أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - عبد الرضا حمد جاسم - من وحي الانتخابات العراقية/ج الاخير















المزيد.....

من وحي الانتخابات العراقية/ج الاخير


عبد الرضا حمد جاسم

الحوار المتمدن-العدد: 4455 - 2014 / 5 / 16 - 18:06
المحور: المجتمع المدني
    


نشرنا الجزء الاول و اتبعناه بالثاني
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=413944
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=413944
التكتلات و الكيانات "المهمة" برؤوسها و القائمين عليها و اضيفت اليها كيانات و تكتلات جديده وفَّرخت و انتجت كيانات و كتل جديده و اوجدت تحالفات جديده و ستنتج اصطفافات جديدة قديمة نعتقد انها لا تفيد في شيء او لن تتميز الاربعة سنوات القادمة عن الماضية الا اذا نفَّذ نوري المالكي ما تعهد به ...و هذا سيكون انقلاب حاد و دموي ربما سيبدأ بمن هم محسوبين عليه او قريبين منه طائفياً....
لن ينسى المالكي حملة التشكيك و التجريح و التهديد و التشهير التي تعرض لها...حاول امدصاصها و امتصاصها خلال فترة الدعاية الانتخابية لكنها و بالذات مع حلفاءه لن تمر بسلام في كل الاحوال سواء تولى الثالثة او كان على الهامش...ان تولى سيلغيهم و سيعمل من اليوم التالي للرابعة وقبل ان يلحقه الموت او العجز سيتحوط لبديل هو من يقدمه...و اعتقد ان المالكي حفر خندق سياسي عميق سيردم به بعض حلفاءه الشيعة السابقين...
تميزت هذه الانتخابات بالبذخ المالي غير المعروفة مصادره لذلك يمكن اعتبارها أموال مسروقة.... سيكون هناك من يطالب بتوضيح مصادرها في المجلس القادم...
اكثر عمل ( و هو ليس بعمل لأن من يحصل علية لا يعمل سوى لسويعات خلال اربعة اعوام) مربح اليوم في العراق هو ان يتمكن الشخص من الحصول على عضوية مجلس النواب....لتنفتح امامة السبل و لتتدفق عليه الاموال و الجاه هو و عائلته و اقاربه و سيحمل لقب او اسم "سعادة النائب"
2. رافقت فترة الدعاية الانتخابية نشاطات اعلامية لقنوات فضائية عديده محلية و خارجية شملت الجميع (كيانات او كتل او تحالفات و حتى شخصيات)
الملفت فيها ان الاعلاميات المكلفات بأجراء اللقاءات و بالذات من الفضائيات الخارجية كُن كما يبدوا يضطررن لوضع الحجاب عندما يكون الضيف من اصحاب العمائم...لم يبادر احد منهم "اصحاب العمائم" ليطلب من الاعلامية اسباب وضعها الحجاب او يطالبها بأن تتحرر منه و هو يعرف انها غير محجبة اصلاً و ربما من ديانة اخرى غير الاسلام...
هل ارتداء الحجاب واجب في مثل هذه الحالات؟ و ماذا يضيف لذلك المعمم؟ اليس فيه اكراه؟ اليس فيه اهانة للإعلاميه أمام مشاهديه و كأنك تقول لهم سأخضعكم كما أخضعت هذه الاعلامية؟ و ما علاقة غير المسلمة بالحجاب؟ و هل هؤلاء المحجبين «المعممين" فرضوا على كل فتاة حضرت نشاطاتهم الاعلامية و حملاتهم الانتخابية ان تضع الحجاب؟ اليس الحجاب بين الراغبة باعتماره و ربها او نفسها؟ اليس هو حرية شخصية كما يطالبون في أوربا و غيرها؟
أن ظهور تلك الاعلامية محجبة في مثل تلك المقابلات هو اهانة كبيرة يجلبها ذلك (المُقَابَلْ) لنفسة اولاً و لعائلته ثانياً....لكنهم لا يعلمون...و يظهرون و كأنهم حققوا انتصاراً على المقابل في ذلك.
3.و نحن نتابع الحملات الانتخابية للأحزاب و الشخصيات الكردية التي مع الاسف كانت مقتصرة على كردستان و ربما لم يدخلوا في تحالفات اخرى مع مكونات اخرى في اماكن خارج الاقليم( ربما في بغداد) حتى ولو من باب المواطنة ...و كانت الحملات كلها باتجاه الانفصال او اقامة الدولة الكردية ...و هذا من حقهم و انا اتمنى ان ارى دولة كردستان قريباً....لنعيش اخوة متجاورين (كلمن عازل ابيته...او جدره و حيدته كما تقول العجائز)... حتى لا تضطر الاطراف الى تحالفات خارجية متضادة تتم فيها صناعة مؤامرات لن يستفيد منها احد مهما شعر انه منتصر على المقابل لأن الغريب البعيد المريب لن يتدخل لسواد عيون احد انما يتدخل لإهانة و اذلال الجميع ...اتمنى ان يتنبه لذلك الجميع و ان يتصرفوا بحكمة .
