أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علاء اللامي - الافتراءات الطائفية المتبادلة و صمت العرب السنة على ضم كركوك















المزيد.....

الافتراءات الطائفية المتبادلة و صمت العرب السنة على ضم كركوك


علاء اللامي

الحوار المتمدن-العدد: 4497 - 2014 / 6 / 29 - 13:56
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



تتفاقم حملة الافتراءات الطائفية المتبادلة، وخصوصا ذات المنحى الجنساني هذه الأيام، مع تفاقم مخاطر التقسيم والانفصال والتجييش الطائفي والعرقي. ولعل من أخطر ما قرأته خلال أجواء التراشق الطائفي في الأيام الماضية هو الخبر الذي بثته مواقع وفضائيات وصحف طائفية عن فتوى قيل أن "الشيخ حارث الضاري" أصدرها، يجيز فيها، أو يدعو، أو يشجع على ما يسمى "جهاد النكاح" في الموصل وغيرها.

وقبل أن أوضح أسباب رفضي لهذا التهريج الطائفي المقيت والافتراءات الطائفية المتبادلة أسجل الآتي: قناعتي التامة بأن الدور الذي قام به حارث الضاري وآخرون غيره خلال التمرد المسلح الأخير بقيادة داعش والدوري، مع دور صغير مزعوم لمليشيات الضاري "كتائب ثورة العشرين"، هو دور سلبي وتخريبي ومدان ومعادٍ لوحدة العراق وشعبه ومغامرة متهورة قادت إليها العملية السياسية وجميع المشاركين فيها!

ولكنني أسجل أيضا أن هذا الزعيق الطائفي المقيت يجب أن يدان ويفضح على جميع المستويات، ومن المعيب على بعض الصفحات التي تسمي نفسها ديموقراطية أو إسلامية أن تكرر هذا الهراء المدمر للعراق وشعبه ووحدته، وهو يدل دلالة واضحة على أن هؤلاء الزاعقين من الشيعة أو السنة يجهلون تاريخ شعبهم وتركيبته المجتمعية مثلما يجهلون تاريخ الرموز العراقية الكبيرة.

لماذا أستبعد تصديق هذا الخبر الخاص بفتوى الضاري، مع العلم أنني مستعد لسحب رفضي والاعتذار عنه متى ما قدم لي أحدهم نصا موقعا باسم الضاري أو هيئة العلماء التي يتزعمها أو تسجيلا صوتيا أو مصورا حقيقيا يؤكد خبر هذه " الفتوى"؟ أستبعد تصديق هذا الخبر للأسباب التالية:

- لأن حارث الضاري هو شيخ عشائري، أو أحد شيوخ عشيرة زوبع ذات الدور المجيد في ثورة العشرين التي قادها آيات الله الشيعة الاستقلاليون بقيادة آية الله الشيرازي وأبو الحسن الموسوي الأصفهاني وغيرهم، وحارث الضاري هو حفيد الشيخ ضاري المحمود الزوبعي قاتل العقيد الاستعماري البريطاني جيرار لجمن بسيفه، وقد رفض أن يستعمل سلاحه الناري وهو الذي هوّس "هزج" له الجنوب العراقي قبل الوسط والغربية: هز لندن ضاري وبجاها "أبكاها"!

- ولأن حارث الضاري ليس برجل دين يحمل رتبة أو صفة دينية معينة تبيح له الإفتاء، بل هو أستاذ جامعي يحمل شهادة جامعية في الدراسات الإسلامية ولكنه يتزعم ما أطلق عليه "هيئة علماء المسلمين"، وهي أقرب إلى تجمع أو حزب سياسي ذي توجهات إسلامية سلفية، وقد فوجئت حين عملت بعد الاطلاع على سيرته الذاتية في الموسوعة الحرة أن الضاري درس في كلية أصول الدين البغدادية التي درس وتخرج منها نوري المالكي أيضا، وللمصادفة فقد درس فيها كاتب هذه السطور لسنتين قبل أن يُلغيها نظام الرئيس البكر ويُلحِق طلابها بكلية الآداب جامعة بغداد أواسط السبعينات من القرن الماضي.

- ولو افترضنا نظريا، أن الضاري أصدر تصريحا أو فتوى بهذا المعنى، فهذا محال عمليا، لأنه يعرف أنه سيشطب على تاريخ أسرته وعشيرته، وخصوصا في محافظة الأنبار التي كان سبب اشتعال الفتيل فيها للانتفاضة ضد قاعدة الزرقاوي هو شيء من هذا القبيل المرموز له "بجهاد النكاح"، إضافة إلى محاولة قاعدة الزرقاوي إذلال شيوخ ووجهاء عشائر الدليم التي لا تقبل الذل والظلم ويعيش أبناؤها حياة بسيطة وكريمة منذ عقود، وقد وقفت هذه القبيلة بغالبية أبنائها الساحقة حتى ضد صدام حسين وقاومته بالسلاح بعد فشل محاولة الضابط الطيار محمد مظلوم الدليمي ضده، وقد عاقب صدام وقتها قبيلة الدليم عقوبة قاسية وجرف منازلها بالجرافات والدبابات وقتل منهم من قتل، ولكنهم لم يرضخوا له.

وفي هذا السياق نفسه نسجل حملة التشنيع على الشيخ الشجاع د. أحمد الكبيسي التي شنها عدد من الصفحات والمواقع والأشخاص في مواقع التواصل من "الشيعة". فقد قامت الدنيا ولم تقعد أمس واليوم على الشيخ المذكور لأنه قال عدة كلمات ضد فتوى الجهاد الكفائي التي أطلقها المرجع السيستاني، وقال بعض الكلام النقدي الذي لا يخلو من المغالطات التاريخية بحق الشيعة في العراق! يريد المتشددون من الشيعة من الطرف المقابل استسلاما كاملا ليرضوا عنه ويشهدوا له بالاعتدال، ومثلهم يفعل المتشددون من السُنة، فهم يريدون من الشيعي النقدي أن يخرج من جلده تماما فيلعن الشيعة صباحا ومساء ليمهروا على جبينه ختم الوطنية! هذه العقلية القطيعية لا تسمح بوجود نقد حقيقي يريد الحقيقة، ولا تسمح ببناء مواقف عميقة مستقلة قد لا ترضي الطرفين الطائفيين المتقاتلين.. وإلا لماذا هذا الغضب العارم على د. الكبيسي وهو الأكثر اعتدالا بين رجال الدين السنة العراقيين؟ أ لم يدعُ الكبيسي العرب السنة وجميع العراقيين إلى رفض القتال تحت راية داعش، بل وأوجب مقاتلتها؟ أ ليس هو القائل خلال حرب احتلال العراق وبعد معارك البصرة والناصرية (بيَّض الله وجوهكم يا شيعة العراق فقد بيضتم وجوهنا جميعا؟) وبعد هذا وذاك، أ لم ينتقد مراجع شيعة فتوى الجهاد الكفائي واعتبروها نوعا من التجييش الفئوي ومن هؤلاء المرجع محمد اليعقوبي؟ أ لم ينتقدها عدد من السياسيين والكتاب والناشطين من "الشيعة" والقائمة بأسمائهم طويلة؟ فلماذا الغضب على الشيخ الكبيسي إذن؟ متى يتعود بعض هؤلاء وأولئك على النظر إلى الآخر باحترام واستقلالية لا تلغيان النقد العقلاني والتضامن الإنساني؟ متى نغادر عقلية القطيع وطريقته في التفكير؟ انقدوا وانتقدوا الكبيسي أو سواه فهو، أو أي مخلوق بشري، ليس معصوما من الخطأ ومستثنىً من النقد، ولكن لا تشطبوا على الرجل وعلى مواقفه الوطنية المستقلة والشريفة.

على الجانب الآخر من المتراس الطائفي، تتكرر البذاءات ذات المنحى الجنسي التشهيري بالخصم الطائفي، وقد أحسن الصديق الكاتب نصير المهدي فعلا بتصديه لواحدة من هذه البذاءات على صفحته الشخصية على مواقع التواصل، تمثلت بصورة مفبركة سبق وأن نشرتها جريدة آل الحريري في لبنان "المستقبل" خلال العام الماضي ولم يرد فيها أي ذكر لموضوع "زواج المتعة"، بل كانت عن موضوع آخر ومختلف، ولكن المفبركون زعموا أن فيها "دعوة شيعية لزواج المتعة كمقابل لما يدعى جهاد النكاح"، وقد بين الصديق المهدي أن هذه الصورة مفبركة بنظام الفوتوشوب، والأهم من ذلك أن ناشريها لم يذكروا اسم الموقع أو الصفحة الأصلية التي تبنت مضمونها ونشرتها.

تأتي هذه الحملات المتبادلة من الافتراءات الطائفية فيما تتطور الأوضاع بشكل خطير على الأرض. ولعل أخطر الوقائع المسجلة خلال اليومين الماضيين هي التصريحات التي أدلى بها مسعود بارزاني والتي اعتبر فيها أن المادة 140 حول المناطق المختلطة والتي يسميها "المتنازع عليها" قد تم تنفيذها، وأنه يعتبر أن الحاجة لتنفيذها قد انتفت وأن الصراع على هذه المناطق قد انتهى ولن يتحدث عنها بعد الآن. وما له دلالته أن بارزاني قال هذا التصريح الخطير والذي يعني ضما نهائيا ومن طرف واحد لمحافظة كركوك إلى الإقليم بحضور وزير الخارجية البريطاني هيغ.

وكانت دولة العدو الصهيوني أعلنت، وعلى ألسنة مسؤولين كبار فيها، ترحيبها بقيام دويلة كردية بزعامة بارزاني. تأتي كل هذه التطورات الخطيرة فيما يلتزم الساسة والإعلاميون ورجال الدين من العرب السنة الصمت على هذه التصريحات الانفصالية الأخيرة، فلماذا هذا الصمت؟

لنترك جانباً الأداء السيئ والصراعات الأنانية بين السياسيين العرب السنة في كركوك خلال الانتخابات النيابية الأخيرة، والتي قادتهم إلى كارثة انتخابية، ولنركز النظر في ما يحدث اليوم: يسيطر على السياسيين والإعلاميين ورجال الدين، وخصوصا من العرب السنة العراقيين والعرب، في كركوك وفي غير كركوك، صمتٌ غريب ومريب على أفعال وأقوال المتصهين مسعود بارزاني الأخيرة والتي بلغت ذروتها بإعلانه، وبحضور وزير الخارجية البريطاني، ضم كركوك ومناطق أخرى مختلطة قوميا إلى إمارة آل بارزان وانتفاء الحاجة لتطبيق المادة 140 لأن البيشمركة "مليشيات كردية" تكفلت بتنفيذها على الأرض! وهذه السياسة البارزانية لا تختلف قيد شعرة عن سياسة "وضع اليد" الصهيونية التي انتهجتها إسرائيل بعد 5 حزيران 1967!

أين نضع وكيف نفسر هذا الصمت "المدوي" لقادة "متحدون" بزعامة النجيفي والجبهة العربية بزعامة المطلك والوطنية بزعامة علاوي والحل الأنبارية وغيرها من عناوين وكيانات سياسية؟ هل نفهم أن وجود أثيل النجيفي وحاشيته في ضيافة مسعود بارزاني في أربيل الآن سببا يفسر هذا الصمت على أفعال وأقوال انفصالية مدمرة للعراق؟ ولماذا يسكتون وقد أعلنت إسرائيل تأييدها لهذه الخطط والأفعال واستعدادها للاعتراف بدويلة بارزاني؟ وإذا كان المقيمون في أربيل "يحترمون أصول الضيافة" فيسكتون ويضحون بكركوك ونصف الموصل على مائدة بارزاني، فلماذا يسكت المقيمون منهم في الأردن والإمارات وغيرها من الدول العربية؟ هل يتآمرون على أنفسهم ومصالحهم من أجل التشفي بالمالكي؟ أم أنهم يعولون على أن مجرمي داعش سيحررون لهم كركوك والموصل في ما بعد من البارزاني ويعيدونهما لهم مع التحيات؟

هل يعتبر هؤلاء السادة، ومن منطلق طائفي، أن استيلاء بارزاني على كركوك ونصف الموصل، إن حدث وتكرس فعلا، وضمهما إلى دويلته هي ضربة لخصمهم السياسي نوري المالكي؟ إن كان هذا اعتبارهم فهو يدل على منتهى الغفلة وانعدام الشعور بالمسؤولية الوطنية وحتى الكيانية، أعني، بحق طائفتهم ومواطنيهم العرب السنة: فإحصائيا لا يشكل الشيعة من عرب وتركمان إلا نسبة صغيرة جدا من العرب من سكان كركوك، وثانيا فائتلاف المالكي - والحق ينبغي أن يقال مهما كان رأيي سلبيا بالمالكي وعمليته السياسية كلها - لم يسكت على تصريحات البارزاني وأدانها واعتبرها رسالة سياسية بشأن مصير كروك وحذر من تقسيم العراق، كما لم تسكت المرجعية النجفية وأدانت محاولات تقسيم العراق المؤيد إسرائيليا، ورغم أنني أرفض أن تتدخل أي مرجعية أو جهة أو شخصية دينية بغض النظر عن اسم دينها أو طائفتها في الشأن السياسي العام ولكني أذكر هذا التفصيل ضمن سياق ما يحدث.

شخصيا، لا أستطيع شعوريا تبرئة المالكي أو غيره من السياسيين من طائفته من التواطؤ في هذا الموضوع، غير أن المشاعر والأحاسيس الشخصية شيء والتحليل العلمي المبني على الأدلة والحجج والوثائق شيء آخر، وأنا الآن أرصد الواقع كما هو، وحين تظهر أية أدلة جديدة ضد المالكي وغيره فلن أتردد دقيقة واحدة عن إدانتهم، لأن المطلوب اليوم من كل ما يقوم به مسعود بارزاني وداعش وغيرهما هو رأس العراق وليس رأس هذه الطائفة أو ذاك السياسي.

وأخيرا أقول: إذا تسببت الأنانية الطائفية لهؤلاء الساسة والإعلاميين ورجال الدين بضياع كركوك ونصف الموصل فإنهم سيتحملون مسؤولية ذلك قبل المالكي وغيره، وسيندم حينها العرب السنة قبل غيرهم وسيبكونهما دما!

إن أي تأخر في الدفاع عن كركوك أو الاستمرار في هذا الصمت على أفعال وأقوال بارزاني من قبل أي كان سيكون خيانة لكركوك العراقية وغيرها من المناطق العراقية المختلطة.

* علاء اللامي: كاتب عراقي



#علاء_اللامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هدوء عسكري يسبق عاصفة تقسيم العراق
- بين المطلك و اليعقوبي والوقف السني
- كيف نفذ انقلاب الموصل وما مضاعفاته؟
- حين شكلوا مجلس بريمر للحكم سقطت الموصل والعراق
- أخطر جرس إنذار دولي قبل زوال الرافدين
- أردوغان يتركب أخطر جريمة ويقطع مياه الفرات
- نتائج متوقعة للانتخابات التشريعية العراقية
- لذكرى العالم العراقي راحل مهدي حنتوش!
- ج2/قراءة في رواية (غرفة البرتقال) لعارف علوان: البنية الزمني ...
- ج1/ قراءة في رواية (غرفة البرتقال) لعارف علوان: تقنيات السرد ...
- ج2/ فيلم نوح: من أوتونبشتم السومري إلى نوح التوراتي (2 – 2)
- ج1/ مشاهدة لفيلم نوح : من أوتونبشتم السومري إلى نوح التوراتي ...
- فزاعة حكومة الأغلبية ولعبة الانتخابات
- 9/حسن العلوي: بين ابن العلقمي وبدر الدين لؤلؤ! /9-9 والأخيرة
- النتائج والسيناريوهات المحتملة للانتخابات في العراق
- ج8/-دماء على نهر الكرخا- لحسن العلوي:الفرسُ هم قتلة العلويين ...
- ما معنى - سانت ليغو- وكيف تطبق في الانتخابات العراقية؟
- ج7/طه حسين يدفن ابن سبأ وأئمة السُنة يوثقون الغدير /7-9
- ج/6 :حسن العلوي و تفريس الصفويين وإحياء ابن سبأ (6-9)
- من شمشون إلى بن لادن : الانتحاري في التاريخ


المزيد.....




- مصدر عراقي لـCNN: -انفجار ضخم- في قاعدة لـ-الحشد الشعبي-
- الدفاعات الجوية الروسية تسقط 5 مسيّرات أوكرانية في مقاطعة كو ...
- مسؤول أمريكي منتقدا إسرائيل: واشنطن مستاءة وبايدن لا يزال مخ ...
- انفجار ضخم يهز قاعدة عسكرية تستخدمها قوات الحشد الشعبي جنوبي ...
- هنية في تركيا لبحث تطورات الأوضاع في قطاع غزة مع أردوغان
- وسائل إعلام: الولايات المتحدة تنشر سرا صواريخ قادرة على تدمي ...
- عقوبات أمريكية على شركات صينية ومصنع بيلاروسي لدعم برنامج با ...
- وزير خارجية الأردن لـCNN: نتنياهو -أكثر المستفيدين- من التصع ...
- تقدم روسي بمحور دونيتسك.. وإقرار أمريكي بانهيار قوات كييف
- السلطات الأوكرانية: إصابة مواقع في ميناء -الجنوبي- قرب أوديس ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علاء اللامي - الافتراءات الطائفية المتبادلة و صمت العرب السنة على ضم كركوك