الاستشراق الوهابي الصهيوني من خلال تبني ابن تيميه والمودودي والقرضاوي وابن باز وفكر الاخوانجية الانحطاطي السعودي القطري؟

احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية
(Ahmad Saloum)

الحوار المتمدن-العدد: 4524 - 2014 / 7 / 26 - 14:14
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

- هل يستطيع ان يتحدث ادوارد سعيد مثلا عن دور البترودولار وتنميطاته الوهابية العنصرية لتفتيت العرب وتمهيدهم لقبول الاحتلال؟؟؟؟فعن ماذا كتب ؟وماهو سقف كتابته؟؟؟ثمة شيء ينبغي استكمال ..هناك حلقة مفقودة :بين الاستشراق الغربي والاستشراق الاسرائيلي والاستشرق الوهابي فمن يكتب عنها..كم مفكر وكم رسالة دكتوارة نحتاج لنلقي الضوء على الظلامية الاسلامية الوهابية الاستشراقية لداعش والنصرة والكر ومخابرات الانظمة العربية ولاسيما العسكري منها

- عندما ترفص الشعوب العربية والاسلامية ان تتلقى اي شيء من محميات الاعراب الصهيونية اي محمية قطر ومحمية الامارات ومحميات الكويت والبحرين وال سعود وتتوجه لاقفال مصالحهم وسفاراتهم وتعدم من يتلقى التمويل منهم شيوخا وقادة فان العرب يكونوا قد بدٍاؤوا اول خطوة لتحرير انفسهم و اوطانهم وتحسين احوالهم

- مجرد كتابة ادوارد سعيد مقالات له في جريدة الحياة الصهيونية ينسف الكثير من مصداقية كتابته عن الاستشراق..اذا لم يكتشف ان هذه الجريدة لعائلة ال سعود وكل تنميطاتها استشراقية عنصرية ولكن من داخل الاسلام وعملاء السي اي ايه كابن باز والقرضاوي والمودودي وسائر قطيع الكتاب والشيوخ السلفيين..


Oussama Sleiman سعيد كان أحيانا مفرطاً في الانفتاح والتسامح، وكان يعزف مع فرقة اسرائيلية. ولكنه يبقى اوريجينال. قلّ نظيره ونقديته..
وربما اراد ان يستفيد من كل المنابر لإيصال صوته..لا ننس كم كان وضعه حرجا في اميركا التي حولت وسائلها ألإعلامية كل مقاومة الى ارهاب..


Ahmad Saloum اتناول المسألة منهجيا اي حول عدم التهاون في المقاييس العلمية واستدلالها من عملاء واشنطن كال سعود وثاني ونهيان وصباح وانهم لايمكن ان ينشروا ثقافة الا اذا كانت استشراقية عنصرية ولكن باستكما توزيع ادوار الاستشراق كما الصهيونية فالوهابية ..يعجبني سمير امين وعدم تهاونه البحثي وجرأته التي تصل الى مكانه لايمكن تخيلها واستثنائية

- حتى سيرة نبيهم تأتي بشكل عنصري فهناك دائما تركيز على الدين فجارك اليهودي وقبائل الاسلام وقبائل الكفرة نفهم هذا يتماشى مع سلطة قبلية همجية بدائية لاعلاقة لها بأي عصر ومدنية وان كل ما حصل في حاضرة الامويين والعباسيين كان نمطا من داخل المجتمع التراكمي الحضاري فدمشق وبغداد كانت مراكز حضارية ولا علاقة له بأي دين..ليس صدفة ان سلطة غاشمة وكيلة للغزاة الصهيو امريكان من تروج خطابا عنصريا مقيتا وتسرد بلا ملل وبملايين الصيغ ما يناسب تشويه الوعي وعدم ايصال الشعوب الى العدو الحقيقي الصهيو امريكي وهابي ومن لف لفهم

- لاحظوا ان تركيا الاسلامية كانت في اوج تجارتها مع اسرائيل العام الماضي في كل تاريخها ولم تقطع علاقاتها مع اسرائيل ولم تقلصها وكذلك محميات الخليج الاعرابية كقطر و الامارات وال سعود وثاني ولم تقطع مصر ولا تونس ولا المغرب علاقاتها ومصالحها مع اسرائيل..حكام الاسلام والعرب يلقمون الناس تصريحات غاضية كاذبة ان فلقت حالها..اما الشيوعيين واليسار الامريكي الجنوبي فقد قطع علاقاته و ...حملات تضامن و الخ
عاجل : عن موقع النسر الاحمر للجبهة الشعبية
ردا على العدوان الاسرائيلي على غزه فقد اعلنت رئيسة جمهورية الارجنتين كريستينا كريشنير ان كل مواطن من اصل اسرائيلي ومن ذوي الجنستين يقوم بالخدمه العسكريه في اسرائيل ستسقط عنه الجنسيه الارجنتينيه ...

- كل ما يحتاجه الشعب الفسطيني هو السلاح ..فقط مرروا السلاح الى فلسطين المحتلة في الضفة وغزة وحيفا ويافا وسنتكفل باسرائيل ستنتهي بكل سهولة وسنقطع معها كل ذيولها الاستعمارية والافقارية للعرب اجمعين

- الشرموطة اشرف من خالد مشعل مع احترامنا للشرموطة واحتقارنا لمشعل.. مشعل شخصية سيكوباتية تعلف ليلا نهارا من عواصم اطلسية لاهم لها الا تدمير الشعوب العربية ..يعلف من الدوحة وانقرة و الكويت ماذا يمكن ان ننتظر منه؟؟؟؟؟؟

....................
لييج - بلجيكا
تموز 2014
..............

#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل