أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرضا حمد جاسم - التقويم العراقي الجديد/ج2















المزيد.....

التقويم العراقي الجديد/ج2


عبد الرضا حمد جاسم

الحوار المتمدن-العدد: 4493 - 2014 / 6 / 25 - 19:19
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


اليوم الاربعاء الموافق 15/01/01 بعد سقوط الموصل الموافق 25/06/2014 بعد الميلاد المقابل 26/08/1435 بعد الهجرة
كتبنا عن الذي حصل في الجزء الاول و اليوم نقول عما يمكن ان يحصل مستقبلاً.
الرابط
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=419580
العالم اليوم يدرس ما حصل ومن ساهم بما حصل من قوى و دول و مجاميع و افراد ....محلية و اقليمية و دولية
السائد في التصريحات هو ان العراق بلد ذو سيادة و الجميع اعلامياً يدعو الى الحفاظ على وحدته و استقلاله و سيادته. هذا يعني ان هناك من انتهك سيادة العراق و هناك من يندفع للدفاع عن سيادة العراق... الاتصال الهاتفي بين بوتين و المالكي...بوتين الباحث عن تنشيط العلاقة مع العراق عسكرياً و اقتصادياً و تسارع التصريحات الامريكية الملتبسة اولاً ثم الشبه واضحة و زيارة كيري و لقاء رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي يؤكد على دعم امريكي له متوافق مع دعم ايراني خاص و مع تسريبات بعدم اعتراض الامريكان و الايرانيين على اي اسم يمكن ان يُطرح...
ظهور النسخة العراقية من "احمد الجربا" و نعني به المدعو «الشيخ علي سليمان" و بيانه الذي تمت صياغته بعثياً كما يبدو و اعلنه من مكانه الآمن عن ضرورة استقالة المالكي و سماع مطالب المحافظات المنتفضة ...هذا التصريح الذي يظهر منه ان علي سليمان ليس له مكان في القادمات...
هل يستقيل المالكي:
مهما كانت "الضغوطات" عليه من حلفاءه اي الصدريين و الحكيمين سوف لن يفكر المالكي بالاستقالة ...و ينسحب هكذا......حيث تم تداول اسماء عدة لمرشحين "للتحالف الوطني" منهم (طارق نجم و جعفر الصدر و الشهرستاني و الجعفري و ربما غيرهم).
كل هؤلاء لا يُغيروا شيء مما سار عليه المالكي لأنهم ان ارادوا الصمود و النجاح في مواقعهم عليهم ان يسمعوا ما يريده المالكي ان يكونوا تحت رحمة ما يصدر من ائتلاف دولة القانون الكتلة الاكبر في التحالف الوطني.
لن يفكر المالكي بالاستقالة لأن في ذلك هزيمة له و انتصار لداعش او "باعش و ناقش"(البعث و النقشبندية) سيلاحقه مستقبلاً كظله لا يبارحه و هو ليس من الاشخاص الذين يقبلون الهزيمة و لن يتزحزح قيد انملة في مواقفه و قناعاته ...لأنه يعرف و يعرف حلفاءه انه ليس هو المقصود بالضغوطات انما المقصود هو "العملية السياسية و الدستور و العراق"...أي هم و كياناتهم و مراكزهم و طموحاتهم... و لا يوجد من بين كل التحالف الوطني من يتمكن من توفير الحماية لهم
لن يفكر المالكي بالاستقالة لأن حلفاءه و اعداءه لا يريدون له ان يستقيل لأن استقالته يعني انكشافهم امام" البعنقشدعش ""باعش و ناقش" الذي سوف لن يفرق بين المالكي و النجيفي او البرزاني و علاوي او ابو ريشه و العاصي او السيستاني و حارث الضاري او الصحوات و جيش المهدي.
لن يفكر المالكي بالاستقالة لأن العالم لا يقبل ذلك حيث لا يستطيع ان يجازف بمثل هذه الخطوة الخطيرة جداً
لن يفكر بالاستقالة لأن الثلاثة سنوات التي ضيعتها امريكا مع "المعارضة المعتدلة السورية" كما قال اوباما لم تقدم جديد ...لا تريد امريكا ان تعيش ذلك من جديد في مكان جديد ...ملتهب وعلى حافات البترول الكويتي و السعودي...و لن تفكر امريكا حتى بالتفكير بذلك و لو لمدة شهر واحد.(كما يُعلن).
لن يفكر المالكي بالاستقالة لان ذلك يعني تشقق تكتله و تضعضع موقف التحالف الوطني البرلماني....وضعف موقفه في البرلمان. و ابتعاد حلفاء كثر لهم سواء من رؤساء العشائر او رجال الدين و بالذات من "العرب السنة"
لن يفرط التحالف الوطني بمسؤولية الاشراف على الاجهزة الامنية و ووزارتي الدفاع و الداخلية...مهما كانت الضغوطات و اللقاءات...هذا خط احمر عريض جداً.
لن يفكر المالكي بالاستقالة لأنه يعرف ان كل "الشخصيات السياسية" وبالذات في القوائم غير الشيعية و الكردية ليس لديها اي تأثير واقعي على الساحة لا سياسياً و لا عسكريا...حالهم في ذلك حال "تنظيم احمد الجربا". فالماسكين بالموصل اليوم و الارهابيين في كل مكان لا يمثلهم احد من السياسيين او رؤساء العشائر او رجال الدين فهو يعرف و معه حلفاءه ان هؤلاء هم ادوات بيد التنظيم "االبعشقندعشي"...لذلك فالاستقالة فراغ سياسي كبير يجر البلد الى تفكك ستنفذ منه عصابات البعث و داعش و النقشبندية (اي منظمة حنين الجديدة و جلاوزة الحرس القومي)(البعشقندعشي)
لن يفكر المالكي بالاستقالة حيث لا يمكن لأمريكا او اي دولة تجاوز نتائج الانتخابات الاخيرة و موقع المالكي فيها و منها على انفراد او مع حلفاءه.
قال كيري في مؤتمره الصحفي في بغداد امس : (ليست للولايات المتحدة و لا لأي دولة اخرى حق تعيين حاكم للعراق...لأن هذا الامر مرهون بما يقرره العراقيون و هو ما تطلبه واشنطن...و ان يحترموا موعد الاول من تموز لعقد الجلسة الاولى للبرلمان الجديد لاختيار رئيس المجلس و نائبيه و رئيس الجمهورية و نائبيه و من ثم تكليف شخصية بتشكيل الحكومة ...حكومة تُمثل جميع مكوناتهم من شيعة و سنة و اكراد) انتهى
لكنه ترك لغماً هائلاً مدمراً حيث اكمل (التحدي الاكبر اليوم هو تشكيل الحكومة)
هذا يعني ان الارهاب و محاربة داعش ليست هي التحدي الاكبر و هو يعلم ان تشكيل الحكومة لن يتم تحت تأثير الحالة اليوم لأن النواب الفائزين من المحافظات المضطربة ليس لهم تأثير على ارض الواقع و ربما بعضهم هارب و لا يستطيع حتى التواجد في منطقته او محافظته خوفاً من تقلب مزاج اسياده" البعنقشدعش"...و ربما مجلس النواب لن يلتئم ابداً لان أولئك البرلمانيين هربوا بالجمل و ما حمل و بالجملة خارج العراق...وربما يفكرون انهم ان دخلوا بغداد ربما لن يستطيعوا مغادرتها.
طرح الكثيرين او رددوا او اعادوا تفعيل مصطلح "المصالحة الوطنية" دون ان يقدموا تصوراتهم عن ذلك ...و لم يخبرونا عن تلك المصالحة تتم بين مَنْ و مَنْ ...هل بين العشائر... فالمصالحات و المؤتمرات و اللقاءات كانت و لا تزال ... هل بين الكتل " السياسية"... الكثير من اللقاءات و القبلات و التحيات و المآدب و البيانات ...اي انها لن تخرج عن صيغة المحاصصة الطائفية و ارتباطات كل تلك الكتل و الشخصيات بمن يدعمها اقليمياً و دولياً
هل المصالحة بين التحالف الوطني " الشيعي" و مع" البعنقشدعش" ...هذا مستحيل و لا يوجد من يفكر به.
الدعوات اليوم للمصالحة الوطنية او حكومة الوحدة الوطنية تعني اللقاء بين الدولة العراقية و ( البعنقشدعش )..و هذا حل ربما هو الاهم في تاريخ العراق الذي يستحقه كل من عرقل تطور الحياة السياسية بعد الاحتلال الامريكي...وهذا هو الخطأ القاتل الذي وقعت به قيادة البارزاني في ظنها ان تحالفها التام مع اتباع (البعنقشدعش) و فتح الاراضي الكوردية العراقية لهم ليطلقوا ابواقهم و مخططاتهم ضد العراق كله في صالح الاقليم كان و سيكون...أنه قصور عقلي ادى الى قصور سياسي غذَّاه حقد قومي مع نفس عشائري مقيت.
كل من يرتكب جريمة او يُتهم من قبل الحكومة المركزية يجد له ملاذ امن في ارض كردستان العراق و تُتاح امامه وسائل الاعلام و البنوك و ربما جوازات السفر الخاصة...و هذه جريمة ارتكبتها قيادة كردستان ستؤسس لما يشابهها مستقبلاً في اماكن اخرى لكن ضد الاكراد فأن الغالبية من الذين فتحت لهم القيادة الكردية حدود الاقليم هم من قتلت الكرد و الكارهين لهم و الذين يشعرون بالعار حتى بعلاقة النسب مع الكورد ان حصلت. فهم يؤشرون على الكوردي قائلين "هذا الكردي" لا اعتزازاً بقوميته انما احتقاراً له و لِنَسَبَهُ...
ردد البعض و اعاد الى الواجهة مصطلح " حكومة الشراكة الوطنية" او "حكومة الوحدة الوطنية"...و لا نعرف من الذي يجب ان يشترك فيها و مع من ...هل يتعهد اياد علاوي لو دخل الحكومة و كذلك النجيفي و المطلك و غيرهم من انهم قادرين على اعادة الامور الى ما سبق يوم احتلال الموصل...هم يعلمون و كل متابع يعلم انهم لا يؤثرون بالموضوع و لا يستطيعون ان يقدموا شيء...و هؤلاء هم من سيتهرب من مثل تلك المشاركات. و هم يعرفون انهم جزء من كل مشاكل العراق و كل الجرائم و التخريبات و السرقات التي حصلت منذ يوم تدنيس بغداد من قبل اليانكي القذر في 09/04/2003 و حتى اليوم.
لقد ظهرت نغمة جديده من خلال الاعلام المعادي للعراق و بالذات الخليجي ...تلك النغمة تقول ان لا احد يستطيع ان يقف بوجه داعش او الارهاب سوى "اهل السُنه" لان تلك التنظيمات تتواجد في اراضيهم و بين ظهرانيهم و يتكلمون لغتهم.... و تغير بعض الطرح و التوصيف لحاملي السلاح من اتباع "البعش حيث هم اليوم حسب الطرح الاعلامي عبارة عن خليط من العشائر و البعثيين و الثائرين و الارهابيين...هكذا طروحات تريد هنا ان تعطي شيء من الشرعية لما جرى و التعمية عن الاطراف التي حاكت تلك المؤامرة الخبيثة.
ردد بعض المحبين لأمريكا و لا نقول العملاء لها من انها اخَّلتْ بالتزاماتها امام العراق و احدهم و هو بوق رخيص عاتَبَ الحكومة لأنها رفضت بقاء القوات الامريكية و هو الذي دعي الحكومة كما يقول للقبول بذلك اي القبول ببقائهم مع الحصانة من اي عقاب مهما اجرموا...و هذا الرخيص الذليل لا يتذكر انه كان لأمريكا في وقت الفلوجة الاولى اكثر من 130 الف مجرم "عسكري" و اكثر من ذلك العدد من مجرمي "مرتزقة" بلاك ووتر و بلاك اعلام و بلاك ليبراليين و بلاك حملة الدكتوراه من اتباع المعاهد الامريكية و البريطانية و معها مئات الطائرات القاصفة و المقاتلة في العراق وقاعدة انجر ليك وقاعدة العديد و على ظهر حاملات الطائرات و عشرات الالاف صواريخ كروز و الطائرات بدون طيار التي فعلت و تفعل كل فعلها في اماكن كثيره من العالم الا في العراق... و الالاف الناقلات و الدروع و الاباتشي و الالاف عناصر المخابرات و لم تتمكن من حسم معركة الفلوجة التي ظلت مستعرة و متقلبة لليوم...و لم ينتبه او يتذكر او يتجرأ ليقول ان داعش تشكلت في داخل المعتقلات التي كانت تديرها امريكا و التي تعد فيها امريكا انفاس النزلاء...هذا البعض من الكتاب هم مشكلة المشاكل لانهم لا يفهموا و لا يتذكروا و لا يحللوا و لا يتعلموا و لا يصمتوا .
استعراض الصدريين «جيش المهدي" في بغداد و اماكن اخرى أُسيء فهمه من انه موجه ضد المالكي او دلالة على سقوط هيبة السلطة...استعراض "الصدريين او جيش المهدي" ليست خطوة عاطفية او استفزازية او صبيانية...انها خطوة حاسمة تقول ان بغداد مكلف بحمايتها "جيش المهدي" و ان خطة "كنس بغداد" من كل من يفكر هو و ملته من التحرك للمساس بالدولة او السلطة "كنساً "نهائياً و هذا موجه للأكراد و السنه في بغداد في حالة نهوض الخلايا النائمة للبعث و اتباعه في بغداد و منهم الكورد حيث كما نعرف ان الكثير منهم من كان بعثياً ومن الجحوش و ضباط الجيش و المخابرات و التجار.... و الاستعراض كما يتصور من اشرف عليه هو دعم للجيش من ان ظهركم في بغداد محمي و ذويكم بأمان تام...و قد قلنا ان "حزب الله العراق و عصائب الحق" ستتكفل بمهمات اخرى اكثر سرية من افعال و واجبات "جيش المهدي".
بدأ الاستعداد ليوم سقوط الموصل منذ الاستعدادات لانتخابات عام 2010...كما التالي :
الى اللقاء في الجزء التالي



#عبد_الرضا_حمد_جاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -جاسم الزيرجاوي- و الحزب الشيوعي العراقي /ج3
- التقويم الجديد للعراق / بعد سقوط الموصل
- جاسم الزيرجاوي و الحزب الشيوعي العراقي /ج2
- جاسم الزيرجاوي و الحزب الشيوعي العراقي/ج1
- الانتخابات البرلمانية الاوربية الأخيرة/فرنسا
- مصر الي كَايه شكلها أيه
- من وحي الانتخابات العراقية/ج الاخير
- من وحي الانتخابات العراقية/ج2
- من وحي الانتخابات العراقية
- - الربيع العربي - و الحركة العمالية
- على هامش الانتخابات البلدية الفرنسية
- الى الامهات في عيد الام
- ما حدتُ
- المرأة...المرأة...في كل مكان و زمان
- الى المضحين / في ذكرى شهداء الوطن
- كامل النجار و اصلاح الاسلام/11
- كامل النجار و اصلاح الاسلام /10
- إلى الناخب العراقي/ لا تنتخب...أنتخب
- كامل النجار و اصلاح الاسلام / ج9
- كامل النجار و اصلاح الاسلام /9


المزيد.....




- مصور بريطاني يوثق كيف -يغرق- سكان هذه الجزيرة بالظلام لأشهر ...
- لحظة تدمير فيضانات جارفة لجسر وسط الطقس المتقلب بالشرق الأوس ...
- عمرها آلاف السنين..فرنسية تستكشف أعجوبة جيولوجية في السعودية ...
- تسبب في تحركات برلمانية.. أول صورة للفستان المثير للجدل في م ...
- -المقاومة فكرة-.. نيويورك تايمز: آلاف المقاتلين من حماس لا ي ...
- بعد 200 يوم.. غزة تحصي عدد ضحايا الحرب الإسرائيلية
- وثائق: أحد مساعدي ترامب نصحه بإعادة المستندات قبل عام من تفت ...
- الخارجية الروسية تدعو الغرب إلى احترام مصالح الدول النامية
- خبير استراتيجي لـRT: إيران حققت مكاسب هائلة من ضرباتها على إ ...
- -حزب الله- يعلن استهداف مقر قيادة إسرائيلي بـ -الكاتيوشا-


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرضا حمد جاسم - التقويم العراقي الجديد/ج2