أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - -مجدى خليل- .. ورجال ساويرس !!!!















المزيد.....

-مجدى خليل- .. ورجال ساويرس !!!!


مجدى نجيب وهبة

الحوار المتمدن-العدد: 4552 - 2014 / 8 / 23 - 13:04
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


** من حق أى إنسان أن يدافع عما يراه صوابا للتعبير عن وجهة نظره .. ولكن عليه أن يدافع بالحق وليس بالباطل حتى لا يفقد ثقة القارئ ، وثقته فى نفسه .. وأن يكون دفاعه مبنى على أسس راسخة لا تقبل التشكيك أو التأويل !!!..

** عندما تعرضت لإنتقاد رجل الأعمال "نجيب ساويرس" .. لم يكن إنتقادى بدوافع شخصية أو علاقة ما تربطنى بإسم ساويرس ، أو دوافع للمنافسة .. فالحمد لله إننا على فضاض الكريم ، نملك قلمنا والستر والرضا .. وإنما وجدنا أن هناك خطورة على الأمن القومى المصرى وعلى الدولة .. وهناك مخططات يتم تنفيذها وسيناريو يشارك فيه إعلام رجل الأعمال دون أدنى خجل أو مشاعر وطنية .. فقد لفتنا نظر رجل الأعمال فى أكثر من مقال لما تقوم به قناة "أون تى فى" من تحريض ضد الوطن والدولة والجيش المصرى .. وكذلك جريدة المصرى اليوم من خلال الحملة الشرسة التى قادها مجدى الجلاد حتى أسقط الدولة وأسقط الشرطة وحجم دور الجيش ، بعد أن صادر دور المؤسسة العسكرية فى الدفاع عن الوطن ومواجهة الإخوان المسلمين الذين ما يجدوا إلا صحيفة المصرى اليوم لنشر بذاءاتهم وتهديداتهم التى دأب مجدى الجلاد على نشرها .. بل أنه فى إحدى مقالاته طالب بهدم معبر رفح والسماح للشعب الغزاوى ومنظمة حماس بالعبور إلى الأراضى المصرية .. رغم أن المؤامرة كانت واضحة ومعلنة وإسقاط الدولة يسير على خطى المخططات الأمريكية .. كما أننا نتذكر أنه طالب بالسماح بعبور سفينة "الحرية 2" القادمة من تركيا ، التى كانت محملة بشحنات البضائع إلى قطاع غزة .. ورفضت معظم الموانى إبحارها بعد تهديد الجانب الإسرائيلى بضربها إلا أن مجدى الجلاد كان يرى إبحارها من موانئ مصر إلى قطاع غزة كنوع من التحدى والمواجهة بين الجيش الإسرائيلى والجيش المصرى ...

** فى مقال بعنوان "الحرب الموجهة ضد ساويرس" .. بقلم الناشط والكاتب مجدى خليل .. يقول الكاتب فى مقاله ((فى الحقيقة أن معركة عبد الرحيم على ضد ساويرس هى معركة كاشفة لأمور شتى، فهى معركة رجال جمال مبارك ضد ساويرس، فغير مسموح لساويرس أن يرشح شخصيات محترمة على قائمة حزبه فى مجلس الشعب القادم،وغير مسموح له بأن يحصد حصة فى هذا المجلس ، لأنهم يريدون عودة دولة الحزب الوطنى بكل ما فيها من فساد وشللية . المعركة كشفت كذلك التخطيط الذى يراد به مستقبل مصر، هم يعرفون أن ساويرس وطنى ولكن المطلوب تركيعه سياسيا واقتصاديا... باختصار المطلوب أن يدفع الجزية ويتخلى عن السياسة .. إن عائلة ساويرس هى أكثر مجموعة أعمال فى مصر تعرف المسئولية الأجتماعية لرأس المال على خطى مؤسسات الأعمال العريقة فى الغرب،ولهذا ساهموا بدور وطنى متميز نذكر على سبيل المثال وليس الحصر:-

شركات ساويرس تشغل عشرات الآلاف من الشباب ومصدر دخل لمئات الآلاف ..
مؤسسة ساويرس أنفقت عشرات الملايين على مؤسسات إعلامية وصحفية مصرية للدفاع عن مصر فى مواجهة الهجمات الظلامية عليها، منهم عبد الرحيم على نفسه، مع العلم أن كل هذه المؤسسات الإعلامية والصحفية يملكها مسلمون ..
مؤسسة ساويرس تنفق حتى على مسابقات حفظ القرآن الكريم بدون حساسية أو تعصب ..

