أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - رشيد كرمه - الثقافة ودورها في المجتمع الجزء ألأخير 4















المزيد.....

الثقافة ودورها في المجتمع الجزء ألأخير 4


رشيد كرمه

الحوار المتمدن-العدد: 1241 - 2005 / 6 / 27 - 10:27
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


الثقافة ودورها في المجتمع ( 4 ) رشيد كَرمه

دأب الناس ومنذ القدم على خلط الأمور ببعضها دون تمحيص , فاختلط الخاصُ بالعامِ من الأشياء , واختلط الصالحُ بالطالح ِ, وقد جرت العادة ان يستسهل البشر المقتنيات ويختار منها ما يفي للغرض , وان استعصت عليه الأمور فانه سيلجأ للغيب ِ , وسيكون الأنسان عرضة للخرافة من الأشياء التى لا تعد ولا تحصى في مجتمعات يصعب فيها تحدي الكهنوت الديني , واليوم اذ يعود اعداد من العراقيين ممن غادروها بسبب وآخر الى البلد الذي يعاني انفلاتا في كل شئ , تنتشر آفات الجهل لتنخر مجتمعا ًمنخور ُُمن قبل ُ, ومربك ُُ, ويعاني من رعب ألأنظمة ِومن رعب الدين تحديدا ً,_ انظر ما يمارسه التكفيريون والوهابيون في العراق _ فهو ان تخلص من مخابرات السلطة البشرية وشرطتها السرية , فهو لن يستطيع الفكاك من ( الملكان الصالحان الربانيان المتربعان على الكتفين الأيمن والأيسر ) الذين يحصيان خير الأعمال وشرهما للانسان , ولقد سجلت هذه البدعة حضورها عند الشعوب الدينية / الأسلامية واصبحت ظلا ملازما للانسان تدون كل شي لتقدمها فيمابعد الى منكر ونكير ( ملكان آخران ) يعملان في محكمة الله وفي الليلة الأولى لممات الأنسان في بيته الأبدي ( القبر ) .
فاذا كان كل هذا موجود وبقدرة قادر !! فلماذا الحاجة الى أولى الأمر ؟ ومن أعطاهم هذه الوظيفة الربانية ؟ ولماذا الأنتظار للأمام الغائب ؟ ولماذا ينتشر جند الأسلام بعمائمهم وحجابهم في شوارع العراق حاليا ً؟ ولماذا التكفير إذن ؟ واذا كان كل ما يجري من هتك للأعراض وسفك للدماء وتخريب للمتلكات ارضاءً لرب السموات كي يرسل لنا المهدي المنتظر ليملأ الأرض عدلا بعد ان ملأت ظلما ً وجورا فانني ولا شك سأقر بظهور أكثر من ( مهدي ) في المنطقة العربية والعراق تحديدا ً لكثرة ما عاناه العراقييون من ظلم وحيف و مصائب _ ولله في خلقه شؤون _ .
استكمالا ً لما سبق في الأجزاء 1, 2, 3, نعيد معا قراءة ما كتبه الراحل العراقي أبا الحسن
هادي العلوي هذا ( الولي ) بمعنى الإقتداء كما وصفه الشاعر سعدي بن يوسف .
لقد مهد إضطهاد الشيعة الاثني عشرية لخيانة ابن العلقمي في النهاية وهو محمد بن أحمد من بني أسد ومع انه شيعي فقد ظل وزيراً للمستعصم أربعة عشر عاما ً ثم تولى الوزارة لهولاكو لأشهر قليلة ثم مات فتولاها ابنه وينبغي اعتباره مسؤولاً عن سقوط بغداد في أيدي المغول .
وفي شرح نهج البلاغة لأبن أبي الحديد رواية عن محاولة مغولية سابقة لأقتحام بغداد فشلت أمام المقاومة البغدادية . وكانت مقاومة منظمة وقوية منذ حرب الأمين والمأمون وقد توصل البغادة الى صنع قوارير النفط الطيار التي نسميها اليوم _ قنابل مولتوف _واستعملوها للمرة الأولى في صد الهجوم السلجوقي الأخير على مدينتهم في أواسط القرن السادس .
وقد عملت القوارير كسلاح سري لأهل بغداد ولم تكن معروفة لمعاصريهم وتشير تفاصيل السقوط الأخير لبغداد الى وجود ترتيبات جرت لمنع المقاومة البغدادية من لتحرك تشبه ما جرى في الحروب العربية الإسرائلية في زماننا , ولا شك أن المسؤو عن ذلك هو ابن العلقمي ونحن نرى في هذا الوزير بدايات ظهور العمالة للأجنبي قي تاريخ الإسلام .
اما محاولات الكاتب سعد حذيفة الغامدي في كتابه ( العراقيون والمغول ) والذي أصدره في أعقاب عاصفة الصحراء الأمريكية على لعراق , فقد استهدف فيه وصم العراقيين كلهم شيعة وسنة ومسيحيين بالعمالة للمغول, فهي محاولات بائسة لم يفلح الكاتب من خلالها في إخفاء عمالته وعمالة اسياده في المحميات النفطية للأمريكان والصهاينة وهي ظاهرة لم تظهر من قبل في ظل السيادة الإسلامية لأنها في العادة تكون من نتائج عصور التدهور والإنحطاط الإجتماعي والحضاري كما هي الحال أيام العلقمي والغامدي ,
أما زين العابدين , الإمام الرابع للشيعة فقد كان يدعو بالنصر لجنود الإسلام في جبهة الفتوحات *** *** *** وكانوا تحت قيادة والده .
فما الذي يجمع زين العابدين با بن العلقمي ؟
لقد ساء وضع الشيعة الأثني عشرية مرة أخرى تحت الحكم العثماني للعراق بدءا ً من سنة 941 هجرية , ولما ظهر الصفويون جعلوا من هذا الوضع ذريعة لمصادمة العثمانيين والدخول معهم في نزاع مرير على العراق , وقد دخلوا بغداد اكثر من مرة وهابدوا أهل السنة وهدموا مزاراتهم , وشدد ذلك من التناحر بين الطائفتين . وكان الصفويون قد تبنوا المذهب الشيعي الأثني عشري , وتشيعت ايران تحت حكمهم بقوة السلطة , وقد أرادوا من هذه الخطة مواجهة العثمانيين السنة , وكان صراعا مريرا ً بين امبراطوريتين اقتضى خوضه الإستناد إلى ظهير عقائدي , وقد توثقت العلاقة بين شيعة العراق وشيعة ايران , والتي ظهرت بوصفها حامية التشيع ورافعة لوائه بين المسلمين .
ونشأت علاقة تبادل وتكامل بين حاضرة الشيعة في العراق _ النجف _ وحاضرتهم في ايران _ قم _ فكان لقب النجفي رائج في قم ولقب القمي وأصفهاني وما أشبه رائج في النجف .
ومن مفارقات هذا الوضع ان ثورة المشروطة _ وهي الثورة الدستورية الإيرانية _ كانت تقاد من النجف واشترك فيها المشارطة _ الدستوريون _ من شيعة العراق , بينما كانت قيادة ثورة العشرين العراقية ضد الغزاة البريطانيين تضم عددا من علماء الدين الإيرانيين , كمحمد تقي الشيرازي وشيخ الشريعة الأصفهاني .. وهيأ ذلك لأهل السنة إتهام الشيعة العراقيين بالولاء لأيران وخدمة مصالحها على حساب العراق العربي .
لكننا نقف مع ذلك على نزاع خفي ومكشوف بين العنصر العربي والعنصر الفارسي بين الشيعة في مدينة النجف , وكثيرا ً ما يظهر هذا النزاع عند وفاة مرجع من آيات الله والسعي لأختيار مرجع آخر إذ يرشح العرب آيةالله عربي والفرس آية الله فارسي , وكان مجئ محسن الحكيم بعد ابي الحسن الأصفهاني بمثابة إنتصار لعرب النجف مع أنه احتفظ بعلاقات متينةمع السعودية وإيران آنذاك , وبعد وفاته إتجهوا لمبايعة الشيخ محمد طاهر آل الشيخ راضي فرفض فاستقرت لأبي القاسم الخوئي .
رموز الأسستفزاز السنية والشيعية : هل هم سنة وشيعة ؟
مر بنا كيف كيف أن الطائفتين نشطتا في إيجاد واكتشاف المزارات وأضرحة الأئمة والأولياء وكيف تكرست كرموز للاستفزاز المتبادل وهذه هي المزارات :
للشيعة مشهد علي بن أبي طالب في النجف , والحسين والعباس في كربلاء , وموسى الكاظم ببغداد والعسكريين في سامراء , وليس للسنة عداء مع أي من هؤلاء لأنهن عترة الرسول لكنهم يعترضون على طقوس الزيارة التي يعدونها من البدع المحرمة كما يعترضون على تعازي عاشوراء لنفس الإعتبار . وقد مر بنا أنهم كانوا يهاجمون مواكب العزاء بالسلاح .
أما المزارات السنية فهي ثلاثة :
مرقد عبد القادر الكيلاني , ومرقد معروف الكرخي , ومرقد أبي حنيفة , وليس للسنة طقوس زيارة لهؤلاء لكنهم من شخصياتهم المقدسة , والشيعة يلعنون الثلاثة بوصفهم شياطين .
وبالجوع إلى التواريخ , نجد أئمة الشيعة المذكورين أعلاه فريقين : فريق الثوار السياسيين الذين قاتلوا بني أمية وقريش وهم علي وولداه الحسين والعباس , وهم محبوبون من أهل السنة لكونهم شهداء فضلا ً عن منزلة علي المعترف بها من الجميع , اما الكاظم والعسكريان فهم من أئمة الطائفة لا من زعماء المعارضة , وكانوا يندرجون في النشاط الديني الخالص كما بيَنا سابقا ً.ولم تصدر عنهم انتقادات جارحة ضد المقدسات السنية المتمثلة أصلا ً في الشيخين ( عمر وابو بكر )
وثمت إشكال كبير في الرموز السنية الثلاثة , فقد خضع تاريخهم للتزوير والطمس من جانب الشيعة بينما قدسهم السنة نتيجة جهل بتاريخهم الحقيقي , ففيما يخص أبا حنيفة فقد ظهر قبل ظهور الطائفة السنية بحوالي المائة عام , ولا مندوحة بالتالي لأعتباره سنيا ً , وقد ذكربعض مؤرخي الفرق أنه كان من المرجئة ولم يثبت ذلك عند المحققين منهم فهو فقيه وصاحب مذهب ولم ينغمس كثيراً في المجادلات العقائدية .
