عبد القادر البصري
الحوار المتمدن-العدد: 4451 - 2014 / 5 / 12 - 08:27
المحور:
الادب والفن
اليدُ..
ذات اليدِ التي تصافحك ،..
قد تطعنك يوماً
ليشْخَبَ دَمُكَ
على أصابعها
المتسابقةِ مع جندِ الطوائفِ
الهامين لقتلك..
حين يوقظونَ ذاكرةَ الثأرِ
وشهوةَ الدمِ ،
ويحرضونَ أحقادَ صحرائِهم
ليفسدوا ،..
حدائقَ مُدِنِكَ الوادعةِ
............
............
أيها الجليلُ ..
إيهٍ أيها الجليلُ
منذُ متى وأنتَ
تجدلُ أحزانكَ ألنبيلةْ...
كوبنهاكن 30-03-2014
#عبد_القادر_البصري (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