أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علاء اللامي - ج1/ الفكر العنصري كما تجلى في كتاب حسن العلوي - دماء على نهر الكرخا- ..ج1















المزيد.....

ج1/ الفكر العنصري كما تجلى في كتاب حسن العلوي - دماء على نهر الكرخا- ..ج1


علاء اللامي

الحوار المتمدن-العدد: 4376 - 2014 / 2 / 25 - 20:52
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


وصف بعض الكتاب والساسة العراقيين السيد حسن العلوي بكونه مستشارا سابقا و مسؤولا مقربا من الرئيس المعدوم صدام حسين، كما اعتبروه حائزا لمواهب جيدة في الكتابة والتحليل السياسيين، وقد خالفهم آخرون واعتبروه مجرد عنصر بعثي عادي في أسفل الهرم التنظيمي، عُرِف بكونه متملقا ونهاز فرص وكاتبا ساذجا من أولئك الذين يعتمدون طريقة الحكواتي الشعبي وجمع المرويات من أفواه الذوات والوجهاء في السياسة والمجتمع بشكل مباشر وأحيانا غير مباشر في كشكول ظريف المحتوى، ولكن ما يكتبه صاحبنا ويرويه يبقى عرضة للتشكيك والتكذيب غالبا. أما حسن العلوي نفسه فينظر إلى نفسه نظرة تقطر نرجسية وذاتية ففي لقاء مع محطة تلفزيونية محلية ممولة و مسيسة أميركيا هي "الحرة" أجراه علي عبد الأمير عجام يصف العلوي نفسه بأنه ( ابن العروبة و أحد مؤسسي المشروع القومي العربي في العراق)"1"، وللدقة، وكما سيشاهد القارئ في تسجيل الفيديو المرفق، فإن حسن كاد يصف نفسه بـ" مؤسس المشروع القومي" ثم تراجع بسرعة وابتلع جملته وقال جملة أخف من ذلك وكأنه أدرك أن أكذوبته ستكون كبيرة الحجم ولن يستطيع المشاهد ابتلاعها.
كما أنه طالما وصف نفسه بلقب "شيخ الكتاب العراقيين" وبلقب آخر هو " محمد حسنين هيكل صدام حسين"، و قد قيل الكثير عن محاولاته الحصول على حقيبة وزارة الثقافة ولكنه فشل في ذلك ما أدخله في عداوات ومناكفات وانشقاقات كثيرة مع من عمل معهم في السياسة في السنوات الأخيرة كإياد علاوي وغيره، كان آخرها أنْ انشق على كتلة برلمانية صغيرة أسسها هو نفسه "العراقية البيضاء" وانشق عليها أو انشقت عليه!
بعيدا عن مبالغات أصحاب الرأيين السالفين، وعن رأي حسن نفسه بنفسه، يمكن القول، بناء على مقارنة المعلومات المنشورة بهذا الصدد، إنّ الرجل كان من عناصر حزب البعث منذ الستينات، ولكنه كان مغمورا آنذاك، ولم يسجل له موقف أو ذكر في أحداث مهمة أو مفصلية ولم يرد ذكره في كتابات عراقية في السياسة أو الاجتماع أو الأدب، كما لم تعرف له كتابات لافتة، فرغم أنه ولد سنة 1936 وعاش مراحل مهمة ومفصلية من تاريخ العراق، ولكن أول كتاب ألفه كان قد صدر سنة 1980، هو أقرب إلى الكتيبات الدعائية "البروباغندا الحربية" التي كانت تضخها ماكنة إعلام نظام صدام خلال حربه ضد إيران الخمينية. وكان هذا الكتاب – الذي سيكون موضوعا لهذه الدراسة النقدية التحليلية، قد صدر تحت عنوان "دماء على نهر الكرخا / أربعون قرنا على الصراع العربي الفارسي)، و لكنه لم يصدر باسم حسن العلوي بل باسم شخص آخر هو "حسن السوداني".
ويخبر حسن العلوي مشاهدي قناة " الحرة " الأميركية سنة 2007 ، مفاخرا بهذا الكتاب، أنه أول من كتب حول " المنهج الصفوي في البحث الفقهي" سنة 1979، وأنه بعد أن سجن وفصل من حزب البعث في تلك السنة – لا يوجد دليل ملموس و أكيد واحد على أن حسن العلوي سجن في عهد صدام حسين، وهو نفسه قال في موضع آخر إنه وضع تحت الإقامة الجبرية وليس السجن، ربما باستثناء ما كتبه أحد مستشاري المالكي باسم مستعار هو أحمد السمياوي " السماوي؟ " والذي اتهمه بالعمل لصالح المخابرات العراقية إذ كتب (...وفي السجن تبرّع حسن العلوي، بتأليف كتاب أسماه (دماء على نهر الكرخة)، شتم فيه التشيّع والشيعة وإيران. فقرر فاضل براك مدير الأمن العام آنذاك، أن يرسل حسن العلوي ليصدر صحيفة في الخارج، وزوده بمليون دولار. ولكن حسن العلوي أخذ المليون وهرب إلى أسبانيا، حيث اختفى هناك. ولكنه فوجئ بتلفون شقته يرن، وإذا بفاضل براك يعاتبه بود ورقة. فأدرك حسن العلوي أن الأمن العراقي قد استدل عليه، فهرب إلى سوريا..) "2" وهذه الرواية تدخل في باب التشاتم والهجاء المتبادل بين السياسيين ولا يمكن الركون إليها تماما لأنها غير مدعمة بدليل ملموس ومؤكد. كما لا يوجد دليل واحد على أن نظام صدام أعدم عددا من أقارب حسن، أما إذا كان المقصود بـ"أقاربه الذين أعدمهم صدام" ابن خاله أو خالته عدنان حسين الحمداني فحسن نفسه تبرأ من قريبه هذا بعد انكشاف مؤامرته ضد صدام وإعدامه مع عشرين قيادياً بعثياً حين وجه – حسن - إلى صدام حسين من لندن برقيته المشهورة التي قال فيها (انتصاركم على المؤامرة الخيانية الغادرة للأمة العربية وقضاياها ومستقبلها المشرق .. الخ). .مجلة ألف باء، العدد 567، 8 آب 1979).
ولدينا رواية أخرى عن قصة اعتقال وسجن العلوي وهي أكثر دقة وأقرب إلى التصديق رغم أنها لا تقدم دليلا ملموسا وأكيدا هي الأخرى رواها لنا صحافي وكاتب عراقي عاصر تلك الأحداث ولم نستأذنه بذكر اسمه وتربط هذه الرواية بين اعتقال المذكور لفترة حين ( عاد – حسن العلوي - من لندن ليطلق زوجته التي هي شقيقة عدنان الحمداني تقربا من صدام إلا أن الأخير انزعج من ذلك واعتبر طلاق العلوي نوعا من الاحتيال أو لنقل الضحك على الذقون فأمر بإقالته من رئاسة تحرير مجلة "ألف باء" واعتقاله، و بعد فترة قصيرة كتب العلوي رسالة الى صدام يستعطفه فيها ويرجوه اطلاق سراحه فأمر صدام بإطلاق سراحه وقابله ومنحه مبلغا ماليا، كما وافق على طلبه بمنحه جواز سفر والسماح له ببيع بيته وتحويل ثمنه الى الخارج / رسالة شخصية من إعلامي عراقي) وقد صدر كتاب " دماء على نهر كرخا" باسم شخص آخر سلف ذكره، غير أن الطبعة التي بحوزتنا هي طبعة سنة 1980 وتحمل اسم "دارة الحضارة – ببيروت" و اسم المؤلف عليها هو حسن العلوي وليس شخصا آخر، فهل يعني ذلك أن نظام صدام كان قد طبع الكتاب سنة 1979 أي قبل الحرب مع إيران بأقل من عام في حين يذكر الكاتب في مقدمة الكتاب أنه يشاهد ( الآن مدفعا عراقيا يواجه مدفعا فارسيا. وهو نفسه استمرار لصراع حضاري ملتهب بين الآرية والسامية ، ثم بين الأعجمية والعروبية..ص 8) وهذا يعني أنه كان يؤلف الكتاب خلال فترة حرب الثماني سنوات بين النظامين في العراق وإيران، فأين الحقيقة ولماذا هذا الخلط؟
أضيفُ إلى ما سبق، أن زميلي الكاتب نصير المهدي الذي تكرَّم عليَّ بنسخة مصورة بجهاز التصوير الضوئي"سكنر" من كتاب "دماء على نهر الكرخة" كتب لي التوضيح التالي عنها (النسخة الموجودة عندي، وهي مصورة، وليست أصلية، غلافها ليس هو الغلاف الأصلي للكتاب وقد خط عليها بالحبر اسم الكتاب واسم حسن العلوي. أما صفحة العنوان الداخلية فالاسم الأصلي قد أخفي بالحبر الأبيض وكُتِبَ فوقه "حسن العلوي" ولهذا أميل الى أن الاسم الأصلي هو "حسن السوداني" وليس حسن العلوي أي لا توجد نسخة أو طبعة أخرى من الكتاب باسم الأخير.) وبالعودة إلى صفحة " إصدارات الكاتب" في كتاب حسن " أسوار الطين" الصادر عن دار الكنوز الأدبية ببيروت سنة 1995 نعلم أن الكاتب وضع كتابه موضوع قراءتنا هذه في رأس قائمة كتبه الصادرة سنة 1979، وأن الكتاب معد لطبعة ثانية يبدو انها لم تصدر حتى الآن، أما مؤلف الكتاب الحقيقي فهو حسن العلوي دون أدنى ريب ويمكن التدليل على ذلك بدراسة نقدية أسلوبية ومفرداتية للغة ومضامين الكتاب مقارنة بكتبه الأخرى وهذا أمر لا يدخل ضمن اهتمامات هذه الدراسة حاليا سيما وأن المؤلف اعترف بعائدية الكتاب له في أكثر من مناسبة ولم يشكك أحد بذلك حتى الآن.
مقارنة بما تقدم من آراء، يمكن النظر بارتياح لما كتبه الإعلامي العراقي عبد اللطيف السعدون وهو من جيل السبعينات بخصوص حسن العلوي واعتباره الأقرب إلى الواقع، سيما وأنه يقدم وجهة نظر محايدة لشاهد عيان. كتب السيد السعدون في تعقيب نشره على صفحة كاتب هذه السطور على موقع للتواصل الاجتماعي ما حرفه ( أريد أن أصحح معلومة ترددت في أكثر من مكان وهي أن النائب حسن العلوي كان مستشارا للرئيس الراحل صدام حسين والحقيقة أنه لم يكن كذلك في يوم من الأيام ولكنه نسب لنفسه هذا الموقع و( تَوَنَسَ ) عليه وكان دليله على ذلك الصورة المنشورة له مع صدام عندما رافقه كصحفي في جولته في الأهوار، ومعروف لدي شخصيا ولدى الكثيرين أيضا أن العلوي كان يكتب في مجلة ( ألف باء ) حتى أصبح رئيساً لتحريرها وقد صادف أن طلبت الرئاسة من دار الجماهير، التي كان يرأس مجلس ادارتها الصحفي الراحل سعد قاسم حمودي ترشيح صحفي لمرافقة صدام، نائب الرئيس آنذاك، في زيارة الأهوار وقد رشح حمودي للمهمة حسن العلوي الذي كتب سلسة تحقيقات عن الزيارة في المجلة نالت استحسان النائب الذي أمر له بمكافأة مالية عالية وببطاقتي سفر الى الخارج. وقد استثمر العلوي ذلك كله فيما بعد. ومن جملة ادعاءات العلوي أيضا، أنه كان مستشارا للرئيس السوري الراحل حافظ الأسد، كما زعم أنه نقل الى أمير الكويت الراحل نية صدام بغزو الكويت قبل حدوثه! وهذا أمر لا يمكن تصديقه اذ أن تخطيط صدام حسين لغزو الكويت لم يكن معروفا حتى لكثير من المسؤولين آنذاك!) انتهت شهادة الزميل السعدون، وبها ننهي الحديث عن موقع وماضي حسن العلوي فليس همنا جعل شخصه وشخصيته بؤرة وموضوع هذه الدراسة بمقدار ما أردنا أن نقدم إضاءة صغيرة حول شخصية مؤلف الكتاب الذي سنقدم هذه القراءة النقدية التحليلة له، عنينا، كتاب حسن العلوي والموسوم "دماء على نهر الكرخا / أربعون قرنا على الصراع العربي الفارسي" .وبما أن المؤلف نسي أن يعرف بهذا النهر الذي أورده في عنوان كتابه فينبغي لنا أن نتولى المهمة ونقول إن الكرخا أو " الكرخة" نهر طوله 900 كلم ينبع من جبال زاجاروس شمال إيران وينحدر جنوبا نحو إقليم عربستان الذي سميه الإيرانيون "خوزستان" أي "البلاد المختلطة" بهدف طمس عروبة شعب المنطقة، ويصب نهر الكرخة في هور " الحويزة العراقي بمحافظة ميسان.وقد اعتبر المؤلف هذا النهر حدّا طبيعيا بين العراق وإيران وقد سالت دماء الجنود العراقيين على ضفافه طوال 40 قرنا لصد الغزاة الإيرانيين والدفاع عن العراق كما عبر في كتابه هذا.
لنبدأ من عنوان الكتاب، والذي يفهم منه القارئ مباشرة أن صراعا دار بين العرب والفرس و صار عمره اليوم أربعين قرنا، وهو مستمر لم يتوقف. معنى هذا الكلام، هو أن هذا الصراع قد بدأ قبل ألفي سنة من ميلاد المسيح، واستنباطا، يفهم القارئ أن العرب كانوا موجودين تاريخ ذاك كما هم الان في العراق، وأنهم كانوا في حالة صراع مع الفرس.وهذا محض هراء لا تاريخي و لا علمي. فأول احتكاك أو صدام مسلح معروف بين العرب المناذرة في جنوب العراق وبين الدولة الفارسية التي كان على رأسها كسرى أبرويز حدث في معركة "ذي قار" في العقود الأولى من القرن السابع بعد الميلاد وليس قبله. أما دولة المناذرة العربية فقد أسسها في جنوب العراق العرب اللخميون القادمون من اليمن بعد انهيار سد مأرب في العقد السادس من القرن الثاني بعد الميلاد.
في الجزء القادم من هذه الدراسة سنستكمل معالجة موضوعة الوجود العربي في العراق وسنناقش دلالات ومرموزات إهداء حسن العلوي كتابه هذا إلى صدام حسين، نفسيا وسياسيا وتاريخيا، ونحاول تحليل ونقد قضية خلط الكيانية التاريخية بالجغرافية لدى المؤلف... يتبع.
*كاتب عراقي.
**هذه الدراسة بأجزائها السبعة حتى الآن، هي جزء من مشروع أوسع وأشمل لنقد وتحليل تجليات وتمظهرات الفكر القومي العنصري والطائفي في العراق، وسيدخل ضمن هذا المشروع التحليلي النقدي نقد وتفكيك مقالات جريدة "الثورة" الناطقة باسم نظام البعث والتي نشرت بعد انتفاضة ربيع 1991 وهاجم فيها أحدُ كتاب النظام الجنوبيين العراقيين بشكل عنصري و طائفي ورجعي شامل وقد حصلت على جميع أعداد تلك الجريدة قبل فترة قصيرة.
1-تسجيل الفيديو لجزء من لقاء حسن العلوي مع مذيع قناة "الحرة" الأميركية علي عبد الأمير عجام.
http://www.youtube.com/watch?v=yFuau_Dk1W8

2- رابط بمقالة أحمد السمياوي " السماوي ؟"
http://www.iraqcenter.net/vb/showthread.php?t=32156



#علاء_اللامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تكفير الآخر في الفقه الشيعي
- الحدث في الأنبار: صراع سياسي اجتماعي لا طائفي انفصالي
- خطباء جمعة أم جنرالات؟!
- هدية -داعش- إلى المالكي ليلة عيد الميلاد!
- ج3/ في وداع مانديلا : الثوري حين يتصالح ويتسامح 3-3
- القاعدة بين تكفير الشيعة و استهداف المسيحيين
- ج2/في وداع مانديلا: الثوري حين يتصالح ويتسامح 2-3
- ج3/ بديهيات فاسدة: البعث السني وجمهورية قاسم الشيعية!3-3
- في وداع مانديلا : الثوري حين يتصالح و يتسامح 1-3!
- ج2 /بديهيات فاسدة: البعث السني وجمهورية قاسم الشيعية!2-3
- ج1/ بديهيات فاسدة: البعث السني وجمهورية قاسم الشيعية!
- الشابندر يهدد التحالفين السني والشيعي بالتفتيت
- الكتابة باللغة العربية المعاصرة ومشكلاتها
- كيف بدأت السلفية الانتحارية في العراق
- القانون العراقي يحمي المجرمين!
- ج4/ اكتشافات الجلبي: لا مانع من الانتحار لرافضي الإعدام!4-4
- ج3/ هكذا تكلم الجلبي: التجسس هو الحل! 3-4
- ج2/اكتشافات الجلبي: لماذا لم يُطَحِ المالكي؟ 2-4
- ج1/اكتشافات الجلبي: كأننا والماء من حولنا 1-4!
- ردا على افتراءات جمال جمعة ضد لينين وعرفات


المزيد.....




- شاهد..قرية تبتلعها الرمال بعد أن -تخلى- عنها سكانها في سلطنة ...
- الأمن الروسي يعتقل 143 متورطا في تصنيع الأسلحة والاتجار بها ...
- وزارة الخارجية الروسية تصر على تحميل أوكرانيا مسؤولية هجوم م ...
- الحرب على غزة| وضع صحي كارثي في غزة وأيرلندا تنظم إلى دعوى ا ...
- ضغوط برلمانية على الحكومة البريطانية لحظر بيع الأسلحة لإسرائ ...
- استمرار الغارات على غزة وتبادل للقصف على الحدود بين لبنان وإ ...
- تسونامي سياسي يجتاح السنغال!!
- سيمونيان لمراسل غربي: ببساطة.. نحن لسنا أنتم ولا نكن لكم قدر ...
- قائد الجيش اللبناني يعزّي السفير الروسي بضحايا هجوم -كروكوس- ...
- مصر تعلن موعد تشغيل المفاعلات النووية


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علاء اللامي - ج1/ الفكر العنصري كما تجلى في كتاب حسن العلوي - دماء على نهر الكرخا- ..ج1