أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سليمان الفهد - محور الارهاب في الشرق الاوسط















المزيد.....

محور الارهاب في الشرق الاوسط


سليمان الفهد

الحوار المتمدن-العدد: 4554 - 2014 / 8 / 25 - 09:40
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لم يساورني الشك يوما ما بأن احصر محور الشر والارهاب في منطقة الشرق الاوسط بدول محددة لثقلها بدعم القتلة والذباحين والسفاحين وصانعي الجريمة في المنطقة اضافة الى دول اخرى تشترك معهم بالجريمة بصفة مراقب احيانا او داعم متستر او صامت بترقب او منتفع مما يجري وماشابه ذلك من خنوع ومشاركة بالجريمة المنظمة في المنطقة اشير باصابعي متهما وبلا تردد لكل من السعودية – قطر – تركيا – الامارات – الاردن هذه هي المحور الرئيسي المباشر الذي يسير بخطى ثابته نحو انهيار منظومة الشرق الاسلامي من اجل هيمنة الكبار من المستعمرين لثروات المنطقة ومن اجل بقاء الكراسي الخاوية لهذه الدول من الزوال لانها تؤدي دورا لم يتجرأ على اداءه حتى اكثر الدول سقوطا وعمالة ... الدور الكبير لال سلول في السعودية بتغذية الفكر السلفي الوهابي المتطرف عن طريق دعمه جيلا بعد جيلا في مدارس وكليات ومعاهد منذ اكثر من 250 سنة ولازالت فنشأ جيل خطير يكفر كل من يخالفه الرأي ويتمادى بتحليل دمه وعرضه بلا هواده فدفع العالم ثمنا باهضا بجرائم يندى لها الجبين قام بها هؤلاء الشرذمة المدعومة سعوديا بالفكر والمال وانشأت لهذا الامر حواضن في كل اصقاع المعمورة ودنست كل اطراف الكرة الارضية ببكتريا قاتلة لم يجد العالم لحد اللحظة الدواء الناجح للقضاء عليها لاسباب كثيرة سنسلط الضوء عليها في مقالات قادمة ... قطر القرية الصغيرة المنسية استفادت كثيرا من خبرات ال سعود بالبقاء على الكرسي عن طريق دعم هكذا فكر ورعايته واحتضانه كطفل مدلل اينما وجد واينما زرع بذراته التكفيرية وبهدوء بعد ان مدت خطوط علاقاتها التجارية حول العالم الغربي وربطت علاقاتها الوثيقة باسرائيل كي تحمي نفسها من المحاسبة فيما اذا امتد الحريق نحو اطراف تلك القرية فبنت امريكا قواعدها هناك لتنام تلك القرية رغدا من زعزعة المعارضين فتضاربت مصلحة العمالة والتقرب من الغرب بين ال سلول وال حمد ال ثاني فكان صراعا خفيا قاهرا لم يعير الغرب لذلك الصراع اي التفاته مازالت مصالحه تسير على ما يرام فقطر القرية الوادعه الغافية على غاز المنطقة على ضفاف الخليج العربي لم يهدأ لها بال فأخذت تبحث عن عدو لمملكة ال سعود او نقيض على الاقل في الفكر فدعمت الاخوان المسلمين الذين قد يتعارض فكرهم شيئا ما عن سلوك السلف الوهابي التكفيري المؤمن برفض الاخر كليا ... اما تركيا الضائعه بين اوربا الرافضه لها كجزء من منظومتها وبين العالم الاسلامي التي هي جزء منه وحلم الدولة العثمانية فدخلت على الخط وبقوة بين دعم الفكرين السلفي الوهابي التكفيري تسهيلا ونشاطا مقابل المال السعودي فقط ودعم حركة الاخوان المسلمين لان المنظومة الحاكمة في تركيا هي جزء من هذه الحركة التي يعتبرها الغرب معتدلة شيئا ما عن نظيرتها السلفية فأختلطت عليها الاوراق ودعمت الجهتين معتقدة انه بأمكانها تطويع الفريقين لصالها دون ضجيج ... اما الامارات الغارقة حتى اخمص قدميها بحركة عالمية من الانفتاح نحو الغرب وبناء اقتصاد قوي ومقر يتنافس عليه الجميع للكسب لم تبقى متفرجة اطلاقا وهي مستهدفة في اي حال من الاحوال وفي اي وقت لاسباب يطول شرحها بهذه العجالة فأتخذت خطا اخوانيا معتدلا تحتمي به ودفعت الضريبة مالا على حساب دماء الاخرين وهاهي دافعة للضرائب الارهابية ليس الا كي تحمي العرش الاميري ولا علاقة لها بالمنظومة الاسلامية والتطرف بأي شكل من الاشكال ... اما الاردن فلا حول لها ولا قوة الا السير بما يطلبه منها الاب الحنون والراعي لديمومة العرش الملكي كل من امريكا واسرائيل فأين المصالح تتجه يتجهون فصاحب الجلالة مأمورا لاغير ولن يسمح بسقوطه اطلاقا مادام يؤدي واجبه بكل اخلاص ... سوف لن ادخل عمق التحليل بكيفية اتفاق هؤلاء بتقسيم الادوار في الازمة السورية منذ اربع سنوات لضرب محور المقاومة في المنطقة الذي اثقل كاهلهم وحرم النوم من عيونهم فأسرائيل تريد وامريكا تريد وهم يريدون ان يتخلصوا من شيء اسمه المفاعل النووي الايراني والمد الشيعي بالمنطقة على حساب سلفيتهم وتكفيرييهم واما الغرب وعلى راسهم امريكا فيبكون على امن اسرائيل اولا ومصالحهم ثانيا بسبب تعاضم القوة الايرانية في المنطقة فما عليهم الا تكسير اجنحة هذا المحور من غزة مرورا بلبنان وسوريا حتى العراق المعروف ب ( الهلال الشيعي) حينما اطلقوا صفارات انذار خطره القادم قبل سنوات فخلقوا عدة حروب على الجبهة اللبنانية وغزة خسروا المعركة فيها فتوجهوا الى سوريا وشغلوها بعدو جديد اسمه داعش والنصرة والمعارضة الباحثة عن الديموقراطية المزيفة تحت عناوين الحرية والانعتاق من الظلم علنا وماخفي كان اعظم من الشعارات بكثير واربع سنوات تمر على فوضى التغيير في سوريا لم يصلوا الى نتيجة باسقاط النظام الذي راهنوا على سقوطه محور ارهاب الدول الخمسة المذكورة فمنهم من قال السقوط شهرا واخر ثلاثة اشهر ومن قال ستة اشهر وراهنوا على سنة ومددوها سنتين وثلاث واثبت النظام السوري بأنه عصي على السقوط ليمنحهم نشوة الانتصار بدعم ايراني بكل ثقله ولروسي بكل ثقله ولبنانيا عسكريا يقودها حزب الله ومساعدة عراقية لوجستيه على الاقل ... سقطت كل تخرصاتهم فوجهوا للعراق ضربة تأديبية بالاتفاق مع حاضنات الداخل العراقي لداعش واخواتها فسقطت مدينة الموصل وتحركت كرة الثلج لتشمل فوضى خلاقة وتخبط امريكي – اسرائيلي – سعودي – قطري – تركي بحثا عن انتصار ولو كان وهميا فتفاجأ الجميع بفتوى ( الصدمة والرعب ) التي اطلقها السيد السيستاني فأوقف السقوط المدوي الذي يراهنون عليه هو سقوط بغداد وضواحيها وصولا للنجف وكربلاء لتصبح بيدهم اوراق ضغط ليس الا على المحور الاخر فأختلط الامر عليهم