اعدام قادة الارهاب الاخوانجي وقصاص العدالة؟

احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية
(Ahmad Saloum)

الحوار المتمدن-العدد: 4441 - 2014 / 5 / 2 - 02:10
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    

- هناك من يحاول ان يلبس لباس الملائكة الخرافيين ليدل على انه ضد احكام اعدام قادة مافيا الاخوان المسلمين دون حتى ان يكلف نفسه ان يرى كيف سحلوا الناس في الشوارع ورموا الاطفال من البنايات وقتلوا وعذبوا وانتهكوا كل الحقوق..لايمكن لاي ناشط انساني حقوقي ان يقبل بمافيا الاخوان المسلمين والقاعدة ومموليها من ال سعود وثاني وشيوخهم وسفرائهم واعلاميهم كقناة الجزيرة الا في السجون او في حبال المشانق او الاعدام رميا بالرصاص..هؤلاء خونة من يوم تأسسوا الى اليوم وديدنهم نشر الفتن والكراهية والارهاب بين مكونات الشعب الواحد..اعدام قادة الاخوان المسلمين كبديع والشاطر وايضاالزج بقادتهم الاخبث ومموليهم في اوروبا والذي ينشرون قيحهم النازي من مساجد اخن والمانيا والنمسا وسويسرا وبريطانيا وبلجيكا وكل مكان في اوروبا هو قضية قانونية لمحاربة العنصرية والارهاب..اما قاعدتهم فان ابثاء الاوضاع الاقتصادية العربية دون نظام امن جتماعي لكل فئات الشعب سيترك مصر وغيرها نهبا للارهاب بمليارات محميات الخليج الصهيونية القطرية السعودية الكويتية الاماراتية البحرينية التي تتوجه لمافيات الاخوان والسلفية والقاعدة ليتم فيها شراء الفقراء بقنينية زيت او كيلو سكر او استغلال حاجتهم

- كردستان البارازاني اكبر موقع تجسس على ايران في المنطقة ليس صدفة مرافقة البارازاني من الموساد فعمليات تجسس الجيش الاسرائيلي على ايران تتم من هذه الكردستان...عندما ينتهي ه>ذا الامر لسبب ما ربما لقدرة الردع الايراني فسنرى عجائب ما تديره السفارة الامريكية من خراب اسمه القاعدة وتفريخاتها وهذه السفارة هي اكبرقاعدة عسكرية في العراق سنرى هذا الخراب في كردستان

Bave Roudi صديقي لا يوجد شيء أسمة كردستان البرزاني هناك شيء أسمة حزب البرزاني وسيسقط هو ومشروعة بيد الكرد المتحررين ,وسيسقطون الحكم الاسلوعشائري. لعائلة البرزاني,للمعلومات حزب جلال الطلباني مدعوم أيرانيآ,للمعلومات أيضآ برزاني أجبن من أن يعادي أيران ,للمعلومات أيضآ ,حزب البرزاني الابن الشرعي للحزب الديمقراطي الكردستاني الايراني الذي كان يحكم. جمهورية مهاباد الكردية ,,بعض أجزائها في أيران,,حزب البرزاني بالتحالف مع أيران قضت عليه بشكل شبة كامل ,طبعآ ؛يران أغتالت د, عبدالرحمن قاسملوا رئيس الحزب في النمسا سنة 1989, وأيران أيضآ أغتالت الرئيس الاخر للحزب الديمقراطي الكردستاني الايراني ,للمعلومات قاتل الدكتور عبد الرحمن قاسملوا وعميل الاستخبارات الايرانية يساعد البرزاني في تشكيل الحكومة الكردية المنتخبة منذو 8 ؛شهر ,صديقي برزاني يضر الكرد أكثر ويقف ضدهم أكثر من أعداء الحقوق الكردية,الاعلام العربي للٱ-;-سف ساقط ويقرٱ-;- الاحدث من زاوية التعامل مع أسرائيل ,مع أنها هي التي تتعامل مع أسرائيل في الخفاء


Ahmad Saloum صديقي بافي انصار البارزاني يهتفون ان تعيش اسرائيل و حزب البارزاني وتسمية كردستان البارزاني مجازا للمنطقة التي باتت مرتعا لنهب عائلته وكما تعرف من حمى البارزاني في حرب كردستان الحزبية كان صدام الذي سماه الاعلام الصدامي بالمناضل ولا يلقي صدام مع ايران .. وكما تعرف لم يكن لدى البارزاني مشكلة في احتلال العراق من بوابته الى منع الحالة التركية ذلك وتكفلت محميات الخليج السعودية والقطرية والكوياية والبحرينية بهذا الاحتلال ماليا ولوجستيا و الخ..وعمليات اغتيال الصحافيين الكرد من البارزاني وابنائه تجري علانية لان بعضهم فضح حماية الموساد لعائلته وعلاقاتهم مع الاحتلال الاسرائيلي..والمشروع اليوم هو اردوغاني اخوانجي بارزاني لتدمير العراق وسورية..لاشك ان من يقف مع تركيا الاخوانجية الاطلسية الاسرائيلية كالبارزاني هو الد اعداء الشعب الكردي..مع تحياتي

Ahmad Saloum على كل حال هناك معلومات من اطراف مختلفة واعترافات عن بعض هذه العمليات التجسسية التي لم تعد سرا

Shrar AL Naje هذا واقع مكشوف كلما انظر لتلك السفارة القابعة على ضفاف نهر دجلة وكبر مساحتها اطرح الف سؤال ماذا يدور وراء تلك البنايات العملاقة المغلقة؟؟؟ لانعرفه بعد

Bave Roudi لستوا بسبب نفي التجسس أو ماشابه ,المقبور صدام مع البرزاني وقعوا أتفاقيه مع تركيا وهناك ثلاث قواعد عسكرية تركية في أقليم كردستان يعني ثلاث قواعد للتجسس بالاضافة مسموح للجيش التركي الدخول بعمق 60 ك م ضمن الاراضي العراقية وهذة الاتفاقية سارية المفعول الى يومنا هذا, أسرائيل لا تشكل خطرآ على أيران تجسسيآ لانها تعرف كل ضيء من سنة 1995 عبر القمر الصناعي التجسسي الذي أطلقته تلك السنة بأعترافها ,الخوف على أيران هي من تركيا وأخوانها الذين دمروا سوريا وباعوا شعبها للكلاب الاسلامية المسعورة المناطق الشمالية والقريبة من الحدود التركية دليل على ذلك ,أيضآ المدارس الدينية في أقليم كردستان فهي تايعة بمعضمها لفتح الله كولن واخوان مصر وسلفي السعودية , نظام ملالي أيران أيضآ يخنق الشعب الايراني من الداخل وأسبوعيآ يتم أعدامات ناشطين أيرانين,لا يمكن للايرانين الاستمرار في القمع الى الابد ولا يمكن للتلفزيون الايراني خداعنا بأن الشعب الايراني جميعة متحجب ومتدين متزمت,رٱ-;-يت الكثير منهم في ألمانيا شعب متفتح أجتماعي ناجح أقتصاديآ متفاهم مع الاخر ,عكس الجاليات العربية التي تتلقفهم الجوامع الاخوانية والوهابية في المانيا طبعآ هناك الجالية اللبنانية فيها تنوع ما عكس بقية الجاليات العربية,


Ahmad Saloum
لاتقبل الولايات المتحدة ان تنفق هذه الاموال الخرافية على الاحتلال وتاج الاحتلال هو السفارة وكان الفيتناميون ادرى بان بقاء جندي او دبلوماسي امريكي كارثة لهذا طاردوا الامريكان وعملائهم حتى تخلصوا منهم ومن كل شيء امريكي..كل خراب العراق الحالي من القاعدة الى النجيفي وغيره من اتباع الاسلام الشيعي والسني تديره القاعدة الهمجية الامريكية التي اسمها سفارة مصفحة لتقاوم قذائف الدبابات


Ahmad Saloum اتفق معك بافي بكل ما تقوله وايران اذا لم تتوجه لاحترام تطلعات شعبها في التحرر من الاسلام الخرافي الانحطاطي فانها لن تتجاوز نمط التنمية التابع والمحدود بوعي طبقة الملالي المندمجة مع الاقتصاد الرأسمالي..وستستغل ذلك واشنطن وتل ابيب..التجسس عملية معقدة ..لايكفي قمر صناعي..فهناك غرف عمليات لادارة مجموعات تخريب وتوفير دعم لوجستي وو الخ..طبعا الشعب الايراني بقوميته الفارسية الحضارية لايقبل ان يكون همج كالاخوان المسلمين والقاعدة و النصرة وداعش و الجيش الكر ومحميات تابعة لاحول لها ولا قول بدون الغزاة الصهيو امريكان كما حال قطر والسعودية والكويت والامارات..فهاهو يبني المفاعلات النووية ويقدم الاكتشافات العلمية ويدعم مقاومات تذيق العدو الصهيوني حنكة و وجعا وتفكيكا
....................
لييج - بلجيكا
ايار 2014
..............

#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل