أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علاء اللامي - ج7/طه حسين يدفن ابن سبأ وأئمة السُنة يوثقون الغدير /7-9















المزيد.....

ج7/طه حسين يدفن ابن سبأ وأئمة السُنة يوثقون الغدير /7-9


علاء اللامي

الحوار المتمدن-العدد: 4413 - 2014 / 4 / 3 - 11:57
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


"دماء على نهر الكرخا" لحسن العلوي
:طه حسين يدفن ابن سبأ وأئمة السُنة يوثقون الغدير /7-9
علاء اللامي*
في هذا الجزء من الدراسة سنلقي نظرة، أولا، على قضية عبد الله بن سبأ التي أوردها مؤلف كتاب" دماء على نهر الكرخا" وبعدها نعرج على حديث الغدير :
إنّ شخصية عبد الله بن سبأ مشكوك فيها، ومختلف بقوة على حقيقتها قديما وحديثا. و قد نُقضت وفُندت هذه الشخصية كأسطورة ملفقة حين درسها علميا في العصر الحديث علماء ومتخصصون منهم مثلا العلامة طه حسين المعروف بسعة ثقافته التراثية الإسلامية، و بكونه يعتمد منهج الشك الديكارتي في أبحاثه مستندا على البراهين والأدلة التالية (أولا : إنّ كل المؤرخين الثقاة لم يشيروا إلى قصة عبد الله بن سبأ ولم يذكروا عنها شيئا.
ثانيا : إن المصدر الوحيد الذي تكلم عنه وعن حكايته هو سيف بن عمر وهو رجل معلوم الكذب، ومقطوع بأنه وضّاع ( يؤلف الأحاديث ويضعها على لسان النبي أو أصحابه ) .
ثالثا : إن الأمور التي أسندت إلى عبد الله بن سبأ تستلزم معجزات خارقة لفرد عادي كما تستلزم أن يكون المسلمون الذين خدعهم عبد الله بن سبأ وسخرهم لمآربه وهم ينفذون أهدافه بدون اعتراض في منتهى البلاهة والسخف.
رابعا : عدم وجود تفسير مقنع لسكوت الخليفة الثالث عثمان وعماله عنه مع ضربهم لغيره من المعارضين كمحمد بن أبي حذيفة، ومحمد بن أبي بكر، وعمار وغيرهم.
خامسا : قصة الإحراق وتعيين السنة التي تعرض فيها ابن سبأ للإحراق تخلو منها كتب التاريخ الصحيحة ولا يوجد لها في هذه الكتب أثر.
سادسا : عدم وجود أثر لابن سبأ ولجماعته في واقعة صفين وفي حرب النهروان.وقد انتهى طه حسين إلى القول الحرفي التالي: إن ابن سبأ شخص ادخره خصوم الشيعة للشيعة، ولا وجود له في الخارج /الموسوعة الحرة مادة عبد الله ابن سبأ).
ومن المستشرقين والمؤرخين الأجانب الآخذين بالمنهجيات الحديثة الذين توصلوا الى ذات النتائج التي توصل إليها طه حسين نذكر العلماء الأوروبيين والعرب التالية أسماؤهم : برنار لويس، فريدلندلر، كايتاني، وفلهاوزن و علي الوردي وكامل الشبيـبي، وأخيرا أحمد عباس الصالح.
إضافة إلى ما سبق فقد آثرنا عدم التطرق إلى كتاب مهم في هذا المضمار للسيد مرتضى العسكري عنوانه "عبد الله بن سبأ وأساطير أخرى" ويقع في 940 صفحة، لم نتطرق لهذا الكتاب رغم أنه مكتوب بمنهجية و موضوعية عاليتين، وتوثيق احترافي ممتاز لأن مؤلفه مفكر إسلامي شيعي، قد تعتبر شهادته مجروحة في موضوع ابن سبأ، وربما نكون قد ظلمناه بإغفال كتابه، ولكننا نجد مندوحة في ذلك للحفاظ على المنهجية التي نختطها في الكتابة. نقول هذا مع أن الكتاب و مؤلفه لا يحتاجان لإنصافنا بعد أن أنصفهما مفكرون عديدون من الجهة المقابلة منهم مثلا المصري د. حامد حفني داود وأطراهما الأزهر الشريف في مجلته الرسمية في مناسبتين. هذا بخصوص اليهودي عبد الله ابن سبأ فماذا بخصوص حديث الغدير وهل هو من مخترعات "الفرس المجوس بعد أن وضعوا العمائم الشيعية على أهدافهم القومية السرية" كما توحي أقوال حسن العلوي؟
يعتبر حديث "غدير خم"، في كتب الحديث والمساند والصحاح السُنية حديثا نبويا صحيحا لا غبار عليه، وبهذا فلم يخترعه الشيعة الفُرس و لا مَن هم أقدم منهم في التشيع كعرب العراق والجزيرة الذين تشيعوا قبل الإيرانيين بما يقرب من الثمانية قرون، إذا اعتبرنا أن التأسيس والتبلور المجتمعي للطائفة الشيعية بين عرب العراق بدأ مع إمامها محمد الباقر المتوفى سنة 732 ميلادية، فيما بدأت إيران بالتشييع القسري في عهد الشاه إسماعيل الصفوي ( الصفويون إذريون أتراك وليسوا فرسا كما قلنا) المتوفى سنة 1524 ميلادية، بل أورد هذا الحديث أئمة وعلماء ومؤرخون ثقاة من أهل السنة في مساندهم وكتبهم من بينهم مائة وعشر صحابي يبدأون بالإمام علي بن أبي طالب ذاته وينتهون بيعلى‏ بن مرّة بن وهب الثقفي. و رواه من التابعين ( الجيل اللاحق لصحابة النبي ) سبعة وعشرون تابعيا يبدأون بأبي راشد الحُبراني الشامي وينتهون بأبي يسار الثقفي، نذكر من هؤلاء وأولئك النماذج والمناسبات التالية على سبيل المثال لا الحصر:
- مسند أحمد ، رقم الحديث 915 .
- مسند أحمد ، رقم الحديث 906 .
- مسند أحمد ، رقم الحديث 1242 .
- مسند الترمذي ، كتاب المناقب ـ رقم الحديث 3646 .
- سنن بن ماجة ، رقم الحديث 118 .
- خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب / للحافظ النسائي : 176 حديث رقم 94 و95 .
- ترجمة الإمام علي من تاريخ دمشق 2 لابن عساكر: 53 .
- الصواعق المحرقة لابن حجر الهيتي : 122 .
-ابن كثير : تفسير القرآن العظيم ج 4 - ص 113 .
-ابن حزم : الفصل - ج 4 - ص 148 .
-صحيح مسلم : ج 7 - ص 122 - 1
-النسائي : الخصائص - ص 39 - 40 - 41 .
-المحب الطبري : ذخائر العقبى - ص 67 .
-ابن المغازلي : المناقب - ص 29 - إلى ص 36 .
-الشهرستاني : الملل والنحل - ج 1 - ص 163 .
-ابن حجر العسقلاني : الإصابة - ج 2 - ص 15 - وأيضا ج 4 - ص 568 .
-المقريزي : الخطط - ج 2 - ص 92 .
-الإمام أحمد في مسنده : ج 1 - ص 331 ط 1983 .
-البيهقي : كتاب الاعتقاد - ص 204 - وأيضا 217 ط بيروت - 1986 .
-السيوطي : الجامع الصغير - ج 2 - ص 642 .
-السيوطي : تاريخ الخلفاء ص 169 .
-المحب الطبري : الرياض النضرة - ج 2 - ص 172 .
-ابن خلكان : وفيات الأعيان - ج 4 - ص 318 ، 319 .
-الخطيب البغدادي : تاريخ بغداد - ج 7 - ص 437 .
-ابن قتيبة : الإمامة والسياسة ج 1 - ص 109 .
- وحتى الفقيه السلفي المتشدد ابن تيمية، المعدود من ألد أعداء الشيعة والتشييع، أورد هذا الحديث نقلا عن صحيح مسلم الذي قال فيه ( حديث صحيح لا مِرية فيه / كتاب حقوق أهل البيت ص 13 ). وهناك المزيد من المصادر الأمهات ولكننا سنكتفي بهذا المقدار من المراجع لئلا نثقل الدراسة بما هو ليس من انشغالاتها الرئيسة. وهكذا يتضح لنا أن ادعاء حسن العلوي أن حديث الغدير حديث موضوع أو مخترع ليس أكثر أو أقل من ادعاء لشخص يجهل حقيقة الموضوع.
ولكي لا نطيل ونحمل هذه الدراسة أكثر من طاقتها وإطارها المنهجي سنعمد الى ذكر عناوين الموضوعات المهمة الباقية في الكتاب متوقفين عند ما يبدو لنا مهما وغير مكرر:
- تحت عنوان " المجوس يلبسون العمامة" يهاجم المؤلف " أول بذرة إمامية ممثلة باليهودي عبد الله بن سبأ" وقد أعطينا هذه الشخصية حقها من التمحيص والدراسة في ما سلف، ثم ينظم جردا مختصرا بالفرق والبدع التي يقول بأن زعماء غالبيتها من الأعاجم ويذكر أن عدد هذه الفرق هو( اثنان وثمانون فرقة منها : 34 فرقة إمامية و 12 كيسانية و ثماني فرق للزيدية والغلاة المتطرفين / ص 39 وما بعدها ) وقد توزع (سوء النية والمغالاة) كما يقول حسن على هذه الفرق إلا فرقة أو فرقتين صفتهما الاعتدال.
- ثم يذكر أمثلة على هذه الفرق ويبدأ بالحنفية وهم اتباع محمد بن علي بن أبي طالب المعروف بمحمد بن الحنفية، ثم فرقة الحسينية نسبة إلى الإمام الشهيد حسين بن علي بن أبي طالب، فالزيدية فالإسماعيلية وغير ما تقدم. ويختم حسن العلوي جرده لهذه الفرق بالحكم الباتر والقاطع التالي التالي ( هذه فرق الإمامية وحدها، وإلى جانبها فرق انسلخت عن المرجئة والخوارج لكنها تتفق على هدف مركزي واحد هو كما جاء في رسالة شقيق المازيار إلى الأفشين ، أن يعود الدين إلى ما لم يزل عليه أيام العجم/ ص 41 ).
- أي أن العلوي يتهم هذه الفرق الإمامية صراحة وعلنا وبكلام غير قابل للتأويل بأنها تريد العودة الى بسط الديانة المجوسية التي كانت سائدة أيام العجم و القضاء على الإسلام. ومن الطبيعي ألا نجد أي توثيق رقمي مباشر أو غير مباشر أو معلومات عما دعاه حسن "رسالة شقيق المازيار" ومن هو هذا المازيار، وهل هو نبات أم حيوان، سائل أم غاز أم جماد؟ فلا جواب بهذا الخصوص، ولكننا لن نتركه ونترك "مايزياره" وسنعود إليهما عما قريب لنكشف هذا الفرية التاريخية.
- إنما يكفي "صاحبنا" جهلا بالتراث العربي الإسلامي ليحكم عليه السامع أو القارئ بأنه يقول كلاما لا يقوله إلا أهبل أو فاقد، يكفيه جهلا أنه جمع أجزاءً من المرجئة والخوارج في أقنوم واحد هو التشيع الإمامي. والخوارج أشهر من نار على علم، فهم فرقة جذرية و ثورية انشقت وخرجت على الخليفة الرابع، الإمام علي بن أبي طالب، وحاربته لأنه وافق على التحكيم مع بني أمية ولم يقاتلهم ويقضي على انفصالهم بإقليم الشام عن الدولة الإسلامية، وانتهى الخوارج بأن اغتالوا الخليفة علي غدرا وهو يؤدي صلاة الفجر في جامع الكوفة بسيف أحدهم هو عبد الرحمن بن ملجم المرادي. أما المرجئة فهم فرقة إسلامية أخرى، هي على النقيض تماما من الخوارج ومبادئهم وسلوكهم، لأنهم قالوا بالإرجاء "تأجيل الحكم الى يوم القيامة" فمالوا إلى التهدئة والانتهازية و رفض اتخاذ أي موقف منحاز بعد "الفتنة الكبرى" ومقتل الخليفة الثالث عثمان بن عفان وحرب صفين، فقالوا بالإرجاء أي تأجيل إصدار أي الحكم معياري على المتصارعين إلى يوم القيامة لتولاه الله تعالى يومئذ. وأصبحت فكرة الإرجاء فيما بعد الفلسفة الرسمية للدولة الأموية ولجميع الدول الظالمة التي جاءت بعدها والتي تحاول استغفال المظلومين وتسويغ الاستعباد والخنوع وعدم الثورة بقولها بالإرجاء .. أما "العبقري" حسن العلوي فقد مزج الثلج والنار في وعاء ذكائه وجمع بين بعض الخوارج الثوار الجذريين والذين كانوا -إذا جاز لنا استعمال مصطلحات عصرنا الحاضر- على يسار يسار قائدهم علي بن أبي طالب، وبين بعض الانتهازيين وعديمي الموقف كالمرجئة الذي صاروا لاحقا صوتا وخطابا " ليمين اليمين" ممثلا بدولة أمراء وتجار ومتغلبي بني أمية.
- بخصوص " المازيار" الذي حشره حسن العلوي في كتابه ضمن أعمدة التآمر الفارسي المجوسي الصفوي، وبمراجعة المصادر التاريخية، نعلم أنه كان موظفا عباسيا مكلفا بجمع أموال الخراج، و قد يكون فارسيا وقد لا يكون، وكان يعمل لدى آل طاهر حكام ولاية خراسان في عهد الدولة العباسية زمنَ المعتصم، وأنه رفض تسليم الأموال للوالي عبد الله بن طاهر وكان يفضل تسليمها للخليفة المعتصم نفسه. ثم ثار المازيار على آل طاهر وقاد جيشا كبيرا ودارت الحرب سجالا بينه وبين أعدائه، ثم هزم وأسر، وأرسله ابن طاهر الى بغداد دون أن يرسل معه ما غنمه من أموال وكنوز هائلة! فسأل المعتصم المازيار عن رسائله الى الأفشين ( والتي أشار إليها حسن العلوي ونسبها إلى شقيقي الرجلين واعتبرها حقيقة ثابتة لا تقبل النقاش )، و الأفشين متمرد آخر ضد دولة بني العباس ولكن من منطقة تسكنها غالبية غير مسلمة أو أنها حديثة العهد بالإسلام، وقد حارب الأفشين المتمرد ضد الدولة العباسية بابك الخرمي وانتصر عليه واستباح مدينته. وقد أنكر المازيار أمام المعتصم تلك الرسائل فضرب بالسياط حتى مات بأمر من الخليفة العباسي نفسه رافضا أن يعترف بها، وصلب على جسر ببغداد إلى جانب متمرد آخر سنتطرق له لاحقا هو بابك الخرمي. وتجدون المزيد من التفاصيل عن هذا الموضوع في "البداية والنهاية /ج10" لابن كثير ..
وسنواصل استعراض هذه المحاور في كتاب "دماء على نهر الكرخا" في الجزء القادم وهو الثامن ونتوقف عند عدد افتراءات حسن العلوي في طوره الصدامي ومنها أن الفرس قتلوا من العلويين أكثر ممن قتلهم بنو أمية، وعن موقفه من الثورة البابكية الخرمية وكيف شطب بسطر ونصف عليها وعلى على كتاب الباحث الراحل د. حسين قاسم العزيز عنها إضافة إلى تفاصيل أخرى .



#علاء_اللامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ج/6 :حسن العلوي و تفريس الصفويين وإحياء ابن سبأ (6-9)
- من شمشون إلى بن لادن : الانتحاري في التاريخ
- المضيء هادي العلوي يستشرف احتلال العراق وتمزيق أحشاء المحتلي ...
- ج5/حسن العلوي في كتابه : مجوس بعمائم شيعية يقودهم ابن سبأ /5 ...
- 4/ حسن العلوي و أوتوحيكال والعلماني سرجون (4-9)
- بين الفقه والسياسة.. مراجع النجف وخلافاتهم
- ج3/حسن العلوي: مزج الجهل بالتلفيق الأيديولوجي/3-9
- هل وضع الشمري والمالكي حجر الأساس لتقسيم العراق اجتماعيا؟
- ج2/حسن العلوي -في دماء على نهر الكرخا-: حين يمحو الكاتب ذاته ...
- ج1/ الفكر العنصري كما تجلى في كتاب حسن العلوي - دماء على نهر ...
- تكفير الآخر في الفقه الشيعي
- الحدث في الأنبار: صراع سياسي اجتماعي لا طائفي انفصالي
- خطباء جمعة أم جنرالات؟!
- هدية -داعش- إلى المالكي ليلة عيد الميلاد!
- ج3/ في وداع مانديلا : الثوري حين يتصالح ويتسامح 3-3
- القاعدة بين تكفير الشيعة و استهداف المسيحيين
- ج2/في وداع مانديلا: الثوري حين يتصالح ويتسامح 2-3
- ج3/ بديهيات فاسدة: البعث السني وجمهورية قاسم الشيعية!3-3
- في وداع مانديلا : الثوري حين يتصالح و يتسامح 1-3!
- ج2 /بديهيات فاسدة: البعث السني وجمهورية قاسم الشيعية!2-3


المزيد.....




- -الطلاب على استعداد لوضع حياتهم المهنية على المحكّ من أجل ف ...
- امتداد الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين إلى جامعات أمريكية جدي ...
- توجيه الاتهام إلى خمسة مراهقين في أستراليا إثر عمليات لمكافح ...
- علييف: لن نزود كييف بالسلاح رغم مناشداتها
- بعد 48 ساعة من الحر الشديد.. الأرصاد المصرية تكشف تطورات مهم ...
- مشكلة فنية تؤدي إلى إغلاق المجال الجوي لجنوب النرويج وتأخير ...
- رئيس الأركان البريطاني: الضربات الروسية للأهداف البعيدة في أ ...
- تركيا.. أحكام بالسجن المطوّل على المدانين بالتسبب بحادث قطار ...
- عواصف رملية تضرب عدة مناطق في روسيا (فيديو)
- لوكاشينكو يحذر أوكرانيا من زوالها كدولة إن لم تقدم على التفا ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علاء اللامي - ج7/طه حسين يدفن ابن سبأ وأئمة السُنة يوثقون الغدير /7-9