارات ولكن باخراج متردي، ومن هذا المنطلق فلا اجد ان المشهد السياسي مابعد سقوط النظام بمارافقه حمل مفاجئات مقطوعة عن سياقها في خضم ماهوجاري الان،على الاقل باتجاهاته الرئيسية وليس بتفاصيله المفتوحة، واستناداً الى هذه الوقائع فلااجد في استغراب السادة المحترمين،مايستدعيه، لواقع ننتمي اليه وينتمي الينا ،وفي الختام اقول ان هنلك اجتهادات حول الطريقة التي اسقط فيها النظام وانا من انصار تحويل نتائج سقوطه الى نصر تاريخي ومكسب شرعي للشعب العراقي رغم قناعتي بعسرالمخاض واحتمالات الانتكاس. واخيرلايسعني الا ان اشيد بروح الصبر والموضوعية التي ابداها الدكتور كاظم حبيب في محاورة مفتوحة تحمل نبل غايتها..



#طلال_شاكر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- متى تستبدل اتجاهك الخاطئ يافيصل القاسم باتجاه صحيح
- نساؤهم ونساؤنا
- هذه مسودة الدستور وهذا بلاؤها مالعمل؟
- قرار لمجلس الوزراء العراقي يعين فيه يوماً للشهيد العراقي
- الدكتور كاظم حبيب في حواره على موقع ايلاف وفي الحوار المتمدن ...
- فيصل القاسم يصر على اتجاهه المعاكس
- هل الملكية التي حكمت العراق كانت نظاماً معتدلا خسرناه
- شخصية عبد الكريم قاسم بين هوى الراي وموضوعية التحليل
- لسنا صيادو طرائد نازفة؟ تعقيب وراي في مقالة الدكتور النابلسي ...
- الهوية العراقية بين عسر التكوين وصراع البقاء
- وقفة ورأي في مقالة الارهاب السني والارهاب الشيعي - الدكتور ع ...
- الذكرى الثانية والاربعون لانتفاضة 3تموز دروس وعبر
- لالاياسيادة رئيس الوزراء العراقي فهذا ليس من مهامك
- من أجل مفاهيم تكرس الوحدة وتهزم الانقسام


المزيد.....




- انتشار التعبئة الطلابية ضد الإبادة الجماعية الإسرائيلية
- بيلوسي للطلبة المتظاهرين: انتقدوا إسرائيل كما شئتم لكن لا تن ...
- فرنسا: القضاء يوجه اتهامات لسبعة أكراد للاشتباه بتمويلهم حزب ...
- ضغوط أميركية لتغيير نظام جنوب أفريقيا… فما مصير الدعوى في ال ...
- الشرطة الإسرائيلية تفرق متظاهرين عند معبر -إيرز- شمال غزة يط ...
- وزير الخارجية البولندي: كالينينغراد هي -طراد صواريخ روسي غير ...
- “الفراخ والبيض بكام النهاردة؟” .. أسعار بورصة الدواجن اليوم ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- م.م.ن.ص// تصريح بنشوة الفرح
- م.م.ن.ص// طبول الحرب العالمية تتصاعد، امريكا تزيد الزيت في ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - طلال شاكر - في ضوء محاورة الدكتور كاظم حبيب لمقالتي رؤية مختلفة واجتهاد مفتوح