ومن حيث الإتجاه السياسي كان ابو حنيفة من أركان المعارضة للامويين والعباسيين وقد أيد ثورة زيد على هشام بن عبد الملك كما مر بنا , وثورة ابراهيم بن عبد الله الحسني ضد المنصور , وانتهى به ذلك الى الموت في سجن المنصور , وهكذا فترميز أبي حنيفة سنيا ً لآ يأتلف مع سيرته ., وينبغي التنبيه هنا إلى أن السنة المعاصرين يعتبرون هشام بن عبد الملك والمنصور من امراء المؤمنين والثائرين عليهم بغاة وهم _ السنة _ يجرون في ذلك على خط الأوزاعي الذي كان يندد بأبي حنيفة ويتهمه بأنه يدعو الى الإقتتال بين المسلمين .
ومسالك ابو حنيفة هذه معروضة في مصادر التاريخ العام والخاص ومنها مصادر ألفها سنة وأخرى من تأليف شيعة بقدر مايخص اليعقوبي كمؤرخ محترف وابا الفرج الأصفهاني _ وهذه المصادر مقرؤة ومتداولة وليست من الكتب السرية أو الممنوعة , ولكن رجال الدين من الطائفتين يحرصون على عدم تسرب محتوياتها الى الناس وقد روى مثقف شيعي من النجف لأحد كاتبي هذا المبحث أن والده , وهو من جملة الشيوخ , أراد أن يعلن ÷ذه الحقائق عن أبي حنيفة فمنعوه ولم يتجرأعلى المخالفة فبقى صامتا ً.
وحينما بدأ الزميل هادي العلوي الكتابة عن تأريخ أبي حنيفة في العراق إعتبروا ما كتب من تقولات الشيوعيين , ولما عاد إلى الكتابة مؤخرا ً عنه أفتى بعض خطباء الجمعة في لبنان بقطع يده ...وهذا يدل على خوف رجال الدين الطائفيين من الطائفتين من كشف الغطاء عن حقائق تاريخية لعلها إذا انكشفت تصادر وتدحض الكثير من مسلماتهم التي يتحركون عليها لضمان دوام تمترسهم الطائفي الممزق للمجتمع والذي بدونه لا يجدون ما يشتغلون به ويرتزقون منه !!!!!!!!!!!!!!!
معروف الكرخي :
من أقطاب الصوفية في القرن الثالث وينسلك في عداد التصوف الإجتماعي أي التصوف المناضل من أجل الخلق وضد سلطة الدولة و المال وتدل سيرته على انه رجل متنور لا يشبه رجال الدين إلا في أداء الفرائض . وقد إشتغل في التصوف ولم يشتغل في الفقه , ومع انه عاصر ظهور الطائفة الدسنية فلم تكن له مساهمة في نشاطاتها البعيدة عن اهتمامات أهل التصوف , وهو معدود في لتصوف المؤمن لكن غيمانه صوفي لا إيمان سني وإدعاء أهل السنة إياه وجعله من رموزهم في العراق هو إفتئات عليه و لا مرجع له من تاريخه وسيرته , وقد حولوا تربته إلى مدفن .
ونأمل أن نستطيع في المستقبل , ولو البعيد جدا ً أن يعاد ترتيب مسجده ليكون مثابة لمحبي التصوف بعيدا ً عن طقوس الأغيار .
عبد القادر الكيلاني :
ولقبه الأصلي الجيلي , وتحول الى الكيلاني في العصر العثماني , من أقطاب بغداد في القرن السادس الهجري وكان يتفقه للمذهب الحنبلي وهو معدود في التصوف المؤمن , لكنه شطح شطحات من نوع آخر , وسلكه هو سلك التصوف الإجتماعي وكان في هذا السلك هجوميا ًبخلاف معروف الكرخي الميال إلى المعارضة الصامتة , وقد حدد الكيلاني للتصوف مهمته الكبرى وهي ( إيجاد راحة الخلق ) ودعا الى توزيع المال على الجياع محرضا هؤلاء على افتكاكه من مختلسيه وهو القائل ( لو كانت الدنيا بيدي لأطعمتها للجياع ) واشتد نفوذه بقوة العامه البغدادية والتي كانت مستعدة للتحرك باشارة منه لمواجهة الخليفة , ومن شطحاته شطحة تبرأ فيها من الدنيا والآخرة , أي من سعادة الدارين التي تحكم سلوك رجال الدين . والمفترض بالزهاد أنهم يتبرأون من الدنيا لنيل السعادة في الآخرة , لكن هذا بخصوص الزهد الديني , أما المتصوف كما عبر الكيلاني فيستغنى عن الدارين ساعيا ً في نفس الوقت لخدمة الناس في الدنيا , وهذه معادلة صعبة لا يفهمها إلا من توغل في حقائق التصوف الخفية . أي علاقة تجمع بين هذا القطب الغريب وبين الطائفيين من سنة بغداد ؟
أي أساس واه ٍ يقوم عليه الإحتراب الطائفي في العراق ؟

الهوامش :
*** *** *** . ورد هذا الدعاء في الوثائق الشيعية وإسمه _ دعاء الثغور _ المنسوب الى زين العابدين .
وبالمناسبة فقد حاول كاتب شيعي عراقي معاصر الدفاع عن ابن العلقمي وتبرئته لأنه ُ بحسب معلوماته , كان يحث الخليفة الواثق على التهيؤ والإستعداد لصد الغزو المغولي , والكاتب يعيد أسباب سقوط بغداد الى إمتناع الواثق عن دفع مرتبات الجنود وما يحتاجون اليه من أموال .
وليس ثمت منطق أكثر وضوحا ً في الدفاع عن ألإرتزاق من هذا المنطق .
_ انظر : أحمد الزبيدي , البناء العمودي للقوات المسلحة العراقية , ص 49. لاحظ الجهل بالتاريخ فبين الواثق والمستعصم أربعة قرون .
.................................................إنتهى



#رشيد_كرمه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الثقافة ودورها في المجتمع الجديد 3
- النادي العراقي في بوروس ودوره الثقافي والتحريضي
- النادي العراقي في /بوروس / السويد والإشعاع الثقافي
- الخبز للجميع.................
- عرفانا ً للجميل يجب ان نستذكر شهداء الحركة الوطنية
- عزيزا ً كنت كالعراق
- الأكراد الفيلية ..والبحث عن الذات
- حزيران درس لم يغب
- أيام زمان...شربت الرمان
- يـسـاراً حتى جبل لزيتون.....
- محبتي لكم اينما كنتم
- العلنية والمكاشفة طريق الشيوعيين الى الجماهير
- لا للديمقراطية الطائفية
- الترياق في العراق
- وعند عشتورة الخبر اليقين
- مناشدة ونداء موجه الى قوى الديمقراطية والى الشعب السوري
- قدسية الوطن ...وأعتصموا بحبل الوطن ولا تتفرقوا
- حيدر وعشق العراق
- الأكراد الفيلية وقود الأحزاب الثورية الوطنية ومحركها الأرأس ...
- لمصلحة من يجري تجاهل الشيوعيين العراقيين؟ ولمصلحة من يجري تج ...


المزيد.....




- تربية أخطبوط أليف بمنزل عائلة تتحول إلى مفاجأة لم يتوقعها أح ...
- البيت الأبيض: إسرائيل أبلغتنا أنها لن تغزو رفح إلا بعد هذه ا ...
- فاغنر بعد 7 أشهر من مقتل بريغوجين.. 4 مجموعات تحت سيطرة الكر ...
- وزير الخارجية الفرنسي من بيروت: نرفض السيناريو الأسوأ في لبن ...
- شاهد: أشباح الفاشية تعود إلى إيطاليا.. مسيرة في الذكرى الـ 7 ...
- وفد سياحي سعودي وبحريني يصل في أول رحلة سياحية إلى مدينة سوت ...
- -حماس- تنفي ما ورد في تقارير إعلامية حول إمكانية خروج بعض قا ...
- نائب البرهان يبحث مع نائب وزير الخارجية الروسي تعزيز العلاقت ...
- حقائق عن الدماغ يعجز العلم عن تفسيرها
- كيف تتعامل مع كذب المراهقين؟ ومتى تلجأ لأخصائي نفسي؟


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - رشيد كرمه - الثقافة ودورها في المجتمع الجزء ألأخير 4