قادما من ملذات الأهواء يتساءل الفتى :اي شهوة سأنتقي من معابدها المقدسة وهل سأحج الى احساسها الباكي كل مساء
..........
يرنو
لا حاجة لايحاء خافت حين تهل الاطياف ستكون الرؤى كافية لتغرف منها كلاما منسوجا من حرير الظلال
.............
سوسنة الوعر
ألمها المترمل منكب على الجدار تتعاقب فصولها مثل خزان يفيض حزنا في الوديان كيف تحولت رسومها المائية اعياد ميلاد بين الاموات ............ لييج – بلجيكا نيسان 2014 ........