وعلية اقترح أو( اعتقد افضل) ان يكون مجلس النواب القادم خالي من الاخوة الكورد لأنهم يريدون تحقيق احلامهم فلا حاجة لهم بمجلس النواب على ان يكون هناك ممثل لهم في مجلس النواب يرشحه برلمان كردستان ليكون عضو ارتباط و ان يكون هناك مثله من مجلس النواب في برلمان اقليم كردستان لا يحق لهما التصويت و وظيفتهما نقل محاضر الاجتماعات و نقل و جهات نظر البرلمان و المجلس كل للأخر
و كذلك ان تكون حكومة بغداد المقبلة خالية من الوزراء الكورد كما هي حكومة الاقليم خالية من الوزراء العرب و ان يكون هناك ممثل للطرفين عند الاخر لا يحق لهما التصويت.
4. بعد ان ترسخت في ادمغة العامة من اصطلاحات او مصطلحات او عبارات او كلمات من قبيل "نظرية المؤامرة" و هي الحلقة الاولى من حلقات "الرببيييييييييييع العربي "... الى "دولة رئيس الوزراء" ...الى "الرئاسات الثلاث"...الى "عزيز العراق" و" الصدرين" و قبلها "مناطق حظر الطيران" و غيرها... ظهرت علينا مَنْ ترافقت مع الحملات الانتخابية... ألا و هي مقطوعة او معزوفة او زغرودة ( التغييييير) التي صدحت بها الحناجر و تلاففتها المسامع و رددتها الألسن عالياً بكل اللهجات و الهتافات و اللغات السياسية و الدينية و القومية و تبنتها كل التكتلات و الائتلافات و الكيانات دون ان يدرك الكثير منهم معناها فهي في نظرهم و رأيهم و افكارهم و لغاتهم و لهجاتهم و ردحاتهم و هوساتهم و رقصاتهم و دبكاتهم و ترتيلاتهم و نواحهم و صراخهم و نباحهم و ضحكاتهم و سكراتهم و مفرداتهم و منطلقاتهم و اهدافهم و مستقبلاتهم(مستقبلهم) و حاضراتهم(حاضرهم) و دواوينهم و مقابلاتهم و هداياهم و قراراتهم و ركضاتهم و عمائهم و جراوياتهم و يشاميغاتهم( يشاميغهم) و اربطتهم و بنطلوناتهم و صاياتهم و دشاديشهم و شراويلهم و تواصلاتهم و ارتباطاتهم و قطاراتهم و محطاتهم و النازل منها و الصاعدين اليها و حقائبهم و حبايبهم و حبيباتهم و اشاراتهم و همساتهم و ضحكاتهم و اغنياتهم و لطمياتهم و تراتيلهم و نداءاتهم
لا تساوي او تعني غير كلمه من خمسة حروف لم تكن امام الكثير ممن قالوها او نادوا بها سواء مرشحين او تابعيهم اكثر من [(تعال) (غبي) ( ركض ) مع ياء النداء]... .وهذا الأمر يشمل ....الصحافة و الصحفيون من صحف وصحائف او صُحيفيات هذا للزمان المتصحيف... و ممثلو الكومبارس للكتل و الكيانات...
لم يكلف احد نفسة السؤال :
ما هو الناتج المرجو من "التغيير"؟ او "التغيير" بأي اتجاه؟ (نحو الاسوأ او نحو الاحسن) ...ما هو ثمن "التغيير" بكل اتجاه؟..."تغيير" نظام الحكم عام 2003 ادى الى تدمير العراق و التدمير و الدماء مستمرة لليوم...ما ذا سيجري بعد "التغيير" الذي يصدح به الكل اليوم؟
ماذا سيحصل و الكتل نفسها و الزعامات نفسها و الارتباطات نفسها و الاجندات نفسها و الاسلحة نفسها و مصادر التمويل نفسها و الدعم الاعلامي نفسه و من هم خلفهم و امامهم و فوقهم و تحتهم نفسهم؟
5 .هل تضحي ايران بالمالكي :
هذه تناقلها البعض بانياً ذلك على قول هنا او كلمة هناك...و كأن تأثير ايران فقط في وجود المالكي...رددت هذه العبارة لألسن و الصحف و الفضائيات و تقارير و اخبار و حكايات و خطابات و همسات هنا و هناك... دون ان يسأل احد لماذا و كيف؟ و من هو البديل ؟ و هل المالكي غبي الى تلك الدرجة التي لم يستشف ما يدور و يجري و يُحاك و يصدر... حتى لا ينَّسق الامور كما يجب ؟
لم يسأل احدا نفسه :
ثم ماذا؟ فليذهب المالكي او ليحترق المالكي؟ و ماذا بعد المالكي؟ هل ايران عاجزة عن شيء ؟ أم انها اللاعب الوحيد في العراق و اداتها الوحيدة هي المالكي؟
و عمن تتنازل السعودية و امريكا اذا تنازلت ايران عن المالكي؟
ملاحظة : ظهر مع المالكي و في تحالفه... ممثل العائلة المالكة السابقة في العراق (الشريف علي ابن الحسين)...و اتوقع ان يكون له شأن ...كأن يكون وزير للخارجية او نائب لرئيس الوزراء ( في حالة ولاية ثالثة للمالكي)...و هذا خطأ كبير يرتكبه المالكي لأنه سيذَّكر ال سعود بالاتحاد الهاشمي الذي ارعبهم.
7. المياه و غلق سد الفلوجة و الاشارة التي وردت من كردستان قبل اشهر بهذا الاتجاه و تلقفتها القاعدة...كان لها وقع و تأثير على الحملات الانتخابية.
المياه ثروة طبيعية هي ملك الشعب العراقي من القطرة الاولى التي تدخل ارض العراق.... لا يحق لاحد التلاعب بها او التهديد بها
ان طرحها و تفاعلاتها تعتبر جريمة ضد الانسانية و سابقة خطيرة تستوجب الرد عليها بالقوة حتى لو ارتكبت فيها جريمة كبيرة...لأن التلاعب بالمياه...كمن يتلاعب او يهدد بسلاح دمار شامل ...لذلك يستوجب حتى التهديد بأستخدام سلاح دمار شامل سلاح تدمير شامل ان اُستنفذت كل الاسلحة الاخرى لحلها و منع وقوعها و تجنب اضرارها و اول تلك الاسلحة هي الثقة و احترام حق الغير بالحياة و احترام العهود و المواثيق الثنائية و الدولية ....يجب الاستعداد لكل ما يُحَّيد المياه عن اي صراع او مصالح و يتحمل مسؤولية التهديد بالتجاسر على المياه ( اشخاص و احزاب و شعب )... اي يجب ان يدافع عن حيادية المياه و مساراتها الجميع و بخلافة فالعقوبة على الجميع.
و قد ظهر قبل اشهر من يهدد بقطع مياه دجلة بغلق السدود في اقليم كردستان.... كما ظهر( كما نشرت قناة الفيحاء الفضائية في مقابلة لها مع علي الدباغ و احد القضاة من اقليم كردستان و هو عضو برلمان و ادعى المذيع الذي اورد القول ان القناة تمتلك تسجيل صورة و صوت لمن اطلق ذلك التهديد لكنها لم تنشر التسجيل) ان هناك من هدد البصرة بقطع مياه دجلة و الفرات في حالة استمرارها بالمطالبة بإقليم البصرة
تلقفت ذلك داعش وسيطرت على السدة التحويلية في الفلوجة و اثارت مشكلة اخذت ابعاداً سياسية قبل ابعادها البيئية و الانسانية و ستتفاعل هذه القضية مستقبلاً سواء مع اقليم كردستان او دولة كردستان او مع كل مكان مضطرب فيه بوابات تتحكم بتدفق المياه و حتى مع الدول...حتى تركيا التي سوف لا تكون قادرة على حماية المنشآت المائية التي اقامتها في الاناضول. سواء امام الدول المارة بها الانهار (العراق و سوريا) او الدول الكبرى او شعب الاناضول الشجاع او دول الاقليم المؤثرة.
ملاحظة مهمة:
كان مشروع سدود جنوب شرق الاناضول في بداية السبعينات من اسباب تحريك تركيا للغبي صدام حسين في ضرب ايران و استمرار تلك الحرب لتنتهي بتدمير الجيش العراقي و الدولة العراقية و هو اليوم من الاسباب الرئيسية في اندفاع تركيا لتدمير سوريا و الجيش السوري...لكنها سوف لن تتمكن من التحكم بمياه الشرق الاوسط
لن يغلق هذا الموضوع مطلقاً و ستسيل عليه انهار دماء و ربما ستُستعمل به اسلحة كتلك التي استخدمها صدام حسين في حلبجه لنفس الحجه لكن بالعكس.
7 . التيار المدني:
كنتم انتم التغيير او حاولتم فشكراً لجهودكم و ما قدمتموه من جهد و مال اقتطعتموه من افواه عوائلكم... هو فخرا لكم و لعوائلكم اولاً التي ساهم الكثير من افرادها بدعمكم
كنتم نموذج او الكثير منكم كان نموذج للوطني الحق و السياسي الشريف البسيط المحب لبلده و شعبة
و قفتم و من كان معكم امام مد المال المسروق و بذخ العملاء و النصابين و فاقدي الذمة و خدم الدول و منتسبي مخابرات الدول و اصدقاء اعداء العراق و المتخلفين اجتماعيا و فكريا
حاولتم و رميتم الحجر في بركة مجلس النواب الراكدة الآسنة
فتحية لكم و لعوائلكم الشجاعة و لمن وقف معكم و ساندكم و صوت لكم او تعاطف معكم...
حتى اعدائكم و من لم يصوت لكم يعرفون انكم شرفاء طاهرين محبين لهم و لوطنكم...
اهنئكــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــم ياعضاء و مؤازري التيار المدني



#عبد_الرضا_حمد_جاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من وحي الانتخابات العراقية/ج2
- من وحي الانتخابات العراقية
- - الربيع العربي - و الحركة العمالية
- على هامش الانتخابات البلدية الفرنسية
- الى الامهات في عيد الام
- ما حدتُ
- المرأة...المرأة...في كل مكان و زمان
- الى المضحين / في ذكرى شهداء الوطن
- كامل النجار و اصلاح الاسلام/11
- كامل النجار و اصلاح الاسلام /10
- إلى الناخب العراقي/ لا تنتخب...أنتخب
- كامل النجار و اصلاح الاسلام / ج9
- كامل النجار و اصلاح الاسلام /9
- كامل النجار و اصلاح الاسلام /7
- كامل النجار و اصلاح الاسلام /6
- كامل النجار و اصلاح الاسلام /5 2
- كامل النجار و اصلاح الاسلام/5 1
- كامل النجار و اصلاح الإسلام /4
- كامل النجار و اصلاح الإسلام / 3
- كامل النجار و اصلاح الاسلام/2


المزيد.....




- نادي الأسير الفلسطيني: عمليات الإفراج محدودة مقابل استمرار ح ...
- 8 شهداء بقصف فلسطينيين غرب غزة، واعتقال معلمة بمخيم الجلزون ...
- مسؤول في برنامج الأغذية: شمال غزة يتجه نحو المجاعة
- بعد حملة اعتقالات.. مظاهرات جامعة تكساس المؤيدة لفلسطين تستم ...
- طلاب يتظاهرون أمام جامعة السوربون بباريس ضد الحرب على غزة
- تعرف على أبرز مصادر تمويل الأونروا ومجالات إنفاقها في 2023
- مدون فرنسي: الغرب يسعى للحصول على رخصة لـ-تصدير المهاجرين-
- نادي الأسير الفلسطيني: الإفراج المحدود عن مجموعة من المعتقلي ...
- أمريكا.. اعتقال أستاذتين جامعيتين في احتجاجات مؤيدة للفلسطين ...
- التعاون الإسلامي ترحب بتقرير لجنة المراجعة المستقلة بشأن الأ ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - عبد الرضا حمد جاسم - من وحي الانتخابات العراقية/ج الاخير