أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - رشيد كرمه - إعـلنوا إنـتـمائــــكم للعراق تفلحوا !!!!!















المزيد.....

إعـلنوا إنـتـمائــــكم للعراق تفلحوا !!!!!


رشيد كرمه

الحوار المتمدن-العدد: 1279 - 2005 / 8 / 7 - 12:02
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


إعلنوا انتمائكم الى العراق تــُـفلِحوا ................
رشيد كَرمة
كان من الممكن جدا ًالحديث والكتابة عن أشياء أخرى , وهي كثيرة ومتعددة بلا شك , ولكن كيف نترك الأهم ونأخذ المهم ؟, الوضع العراقي الحالي لايُحتَمل , وكنا ندرك ذلك منذ البدء و منذ ان امتدت الأيادي الخارجية الى الشأن الوطني . والمشكلة العراقية الحالية باتت واضحة المعالم فمن الإحتلال الآمريكي ومصالح الدولة الكبرى الـــــى أطماع الشركات المتعددة الجنسيات والتي تتمثلها قوات عسكرية رمزية شاركت وبشكل صوري في العملية العسكرية ضد البعث بقيادة الأهوج صدام ووفق قرار من الأمم المتحدة رقم 1483 والذي يشرع ان العراق بلد محتل من قبل الولايات المتحدة الأمريكية , الى التدخل السافر والجلى لدول الجوار جميعها دون إستثناء ,ولكن الملفت للنظر هذا الإصرار من لدن الجماعات الإسلامية وتحديدا الطائفية الموالية لأيران على استنساخ (النموذج الخميني) كشكل من اشكال الحكم , بمعنى آخر نموذج ولاية الفقيه الذي ساد بقوة السلاح والبطش في بلد حصل على حريته من أغلال سجون إيفين وعيون السافاك بقواه الذاتية , بعد ان إندلعت مظاهرات الشعوب الإيرانية ضد شاه إيران محمد رضا بهلوي , ومن يقرأ التاريخ جيدا ً سيجد ان لافضل لأحد حزبا ً أو جماعة دينية محددة على طرد نظام الشاه من إيران , فالفضل يعود أولا ً وأخيرا ً للشعوب الإيرانية فان القوى والأحزاب الإيرانية من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار شاركت بالعملية , مدنيةوعسكرية , تنظيمات عمالية وفلاحية , كردية وتركية وفارسية وبلوشية , شيعة وسنة ومسيح ويهود , طلبة وحرفيين وكسبة , رجالا ونساء ً, ولكن وبتدخل ٍ واضح للإسلام السياسي ( الشيعي ) وأدواته , سيطر رجال الدين يتزعمهم آية الله الخميني على مقاليد الأمور , بشتى الطرق والأساليب , مستخدمين القمع والقسوة المفرطة بمصادرة الحريات المدنية التي كفلتها المواثيق الدولية , تحت ذرائع دينية شتى بل انهم ترجموا آيات القرآن بما يتناسب مع منهجهم للسيطرة على الشارع الإيراني المنفتح على الثقافة العالمية وأنماط العيش في الدول الغربية ورفعوا ( لاشرقية ولا غربية جمهورية إسلامية ) وشهروا بوجه المعارضة الإيرانية وكل من يعترضهم الرأي من الإصلاحيين ومن ضمنهم بعض المتدينيين المتعقلين امثال آية الله العظمى الطالقاني , وشريعة مداري كل سور القران والسنة النبوية وأقوال المعصومين , والحقائق هذه تدحض ماقاله أحد الشيوخ من قناة الفيحاء برنامج في رحاب الآسلام ,يوم 5آب الجاري بأن من يستخدم القرآن والسنة وأقوال الصحابة هم من غير الشيعة وهم خوارج _ حسب تصنيف هذا الشيخ _ويعتمد المذهب الشيعي على اثنا عشر إماما ً معصوما ًمن الزلل والخطأ وهم بإنتظار الإمام الغائب الثاني عشر المهدي المنتظر الذي سيملأ الأرض عدلا بعد أن ملأت ظلما وجورا !!!!!!
وجراء سياسة الخميني أو ولاية الفقيه تراجعت معدلات النمو الإقتصادي , وتعطلت الكثير من المشاريع الإنمائية , وأُلغيت دوائر الفنون الموسيقية , ومنعت العروض المسرحية ,ولقد زاد من تعطش الجهلاء من أنصار حزب الله ,بأنهم شرعوا لأنفسهم الحق في مهاجمة المطاعم التي يجد المرء فيها فسحة من اللقاءات العائلية والتي تذكرهم بما كان لهم من سالف الأيام من فرح وترح , وجمدت كل التشريعات بل حوربت كل المنجزات التي تتعلق بحقوق الإنسان , فكان نصيب المرأة المزيد من الذل والإمتهان والإنتقاص , كما ديست على الكثير من كنوز المعرفة من شعر ونثر ونصب وآثار كانت في وقت من الأوقات معينا لا ينضب للإقتصاد الأيراني , الذي أنهكته السياسة المالية ( الإسلامية ) والذي تحمل أعبائها الفقراء من العمال والفلاحين وذوي الدخل المحدود ونشأت في إيران طبقة طفيلية إستفادت من رجال الدين وألهتهم , حتى باتت هذه الطبقة هي السائدة وهي الآمر الناهي في طول البلاد وعرضها , يكفي انها تتهمك بالمنكر , لتنال عقاب ولي الله وخليفته على أرضه طبقا لقوله : ( واطيعوا الله والرسول واولي الأمر منكم ) .
وبالمناسبة وانا بصدد مقارنة النظام الديني في ايران القائم أساسا على المذهبية وما يحاول استنساخه وتعميمه رجال الدين العرب وغير العرب في العراق ,ان الكثيرمن الوصوليين والنفعيين و ممن إنتهزوا الفرصة للبس العمامة وجلباب الإسلام للكسب والإثراء من الإيرانيين في السنوات الأولى للثورة الإيرانية كانوا يخشون المرور في المحلات والأزقة التي تسكنها الفئات المتنورة مع لباسهم الجديد وهو العمامة والعبائة والمداس ويفضل ان تكون سوداء على البيضاء لأنتماء الأولى الى النبى , ويقال لمن يلبسها ( انه سيد من نسل رسول الله ) وبذا ستذهب أموال الخمس والزكاة بقسمها الأكبر اليهم , وقد شاهدت بعض من لبس العمامة حينها تزلفا ً ودجلا ً كيف يسارع الى إخفائها وهو في طريقه الى شمال طهران ( تجريش ) .
ان ارتفاع الأسعار في إيران قد طال كل شئ إلا شيئا ً واحدا ً رخص سعره الى أدنى مستوياتها ألا وهو الأنسان , فقد بات هو الهدف في كل خطوة وتعرض الى عملية تشويه عقلية _فكرية مُتعمدة , من الطبيعي ان نذكر هنا ان أكثر الضغط وقع على الطبقة الفقيرة الكادحة والطبقة المتوسطة وساعد الوضع الأقتصادي الخاص التي تتمتع به بعض اوساط الطبقة الغنية من الهجرة الى الدول الأوربية التي فتحت أبوابها لللاجئين الأيرانيين, ويقدر عدد الإيرانيين الذين فروا من جحيم نظام ولاية الفقيه في السنوات الأولى بملايين ولقد زاد العدد بطبيعة الحال أثناء الحرب مع جيش صدام .....ولقد شاع حينها ان الخميني أمر بتسهيل عملية السفر لمن لم ( يعجبه ) الحكم الفقهي القائم على مبدأ طاعة جامع الشرائط وهو المـُقلد لملايين من الناس ومن يكون غيرآية الله روح الله الموسوي الخميني . وتحول جل تفكير الإنسان الإيراني أو المقيم في إيران الى الخرافة والدجل والشعوذة , فهو يذهب الى قبر الأولياء للإستشفاء وهو يعاني مرضا ً معويا ً يتطلب مختبرات وأجهزة طبية , ويذهب الى الشيخ الفلاني للإستخارة فيما إذا سيتزوج هذه المرأة أم لا ؟؟, ويلجأ الى السيد ويطلب منه فتوى بشراء الأنترنيت !!!
ويفوض أمره الى كل ما هو غيبي ليدله على الطالح والصالح من الأمور ,وهكذا درج مجلس الشورى الإيراني على تصريف أمور البلد , بقوة القانون الإلهي الموجود بشكل منجز وجاهز في القرآن الكريم كونه دستورا ثابتا ودائما للإسلام والمسلمين منذ ما يزيد على 1400 عام ومستفيدا ً من العوائد النفطية الكبيرة التي تدر على البلد بالأموال التي تنفق على تسييس الدين وتصدير الأسلام الشيعي السياسي ولقد نجحوا في تأسيس إيران ثانية في جنوب لبنان , وهم يحاولون الزحف على العراق من جميع الإتجاهات , ولقد بدأوا من خلال :
تدريب الأسرى العراقيين على النموذج الإيراني , ولاية الفقيه في الحكم ( اسرى الحرب الصدامية ضد ايران ) بعد ان عرضتهم الى أبشع عملية غسيل أدمغة وأطلقت عليهم صفة _ توابين _
إستغلال المهجريين ممن رمتهم الدكتاتورية البعثية على الحدود الإيرانية بحجة التبعية وتعبئتهم في مؤسسات أشبه بالعسكرية والأستخبارية ( البسيج ) حرس الثورة الإيراني
تأسيس أحزاب ومؤسسات تحت واجهة جمعيات خيرية غير انها تحولت الى أحزاب فيما بعد كمؤسسة الشهيد الصدر التي تحولت الى مؤسسة لتضم أعدادا هائلة من البؤساء ضحايا النظام العفلقي
بناء هيكل مجلس الحزب الأسلامي تحت مسمى المجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق وقد أنيطت مهمة رئاسة المجلس بآل الحكيم .
تأسيس منظمات وأحزاب ذات طابع عسكري وقتالي , تقود اسرى الحرب المار ذكرهم سابقا َتحت مسميات عدة ( لواء بدر الى فيلق بدر الى منظمة بدر ) وهي منظمة مؤدلجة مذهبيا ً وتأله الإمام الخميني .
أمدت الكثير من الأموال والإمكانات لبعض علماء الدين , بتأسيس منظمات إوأحزاب إسلامية كمنظمة الفتح الأسلامي التي إنشقت عن منظمة العمل الإسلامي التي يتزعمها آية الله محمد تقي المدرسي .
حا صرت أعدادا ً كبيرة من اللاجئين العراقيين الذين رفضوا الدكتاتورية وفروا من أتون الحرب القذرة في تجمعات كبيرة وضيقت عليهم طرق السفر الى خارج إيران وأرعبتهم من التدخل بالشؤون السياسية وحجرت البعض منهم في زنزانات إنفرادية وعرضتهم للضرب وامتهنت كرامتهم بغية كسر شوكتهم وإضعاف معنوياتهم لكي ينظموا الى منظمات تعمل لصالح إيران تحت مسميات عربية ؟؟؟؟؟؟؟
ولقد تعرض طالبي اللجوء الى تحقيقات غاية في الخسة والغباء وذلك من خلال كم من الأسئلة والتهم واشهر تلك الأسئلة وأغباها . ماكان يرددها أحد المحققين من ذوي العمائم البيضاء وبالنص : ماهو دينك ؟ هل دينك سني ؟ ام من الدين الشيعي ؟ اسست مجاميع من المراهقين ( ذكورا ً وأُناثا ً)واعطتهم صلاحيات السلطات الثلاث التشريع والقضاء والتنفيذ تحت واجهة مفارز الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر , تجوب الشوارع والأزقة والحدائق بحثا ً عن الإبتسامة والحرية .. ولقد لمستُ ذلك في بداية الثمانينات في أضخم متنزه في طهران ( بارك ملت ..ويعني حديقة الشعب ) حينما إقتادوا من أمامي وأمام جمهرة من الناس وبقسوة شاب لاخلاف في ما يرتديه من ملابس وإمرأة متلفعة بالسواد , بتهمة الإخلال با لآداب العامة ,كونهم يتهامسون في حديث خاص !!!!!!!!!!!!!!
أسست إيران جمعيات نسوية إسلامية التوجه ومذهبية الأهداف مهمتها نشر سياسة ولاية الفقيه التي تحض على بقاء المرأة في البيت , وحصر مهماتها في الخدمة المنزلية , منذ ولادتها حتى مماتها , وهي صاغرة لأوامر سيدها ونزواته وإن إستدعى الأمر ضربها وحجرها والزواج من غيرها مثنى وثلاث ورباع, وعليها تحمل الأمر , لوجود نص ديني _ قرآني يحض على ذلك . ومع هذا الحجر على المرأة الإيرانية في البيت والشارع والسسوق تم رجم المرأة في أكثر من مكان حتى الموت بتهمة الزنا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ومن منطوق قرآني آخر , انكرت ولاية الفقيه حقوق القوميات الأخرى , كالقومية الكردية في حق مشروع كحق تقرير المصير , بل مارست الأكراه في أكثر من موقع وحرمت عليهم المطالبة بحريتهم وتعقبت قادتهم واغتالتهم , كما إغتالت اكثرمن معارض خارج إيران وداخل إيران .
بعث النظام الديني الإيراني المتمثل بولاية الفقيه ثقافة كل أرض كربلاء وكل يوم عاشوراء وصادر كل مظاهر الفرح والبهجة ومعاقبا ً أنصارها والمطالبين بها واعتمد سياسة ( الجوامع خنادق ) والتي كان الإمام الخميني يرددها بمناسبة وأخرى حتى باتت شعارا ً يغزو جدران البنايات والشوارع وقد لطم عليها الكثيرون مرددين ( مسجد ما سنكَرست ) .
أشاع الفقيه العادل فلسفة الجنة ومفاتيحها وكذلك فلسفة الخطأ الذي يرتكبه القاضي بحق الناس الذين صدرت بحقهم احكام الموت ( كان رئيس مجلس القضاة الشيخ صادق خلخالي قد امر باعدام الآ لاف من الناس تحت هذه الحجة أو تلك ولما زكمت رائحة الموت الشارع الإيراني وتدخل الولي الفقيه لمنعها تبين ان هؤلاء راحوا ضحية جهل حاكم وظلم قاضي , فما كان من الإمام الا ان يمنحهم قصورأً وحور عين وغلمان في الدار الآخرة !!!!
أمعن رجال الدين في إيذاء خصومهم , وكان ان عرضوا في صحفهم وتلفازهم , وإيغالا ً في أذى النفس والناس , أفلاما ً مزيفة وكاذبة ويقينا ً تحت شدة ووطأة التعذيب لمناضلين أشداء , وصورا ً وإعترافات وتنازلات لقادة شيوعيين ويساريين لم ترهبهم أساليب رجال المخابرات الأمريكية والسافاك عهد الشاه .
والحقيقة ان كل إنجازات الفقيه وولايته دُرست وأُ ُفهمت علنا ً وتلاقفها كل المؤمنين من الحركة الإسلامية العراقية و الذين ناصروا وآزروا إيرانا ً , وبذلك كانت إيران مطمئنة لرتلها المتجحفل في تخوم الحدود العراقية , وهاهي اليوم تنتظر الأرباح من أوسع ابوابها , الحكومة العراقية التي يرأسها الدكتور إبراهيم الجعفري الذي لايختلف عن رجل الدين المعمم بشئ عدا الهندام , فهو يبدأ بالدعاء والإستخارة والبسملة والحوقلة والإستعاذة من الشياطيين ويزيدها بزيارة المرجع الأعلى عندما يريد ان يقدم على شئ !!!!!!!!!!!!!!!!!!
ولقد غدا تبرير المعممين على الأرض هذه الأيام في العراق كتبرير إخوتهم في إيران , وذلك بتفسيرهم آيات القرآن حسب الطلب والنية , لأن القرآن يحتمل التأويل فكم من مرة ٍ إختلف وعاظ الدكتاتور البعثي صدام مع وعاظ ولاية الفقيه في تفسير آية ٍ لا إكراه في الدين ؟؟؟؟؟؟
ولكن يبقى اسلوب الأثنين واحد في البطش والقتل وسفك الدماء والكذب والسرقة مهما حاولوا الأختباء وراء المقدسات .
لذا يتوجب ونحن لافضل لنا في الإطاحة بنظام صدام حسين ان نتبرأمن الدكتاتورية العسكرية والدكتاتورية الدينية وان نسير صوب الديمقراطية دون تزوير ودونما محاولة استغفال للقوى المحلية والعربية والعالمية ودون اللجوء الى المناورات هنا وهناك سواء ما يخص طريقة الإنتخابات أو كتابة الدستور ودون طمس هوية من فقد من أبناءه الآ لاف لأنهم رفضوا الإنصهار مع الأخر كا لكرد الفيليين هذه الشريحة الشجاعة والباسلة بحق .
ان على قوى اليسار والديمقراطية ان تعجل من نهوضها و أن لاتنتظر وحيا ً ولا إماما ً منتظراً وعليها إستثمار الوقت , لأن الشعب العراقي بدأ يتململ في أكثر من مكان وأيقن أن لا فائدة ترجى من ( حكومة طائفية )هؤلاء الذين لم يستطيعوا توفيرأبسط مقومات الحياة ولم تمنع المرتزقة والإرهابين من إزهاق أرواح الناس الأبرياء , ولقد بدأت في كربلاء تظاهرة تطالب برحيل هذه الحكومة التي أعلنت انتماءها لإيران مؤيدة من السيستاني ومفروضة بقوة الفتاوى التي يسعد لها المعممون
وسوف لن يستطيع احدا ً من الوقوف أمام الشعب حين ينهض من كبوته التي طالت بعد ان أتعبها الطغاة وسوف يرغمكم بأعلى صوته بأن إعلنوا إنتمائكم للعراق تفلحوا ........
رشيد كَرمة 5 آب 2005 السويد



#رشيد_كرمه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من الذاكرة .........
- مـَن دوست دورم.........ولكن هذا وطن!!!
- قفوا حدادا على العراق
- رسالة الى مصطفى بكري ....وتعزية الى أٌسر الضحايا في جريمة شر ...
- يوم ُُفي كراجي..... يوم ٌٌفي باكستان
- لعبة تبديل الأقنعة
- هلع الأنظمة العربية !!!!!!!!!!
- الشمس أجمل في بلادي من سواها
- النحات العراقي سليم ولقاء الذكرى
- سعاد العريمي وعشق الشناشيل
- تحية لنضال الكرد والعرب في مسيرتهم النضالية
- أهي فوضى ام ضعف المرجعية ؟
- مايجري في العراق اكثر ُ من خطر
- الثقافة ودورها في المجتمع الجزء ألأخير 4
- الثقافة ودورها في المجتمع الجديد 3
- النادي العراقي في بوروس ودوره الثقافي والتحريضي
- النادي العراقي في /بوروس / السويد والإشعاع الثقافي
- الخبز للجميع.................
- عرفانا ً للجميل يجب ان نستذكر شهداء الحركة الوطنية
- عزيزا ً كنت كالعراق


المزيد.....




- السيسي يكشف عن أرقام مهولة تحتاجها مصر من قطاع المعلومات
- -عار عليكم-.. مظاهرة داعمة لغزة أمام حفل عشاء مراسلي البيت ا ...
- غزة تلقي بطلالها على خطاب العشاء السنوي لمراسلي البيت الأبيض ...
- نصرة لغزة.. تونسيون يطردون سفير إيطاليا من معرض الكتاب (فيدي ...
- وزير الخارجية الفرنسي في لبنان لاحتواء التصعيد على الحدود مع ...
- مقتل شخص بحادث إطلاق للنار غربي ألمانيا
- أول ظهور لبن غفير بعد خروجه من المستشفى (فيديو)
- من هم المتظاهرون في الجامعات الأمريكية دعما للفلسطينيين وما ...
- إصابة جندي إسرائيلي بصاروخ من لبنان ومساع فرنسية لخفض التصعي ...
- كاميرا الجزيرة ترصد آخر تطورات اعتصام طلاب جامعة كولومبيا بش ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - رشيد كرمه - إعـلنوا إنـتـمائــــكم للعراق تفلحوا !!!!!