بكل اوراقه فأعادوا الترتيب بضربة قاضية لاسقاط المالكي لاسباب كثيرة ومتشعبة اختلطت فيها الامور وتشابكت داخليا ودوليا واقليميا ... ونتيجة التخبط الحاصل بالسياسة الدولية وصراع الاضداد ... كان تبنى مجلس الامن بالاجماع قرارا بموجب الفصل السابع ضد داعش وجبهة النصرة بهدف اضعافهما في العراق وسوريا, وذلك عبر إجراءات تقضي بقطع مصادر التمويل عنهم ومنعهم من تجنيد المقاتلين الاجانب الا نكتة سمجة ارادت امريكا تمريرها على العالم بأنها جادة بايقاف المد التكفيري وحتى موقف روسيا الداعم للقرار كان تكتيكا مابعده تكتيك لاصطياد امريكا بمقلب المقايضات حيث ان روسيا لوحت بأن دول محور الشر التي تتحدث عنهم مقالتنا لدى روسيا كل الادلة الحسية والاثباتات بدعمهم الارهاب وتمويلة بكل ما اوتوا من قوة فالمضحك المبكي ان امريكا ذهبت بعيدا بفرض العقوبات وفق الفصل السابع الذي يفرض على الدول وليس على منظمات قد تدعي انها لها دولة قائمة على الوهم باحتلالها منطقة هنا ومنطقة هناك في سوريا والعراق مركز الصراع الحالي لمصالح العالم مجتمعة ...المادة 41 من ميثاق الأمم المتحدة: " لمجلس الأمن أن يقرر ما يجب اتخاذه من التدابير التي لا تتطلب استخدام القوات المسلحة لتنفيذ قراراته، وله أن يطلب إلى أعضاء "الأمم المتحدة" تطبيق هذه التدابير، ويجوز أن يكون من بينها وقف الصلات الاقتصادية والمواصلات الحديدية والبحرية والجوية والبريدية والبرقية واللاسلكية وغيرها من وسائل المواصلات وقفا جزئياً أو كليا وقطع العلاقات الدبلوماسية ... نعم انه قرار عقيم كمقدميه وداعمية في امم تسيرها امريكا نحو مصالحها وهم لاحول لهم ولاقوة الا التبعية ... اما "اعدام" الصحفي الامريكي جيمس فولي كان رسالة داعشية قوية لامريكا فيما اذا كان حقا اعدم !!! يجب ان لا تتجرأ امريكا وتتنصل عن اتفاقاتها مع محور الارهاب في المنطقة موضوع مقالنا هذا فتسارعت الاحداث واعلن احد وزراء المانيا بلا تردد ان قطر رأس حربة في دعم داعش ورفعت قطر عصى التهديد بالمقاطعة اقتصاديا ان لم تعتذر المانيا وكان لها هذا فعلا ما ارادت من اعتذار من الحكومة الالمانية في اليوم التالي والاغرب من هذا رفعت قطر راياتها بأنها البلد الوديع الذي يبحث عن سلامة اسرى العالم بيد داعش والنصرة واطلقت سراح صحفي امريكي فقد عام 2012 ثيو كيرتيس بعدما قالت قناة الجزيرة التلفزيونية ذات الملكية القطرية إنها جهود من قطر للافراج عنه ليؤكد لنا بالدليل القاطع ان قطر غارقة بمحور الشر والارهاب وكذلك دخول قطر ايضا على اسرى الجيش اللبناني وامفاوضات الجارية لاطلاق سراحهم بوساطتها مع مقاتلين بالداخل السوري حيث ابرمت صفقات مشابهه في الماضي لزوجة ابو بكر البغدادي شخصيا بصفقة اعزاز الششهيرة ... اما تركيا الجزء المهم في المحور فقد نقلت مؤخرا صحيفة «إدينلك ديلي التركية: ان عناصر ما يسمى الدولة الاسلامية " داعش " يجرون تدريباتهم القتالية بقاعدة انجرليك الامريكية في تركيا»

