أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - الحسن زهور - نحو مفهوم جديد للأدب المغربي الحديث















المزيد.....

نحو مفهوم جديد للأدب المغربي الحديث


الحسن زهور
كاتب

(Zaheur Lahcen)


الحوار المتمدن-العدد: 4547 - 2014 / 8 / 18 - 08:13
المحور: الادب والفن
    


ذ.الحسن زهو ر
نحو مفهوم جديد للأدب المغربي الحديث

يطرح مفهوم " الأدب المغربي الحديث" الغالب على معظم الكتابات الأدبية و النقدية في المغرب و باقي بلدان شمال إفريقيا و الشرق الأوسط ، إشكالية ترتبط بالايديولوجيا السائدة، و بالعقلية الثقافية المهيمنة، و بالخلفيات الفكرية التي ما زالت تتحكم في منظور الكتاب و المثقفين المغاربة إلى أدبهم المغربي، و هي نفس النظرة التي تكرسها المنابر و المؤسسات الثقافية في هذه البلدان المهيمنة على إنتاج و إعادة إنتاج الثقافة العربية . فالايديولوجيا المهيمنة في الساحة الثقافية و الأدبية و الفكرية بالمغرب ما زالت تتعامل مع مفهوم الأدب المغربي بنفس الايديولوجيا و بنفس النظرة السياسية المهيمنة في الستينات و السبعينات من القرن الماضي، و كأن الأدب المغربي الحديث لا يمثله إلا وجه واحد و وحيد هو وجهه العربي أي المكتوب بالعربية، و كأن الأدب الأمازيغي المغربي المكتوب منذ السبعينات من القرن الماضي لا يمثل الأدب المغربي في شيء و لا ينتمي إليه، و كأن هذا التراكم في الكتابات و في الإبداع الأدبي بالأمازيغية وفي أغلب المجالات الأدبية لا يصنف ضمن الأدب المغربي الحديث حسب المنابر و المؤسسات الثقافية و الأدبية بالمغرب ، و بقي مفهوم الأدب المغربي محصورا في الأدب المكتوب بالعربية.
و كان من المفروض أن يتغير مفهوم الأدب المغربي منذ السبعينات من القرن الماضي ليشمل الأدب المغربي بمفهومه الواسع و ليس بمفهومه الايديولوجي الذي يحتفي بنوع من الأدب هو المهيمن و هو المكتوب بالعربية و أحيانا يتم الالتفات إلى الأدب المغربي المكتوب بالفرنسية ككتابات محمد خير الدين، وعبد الكبير الخطيبي و عبد اللطيف اللعبي و الطاهر بنجلون و غيرهم...في حين بقي الأدب المغربي المكتوب بالأمازيغية أدبا غير شرعي لم يعترف بعد كأدب مغربي من طرف المؤسسات و المنابر الثقافية و الأدبية المهيمنة. فمنذ الدواوين الشعرية الأولى مثل " أمنار " لمحمد أمزال سنة 1968 (1)، و دواوين " إموزار" 1974 (2)، و " إسكراف"1978(3) و التى وصلت الآن إلى أكثر من 130 ديوان في سوس وحدها، إضافة إلى المجموعة القصصية الأولى " إماراين"1988 (4) ، و ما تلتها من إصدارات وصلت الآن إلى أكثر من 50 مجموعة قصصية في المغرب، إلى جانب الإنتاج الروائي و المسرحي و أدب الأطفال ، فرغم كل هذا الكم الذي عرفه الأدب المغربي المكتوب بالأمازيغية ما زالت النظرة الايديولوجية المتحكمة الآن في الساحة الثقافية و الأدبية هي نفسها المتحكمة منذ الثلاثينات و الأربعينات من القرن الماضي، أي النظرة التي لا ترى في الأدب المغربي إلا وجهه المكتوب بالعربية و ما عداه غير شرعي من وجهة نظرها الايديولوجية.
فإذا تتبعنا مسار هذا المنظور الايديولوجي إلى الأدب المغربي سنتتبع مسار منظور فرض في الساحة الثقافية و الأدبية المغربية فرضا و أجمع عليه غالبية الكتاب و أغلب المنابر و المؤسسات المنتجة و المتحكمة في الثقافة المغربية، مدعومة إن لم نقل مفروضة من المؤسسات و المنابر الثقافية و الأدبية من مصر و لبنان و سوريا و العراق ، و الآن من الإمارات العربية و لبنان.. أي هيمنة ايديولوجية الفكر القومي العربي بوجهيه السلفي و اليساري على الأدب المغربي في صراعه أولا مع الأدب المغربي المكتوب بالفرنسية، ثم مع الثقافة الأمازيغية باعتبارها في نظر هذا الفكر الايديولوجي ثقافة تدنس نقاء الثقافة المغربية المكتوبة بالعربية، يقول محمد شقرون عن هذا الصراع في فترة الستينات و ما بعدها : " و لقد كان في هذه المرحلة من الصعب الكلام باللغة العربية عن المغرب – عن الدولة الوطني ككيان و كثقافة- ..إلا انطلاقا من التصور المهيمن على الحقل الثقافي أي انطلاقا من " الأمة العربية" أو " الإسلامية" و الوحدة العربية. هذا المرجع الأخير المحدد في أخر المطاف لكل إنتاج ثقافي معرب كان هو المعيار الرئيس للتنديد بمفهوم الثقافة المغربية أو المغاربية ، و بهذا الحقل الثقافي التحتي ، بمبرر أنه ينتج بلغة المستعمر و يساهم في " تكريس الهيمنة الثقافية للغرب" "(5) ص 136. فمحاربة الهيمنة الثقافية للغرب هو فقط تكريس هيمنة شرقية في المغرب ، أي استبدال هيمنة ثقافية غربية بهيمنة ثقافية شرقية، أما بناء الثقافة المغربية بهويتها المغربية المتعددة و المنطلقة من ثقافة و حضارة و تاريخ المغرب فلم ينطلق إلا مع الحركة الثقافية الأمازيغية مع نهاية الستينات من القرن الماضي و هو ما جر عليها حربا ضروسا من طرف ممثلي الثقافة الشرقية بالمغرب و المهيمنين على الساحة الثقافية و الأدبية، و هو ما سينعكس في ردود أفعالهم النتشنجة كان آخرها موقفهم السلبي اتجاه حركة التاريخ التي تتجه نحو تصالح المغرب مع ذاته و مع هويته، هذا الرد السلبي عكسه ما يسمى ب "البيان الديموقراطي "(6) بمفهوم أصحابه ، يعارضون فيه ترسيم اللغة الامازيغية في الدستور الجديد الذي سيصوت عليه الشعب المغربي سنة 2011.
فما زال المفهوم الاصطلاحي ل " الأدب المغربي الحديث " بعد أن أزاح عنه ذلك المكتوب بالفرنسية و أخرجه من إطاره الشرعي، مازال مفهوما لم يراوح الهيمنة الشرقية إلى اليوم، أي أنه محصور في الأدب المغربي المكتوب بالعربية فقط رغم المتغيرات الكبيرة و الأساسية التي مست الحياة الثقافية و الأدبية المغربية الآن .
تعكس أغلب الإصدارات التي تصدر عن المنابر و المؤسسات الثقافية في المغرب و شمال افريقيا أو في الشرق في حديثها عن الأدب المغربي الحديث هذا التصور الأحادي الذي يحصر الأدب المغربي في ذلك الأدب المكتوب بالعربية فقط، و يمكن أن نعطي عينة حسب التسلسل التاريخي لبعض من هذه الإصدارات:
1- يمثل كتاب " الأدب المغربي الحديث" (7) الصادر سنة 1984 للكاتب و الناقد عبد الرحمان طنكول، و هو أول كتاب ( في اعتقادي) مخصص لبيبلوغرافيا شاملة لما صدر من كتب أدبية و نقدية بالمغرب ما بين 1960 و 1984. ففي المقدمة التي وضعها الناقد للكتاب تستوقفنا مفاهيم مثل " الأدب المغربي الحديث" و " الثقافة المغربية" و " النقد المغربي المعاصر"، و كان من المنتظر من الناقد أن يشير إلى بعض الكتب الأمازيغية باعتبارها إنتاجا أدبيا مغربيا والتي صدرت في الفترة التي شملها بحثه مثل ديوان " إموزار" سنة 1974 لمجموعة من الشعراء، و ديواني " إسكراف" 1976 و " تاضصا د ئمطاون "1979لمحمد المستاوي، لكن يبقى هذا العمل الذي قام به الناقد ناقصا ما دام مقتصرا على الكتب الصادرة بالعربية، فالكتاب لا يمثل الأدب المغربي كله كما هو مكتوب في عنوانه بقدرما يمثل الأدب المغربي المكتوب بالعربية، و لكن يمكن أن نجد عذرا للكاتب باعتبار أن تلك الفترة التي أصدر فيها كتابه هي فترة هيمنة الفكر القومي العربي بوجهيه السلفي و اليساري على أغلب مفاصل الحياة الثقافية المغربية.
2- كتاب " المصطلح المشترك" (8) : دراسات في الأدب المغربي المعاصر " للكاتب و الناقد ادريس الناقوري صدر سنة 1977، و الكتاب جاء في شكل مقالات و دراسات في " الرواية المغربية" و " القصة المغربية القصيرة " و " الشعر المغربي المعاصر " و " المقالة المغربية" و أغلبها كان يلقيها كأستاذ في الجامعة. فمن خلال عنوان الكتاب و من خلال العناوين الفرعية في الكتاب يتبين لنا مدى هيمنة الثقافة الشرقية في الأدب المغربي، فالأدب المغربي لدى الناقد هو الأدب المكتوب بالعربية فقط، فهل كان يمكن أن يدور في عقل الناقد الناقوري أن هناك أدبا مغربيا أمازيغيا ؟ الجواب نعم، لأن الحركة الثقافية الأمازيغية التي انبثقت من الجامعة التي كان فيها الأستاذ مرت على ظهورها آنذاك عشر سنوات و أصدرت بعض المؤلفات الأدبية، لكن يمكن أن تلتمس العذر للكاتب الناقد نظرا لما تشبع به من فكر قومي يرى في الاختلاف اللغوي إضعافا و منافسة للغته الرسمية.
3-في كتاب " الأدب و المؤسسة ، نحو ممارسة أدبية جديدة" (9) و الذي صدر سنة 1999 للكاتب و الناقد سعيد يقطين وهو من المثقفين القوميين الذين وقعوا على بيان يعارضون فيه ترسيم اللغة الأمازيغية سنة 2011، وظف الكاتب مفهوم " الأدب المغربي الذي يكتب بالعربية مقابل الأدب المغربي الذي يكتب بالفرنسية (ص 19)، لكن يغلب على مفهومه للأدب المغربي ذاك المكتوب بالعربية المتأثر بالشرق، يقول " عندما ذهبنا إلى أن الأدب المغربي لا يستند إلى مؤسسة أدبية كان المقصود إلى أنه امتداد لما يتحقق في الشرق العربي" ( ص19)، و حتى عندما أراد الكاتب الرجوع إلى أدب وطنه المغربي ليتبث مغربيته لم يجد إلا في شعر " الملحون" المنظوم بالدارجة المغربية هذا التميز، يقول : " لكن ضربا غير معترف به من الأدب المغربي فرض نفسه، و قدم إنتاجا متميزا له خصوصيته، وله تاريخه الخاص، و من خلاله تتجلى السمة المميزة لهذا الأدب، و التي تضفي عليه بعدا "مغربيا" أصيلا قلما نجده في غيره من الابداعات ، هذا الضرب يبدو لنا بصورة أجلى و أبين في شعر الملحون، و في أدابنا الشعبية بصورة عامة.. " ( ص24). لا يمكن أن نلتمس العذر للناقد سعيد يقطين : أولا لمعايشته التطورات التي شهدتها الساحة الثقافية و السياسية المغربية بخصوص الأمازيغية بعد خطاب 1994 و الاعتراف الرسمي بالتعدد اللغوي، و ثانيا وقوفه أمام حركة التاريخ بتوقيعه عل بيان المثقفين القوميين بعدم دسترة الأمازيغية.
4-مجلة " آفاق " و هي مجلة اتحاد كتاب المغرب، و ما يوخذ على هذا الاتحاد هو هيمنة الفكر القومي عليه و غلبة الجانب الحزبي، و كان حريا بالاتحاد أن يضم مختلف تلاوين الثقافة المغربية في تعددها و في تنوعها، و لكن الواقع هو هيمنة الفكر الايديولوجي الذي لا يرى في الثقافة و الأدب المغربيين الا جانبها المكتوب بالعربية،
نأخذ كمثال عددين مزدوجين، الأول صدر سنة 2010 أي قبل الاعتراف الرسمي بالأمازيغية ، و الثاني صدر سنة 2012 أي بعد الاعتراف الرسمي بها كلغة رسمية في الدستور المغربي.
الأول: عدد مزدوج 79 و 80 (10) الصادر سنة 2010و الذي خصصه اتحاد كتاب المغرب للرواية المغربية بعنوان " أسئلة الرواية المغربية: دراسات و شهادات " لم تشر فيه أية دراسة إلى الرواية المغربية المكتوبة بالأمازيغية، و لم يتضمن هذا العدد أي مقال أو دراسة من الكتاب المهتمين بالأدب الأمازيغي، و كأن الساحة الأدبية خالية من الروايات الآمازيغية، مع العلم أنه إلى حدود صدور هذا العدد أي سنة 2010 صدرت أكثر من 15 رواية أمازيغية، و كان حريا باتحاد كتاب المغرب تغيير الاسم إلى اتحاد كتاب المغرب بالعربية، وهنا لا إشكال في الاسم ما دام مختصا بالأدب المغربي المكتوب بالعربية.
الثاني: العدد المزدوج 81 و 82 ( 11) الذي أصدره الاتحاد سنة 2012 اي بعد الاعتراف الرسمي بالأمازيغية كلغة رسمية لجميع المغاربة، العدد خصص للقصة القصيرة في المغرب، أغلب الدراسات تناولت القصة المغربية القصيرة المكتوبة بالعربية إلى جانب نصوص قصصية ابداعية، إشارة واحدة و في سطر يتيم وردت في بحث محمد يحيى القاسمي حول القصة النسائية المكتوبة بالأمازيغية. و يأتي صدور هذا العدد من مجلة اتحاد كتاب المغرب مع دخول المغرب في عهد جديد متمثل في دستور2011 ، و كان حريا بالمثقفين و الكتاب في اتحاد كتاب المغرب التقاط هذه اللحظة التاريخية المهمة للانتهاء من مخلفات الفكر الأحادي الذي هيمن سابقا على الاتحاد. و الملاحظ أن السياسة الرسمية للبلد تقدمت خطوة أو خطوات نحو الأمام، و الاتحاد الذي كان من المفروض أن يتقدم القاطرة تأخر عنها، و هذه هي المفارقة العجيبة حين كان المثقفون الذين يدعون سابقا أنهم هم الطليعة أصبحوا اليوم من مفرملي قطار التغيير حين يتعلق الأمر بالحقوق اللغوية و الثقافية الأمازيغية. و هو ما شاهدناه مع من يوصفون ب " الطليعة المثقفة" في بيانهم "الديموقراطي" سنة 2011 الذي عارضوا فيه حق لغة مغربية في الحياة داخل وطنها.
في المقابل بدأت الدراسات المغربية المهتمة بالأدب المغربي بالحديث عن أدب مغربي بوجهيه: المكتوب بالأمازيغية، و سيرد هذا المفهوم الجديد للأدب المغربي بمفهومه الشامل ( العربي و الأمازيغي) في أعمال الملتقى الأول للأدب الأمازيغي الذي نظمته جمعية البحث و التبادل الثقافي بالدار البيضاء سنة 17 و 18 ماي 1991و الذي جمعت فيها عروض المشاركين في كتاب صدرته الجمعية سنة 1992بعنوان " تاسكلا تامازيغت " (12) أي الأدب الأمازيغي، و رد في تقديم الاستاذ " محمد أديوان" للكتاب ما يلي : " إن الغاية من تنظيم هذا الملتقى الأول للأدب الأمازيغي هو الوقوف عند ملامح شجرة الأدب المغربي العتيدة، و مسح الغبار الكثيف عن غصونها اليانعة و هي الأدب الأمازيغي في صورتيه الشفاهية و المكتوبة"

الهوامش:
1- ديوان مختارات جمع فيها محمد أمزال قصائد شعرية لبعض الشعراء الروايس الامازيغ.
2- مختارات شعرية لشعراء أمازيغ محدثين، أصدرته جمعية البحث و التبادل الثقافي.
3- للشاعر الأمازيغي محمد المستاوي,
4- للمناضل حسن اد بلقاسم.
5- كتاب " الكتابة و السلطة و الحداثة" منشورات الزمن، مايو 2000 بالمغرب.
6- "البيان الديموقراطي "أصدرته مجموعة من المثقفين ذوي التوجه القومي، و نشر في جريدة الاتحاد الاشتراكي يوم 6/6/2011، و من بين ما يدعو اليه هذا البيان: " أن المغرب بلد ينتمي إلى الوطن العربي الكبير" وبذلك اجتثوا المغرب من بعده الافريقي، و "تكريس اللغة العربية لغة رسمية، و الأمازيغية لغة وطنية" ويعني هذا بالمفهوم السياسي معارضة الموقعين عليه ترسيم اللغة الامازيغية ، و الموقعون هم: أحمد الخمليشي –أحمد المديني –ادريس بنسعيد –جليل طليمات –ربيعة ريحان –رقية المصدق –سالم يفوت –سعيد يقطين –شرف الدين ماجدولين –عبد الإلاه بلقزيز –عبدالجليل ناظم –عبدالحميد عقار –عبد الرحمن العمراني –عبد الصمد الديالمي –عبد الغني أبو العزم –عبدالفتاح الحجمري –عبدالقادر الفاسي الفهري –عبد الله حمودي –العربي الجعيدي –العربي مفضال –علال الأزهر –علي كريمي –محمد الأشعري –محمد برادة –محمد بنيس –محمد جسوس –محمد الحبيب طالب –محمد الدكالي –محمد زرنين –محمد سبيلا –محمد سعيد السعدي –مصطفى المسناوي –محمد المريني –محمد الناصري –موليم العروسي –الميلودي شغموم –نجيب العوفي –نورالدين أفاية –نورالدين العوفي.
7- " الأدب المغربي الحديث" عبد الرحمان طنكول، صدر سنة 1984 عن منشورات الجامعة سنة 1984 بالمغرب.
8- " المصطلح المشترك" : دراسات في الأدب المغربي المعاصر " ادريس الناقوري ، الطبعة الثانية 1977، مطبعة دار النشر المغربية.
9- " الأدب و المؤسسة ، نحو ممارسة أدبية جديدة" سعيد يقطين، من منشورات الزمن صدر سنة 1999 بالمغرب.
10- مجلة " آفاق" عدد مزدوج 79 و 80 ، سنة 2010، اصدار اتحاد كتاب المغرب.
11- مجلة " آفاق" عدد مزدوج 81 و 82 ، سنة 2012.
12- " تاسكلا تامازيغت " أي الأدب الأمازيغي، كتاب أدبي نقدي من إصدار جمعية البحث و التبادل الثقافي سنة 1992.