** ثم يختتم خليل قصائد شعره بالمديح فى رجل الأعمال بهذه الفقرة السيئة التى تقول ((بالمناسبة ساويرس حساس جدا بشأن مساعدة أى شئ قبطى أو مسيحى،ولهذا ذهبت كل هذه المساعدات إلى مؤسسات يملكها مسلمون وإلى شخصيات مسلمة .. إذن لا نقاش حول وطنية عائلة ساويرس، وعلى الدولة المصرية وقف الحملة الهجومية عليهم،فالخاسر الأكبر من أستمراها هى مصر بالدرجة الأولى )) ..

** نكتفى بهذا الإقتباس من مقال أ.مجدى خليل ، ولنا بعض الملاحظات :

** أولا .. يقول مجدى خليل أن هناك حرب يقودها عبد الرحيم على بزعم أنه من رجال مبارك ، ضد رجال ساويرس حتى لا يصلوا إلى البرلمان وحتى يتيح الفرصة لرجال مبارك للعودة للبرلمان والحكم ..

** إنها نفس نغمة الإخوان المسلمين حتى تخلى الساحة السياسية لهم ، ويبتلعوا الوطن بمن فيه .. وأذكر الكاتب مجدى خليل أن ذلك المخطط الإخوانى قد فشل ، فليس كل رجال مبارك فاسدين ، بل معظمهم رجال شرفاء .. وهناك نماذج كثيرة جدا لم يكن لها هدف إلا حماية الدولة المصرية ..

** يعود الكاتب بنفس النغمة التى سعى إليها نجيب ساويرس ورجاله .. فقد قدموا أنفسهم للشعب على إنهم جبهة الإنقاذ الوطنى ، وكانوا يجتمعون بجماعة الإخوان سرا .. وقد رأينا عمرو موسى الذى هرول إلى منزل أيمن نور لمقابلة خيرت الشاطر سرا ، وخرج من باب الجراج ، ولكن أيمن نور كان يجهز له مفاجأة ، فقد تم تصويره وفضحه على أنه أحد رموز جبهة الإنقاذ .. ثم رأينا السيد البدوى وحمدين صباحى ومحمد أبو الغا وخالد على والغزالى حرب .. كل منهم يهرول إلى الإخوان سرا ، ويرتبط بعلاقات معهم .. كما سمعنا فى الشريط المسجل بين وحيد عبد المجيد وعصام العريان .. وكما سمعنا فى الإتصالات التى كانت تتم بين محمد البرادعى والإخوان المسلمين وأمريكا وجماعة 6 إبريل وكفاية والوطنية للتغيير ، للتحريض ضد الجيش وإفتعال الأزمات والمظاهرات ليس لصالح الوطن ، بل لصالح الإخوان الإرهابيين ..

** شاهدنا العلاقة التى تربط رجل الأعمال بالسيناريست علاء الأسوانى وعضو البرلمان السابق عمرو حمزاوى ، ووزياد العليمى ، ومصطفى النجار الذى تربطه علاقة بمحمد عادل وأحمد ماهر وعلاء عبد الفتاح وأسماء محفوظ ونواره نجم وإسراء عبد الفتاح وبلال فضل وجورج إسحق ..

** هذه بعض النماذج التى يرتبط بها رجل الأعمال نجيب ساويرس .. فهل يصلح أى فرد من هؤلاء لكى يكون بواب على باب إحدى العقارات المتهالكة فى حى شعبى ؟ .. هل هؤلاء وغيرهم الكثير الذين ربما لا أتذكرهم ، يصلحون أن يكونوا رجال مصر أو يمثلوا برلمان مصر القادم ؟ ... سأترك القارئ لكى يعرف حقيقة رجال ساويرس العظماء .. وأعتقد أن الشعب المصرى أطلق على كل هؤلاء بعد فشلهم فى الوقوف ضد الإخوان إسم "جبهة الخراب" ...

** يقول مجدى خليل أن مؤسسة ساويرس أنفقت عشرات الملايين على مؤسسات إعلامية وصحفية للدفاع عن مصر فى مواجهة الهجمات الظلامية عليها ، منها عبد الرحيم على نفسه .. مع العلم أن كل هذه المؤسسات الإعلامية والصحفية يملكها مسلمون ..

** وللرد على ذلك .. أقول له ، نعم هناك جريدة المصرى اليوم الإخوانية التى شاركت فى تخريب مصر إبان نكسة 25 يناير بفضل نشاط رئيس التحرير مجدى الجلاد ، فكانت مقالاته مديح فى الإخوان وتدمير فى الجيش المصرى والدولة حتى إحتل الإخوان مصر .. فترك مجدى الجلاد المصرى اليوم بعد حصوله على المكافأة وإنتقل إلى جريدة أخرى هى الوطن بعد أن إنتهى دوره المخطط له ...

** كما يمتلك رجل الأعمال قناة "أون تى فى" ، وترك الحرباء المدعوة "ريم ماجد" تصول وتجول وتدمر فى الجيش والدولة ، كما ترك المدعو "يسرى فودة" القادم من قناة الجزيرة ، وكان له دور فى تلميع شباب 6 إبريل والإشتراكيين الثوريين وكل الفوضويين الذين أطلقوا عليهم شباب الثورة .. حتى كادت مصر أن تنتهى ، لولا يقظة الشعب المصرى وعودة الجيش إلى مساره الطبيعى بقيادة البطل الفريق "عبد الفتاح السيسى" الذى تنبه إلى حجم المؤامرة الكبرى التى تتعرض لها مصر ...

** هذا هو إعلام رجل الأعمال .. إعلام عاهر ومتآمر لإسقاط مصر .. فيمكن للسيد مجدى خليل سؤال رجل الأعمال لماذا ؟ .. وقد أعطتك مصر الكثير حتى أصبحت ملياردير ..

** ثم يتحدث مجدى خليل عن مشاريع الملياردير وشركاءه التى تساهم فى رفع مستوى الدخل بالإستثمارات التى كانت تجلبها الى البلد وبعلاقاتهم مع الكثير من البنوك العالمية التى تثق فى قدرتهم على السداد فكانت تمنحهم الاموال اللازمة للمشروعات وهى مطمئنة ..

** وهنا .. دعونى أتساءل ، أى مشاريع يتحدث عنها الأخ مجدى خليل .. إنها مشاريع موبايلات التى تسببت فى خراب العلاقات الأسرية بعد أن تقلصت ، وإكتفى الأقارب والأصدقاء بالمحادثات التليفونية وفقدنا الزيارات العائلية والتراحم وصلة الرحم بين الإخوات .. هذا علاوة على المليارات التى يدفعها مستخدمى هذه الموبايلات ، وقد أصبحت مباحة للجميع بعد أن وصل سعر خط التليفون المحمول إلى مبلغ 2 جنيه ليصبح فى متناول أولاد الشوارع وهم يستخدمونها فى الإتصال العشوائى بأى أرقام .. وإذا تصادف أن يكون صاحب الرقم سيدة أو فتاة ، فسوف تتعرض لبذاءات ومعاكسات وألفاظ سوقية لا حدود لها .. والسبب فى هذا الإنفلات هو تركيب خطوط المحمول .. بل أن معظم الجرائم تتم عن طريق المحمول ، ثم يتم إلقاء الشريحة فى القمامة لأنه غير مسجل .. هذه هى مشاريع رجل الأعمال نجيب ساويرس ..

** يقول الكاتب مجدى خليل وكأنه يفتخر بما يقوله أن مؤسسة ساويرس تنفق على مسابقات حفظ القرآن الكريم بدون حساسية أو تعصب .. وهنا لدى بعض الملاحظات ..

