أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هيثم هاشم - سألوا حكيما














المزيد.....

سألوا حكيما


هيثم هاشم

الحوار المتمدن-العدد: 4498 - 2014 / 6 / 30 - 08:36
المحور: الادب والفن
    


سألوا حكيما

يبدو لي ان بعض الأخوة أطال الله في عمرهم جميعا ودودوين جداً ...

منهم منزعجين من بعض كتاباتي ، وبالامس هنالك من كان جداً ودود ، وطلب مني احد أصدقائي بانه علي الرد وبنفس الأسلوب ...؟.

فقلت له لماذا ...؟.
أولا انا إنسان عادي وعادي جداً ، وكل ما اريد ان انقله هو توضيح فكرة فقط ...

ثانيا انا لست نبيا او مرسلا من السماء ، او قديسا ، وبالطبع انا إنسان ، وكل إنسان قد يخطأ ، ولكن هذا لا يهمني ، وما يهمني وبإمكانياتي البسيطة اريد ان أصنع فكرة ، قد أكون مختلف عن الآخرين ، وهذه حالة صحية ، فالاختلاف سمة البشر .

وهنالك من قل أدبه علي ...؟. وعلى ما كتب ...؟. ولم ارد عليهم ، وهم قلة ، اما الكثرة فانا أشكرهم على آرائهم الجميلة والإنسانية ...

اني دائماً اقرأ للحكماء ...!.
سألوا حكيما يوما ما ...
لماذا لا تنتقم من الذين يسيئون إليك ...؟.
فرد ضاحكا : اذا رفسك حمار ... ؟.
أترفسه ...؟.

وفي النهاية أرجو قبول احترامي واعتزازي للجميع ...
القصد من المعنى هو الفكرة فقط ...



#هيثم_هاشم (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- (( زراعة فوق المياه وتغريب المواطنة ))
- رمضان كريم
- (( من هو )) الذي كانت مكافأته ان يركب الحمار بالاتجاه المعاك ...
- الولد يتبع أبوه
- خارج منطقة الصرف الصحي
- مطر .. مطر حلبي عبر بنات الجلبي مطر .. مطر ش ...
- ضرط الشيخ
- يا أبن العم
- إلنا الله
- الفطرة والغرب
- (( أنا احب العراق ))
- الكره المقدس (( المثلث ))
- ألف جامع وجامع‏
- صحوة منافق
- تحية للسيسي
- الهجرة والأنظمة
- فكاهه في عبره وعبره في فكاهه
- عدوك صديقك او الأخطر أخوك
- مباراة في الكرم ..(حيا الله أهل العراق )
- ( الجزيرة العربية, واللغات )


المزيد.....




- رحيل التشكيلي المغترب غالب المنصوري
- جواد الأسدي يحاضر عن (الإنتاج المسرحي بين الإبداع والحاجة) ف ...
- معرض علي شمس الدين في بيروت.. الأمل يشتبك مع العنف في حوار ن ...
- من مصر إلى كوت ديفوار.. رحلة شعب أبوري وأساطيرهم المذهلة
- المؤرخ ناصر الرباط: المقريزي مؤرخ عمراني تفوق على أستاذه ابن ...
- فنانون وشخصيات عامة يطالبون فرنسا وبلجيكا بتوفير حماية دبلوم ...
- من عروض ايام بجاية السينمائية.. -بين أو بين-... حين يلتقي ال ...
- إبراهيم قالن.. أكاديمي وفنان يقود الاستخبارات التركية
- صناعة النفاق الثقافي في فكر ماركس وروسو
- بين شبرا والمطار


المزيد.....

- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هيثم هاشم - سألوا حكيما