أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - الشرقي لبريز - من هنا بداءت














المزيد.....

من هنا بداءت


الشرقي لبريز
اعلامي وكاتب مغربي

(Lebriz Ech-cherki)


الحوار المتمدن-العدد: 4542 - 2014 / 8 / 13 - 14:40
المحور: الادب والفن
    


بعد ان اصبح اليوم في خبر كان ، ايضا غدا سيصر .و ارخ الليل سدوله كموج البحر علي بانوع الهموم ليبتلي .وجدتني احاور ذاتي
فماذا بعد ؟انه الخوف مما يحمل بعد غد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
و إن كان صدر اليوم قد ولى فان غدا لنظيره لقريب في لحظة وجدت مقولة امرئ القيس امرؤ القيس تسكنوني
حرمني ابي صغيرا و حملني دمه كبير اليوم خمر و غدا رغم ان ابي لم يحرمني و لم يحملني شيء بل علمني ان اسامح و اصفح .
هل اصبح هاجس الغد يسكنني ؟ اما انه امر عرضي ؟ ألف سؤال و سؤال يحاصرونني الان لكن اهم سؤال
هل انا من جفا النوم ؟؟؟ اما هو الذي جفاني ؟؟؟؟؟
فجأة طلع طيفها في عثمة الظلام
قالت لي : ماذا يعني الحب ؟
فأجابتها بسرعة شديدة لان الامر لا يحتاج لتفكير : أن نكون أطفالًا .
قالت لي :ماذا يعني الفراق؟ فأجابتها :أن نفقد برائتنا!
خلصت بعدها الى ان الحب يخضع لقانون " الكل او العدم loi de tout ou rien " الخاص بالجهاز العصابي
و ادركت انه لي عشقي الخاص عكس عشقهم ، فهم يعشقون الاجساد ، و الغيد و كؤوس الراح المستوردة .
و انا اعشق وطن مسبي ، و انسان مظطهد . بعدها كفرت بكل دياناتهم و الهاتهم ، كفرت بعشقهم ، و امنت .... امنت بعشقي السرمدي
لاجيد نفسي الان ارسو على جراح لن يضمدها الزمان ،و لا يسعفها النسيان ، من هنا الحكاية ابتدءت .
لكن ساكون كما اريد انا ، لا كما يريدون
انا الان هنا . و من هنا ابتدأت الحكاية



#الشرقي_لبريز (هاشتاغ)       Lebriz_Ech-cherki#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كلام عن ألم
- حنين الى امي
- اول الخطوات نحو الجنون
- لحظة انتظار
- حب ؟؟؟
- ممارسة الممنوع
- مرور سنة على دخول برنامج - راميد - يكشف التناقض الحاصل بين خ ...
- متي تتدخل الدولة المغربية لتحمي القدرة الشرائية للمواطن , و ...
- عمال مناجم تويست يقبعون بسجون النظام
- يا شيوعيي العالم اتحدوا


المزيد.....




- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - الشرقي لبريز - من هنا بداءت