ووفقًا لمصادر في وسائل الإعلام التركي، فإن واشنطن اكتشفت إجراء داعش تدريباتها في الأراضي التركية، وإن إحدي الدول الخليجية تمول هذه التدريبات بمبالغ تصل قيمتها إلى 3 مليارات دولار.

وأكد مسئول عراقي رفيع المستوي، وجود وحدات عسكرية تابعة لداعش بالقرب من قاعدة إنجرليك الأمريكية في تركيا، فيما كان سيزجين تانريكولو النائب التركي بحزب الشعب الجمهوري، قد كشف الأسبوع الماضي عن تورط أربعة من ضباط المخابرات التركية في تدريب مسلحين تابعين لداعش لتنفيذ عملياتها بالعراق..

وأوضحت الصحيفة التركية أن الأربعة ضباط التابعين للمخابرات التركية المتورطين بتدريب مقاتلي داعش، قد تم احتجازهم من قبل الجنود العراقيين والذين أدلوا لهم بهذه الاعترافات بعد القبض عليهم... هذا نموذج بسيط جدا بعد او وجهة اتهامات شبه مؤكده ولشهود عيان اثناء سقوط الموصل شوهدت طائرات تركية تنقل مقاتلين من الداخل التركي الى مطار الموصل من جنسيات مختلفة لدعم داعش بالقبض بقوة على الارض هناك ... بعد كل هذه المقدمة المسهبة نؤكد ان اتهاماتنا لدول محور الارهاب في منطقة الشرق الاوسط لم تأتي من فراغ اطلاقا وسيطول بنا المقام بحثا لو قدمنا كل ما لدينا من ادلة لتثبت تورط تلك الدول وغرقها بدم الانسان في المنطقة من اجل مصالح ضيقة .
اما لعبة جر الحبل بين محور الارهاب وامريكا واسرائيل من جهة ومحور ايران من جهة اخرى فقد خلط الاوراق يوم امس بخبر صاعق عندما قالت وسائل إعلام إيرانية إن طهران اعلنت يوم الأحد 24-08-2014 اسقاط طائرة تجسس اسرائيلية لا يكتشفها الرادار كانت متجهة الى موقع التخصيب النووي في نطنز.
ونقلت وكالة انباء الطلبة الايرانية الرسمية عن بيان للحرس الثوري الايراني قوله "الطائرة التي أسقطت كانت من نوع الشبح الذي يتفادى الرادار واستهدفت اختراق المنطقة النووية المحظورة في نطنز... لكنها استهدفت بصاروخ ارض جو قبل ان تتمكن من دخول المنطقة... نعم صراح دولي لا يهدأ يسير بخطى ثابته احيانا ومتعثرة احيانا اخرى حيث يخلط المتصارعون الاوراق بين الحين والاخر حسب المواجهة بينهما سريا وعلنيا وابناء المنطقة تدفع ثمنا غاليا لذلك الصراع ومن يدري قد نفاجأ بأحداث اخطر مما تجري الان قد تصل صراعا اكثر دموية او تقاسما مصلحيا يؤدي بنا لانهيار وتقسيم دولا للسيطرة على ثروات شعوبها المغلوب على امرهم ... الايام القادمة تحمل لنا الكثير.



#سليمان_الفهد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل بدأت ملامح تقسيم العراق؟
- المهمش أوباما يبحث عن مصيره المفقود قي العراق.
- دهاليز النجف هي التي اقصت المالكي ( 2 )
- دهاليز النجف هي التي اقصت المالكي.
- مهلا... لم تنتهي فصول المؤامرة بعد.
- الانتخابات العراقية وفساد احزابها وقرار الفوز امريكيا - ايرا ...
- الوجه القبيح لاصدقاء الفيس بوك
- شوقي مسلماني وإيقاع الروح في حالاتها الكثيرة
- شوقي مسلماني: الصوت وإحالات ترسمها القصيدة
- التأمّل العالي في شِعر شوقي مسلماني
- جورج أليوت ودانييل ديروندا
- السياب : الإنسان والقضية
- صدق البعثيون وكذبت حكومة المالكي
- اغتصبوا عبير فلم تهتز شواربكم !
- معارضو الامس هم حكام اليوم
- متى يخرج العراق من النفق المظلم ؟


المزيد.....




- سلمان رشدي لـCNN: المهاجم لم يقرأ -آيات شيطانية-.. وكان كافي ...
- مصر: قتل واعتداء جنسي على رضيعة سودانية -جريمة عابرة للجنسي ...
- بهذه السيارة الكهربائية تريد فولكس فاغن كسب الشباب الصيني!
- النرويج بصدد الاعتراف بدولة فلسطين
- نجمة داوود الحمراء تجدد نداءها للتبرع بالدم
- الخارجية الروسية تنفي نيتها وقف إصدار الوثائق للروس في الخار ...
- ماكرون: قواعد اللعبة تغيرت وأوروبا قد تموت
- بالفيديو.. غارة إسرائيلية تستهدف منزلا في بلدة عيتا الشعب جن ...
- روسيا تختبر غواصة صاروخية جديدة
- أطعمة تضر المفاصل


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سليمان الفهد - محور الارهاب في الشرق الاوسط