اختراع الناتو للقاعدة وداعش والعدو الشيوعي لنهب اموال دافع الضرائب والبلطجة لنهب ثروات الشعوب؟

احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية
(Ahmad Saloum)

الحوار المتمدن-العدد: 4549 - 2014 / 8 / 20 - 23:37
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    

- مفتي ال سعود يعتبر داعش والنصرة العدو الاول للاسلام ..اخر نكتة ..على مين يا خيشة ولاحظوا ان قناتي العربية والجزيرة تستخدم تعبير "الدولة الاسلامية " وليس داعش بينما نقلت تعاريفها فورا بخصوص العراق من جيش المالكي الى جيش العبادي..داعش والنصرة اختراع سعودي قطري وباوامرا امريكية وكل البنية التحتية الارهابية لال سعود وثاني تصدر لهم منايك الاسلام الانحطاطي من السعوديين والشيشان والتوانسة والليبيين والاخوانجية..فعلى مين ياخيشة ..ولكن السؤال هل تجاوزت داعش الدوائر الحمراء التي حددها لها الناتو ام انها تلعب دور الفزاعة لاعادة تشديد احتلال العراق وتفكيكه؟؟؟؟

- وجهة نظر الحادية..مهمة انه لو كان اله للكون فهو ليس مرسل كتب وشرائع الارهاب الوهابية والصهيونية والصهيونية المسيحة الامريكية؟؟انه اكثر وعيا من خرافاتهم وخزعبلاتهم وانه مع الفكر التقدمي الشيوعي لأنه خلاصة العلوم الحديثة و عصارة اخلاصها للعدل والحق والانسان انظر الى الرابط التالي:
https://www.youtube.com/watch?v=vLeaPWQc0jQ

- اخترع الناتو والسي اي ايه القاعدة وجنت لوبيات الصناعات العسكرية اموالا اسطورية من دافع الضريبة الامريكي ونهبت اغلب بلدان العالم بالبلطجة بعد 11 سبتمبر 2001
واليوم تخترع عبر ال سعود وثاني ونهيان ايضا داعش لتعتبرها تهديدا على العالم كما اوهمت شعوبها بخطر الشيوعية وبعدها القاعدة واليوم داعش بينما كانت الشيوعية لاتشكل اي خطر فان القاعدة وداعش هما م اختراع الناتو والسي اي ايه ولوبيات سلطة رأس المال الامريكي كشركة ارامكو الامريكية وعائلة روكفلر التي تحكم محمية قطر واسلامها الاخوانجي الصهيوني..اما العرب فهم يدفعون فاتورة قتل عبثي لانهاية له وبالملايين في العراق وسورية والجزائر ولبنان وفلسطين و حتى افغانستان

- تعليق على اخوانجي مصري عبودي يتهم يزيدية بشرفها لانها هربت من الدواعش الصهاينة :
الاخوانجي لايعرف الشرف لان تنظيمه تأسس على يد مخابرات النازية الالمانية وبامكانك ان ترى سيدهم حسن البنا وهو يقبل يد ملك ال سعود اي ان سيدهم ليس اكثر من قواد للبترودولار ..وشريعتهم تقوم على الدعارة ولكن بلباس شرعي..فقط عند العرب: القواد الاخوانجي والقحبة الاخوانجية المباعان لمحمية ال ثاني الصهيونية يتباهيان بشرف الخيانة والعمالة والدعارة الحقيقية الاسلامية الوهابية

- لجوء الاخوان المسلمين للارهاب دليل هامشيتهم وفضيحتهم بعد سنة
الشعوب المخبولة بعد فترات طويلة من الاستبداد تنتخب قتلتها ومن دمر حياتها مع الانظمة المستبدة..وهذا ما حصل في مصر ..بعدها تظاهر ثلاثون مليونا ليسقطوا حكم الاخوانجية النازيين..وابتلوا بحكم السيسي لان مقاليد الامور يمسكها الغزاة في تل ابيب وواشنطن ..فاداروا انتخابات امام شعب لم يعرف السياسة طوال ستة او سبعة عقود..برلمان ليبيا ازاحهم لانه اكتشف ان مافيات مصراته هم حصان طروادة للغزاة..المغرب هي حظيرة للموساد والسي اي ايه ومن الطبيعي ان ينتخب شعب تديره مساجد - حظائر الغزاة الاخوانجية .. اما الشعب الجزائري فقد اقتلهم وانتخب بوتفليقة لانه اكتشف المشروع الاجرامي الفاشي للاخوانجية والاسلاميين..وسوريا لايوجد لهم حاضنة الا في عدة مدن معروفة بانعدام ثقافة اهلها وارتباطها عبوديا بمحميات الخليج كادلب وجسر الشاغور وبعض حمص ودوما..الشعوب لانها مخبولة بعد فترات حكم الطغاة كانت تنتحر وستظل لسنوات تنتحر حتى ترمي الاسلاميين الفاشيين الممولين من العائلات الظلامية ال ثاني وسعود في مكبات الزبالة
لاتنسى ان الشعب الالماني انتخب النازيين وعلى رأسهم هتلربعد سنوات من معاهدة فرساي والظلم والاستبداد والمهانة التي فرضت على المانيا من اوروبا المنتصرة ..وعندما انتخبه وهو الذي مخابراته اسست الاخوان المسلمين اعطى الشعب الالماني الخراب والموت والبشرية اكثر من اربعين مليون ضحية
- ......................
- لييج – بلجيكا
- اب 2014
- ................

#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل