أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فواد الكنجي - الهروب ... تكتيك ام فشل ....؟















المزيد.....

الهروب ... تكتيك ام فشل ....؟


فواد الكنجي

الحوار المتمدن-العدد: 4436 - 2014 / 4 / 27 - 03:09
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


فشل التجارب الشيوعية في العالم لا تعني أبدا فشل فلسفة الحزب الشيوعي و ضعفها، فإذا عجز التطبيق عن تحقيق النظرية فإن الخلل في التطبيق لا في النظرية الشيوعية التي هي فلسفة تدعو لتحرير الطبقات المسحوقة من الظلم و الاستبداد لتحقيق الحرية من اجل وطن حر والمساواة من اجل شعب سعيد .
ان ما تمتلكه الفلسفة الشيوعية من المعرفة لا يمتلكها أي حزب أخر، ليس في منطقتنا الشرقية فحسب بل في العالم اجمع، انها فلسفة أصيلة و واسعة و عميقة متجذرة بعمقها الفكري والمعرفي، فالحزب الشيوعي له من المفكرين والباحثين ونظراء الفكر ما سجلوه في ارث المكتبة الشيوعية من الكتب والمؤلفات، ما لا يحصى ولا يعد بحجم مؤلفاتهم الفكرية والفلسفية الهائلة والتي ستظل مرجعا فكريا لأي منتمي إليها او لأي من أراد لثقافته ان تتوسع في البحث، ليس عن علوم الإنسانية فحسب بل في كافة حقول المعرفة ، لان فلسفة الشيوعية هي فلسفة إنسانية وعلمية بحته، وحينما نتقصى عن خلفية أي مثقف ليس في الشرق فحسب بل في العالم ، فإننا سنجده في صفوف الحزب الشيوعي او من المتأثرين بألا فكار الشيوعية الماركسية اللينينية بهذا الشكل او ذاك، بكون الحزب الشيوعي قد اخرج من صوفه أفواج من المثقفين و المتعلمين الواعين الذين يتفاخر بهم تاريخ الفكر الإنساني .
ومن هنا نؤكد بان الحركة الشيوعية رغم كل الكوارث التي حلت بالحزب الشيوعي في منطقة الشرق الأوسط وتحديدا العراق ، فالحزب الشيوعي مؤهل (فكرياً على الأقل) لإنقاذ الشرق الأوسط من أزمته الحالية حيث تسود الفوضى في أغلبية دول المنطقة بما تشهده الساحة العربية من تصاعد الأحزاب الشوفينية والدينية المتطرفة والتي تحاول السيطرة على المشهد السياسي بأساليب قمعية رخيصة والتي أدت إلى اختناق الشارع العربي مما حد بشعوب المنطقة الخروج الى الشوارع حيث الاضطرابات والتظاهرات الحاشدة هنا وهناك ليتصاعد التخريب المتعمد من هذه جهة وتلك من اجل إشاعة الفوضى وقتل لروح التغير لكل شي، أنها فوضى خلاقة عارمة تجتاح المنطقة برمتها .
غير أن هذا الأمر يحتاج إلى أمعان أكثر في تركيبة الأحزاب الشيوعية في المنطقة لان تركيبتها تؤكد للمطلع على واقع الحالي بعدم جاهزية الحزب الشيوعي لأخذ زمام الأمور بيده، بدا بعدم وجود أي دور له في الساحة بل نشهد غياب واضحا له في كل الإحداث التي تضرب المنطقة، و بقدر ما نشهد تنظيماته – للأسف - تحولها إلى تنظيمات للسجال العقيم وللثرثرة والتخبط الفكري ، عاجز عن النهوض بمهامها النضالية، وعاجزة حتى عن فهم التحولات الثورية الجارية في المنطقة ، فنراها تتخبط شمالا ويمينا، فمن جهة تصفق للتغيير الثوري في الشرق الأوسط ومن جهة اخرى لا نرى لها أي دور او تحرك جماهيري واضح على الشارع ....!
إن عدم قدرة الأحزاب الشيوعية استيعاب ما يحدث في المنطقة يأتي من رغبتها وعدم رغبتها في ان واحد ، وربما خوفها وترددها من أعادة تقييم المرحلة التاريخية بعد انهيار التجربة الشيوعية في الاتحاد السوفيتي وما ترتب عنه انهيار في البني التنظيمية لكل الأحزاب الشيوعية في المنطقة ، وفقدانها لطليعتها الفكرية و التنظيمية في مجتمعاتها.
و من هنا يأتي أهمية نقد التجربة ومراجعة سياسات الحزب، وبادئ ذو بدا، لا بد من الاعتراف أولا بالفشل على الصعيد الداخلي وبفشل التجربة الاشتراكية العالمية التي نشطت الأحزاب الشيوعية في ظلها.
إن عدم مواجهة الحقيقة وعدم قيام حركة تصحيحية جادة في إعادة هيكل التنظيمي للحزب والهروب نحو الوراء، سيبقي الحزب الشيوعي عاجز عن إعادة تكوين نفسه وفكره ونضاله من جديد وخاصة في ظروف المرحلة الراهنة، ومن هنا ياتي دور العمل الجاد في بناء التجربة النضالية ضمن واقع وبيئة التنظيم المحلي ، معتمدين على القدرات الذاتية و التمويل الذاتي وعلى الطبقة العاملة باعتبارها يد كل الثورات الناجحة ، بعد ان فقد الدعم الشيوعي القادم من الاتحاد السوفيتي، رغم ما كان ذلك الدعم محددا بمواقف مفروضة غير قابل للنقاش على الأصدقاء، وكثيرا من تلك المواقف كانت لا تتماشى مع مواقفهم المحلية وبذلك انحسرت الأحزاب الشيوعية العربية لأنها لم تكن قائمة على أسس ثقافية محلية، وقد لازم الانحسار الأحزاب الشيوعية في الشرق لأنها في جلها مازلت تنتظر نهوض وعودة الحزب الشيوعي الى الساحة الروسية مجددا، وهذا ما قد لا يحدث في المستقبل المنظور ، ولكي تنهض الأحزاب الشيوعية في الشرق وتتحرر من قيودها الدولية، عليها بناء أطرها الفكرية ( الماركسية اللينينية ) ضمن البيئة الثقافية لكل دولة في منطقتنا الشرقية ، فان فشلت في التأقلم مع الثقافة والبيئة الشرقية ، فلن تقوم لها قائمة، ولكن ان استطاعت ترجمة الأفكار الشيوعية بما يتماشى مع بيئتها، فقد نشهد نهضة شيوعية في كل دول الشرق الأوسط .
ومن هنا تأتي الضرورة أحياء التنظيمات الماركسية اللينينية ، وعلى رأسها أعادة صياغة المشروع الاشتراكي لهذه الأحزاب في ظروف تاريخية جديدة ، مع تأكيد على الدور الذي قام به حزب الشيوعي العراقي على سبيل المثال وليس الحصر، وكيف استطاع في أواخر أربعينيات القرن الماضي التغلغل وسط الجماهير وبين الطبقة العاملة و وسط البيئة الشعبية وحتى بين الأوساط البورجوازية وشكل قوة جماهيرية لا يستهان بها، ثم جاءت مرحلة ثورة 14 تموز المباركة عام 1958 ليصل الحزب لأقصى نشاط وتنظيم و قوة وفاعلية في العراق وعموم المنطقة بجرأته في طرح الأفكار الثورية والنشاط الخلاق ، وقدرتهم على التثقيف الفكري للكوادر ولأوساط اجتماعية واسعة لدرجة التي فرشت أرصفة الشوارع بالكتب الحمراء وكانت تباع بأسعار مدعومة لتكون في متناول الجميع فلا تكاد ان ترى مواطن، اكان عاملا او موظفا او طالبا، وهو يمضي دون ان تكون في يده رزمة من الكتب الشيوعية والاشتراكية ذات أغلفة حمراء، فأين نحن من الأمس القريب...! اذ اليوم ننظر الى التنظيمات الشيوعية تتحول الى تنظيمات مجردة من فكر ماركس ولينين ومن عزيمة المناضلين العراقيين أبان ثورة تموز ، اذ اليوم الحزب الشيوعي العراقي يفتقر لأهم ما ميز به شيوعوا ألامس في القدرة على الإبداع ، القدرة على التثقيف ، والقدرة على تجنيد الجماهير والعمال وكسب ثقتها.
اذا لا بد من محاولة لإعادة صياغة فكرية برؤية جديدة ، وبالتخلص من الجمود الحالي فهذا السكوت لن يخدم احدا بقدر ما يسئ الى الحزب الشيوعي ذاته، بكونه حزبا معروفا لدى الجماهير بثوريته ونضاله المستميت، نعم لقد قدم حزب الشيوعي زهرة شبابهم في مرحلة ما من تاريخ نضالهم في العراق والشرق الأوسط دفاعا عن رؤاهم و تطلعاتهم و أملا في تعبيد الطريق لوطن حر و شعب سعيد ولم ينتظروا مكافأة من أحد ، ما الذي أصاب الحزب اليوم كي لا يسعى الى النضال الثوري وهو يرى بام عينيه بلادهم او بلدانهم تتمزق أربا.. أربا ..!
هل بلغ التحجر في الحزب الشيوعي ، لدرجة يبدو أنه لم يستوعب التحولات التي عصفت بشرقنا و بالعالم منذ سقوط الاتحاد السوفيتي والمعسكر الاشتراكي وحتى اليوم ! ألا يشير مواصلة الانغلاق في الحزب الشيوعي إلى عمق أزمته الفكرية والتنظيمية.. ؟
من كان يتصور ان الحزب الشيوعي العراقي بالشعبيته التي كان عليه عام ( 1958) ابان ثورة تموز، وان (صدام حسين) حتى يوم إعدامه لم يغشى من احد بقدر ما كان يغشى من الحزب الشيوعي، ولكن للأسف شاهدنا بعد ان اتي يوم الحرية لتمثيل الأحزاب في البرلمان بعد عام( 2003)، وبإرادة حرة، اذ (الحزب الشيوعي العراقي ) لم يستطع ان يحصد سوى مقعد واحد وفي المرحلة التالية حتى هذا المقعد خسره ...!
ماذا يعني هذا.... ؟
انه يعني الكثير.. الكثير، انه الفشل بذاته ....! وتفسيره هو ان شلل حزبي و سياسي يتعمق في التنظيم ، الانفصام بين القول والفعل يتسع . الشخصانية تتبوأ الطليعة وأصبحت هي المعيار ، الشعارات الزائفة بات نقيضا للحلم الشيوعي (وطن حر وشعب سعيد ) وللحلم الاجتماعي وللمنطق السياسي وللمنطق الإنساني البسيط .. ..
إن بقاء ركود الحزب الشيوعي على ما هو عليه سيجعله من صعب الاضطلاع بدوره السياسي والاجتماعي والتثقيفي ليس في العراق فحسب بل في عموم المنطقة، بكونه لا يجرؤ بما فيه الكفاية على مراجعة ذاته أو تطوير أساليب النضال، وهذا لا ياتي دون سعي الحزب الى تغلغل وسط (العمال ) بكونه واحد من أسباب فشل الحزب لان الحزب الشيوعي هو حزب عمالي بدرجة الاولى بكون أساس الحزب قائم على الماركسية حيث تتشكل الماركسية دليل عمله في نضاله منذ نشوئه وحتى زوال الحاجة الى الحزب نظرا لزوال المجتمع الطبقي وتحوله الى مجتمع لا طبقي، مجتمع شيوعي، وهذا يعني ان الحزب الشيوعي وهو حزب يعتنق الفلسفة الماركسية، (نظرية الطبقة العاملة) مبدأ له، وهذا يعني ان الحزب هو حزب يعتنق نظرية (الطبقة العاملة ) ولهذا فهو حزب الطبقة العاملة، لان الطبقة العاملة هي الطبقة الوحيدة التي تصلح لخدمتها وتوجيهها ودليل لها في النضال من اجل تحقيق أهدافها حتى النهاية، اي حتى تحقيق المجتمع الشيوعي، وهنا نسال هل الحزب الشيوعي في العراق يمتلك جماهير عمالية، وهل استطاع التغلغل في صفوفهم ..؟ اضن ان الإجابة واضحة من خلال معطيات الواقع على الأرض، اذ لا جود للحزب بين صفوف العمال - الا ما ندر- بسبب افتقار الى قيادة نشطة تعمل وسط هذا الميدان ومن هنا تأتي أهمية أبداع أفكار سياسية أو أساليب نضالية جديدة، ونتيجة ذلك هي أن أحزاب الشيوعية في عموم المنطقة تتفَاعل ببطء كبير مع التطورات العميقة الجارية في دول الشرق، وان بطء تفاعله هذا مع تطورات المجتمع وما يحصل في الشارع العربي سيفوت عليه الكثير من فرص التدخل والتغير .
اذ لا وجود لفكرهم الجدلي في التطبيق ، ولا وجود لأي خطوة نحو التحدث وتنشيط الحزب ، بوجوه جديدة نضالية وثورية ، ان الطبقة العاملة و الشرائح الشعبية و الشباب هم في حاجة إلى حزب شيوعي قوي. حزب ذي إستراتيجية ثورية و روابط وثيقة مع الطبقة العاملة. أنهم بحاجة إلى حزب مرتكز على مبادئ الماركسية اللينينية، ليتصدر تنظيم نضال العمال و إلهامهم بحلم مجتمع جديد.
فالفكر الماركسي اللينيني الذي يدعو إلى( الاشتراكية ) ليس مجرد نزوة طرأت على فكر الشيوعيين، بل هي السبيل الوحيد للخروج من الأزمة و من مآزق المجتمع يسبر بدون هدف، وهو الضمان الوحيد لتطور القوى الإنتاجية بمعيار المصالح العمالية الشعبية و من أجلها، حيث تستطيع الاشتراكية حصراً ضمان السيادة الشعبية و تطوراً قوياً ذاتياً مترافقاً مع تضامن لشعوب الشرق الأوسطية و تعاون متبادل المنفعة لها ، وطرح طرق للخروج من هذا الواقع الى انطلاق الجديد، لا تكرر ما صار مملاً وغير قابل للتنفيذ، انما تطرح رؤيا ورؤية واقعية للتحديث الفكري والتنظيمي ، وصياغة خطا جديد تشكل فيه الحرية والديمقراطية والتعددية الثقافية ومبادئ العدالة الاجتماعية أبعاد أساسية في الحزب ليتم أعادة الزخم للحزب الشيوعي ولدورها الذي لم ينجح إي تنظيم في سد الفراغ الناشئ من تضعضع أوضاعها ، فالعمل وبناء الحزب لن يخسر منه الا الذين حولوا الحزب لمؤسسة تخدم تطلعاتهم الشخصية في عصر تختلط فيه كل الأوراق .



#فواد_الكنجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فلسفة الفن .. بين الجمال والابداع الفني
- المواطنة و الوحدة الوطنية
- الانتخابات فرصة العراقي لتغير
- الهرولة نحو البرلمان
- اليساريون و الديمقراطية الاشتراكية
- الاخلاق و ثقافة العنف في العراق
- ديوان الشعر الحر دراسة جماليات في الشعر الحديث
- الفن التشكيلي في العراق وتحديات العصر
- واقع العمل الصحفي في العراق ما بعد 2003 بين حرية الصحافة وال ...
- المرأة بين النص الديني والقانون المدني
- قضية المرأة ، حريتها
- الصحافة العراقية في المواجهة


المزيد.....




- محتجون في كينيا يدعون لاتخاذ إجراءات بشأن تغير المناخ
- التنظيمات الليبراليةَّ على ضوء موقفها من تعديل مدونة الأسرة ...
- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فواد الكنجي - الهروب ... تكتيك ام فشل ....؟