أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - خالد ممدوح العزي - المحاور الاقليمية تفرض نفسها على الصراع الفتحاوي















المزيد.....

المحاور الاقليمية تفرض نفسها على الصراع الفتحاوي


خالد ممدوح العزي

الحوار المتمدن-العدد: 4473 - 2014 / 6 / 5 - 12:41
المحور: القضية الفلسطينية
    


المحاور الاقليمية تفرض نفسها على الصراع الفتحاوي

ابو مازن:يختارمحاور التطرف والتشدد الاسلامي

تفجر الصراع الفلسطيني من جديد ،وفتحت الابواب على مصراعيها بين الكوادر الفتحاوية ، عندما قرر الرئيس محمود عباس أبو مازن ، فصل خمسة من عضوية الحركة. وجاء في نص القرار أنه وبعد الاطلاع على أحكام النظام الداخلي للحركة، وبناء على مصادقة لجنة مكافحة "التجنح" على توصية اللجنة الفرعية المشكلة في قطاع غزة لهذه الغاية وبناء على الصلاحيات المخولة لها، قررت فصل كل من "ماجد أبو شمالة، وناصر جمعة، وعبد الحميد المصري، وسفيان أبو زايدة، ورشيد أبو شباك "، والقرار يلزم الجهات المعنية بالتنفيذ . وبظل هذه العملية غير القانونية :" ذاب الثلج وبان المرج": حسب المثل الفلسطيني الذي كشف المستور عنه في سياسية ابو مازن و اصبح اللعب على المكشوف في فلسطين وهذه والخطوات مدروسة بعناية ...

وقد وضعت الرئيس نفسه في الجانب الآخر من المواجهة بين التحالف ضد لإخوان بشكل لا يقبل الشك. نتيجة العلاقة الجيدة والممتازة التي تربطه بقطر وتحديدا بسبب المصالح المالية والشخصية التي تربط ابنائه ياسر وطارق .

يكتب د. طلال الشريف بان قطر تحكم فلسطين وتفصل كوادر فتح"،فالإخوان وقطر قد كسبوا لاعبا جديدا في مواجهة مصر والسعودية والأمارات وسيدخل عباس الشعب الفلسطيني المغلوب على أمره في أزمات الخريف العربي بتحالفه الجديد القديم مع قطر حماية للإخوان في معركته مع فتح الملتصقة تاريخيا بالسياسة المصرية.

يحاول الرئيس عباس منذ فترة اطلاق اشارات مبهمة للتعبير عن تموضعه الجديد في التحالفات العربية ، فمنذ اطلاق خطابه المأزوم في المجلس الثوري الفتحاوي على تحالف مصر السعودية الامارات من خلال شخص دحلان فكان بمثابة خطاب الفضيحة.

محمد دحلان ذو العلاقة المميزة مع هذا التحالف ولم يكن حقيقة اشارات أبو مازن موجها لدحلان بقدر ما كانت رسالة للتحالف ضد الاخوان وهذا على ما يبدو هو الدور الجديد الذي سيلعبه الرئيس محمود عباس حسب تقسيم الأدوار بضرب الجزء الفلسطيني المتحالف مع مصر والأمارات والسعودية ،فكان الشكل موجه ضد دحلان كبير المناوئين له في الساحة الفتحاوية خاصة والفلسطينية عامة.

فالرئيس ابو مازن كان يدير علاقة مبهمة مع قطر يحاول تبريرها لمصلحة الشعب الفلسطيني وخاصة موقفه المرتبك من ازمة مخيم اليرموك وعدم الادانة الصريحة لنظام الاسد بل ذهب اكثر من ذلك حين خاض مفاوضات سرية في سفارته في بيروت لإطلاق سراح السجينات السوريات مقابل مخطوفين لبنانيين في اعزاز بمشاركة امنية" قطرية-تركية- لبنانية"، وبوجود ممثله الشخصي في سورية عباس زكي في سورية لكن النظام افشل الصفقة الثانية بتجنيب مخيم اليرموك ،ولم يكتفي السيد عباس بهذا التواطؤ مع النظام السوري بل ارسل رسالة شكر للرئيس بشار الاسد شاكرا القيادة السورية ونظام الاسد لما قدمته من مساعدة للشعب الفلسطيني في ازمته ومحنته الجديدة سورية،و الذي ينفذها نظام الممانعة .

لكن الحركة البهلوانية السريعة الذي نفذها الرئيس ابو مازن في عملية المصالحة بين حركة حماس وحركة فتح وغير المتوقعة بسبب طول انتظارها وربطها بمشاكل الدول الاقليمية التي كانت تضع فلسطينيو غزة في الاسر ، لم يشعر الفلسطينيون بهذه المسرحية إلا لاحقا ، فالمصالحة السريعة جدا والغرام الجديد وتلبية كل مطالب حماس على حساب القوى الفلسطينية الاخرى ،لقد تبلورا سريعا بالخلاف العلني والهجوم التي شنته بعض القوى الفلسطينية على الرئيس عباس وداخل الخلاف اروقة اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير وادى الى انسحب الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين وتعليق دورها وعملها في اللجنة ، نتيجة تفرد ابو مازن بالقرار السياسي وتقاسم الحصص داخل الحكومة المكلفة على حساب القوى والإطراف الفلسطينية الاخرى، مما دفع بالرئيس بتهديد الجبهة بقطع المعونات المالية عنها . فالمتعهد القطري وضع المصالحة بمواجهة مصر وخاصة بعد نجاح الرئيس عبد الفتاح السيسي في الانتخابات وإصرار قطر والإخوان على مواجهة السيسي لكون مصر القوة المتقدمة في مواجهة الاخوان والذي انفضح الآن سر الاستعجال بالمصالحة والتي كانت خطوة هامة للتحضير كما هو حادث الآن من عودة التحرش بمصر والتحريض ضد رئيسها.

فالخطاب الذي قدمه الرئيس عباس امام حركة فتح في مؤتمرها الثوري ، كان يهدف بالأساس الى تبرير اعمال عباس القادمة في فتح قنواته العلنية مع قطر والإخوان المسلمين، وتلبية لشروط قطر القادمة قام الرئيس عباس بمخاطبة الشعب الفلسطيني وكوادر الحركة بخطاب هجومي لا يخلو من القدح والذم بحق النائب الفلسطيني محمد دحلان الذي بدأ يشكل حالة خطيرة ضد عباس والتحالف الاخواني في منطقة غزة وداخل الاراضي الفلسطينية ومنافسة شديدة لتوجهات عباس ومناصريه داخل الحركة مما يعبر عن ازمة حقيقية تعيشها حركة فتح من تكهل وانهيار في مؤسساتها الحزبية وخطابها السياسي والثقافي . فالمحاكمة التلفزيونية للنائب محمد دحلان بتهم مضحكة كانت هزلية وانعكست على ابو مازن نفسه مما دفع بالكثيرين القول بان ابو مازن لم يعد يعيش في واقعها واصبح متعبا وتقدم به العمر .فالمحاكمة كانت رد شخصي من ابو مازن على دور دحلان القادم في قطاع غزة وعلى مواقفه المطالبة والمسرة على محاسبة اولاد الرئيس الفاسدين ، و خاصة ان حركة حماس تعتبره هو وجماعته من اكثر المجموعات عداءا للإسلاميين . لقد أدخل عباس نفسه والشعب الفلسطيني في مواجهة مع مناوئي الاخوان في المنطقة وبدل أن يكون المنطق التصالحي البريئ ذو الصفة الوحدوية الفلسطيني بأن يصالح فتح في داخلها ويصالح فتح وحماس أدخل الشعب الفلسطيني كله في أزمة كبيرة بتحالفه الجديد مع الاخوان لمواجهة التحالف المناوئ ومواجهة حصته المناوئة الفتحاوية كما هو مرسوم رغم خطورة ما يفعله بالشعب الفلسطيني.

لكن السؤال الذي يطرح نفسه هل بدأت سياسة العبث والتخريب الذي في الحياة الفلسطينية من داخل البيت الفتحاوي وخاصة في غزة على يد الرئيس نفسه بإيعاز من قطر .

لم يكن مستغربا ابدا ان ينفذ هذه القرارات الشمولية الدكتاتورية وخاصة مع بدأ الاستعداد لتنفيذ المصالحة الفلسطينية والذي يرتبها عزام الاحمد في غزة ، والذي عمد قصدا عن عدم لقاء قطاع الحركة في غزة ولم يجتمع بالكوادر الفتحاوية فيها، حيث رفعت صوتها هذه الكوادر لعدم مطالعتها ومفاتحتها عما يحدث ويدور تحت الطاولة ، وهي التي اضحت تعلم من وسائل الاعلام بالرغم من عزام الاحمد كان يجتمع تلقائيا وبانتظام مع الكوادر الفتحاوية في الضفة الغربية ويشرح لها عن خطوات المصالحة بين الحركتين والتي طال انتظارها طويلا .

لم يفهم الحركيين ما يحدث وماذا يدور في كواليس القيادة الفتحاوية وهذا التعاطي مع أبناء الحركة الذي يُساق (كقطيع) الى مصيره دون إرادة منه فهذا مما لا يتفق لا مع النظام الداخلي ولا مع الأعراف الحركية، ولا مع سياسة الرئيس أبو مازن التي تتميز بالاستيعاب والصدر الواسع وتقبل الرأي الآخر.

لكن المستور خرج الى العلن من خلال الفصل والتنظيف الذي تم من خلال مسلسل الفصل للأعضاء والقيادات في حركة فتح في جزء منه قد اتخذ منحى غير نظامي أبدا، أي أنه بعيد عن النظام الداخلي وقوانين الحركة وأعرافها ، وفي جزئه الآخر كان مرتبطا بحسابات تسبق المؤتمر العام لحركة فتح، وفي جزئه الثالث نتيجة استبداد الموقع واستغلال النفوذ الذي طغى لدى البعض في الحركة (والبعض من هوامشها) الذين يصورون للرئيس (رئيس حركة فتح) -وللجنة المركزية فيها- أن في ذلك مصلحته ومصلحة الحركة ومصلحة فلسطين.

لقد ظهر لوبي يعمل ويتلاعب في مصير كوادر وقيادات فتح، ولكن للأسف لم ينتبه البعض لمقولة “وأكلت يوم أكل الثور الأسود” لقد تم فصل العديد من كوادر حركة فتح على مدار التجربة أو إقصاء أو تحديد ممرات لإلصاق تهمة التجنح أو الإنشقاق كان هناك بعض من اختلط لديهم الأمر وتاه عنهم المأرب واصطفوا إلى جانب هذا اللوبي الذي كان مصر دوماً على إقصاء أبناء قطاع غزة وكوادرها من دائرة القرار ودائرة المسؤولية، وطوردوا في كل المؤسسات الحركية منذ أواخر السبعينات .

ومن المؤكد بان حركة فتح سوف تشهد معركة شديدة ، بين عباس والوطنيين في داخل حركة فتح وهو صراع ليس جديد بل يتجدد مع أي منعطف تمر به حركة فتح، السيد عباس ومنذ توليه رئاسة الحركة والمواقع الاعتبارية الأخرى في السلطة والمنظمة لا يخفى على أحد برنامجه التي تعبر عن حالة من الفشل الدائم والانسداد الكامل في كل الطروحات والتصورات لعدم الوضوح في الرؤية واللعب في تحالف المحاور والأحلاف.

ويكتب الكاتب الفلسطيني سميح خلف بان السيد محمود عباس لم يدمر حركة فتح بل كانت حركة فتح هي طليعة برنامجه التدميري ولأن فتح مازالت هي التي تمثل خطورة حقيقية على الكيان الصهيوني وتمثل خطورة حقيقية على من هم ساروا في أجواء وأهواء إسرائيل والذين يطالبون بأمنها ويطالبون بعلاقات اقتصادية وفنية وكروية مع هذا الكيان الغاصب.

لكن د. سفيان ابو زايدة احد الكواد المطرودين يكتب على صفحته على الفيس بوك " على الرغم انني تقدمت باستقالتي طوعا من المجلس الثوري لحركة فتح في منتصف شهر مارس الماضي و قررت تجميد نشاطاتي الحركية احتجاجا على السياسة التدميرية ، من وجهة نظري على الاقل، التي يتبعها السيد رئيس الحركة إلا انني تفاجئت بإصدار قرار تم نشره على وكالة الانباء الرسمية بفصلي كليا من حركة فتح مع اربعة كوادر قيادية لهذه الحركة. و على الرغم انه لم يتم ابلاغي من اي جهة تنظيمية بقرار الفصل، على الاقل حتى هذه اللحظة، و على الرغم انه لم يتم مراجعتي حول اي سلوك تنظيمي او توجيه اي تهمه او حتى استفسار الا ان التهمة او الذريعة خلف قرار الفصل هي ( التجنح)".

بالأمس القريب فصلوا العديد من الكوادر في الساحة اللبنانية ثم الساحة الأردنية ثم ساحة أوروبا، ثم غزة، بحجة التجنح وللأسف كثير من المتتبعين لتلك القرارات اللاقانونية واللاأخلاقية والتي تخرج أصلا عن نظام حركة فتح لا يفهمون معنى التجنح، فهل يحق أن نقول أن نقول أن من يتمسك بالثوابت الفلسطينية هو متجنح؟ "

يدخل الرئيس عباس بهذه القرارات في مواجه مع المحور الربي لصالح محور اخر يستمر والذي سوف يفرض نفسه على الشعب الفلسطيني الذي هو بحاجة للناي بنفسه عن صراع المحاور من اجل القضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني الذي يعيش في الداخل الفلسطيني تحت وطائه الانقسامات الفلسطيني والاحتلال الاسرائيلي ،وفي الشتات تحت وطائة اللجوء والمشاكل العربية التي تفرض نفسها على الشعب الفلسطيني لكونه جزء من المشكلة ،لقد انحاز ابو مازن في عدة دول لصالح فريق ضد اخر من لبنان وسورية ومصر و دخل الرئيس عباس مباشرة في صراع مع دول الاعتدال لصالح التطرف الاسلامي، ففي قراراته والتي تدل على أنه رجل طاعن في السن وأصبح متعب من النضال والترحال يمارس غطاء كبير بفصل مجموعة من المناضلين الأشداء الذين دفعوا من أجل الوطن جزء من عمرهم الزمني في سجون اسرائيل ومقارعة الاحتلال، قبل المؤتمر العام لحركة فتح الذي وحده يمكنه تقرير مصير هؤلاء والبث بأمرهم ، ولأن فتح ستسير في الاتجاه الصحيح وسيلفظهم كوادر حركة فتح في غزة ولأن أبناء حركة فتح لن يستقيم لهم الحال مع هذا المخرب المدمر لهذه الحركة وتاريخها وتجربتها، إنه يلعب لعبة اليأس .وحسب الكثير من الكوادر الفتحاوية المستاءة من تصرفات عباس الاخيرة ترى بان مهما حاول محمود عباس من إقصاء للمناضلين و تكميم للأفواه و اضطهاد و تمزيق لحركة فتح ، فأن التاريخ لن يرحم ، و مدونات التاريخ الفلسطيني في مرحلته الراهنة كافية للرد على هذه التصرفات لكن رد القيادي الفتحاوي المفصول.

لكن النائب محمد دحلان يقول في رده على عملية الفصل :"بان مهما حاول محمود عباس من إقصاء للمناضلين و تكميم للأفواه و اضطهاد و تمزيق لحركة فتح ، فأن التاريخ لن يرحم ، و مدونات التاريخ الفلسطيني في مرحلته الراهنة كافية و زيادة لملاحقة محمود عباس و أفراد أسرته بشبهات السرقة و التفريط الوطني و القتل العمد و التواطؤ مع المحتل و مع غير المحتل ، و الزمن ليس مهما ، لان تلك جرائم لا تسقط بالتقادم ، و هو يعرف ذلك جيداً ، و يعلم أيضاً بان كل شيء موثق و مدون بالتفصيل الممل .

ويشدد دحلان على أن هذا القرار السخيف لا قيمة و لا وزن له ، بل هو قرار شخص جبان يخشى مواجهتكم و يخاف من مواجهة القانون ، شخص يعد العدة لسرقة ما تبقى من شرعية و مال و نفوذ ، شخص يقول للمحتلين قد لا أستطيع توقيع اتفاق معكم لكني ساحطم كل ما قد يعيق طريقكم او يشوش أمنكم و احتلالكم ، و نحن نقول له اعلى ما بخيلك اركبوا ، فبيننا و بينك انت و أولادك القانون و الحق و المستقبل".

ففي قول مشهور لأحد كواد حركة فتح في بداية الثمانينات من القرن الماضي عندما سأله سائل من المناضلين “أين حركة فتح؟” فأجاب هذا القائد “أن حركة فتح نحن من صنعها، فوقتما نشاء نخرجها ووقتما نشاء نضعه في الدرج”، تلك الآليات التي تعودت قيادات حركة فتح أن تستخدمها ضد المناضلين وفي مناخات لا تخدم إلا مشروعها ومشروعها الشخصي فقط وبنرجسياتها أيضاً..

د.خالد ممدوح العزي



#خالد_ممدوح_العزي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- روسيا والانتخابات السورية
- الازمة الاوكرانية : سيناريوهات مختلفة لحلها ...
- المقاتلون الشيشان: قوات الكر ملين الخاصة في تنفيذ المهام الص ...
- انطوان سعد في -بقاء المسيحيين في الشرق خيار إسلامي-
- الصراع الفلسطيني الداخلي :
- الاعلام والفساد المالي في روسيا ...!
- قصة نضال : ابا يزن وعجائب النضال المتعددة ...
- روسيا في اوكرانيا الشرقية: السيناريو الجورجي وفي سوريا سينار ...
- الاقتصاد الروسي والانعكاسات السلبية للعقوبات الغربية ...
- الجامعات : ثقافة غائبة، ولغة -وتس اب سائدة، ومستوى اكاديمى ف ...
- الازمة الاوكرانية وانعكاساتها على الملف السوري ...
- الانتخابات الاوكرانية والسيناريوهات المحتملة :
- القوات الروسية في اوكرانيا بداية لاحتلال قادم ...
- الموقف الروسي من التطورات في اوكرانيا وسوريا ...
- ايفلين المصطفى: -الاقتصاد والصحافة ما يهمه من معلومات-
- مجزرة المية مية : مرحلة تصعيد او تهدئة ...
- مبادرة امنية فلسطينية لمساعدة الدولة لتبيت الامن في المخيمات
- النكسة والارتباك الروسي من اوكرانيا الى سورية .
- العلاقات الروسية –الامريكية بظل الصراع الجيوسياسي
- قراءة جديدة في احداث 1958 اللبنانية .


المزيد.....




- وزيرة تجارة أمريكا لـCNN: نحن -أفضل شريك- لإفريقيا عن روسيا ...
- مخاوف من قتال دموي.. الفاشر في قلب الحرب السودانية
- استئناف محاكمة ترمب وسط جدل حول الحصانة الجزائية
- عقوبات أميركية وبريطانية جديدة على إيران
- بوتين يعتزم زيارة الصين الشهر المقبل
- الحوثي يعلن مهاجمة سفينة إسرائيلية وقصف أهداف في إيلات
- ترمب يقارن الاحتجاجات المؤيدة لغزة بالجامعات بمسيرة لليمين ا ...
- -بايت دانس- تفضل إغلاق -تيك توك- في أميركا إذا فشلت الخيارات ...
- الحوثيون يهاجمون سفينة بخليج عدن وأهدافا في إيلات
- سحب القوات الأميركية من تشاد والنيجر.. خشية من تمدد روسي صين ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - خالد ممدوح العزي - المحاور الاقليمية تفرض نفسها على الصراع الفتحاوي