#الحسن_زهور (هاشتاغ)       Zaheur_Lahcen#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الى الكاتبة حميدة نعنع : قليل من الحياء فأنت الآن في المغرب
- -الموريسكي - رواية للمفكر المغربي حسن أوريد ...
- فضائح الاسلامويين و القوميين المغاربة
- تهديدات التيار السلفي بالمغرب للمفكر العلماني أحمد عصيد
- فلسطينيوا الثورة و فلسطينيوا الثرثرة


المزيد.....




- تردد القنوات الناقلة لمسلسل قيامة عثمان الحلقة 156 Kurulus O ...
- ناجٍ من الهجوم على حفل نوفا في 7 أكتوبر يكشف أمام الكنيست: 5 ...
- افتتاح أسبوع السينما الروسية في بكين
- -لحظة التجلي-.. مخرج -تاج- يتحدث عن أسرار المشهد الأخير المؤ ...
- تونس تحتضن فعاليات منتدى Terra Rusistica لمعلمي اللغة والآدا ...
- فنانون يتدربون لحفل إيقاد شعلة أولمبياد باريس 2024
- الحبس 18 شهرا للمشرفة على الأسلحة في فيلم أليك بالدوين -راست ...
- من هي إيتيل عدنان التي يحتفل بها محرك البحث غوغل؟
- شاهد: فنانون أميركيون يرسمون لوحة في بوتشا الأوكرانية تخليدً ...
- حضور فلسطيني وسوداني في مهرجان أسوان لسينما المرأة


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - الحسن زهور - نحو مفهوم جديد للأدب المغربي الحديث