** هل يوجد فى مصر رجال أعمال مسلمين يهتمون بالأطفال الأقباط ويراعون حفظهم لدروس مدارس الأحد وقراءة الإنجيل وإعطاؤهم جوائز .. أعتقد أنه نوع من المسخ والتماحيك .. فليس مقبولا أن تقوم عائلة ساويرس بذلك .. وليس معنى ذلك إننى ضد الوحدة الوطنية ، ولكن ما شأن ساويرس وعائلته بحفظ الأطفال للقرآن الكريم .. فهذا هو شأن مؤسسة الأزهر وليس شأن رجال الأعمال أو عائلة ساويرس ..

** أما أعجب ما قاله "مجدى خليل" عن ساويرس .. أنه حساس جدا بشأن مساعدة أى شئ قبطى أو مسيحى،ولهذا ذهبت كل هذه المساعدات إلى مؤسسات يملكها مسلمون وإلى شخصيات مسلمة ..

** فهل يمكن لأى قارئ سواء كان قبطى أو مسلم أن يقرأ تلك العبارة إلا ويقف أمامها طويلا .. ويتساءل ، ماذا يعنى ذلك ؟ .. هل يعنى خوف من شئ ما ؟ .. أم يعنى تحيزه وإهتمامه بطرف ضد الأخر ؟.. أم يعنى فى نظر كاتب المقال أنها قمة العدالة وقمة الوطنية التى يجب أن نشيد بها ونشيد برجل الأعمال ...

** أخيرا .. إن الخلاف القائم هو بين عبد الرحيم على ونجيب ساويرس .. ولكن يبدو أن الكاتب مجدى خليل جعل الخلاف بين عائلة ساويرس وعبد الرحيم على ..

** فى النهاية .. ليس لنا إلا قولا واحدا (( مصر فوق الجميع )) !!!



#مجدى_نجيب_وهبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فساد ومهازل الأحكام القضائية فى مصر !!!
- هل تعود مصر إلى الوراء ؟؟!!!..
- صراع الديناصورات .. لتدمير الدولة المصرية !!! (الحكومة – الق ...
- الملياردير -ساويرس- يهدد -عبد الرحيم على- !!!!
- أمريكا .. وورثة الإخوان المسلمين !!!
- من مذكرات -ظاظا- على مسرح رابعة العدوية !!!
- -مناهج أزهرية- تحرض على الرئيس والجيش والأقباط !!!
- -شيخ الأزهر- يواصل هجومه على الكنيسة المصرية !!!
- الخيط الرفيع بين المستشار -إدريس- و-خيرت الشاطر- !!!!
- (الديب) .. ونحانيح نكسة 25 يناير !!!
- مصر تحتفل بعيد الفطر المبارك !!!
- أين أقباط العالم مما يحدث للأقباط؟؟؟!!!
- بعد 30 يونيو .. -مصر بلا إرادة- !!!!
- 62 عاما .. بين 23 يوليو و30 يونيو !!!
- -السيسى- فى مواجهة -جنرالات الداخلية- !!!
- -هنية السفاح- .. و-ناصر الأسطورة- !!!
- -الجرف الصامد- .. الخديعة الكبرى لتوريط مصر !!!!
- يصرخون على قتلى غزة .. ويهللون لقتل الأقباط !!!
- -الرئيس- .. وخفافيش الظلام !!!
- هل العدالة عمياء أم معصوبة العينين ؟؟!!!


المزيد.....




- لافروف يتحدث عن المقترحات الدولية حول المساعدة في التحقيق به ...
- لتجنب الخرف.. احذر 3 عوامل تؤثر على -نقطة ضعف- الدماغ
- ماذا نعرف عن المشتبه بهم في هجوم موسكو؟
- البابا فرنسيس يغسل ويقبل أقدام 12 سجينة في طقس -خميس العهد- ...
- لجنة التحقيق الروسية: تلقينا أدلة على وجود صلات بين إرهابيي ...
- لجنة التحقيق الروسية.. ثبوت التورط الأوكراني بهجوم كروكوس
- الجزائر تعين قنصلين جديدين في وجدة والدار البيضاء المغربيتين ...
- استمرار غارات الاحتلال والاشتباكات بمحيط مجمع الشفاء لليوم ا ...
- حماس تطالب بآلية تنفيذية دولية لضمان إدخال المساعدات لغزة
- لم يتمالك دموعه.. غزي مصاب يناشد لإخراج والده المحاصر قرب -ا ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - -مجدى خليل- .. ورجال ساويرس !!!!