أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - مهدي مفكر - النظرية الإسطبلية















المزيد.....

النظرية الإسطبلية


مهدي مفكر

الحوار المتمدن-العدد: 4462 - 2014 / 5 / 24 - 18:22
المحور: المجتمع المدني
    


مدخل :

تتلخص النظرية الإسطبلية في أن الدول العربية في غالبيتها ليست دولا متحضرة و شعوبها لا تعرف عن المدنية ما يكفيها كي تكون شعوب من هذا العصر و هذا هو سبب تخلفها .

إن معنى كون هذه الشعوب إسطبلية هو أنها جاهلة و مستواها المعرفي لا يرقى إلى مستوى الشعوب المتحضرة كالأوروبيين و سكان أمريكا الشمالية و أستراليا و بعض الدول الآسيوية و نيوزيلندا و روسيا .

زيادة على كونها دول من العالم الثالث إلا أن أهم شيء في النظرية الإسطبلية هو تركيزها على المستوى المعرفي للأفراد في الدول العربية .

كذلك الأمر بالنسبة للمستوى الجماعي و مستوى الحكام و المسيرين في تلك الدول .


إن كثيرا من دول العالم الثالث غير العربية تمتلك شعوبها حسا مدنيا و رقيا فكريا يجعلها تواجه مشاكلها لكن المشكلة في العالم العربي هي هنا .

بعض الدول العربية متقدمة في بعض المجالات مثل الدخل الفردي لكنها جميعا تشترك في تدني المستوى الفكري و المعرفي الفردي فيها .

تجليات الظاهرة:

- غياب أي أفكار و تعاريف واضحة لأهم الأفكار التي تبني المجتمع الحديث عند العامة كالحق و الواجب و حرية النقد و حرية التفكير و الديمقراطية و الحرية و حق الإختلاف و القانون و النقد .

- غياب المستوى المعرفي من خلال الفقر الأدبي عند الفرد العربي في المعدل نظرا لإرتفاع مستويات الأمية و التعليم الجاهل داخل النسبة المتعلمة و هو ما يعني أن نسبة المتعلمين الواعين المتنورين نسبة ضئيلة جدا .

-الأنظمة الحاكمة هي أنظمة في الغالب دكتاتورية عميلة لقوى خارجية هدفها هو خدمة أعداء بلادها و الإستغناء و الإستعلاء على شعوبها و جعلها لبلادها مجرد سوق للسلع القادمة من الدول المتقدمة و حتى المتخلفة أو جعلهامجرد معلفة .

-توقف المستوى المعرفي و المطالعة و معرفة آخر المستجدات في الميدان الفكري و المعرفي في القرون الوسطى و بالتالي توقف مستوى الحضارة هناك .

- الظلامية الدينية و التي تجعل الفرد العربي غير قابل لتعلم ما ينتجه الغرب الكافر من علوم و حتى عدم استساغتها لأنها قادمة من عدو لن يرضى عنهم حتى يتبعوا ملته ،وكره الآخر المختلف من الطوائف الأخرى و الأديان الأخرى و هو ما تسبب في اندلاع حروب داخل الحضائر مثلما حدث في لبنان و العراق و اليمن من أجل معتقدات بالية و اختلافات مذهبية غير مهمة .
عدم تحكم العرب في اللغة العربية وكون اللغات المحكية هي لغات روحهم و ضمائرهم ووجدانهم أما العربية الفصحى فهي لغة أجنبية عنهم و رغم تشابهها مع لهجاتهم كونها اللغة الأصل إلا أنها لغة مختلفة عنها مثلما هي اللاتينية بالنسبة إلى الإيطالية و الفرنسية ،وهو ما تسبب بنسبة كبيرة جدا في كون هذه الشعوب متخلفةلأن اللهجات المحكية في اليمن و الجزائر و العراق و موريطانيا و تونس و باقي الدول العربية هي لغات فقيرة بالكلمات و ضعيفة المبنى ولا قوانين ثابتة لها مستواها من مستوى لغات أقوام بدائية تعيش في الغابات و الوديان و المناطق البدائية و من كانت هذه هي لغته فلا شك في أن يكون هذا هو حاله حال الإسطبل .

- عمل المنظومات التربوية في كل اسطبل من الإسطبلات العربية على إفشال مستوى الدفعات المتخرجة من المتمدرسين و جعلهم كالقطعان و إقصاء أكبر عدد منهم كي لا ينالو أي شهادة و كي يصبحوا لصوصا و ضالين هائمين في الإسطبلات و هذا هو هدفهم و كذلك يفعلون ،أما المتعلمين فهم متعلمون بلغة لا يفقهونها أصلا و يتحدثون بها عند الحاجة فقط و عبر استخدام كلمات فقط مع غالبية من الكلمات الدارجة و هو ما يعني التعليم الجاهل بالنسبة لمن ينجحون في الإستمرار في التعليم .

النخب التي تدعي العلمانية و التنوير هي جماعات من السذج الذين لا يفهمون من الكلمات التي يتلفضون بها سوى اللفظ و لا يعرفون عن الحق و الحقيقة و المبادئ و الأخلاق شيء ،يعتقدون أن العلمانية هي برستيج من برستيجاتهم البرجوازية و أن القطيع لا بد أن يكون تحتهم و لا مستوى لهم و نسوا أنهم جميعا في الحضيرة نفسها .

-عدم محاولة الطبقة التي تدعي العلمانية و الإنفتاح من الأغنياء و حاشية الأنظمة العمل على إصلاح مجتمعاتها الإسطبلية لأن ذلك ليس في صالحها كي تبقى على رأس القطيع

-كل من ينادي بمذهب أو فكر أو فكرة يأتي هو الأول بعكسها كالديمقراطيين الذين تجدهم دكتاتوريين داخل أحزابهم .




مآخذ و شبه حول النظرية :
هل النظرية الإسطبلية سب و شتم للشعوب العربية ؟

أولا فكرة الإسطبل هي تشبيه وليست صفة ،ثم إن القول للإنسان أن فيه عيبا بغية إصلاحه ليس شتما و الأذى الحقيقي الذي يمكن أن يقوم به تجاه ذلك الإنسان هو تركه في غيه أو حتى مساعدته على ارتكابه أكثر و على السقوط أكثر .

عندما يكون هناك تلميذ ساقط في كل المواد و نقول له أنه تلميذ راسب فإن هذا لا يعد سبا له بل هو وصف لحاله ولو قلنا له "أنت تلميذ ناجح" فإننا نساعده على الإستمرارفي رسوبه فالكذب على الإنسان هو الشتيمة الحقيقية و ليس قول الحقيقة له و هو ما يمكن أن نسميه بالإقرار بالواقع و من ثم محاولة إصلاحه .

إن وقع كلمات مثل الإسطبل و الحضيرة و القطيع أفضل و أحسن من كلمات أخرى و الأفضل أن نقول هذا الكلام الحقيقي كي يعرف العرب أين هم !

المبدأ الأساسي :إن الأهم في النظرية ليس هو المعرفة بأننا في الإسطبل و إنما هو السعي إلى الخروج منه .

هل النظرية الإسطبلية هي مجرد عرض للعيوب دون إعطاء للحلول ؟

- النظرية الإسطبلية هي عقيدة تتركز على فكرة مهمة وهي الإرتقاء بالجنس العربي و الفرد العربي من كونه مجرد فردا في الإسطبل إلى انسان حديث متحظر وهذا يكون بالعمل على تطوير المستوى الفردي من المعارف و المدارك و مثلما المتدينون مستمسكون بالدعاء فالمقتنع بالنظرية الإسطبلية مقتنع أن الحل هو في العلم و التعلم و التعليم داخل العالم العربي لكل فرد و يكون هذا عبر قراءة ما أنتجته أوروبا في عصور نهضتها وفي كتاباتها المعاصرة و عبر تعلم ثقافات النقد و الشك و التشكك و المناهج الفكرية العقلانية و عبر اعتماد اللغة العربية الفصحى لغة رسمية محكية في العالم العربي و في كل الميادين ،أو اعتماد الإنجليزية أو الفرنسية المهم هو أن تكون هناك لغة واحدة داخل القطر العربي الواحد .

ما هي أهداف النظرية الإسطبلية ؟
الإرتقاء بالفرد العربي عبر الخروج من الحالة الإسطبلية إلى الحالة المجتمعية .

لمذا الإسطبل ؟
لأن الحيوان داخل الإسطبل لا يعارض لا يفكر تماما مثل الفرد العربي فكان التوصيف الأنسب للحالة العربية هو الإسطبل .

هل صاحي النظرية كاره للعرب ؟
الكاره الحقيقي لا ينتقد مكروهه من أجل إصلاح حاله ولا يهدف اصلا إلى ذلك .

هل صاحب النظرية محب للعرب ؟
الحب الحقيقي هو الحب العملي فما فائدة كل الأناشيد الوطنية التي تنشد داخل الإسطبلات العربية و كل فرد عربي يعيد إنشادها ثم يذهب إلى عمله أو حيه أو إلى اي مكان آخر كي يطعن وطنه و يساهم في تخلفه عن طريق الرشوة و الكذب و السرقة و المحسوبية و باقي الطعنات النجلاء التي يوجهها كل مواطن عربي إلى حضيرته التي يسكنها ؟،الحب يكون بالإفادة فلو ساعدت محبوبك فأنت تحبه لكن لو بقيت تنشد الأناشيد الغرامية و ترتل التراتيل العشقية و تقرأ الأبيات الشعرية في حبه دون أن تهتم لأمره في الواقع و دون أن تساعده و تقدم له هدية أو تساعده عند حاجته لك أو تفيده فائدة فأين حبك له ؟
لهذا لم أشارك في إحتفالية العيد الخمسين للإستقلال لأنني لا أعتبر شعبي الحبيب شعبا متحضرا للأسف و لا المجتمع مجتمعا -مع عدم وجود مجتمعا أصلا- فما نفع ال"من جبالنا طلع صوت الأحرار" و "يا بلادي يا بلادي أنا لا أهوى سواكي " و "وطني حبيبي وطني الأكبر ...و إنتصراته مليا حياتو " و باقي الأناشيد الكاذبة و نحن كلنا أعداء للإسطبل ؟ .

ما هو موقف النظرية من الدين ؟
إن موقف العرب من الدين هو نفس موقف الأوروبيين منه في العصور الوسطى عصور الظلام أي قبل النهضة لكن بعدما أصبحت دولا متحضرة جعلت الدين أمرا شخصيا فالأمر نفسه بالنسبة للعربأي أنه يجب عليهم أن لا يكون الدين أمرا عاما يعامل الناس على حسابه فمن هو على دينك و طائفتك و مذهبك هو الإنسان الخير !و الآخر هو الشرير !،بل الخير هو من يقوم بالخير و الشرير هو من يقوم بالشر فالنظرية الإسطبلية ليست سنية و لا شيعية و لا ملحدة و لا مسيحية و لا يهودية و لا ربوبية إنها تنظر للعرب جملة واحدة على أنهم متخلفون و مفتاح تقدمهم ليس في دينهم بل في نظرتهم للحياة و في مستواهم المعرفي و في دافعيتهم التي تدفعهم للحياة و في طاقتهم وفي قيمتهم الفكر ية و التأكيد هنا على أنها قيم فكرية و ليست دينية .

مبادئ الحركة الإسطبلية :

العقل : العقل هو جوهر الإنسان و استخدامه هو الحل دائما في الدين و الدنيا و تركه هو سبب التخلف و هذا هو سبب تخلف العرب و تحول مجتمعاتهم من مجتمعات إلى إسطبلات ،فالأهم هو تطوير العقل العربي عبر التوعية و التثقيف و الذي يكون عبر الحث على التعلم .

العلمانية : كل إنسان حر في معتقده و بين الناس القانون الوضعي المنطقي و القابل للنقد و التغيير .


الجنس العربي : العالم العربي هو مجموع الدول المنتمية إلى جامعة الدول العربية و هؤلاء ليسوا جميعا عربا بل هناك أيضا كرد و آمازيغ و أرمن و تركمان و كثير من الأجناس الأخرى و التي تتكلم أغلبها في العالم العربي اللغة العربيةكلغة رسمية أو مع لغة أخرى و هذا ليس مهما بل المهم هو العمل من أجل تطوير هذه الدول ،فكلمة عربي لا تعني العرب فقط و الفكرة الإسطبلية هنا ليست أبدا قومية و إنما هي تسعى لتطوير مجموعة من الدول تحتوي على أجناس عدة .

اللغة : إن الخيار الأهم و الذي يعد الخطوة الأولى نحو تقدم هذه الدول هو اتخاذ لغة واحدة متقدمة يمكن للجميع داخل اي قطر عربيأن يرتقي بها توضع بدلا عن اللهجات المحلية و يكون هذا طبعا بالتدريج وهو ما يسمى بترقية اللغة المحكية و هذا خاصة بالدول التي تختار اللغة العربية لهذا الخيار أما التي تختار الإنجليزية أو الفرنسية فلها ذلك فلكل دولة الحق في اختيار لغتها أما ترك الحال على ما هو عليه من تكلم للدارجات العربية و النوبية و الآمازيغية و غيرها و التعامل و الدراسة بالفصحى و الفرنسية و الإنجليزية في لخبطة لخبطت الدول العربية و كانت من أهم أسباب تخلفها يعني أمرا واحدا وهو بقاء العرب قطيعا داخل الإسطبل .
الدكتاتورية و الحرية :في الحقيقة فإن الدكتاتورية هي نتاج التخلف و الجهل و المجتمع المثقف لا يترك الدكتاتورية فلا توجد كمشكلة الدكتاتورية و إنما هناك جهل تنتج عنه دكتاتورية .
الحرية كفكرة لابد منها لتطور الشعوب لكنها ليس مطلقة كما أنها لا تعني أن لا تقوم المؤسسات الحكومية بعملها الذي يحدده القانون لها من تسيير للبلاد لأن الحرية أيضا لها مخاطر فيجب أن يكون هناك نظام حازم و محترم للحرية و الحقوق في آن واحد فلا يترك الشعب هائم في بلاده يفعل ما يشاء و يخطئ من يخطئ من دون محاسبة كالقطيع الهائم في البراري ولا يحكم النظام شعبه بالحديد و النار يفعل فيه ما يشاء كالقطيع المسجون داخل الإسطبل و إنما مجتمع قانوني ديمقراطي يتمتع فيه المواطن بالحرية تحت مسمى الحرية التي تتوقف عند حدود الفرد و المجتمع .

الموقف من الدول العظمى : إن كون الدول العظمى دولا عظمى ليس عيبا ولا يجعل منها دولا معادية فإن لم تكن بريطانيا هي الأقوى كانت فرنسا أو أمريكا أو اليابان المهم هو أنه سيكون دائما هناك دولة هي الأقوى فلما نعادي تلك الدولة ؟ لما لا نكون حلفائها ؟ فالمفروض أن لا نعادي اي دولة .



#مهدي_مفكر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عدني يا حبيب -قصيدة صغيرة-
- أيا شيماء فاعذري حالي
- بوكو حرام بوكو جهل
- ما هي الجزائر ؟
- حملة العضوب العليا
- السبب الحقيقي لرفض العهدة الرابعة
- كذبة الإنتخابات ......بلاد الكذب
- مشكلة الجزائريين الحقيقية
- الديمقراطية يجب أن تكون شعبية قبل أن تكون في نظام الحكم
- وجهان لعملة واحدة...أفكار في حاجة للتحرر


المزيد.....




- التقرير السنوي للخارجية الأمريكية يسجل -انتهاكات جدية- لحقوق ...
- شاهد: لاجئون سودانيون يتدافعون للحصول على حصص غذائية في تشاد ...
- إسرائيل: -الأونروا- شجرة مسمومة وفاسدة جذورها -حماس-
- لجنة مراجعة أداء الأونروا ترصد -مشكلات-.. وإسرائيل تصدر بيان ...
- مراجعة: لا أدلة بعد على صلة موظفين في أونروا بالإرهاب
- البرلمان البريطاني يقرّ قانون ترحيل المهاجرين إلى رواندا
- ماذا نعرف عن القانون -المثير للجدل- الذي أقره برلمان بريطاني ...
- أهالي المحتجزين الإسرائيليين يتظاهرون أمام منزل نتنياهو ويلت ...
- بريطانيا: ريشي سوناك يتعهد بترحيل طالبي اللجوء إلى رواندا في ...
- إخفاقات وإنجازات.. الخارجية الأميركية تصدر تقرير حقوق الإنسا ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - مهدي مفكر - النظرية الإسطبلية