سورة الإسلام

كريستاينو مايكل

الحوار المتمدن-العدد: 4471 - 2014 / 6 / 2 - 08:55
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

الإسلام للبشريّة سرطان ۞-;- بالأوهام والخرافات كل من تبعه غرقان ۞-;- كلمات كتابه تشبه اسهال الخريان ۞-;- اغونان ذلك الجهلان ۞-;- لولا الكفّار لكان هو وامثاله عريان ۞-;- إلى متى سيبقى بعقل دوابٍّ بحياته جريان ۞-;- يهاجم اديان ومعتقدات غيره وكتابه بالسفاهات والتفاهات ملآن ۞-;- كتاب لا يصدّقه إلّا الخرفان ۞-;- لو كان هناك إعجاز بذلك القرآن ۞-;- لقال أن هناك قوم يسمّون بلادهم يابان ۞-;- لقال كان هناك ديناصور قبل وجود الإنسان ۞-;- لكن شيوخه كذبة منافقون و مؤلّفه محتال خرفان ۞-;- ادّعى ان صحراءه هي الأرض كلّها وزمنه سيظّل بما هو عليه منذ وجوده حتّى نهاية الزمان ۞-;- قال ان اول انسان ظهر فجأة من صلصال يتكلّم كل اللغات ويدين بالأديان ۞-;- كهيعص اليس هذا بجهلان ۞-;- وان الكون خلق ببضعة أيام ۞-;- أليس هذا بجهلان ۞-;- والأرض مسطّحة والشهب كواكب ونجوم ۞-;- اليس هذا بجهلان ۞-;- والعظم ينشأ قبل اللحم ۞-;- أليس هذا بجهلان ۞-;- والجبال تثبّت الأرض ۞-;- أليس ذلك بجهلان ۞-;- أيا أسوأ الأقوام يا أمّة السرطان ۞-;- ن ع ص ۞-;- ألن تكفّي عن الهذيان ۞-;- هذيان ذلك المحتال البدوي الجهلان ۞-;- الهذيان الواضح للعيان ۞-;- الذي يتلوا الآيات بعد أن يسمعها من صحابته الأحطّ أخلاقاً من الشيطان ۞-;- ن ع ص ألن تكفّ عن الهذيان ۞-;- فرسولك أرسل بقتل مأبور القبطي واتهمه بمفاخذة زوجنه ماريّا واذ به مخصيٌ أفليس ذلك بجهلان ۞-;- امر اتباعه بقتال البشر ووعدهم بالنصر وهم يهزمون كالجرذان في المعارك الحديثة التي طوّرها ذكاء الإنسان ۞-;- فأين إلهه الوهم الجبان ۞-;- ولا يصدّقه الّا كل من كان عقله كحجر الصوّان۞-;- صلب بليد لا يفكّر مثل عقل الانسان ۞-;- أيا امّة السرطان ۞-;- يا خلف يا رمضان يا أغونان

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل