أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - علي الزاغيني - حوار مع الاستاذ البروفيسور علي عبد دواد الزكي رئيس قسم الفيزياء كلية العلوم بالجامعة المستنصرية















المزيد.....

حوار مع الاستاذ البروفيسور علي عبد دواد الزكي رئيس قسم الفيزياء كلية العلوم بالجامعة المستنصرية


علي الزاغيني
(Ali Alzagheeni)


الحوار المتمدن-العدد: 4434 - 2014 / 4 / 25 - 16:02
المحور: مقابلات و حوارات
    



الاستاذ البروفسور علي عبد داود الزكي عالم ومفكر وناشط عراقي من الشخصيات الاكاديمية والكفاءات العراقية التي اعطت للعراق و لاتزال تعطي كل الجهود من اجل الارتقاء بالواقع التربوي والاكاديمي , حصل على لقب بروفسور عام 2009 وله اكثر من 85 بحث علمي منشور في مجالات الفيزياء والحاسبات وتكنلوجيا المعلومات منها 30 بحث منشور عالميا .. مقيم عملي لثلاث مجلات عالمية.. حاصل على جائزة يوم العلم لثلاث سنوات متتالية. ومشارك في جائزة التعليم العالي للعلوم. حاصل على براءة اختراع في موضوع مهم جدا هو موضوع الرؤية الحاسوبية لتصميم اولي لروبوت(انسان الي).اشرف على اكثر من 45 طالب دراسات عليا .. اضافة الى ذلك نشرات اكثر من 120 مقال تربوي واجتماعي وعلمي وسياسي خاص بالشان العراقي والمنطقة في العديد من مواقع النت والصحف والمجلات المختلفة.
كان لنا معه هذا الحوار لنتعرف عن رؤيته للمشهد السياسي والتربوي والاكاديمي

س / كيف ترى المستوى التعلمي والتربوي في العراق ؟
ج / ان المستوى العلمي في الشرق الاوسط في حالة من الانحدار والتدني بسبب التكنلوجيا الحديثة واسلوب التعاطي الحديث مع العلم وضعف القراءة وعدم اعتماد مناهج تربوية سليمة صالحة تواكب ما وصل اليه العلم من الناحية التكنلوجية. ان العراق اليوم بعد الغزو الكبير لمنظومات الاتصالات والتكنلوجيا ولظروف البلد الامنية السيئة اصبح المستوى العلمي في حالة م عدم الاستقرار والانحدار نحو تدني الى مستويات غير مسبوقة. ان اي بلد يريد ان ينهض بحاجة الى قيم تربوية تنشا عليها الاجيال لغرس الروح الوطنية وحب الوطن والمواطنة وتقبل الراي الاخر والفرح الغامر بتقبل الوان المكونات العراقية في نسيجة خيمة امة العراق الواحد. نحن حقيقة بحاجة الى اعادة كتابة المناهج التربوية بشكل ناضج وسليم وبحاجة الى اعادة كتابة تاريخ العراق بما يجعل العراقي يعتز بوطنه ووطنيته. اما على صعيد التعليم العالي فهذا الموضوع ذو شجون مؤلمة حيث هناك الصرف الهائل بمليارات الدولارات بدون فائدة ونتيجة تذكر. ساذكر لك شي للتشبيه لو كان لديك سيارة المتوقفة فهل من الحكمة ان ترسل 1000 شخص ليتعلم السياقة لاجل هذه السيارة؟!! بالتاكيد ان مخرجات التعليم العالي المرفوض تخدم التنمية في البلد. وهذا للاسف غير موجود لدينا اليوم في العراق تصرف المليارات بدون فائدة تذكر!! ان التعليم العالي لا يمكن ان تنهض بالبلد هكذا باسلوب شكلي او اسلوب قشري. العراق اليوم لو جاء له كل علماء العالم لن يتقدم الى الامام خطوة واحدة. العراق اليوم بحاجة الى حسن تخطيط وبحاجة الى تكون وزارة التخطيط وزارة سيادية مهمة لترسم مستقبل العراق. ان التعليم العالي لكي يكون مثمر ومهم في التنمية العراقي يجب ان لا يكون مستهلك لثروات البلد دون فائدة اي انه يجب ان لايتم قبول طالب للدارسة في اي مقعد دراسي ولا تصرف عليه اي اموال الا في حالة وجود حاجة حقيقة لدراسته. من ناحية اخرى التعليم العالي المفروض تلبي احتياجات المؤسسات الصناعية والتنموية الاخرى. العراق اليوم اغلب مؤسساته الصناعية معطلة ولاتعمل . ان كان هناك رؤية صالحة في بناء البلد والنهوض بواقع التعليم يجب ان يتم بناء مؤسسات التكنلوجيا والصناعة الانتاجية في الوزرات المهمة في العراق مثل وزارة الصناعة ووزارة العلوم والتكنلوجيا ووزراة النفط والزراعة والبيئة والري. يجب تطوير التعليم العالي من خلال تطوير الحاجة له او كما يقال الحاجة امة الاختراع.

س / المشهد السياسي العراقي لايزال غير مستقر والبعض يراه غامضا كيف تراه ؟
ج: ان المشهد السياسي مرتبك ومعقد مالم تكون هناك فرصة للعقلاء والحكماء في المرحلة القادمة فان الازمة قد تؤدي الى سوء عظيم يؤدي بالعراق الى حيث لا عودة من الصراع والتجزئة. ان نظام صدام سقط بارادة امريكية ولم يسقطه نضال المناضلين الوارثين غير الشرعيين للاحتلال, وتم استغلال العاطفة الطائفية والمظلومية والقومية في السنوات السابقة في تاسيس لنظام حكم هجين اهوج غير واضح المعالم متناقض متنافر متناحر. انتج عن ذلك كتابة دستور يمكن اعتباره كارثة كبرى على عراقينا الجديد. والدستور والذي هو اساس الحكم والبناء في كل دول العالم اصبح اساسا للتناقض والتنافر والتناحر وانتج عنه برلمانات سرقة وعبثية فاشلة وهذه البرلمانات الفاشلة برلمانات عداء واستعداء رسخت ما فيهم عدم الانسجام وانتجت حكومات مشلولة وغير قادرة على اتخاذ قرارات حازمة حاسمة في كثير مما يخص الانسان والشأن العراقي. العراق اليوم بحاجة الى المخلصين الوطنيين لاستنهاض الهمم ووصول اناس انقياء يمكنهم الاتفاق لتعديل الدستور والوصول بالعراق الى بر الامان.
س / كثر الحديث عن تشكيل حكومة الاغلبية بعد الانتخابات , هل تعتقد ان العراق بحاجة حكومة اغلبية ؟
ج / ان العراق مكون من مكونات عديدة ومما يؤسف له ان كل من لايفوز باصوات كافية يعتبر نفسه خاسر امام عدو وليس اخ وابن وطن. ان البرلمان الذي تكون هذه الرؤية فيه رؤية العداء هو برلمان فاشل غير قادر على قيادة البلد. ان الاقليات في بلدنا يشعرون بانهم لاقيمة لاصواتهم وهمومهم ومشاكلهم لانهم لا يمتلكون مايكفي من الاصوات لحماية ثقافتهم ولكي يصعد منهم من يؤثر في قرارات الحكم. وطبعا هذه هي الكارثة الكبرى اليوم ان المواطن العراقي له نفس الحقوق في بلدنا ويجب ان يكون كل برلماني في البرلمان مدافعا ليس عن من انتخبه وانما عن حقوق وثقافة كل عراقي في بلده. يجب ان يدافع برلماننا عن حقوق الجميع حتى لكي نصل الى مرحلة من الرقي الفكري ونرى بان همومنا ليست هموم دينية او طائفية او عرقية وانما همومنا هي الخدمات وكيفية النهوض بها لينعم جميع العراقيين بحقوقهم المشروعة لكي يفتخر العراقي بحقوق المواطنة. طبعا الوصول لهكذا راي اكيد لن يكون ممكن الا بوصول حكماء مخلصين ليشرعوا ويعملوا تحت قبة البرلمان. ووصول هكذاء حكماء لن نصل له الا بان ينتخب المواطن العراقي بعقلانية ولا يختار بعاطفته فقط او عاطفة انتماءه فقط. نحن بحاجة الى المخلصين من ابناء الوطن انا كشيعي اتمنى ان ينتخب الشيعي المخلصين من الشيعة وان ينتخب السنيي كذلك المخلصين وان يترك السياسيون اسلوبهم المقيت في اسلوب شحن الناس وحثهم على التخندق والعنف ومقاطعة القنوات الفضائية المسيئة للعراق واهله. المسائلة سهلة جدا لدينا ثروات ومقدرات يجب ان تكون هناك ارادة حقيقة لتوزيع هذه الثروات بعدالة لكل العراقيين. لو وصلنا لهكذا امر بالتاكيد سنصل للحلول التي يتمناها كل انسان عراقي. ان حكومة الاغلبية لا تعني استبعاد اي مكون من المكونات من تسلمه حقائب وزارية في الحكومة القادمة وانما سيكون هناك تخلص من اسوء ما مر به البلد وهو تشكيل حكومة فاشلة متناقضة حكومة تقرر والمعارضة فيها داخلية تجعل اي قرار حكومي غير صالح وواهن وغير محترم. نحن اليوم مع تشكيل حكومة اغلبية لا تستعدي احد ولا تتستبعد اي مكون من الوصول لسدة الحكم وطبعا يجب ان تكون بهكذا حكومة حكومة الاغلبية تسلم مناصب وزارية من قبل الاقليات لكي يكون هناك نجاحات في جعل كل عراقي يشعر بوطنيته ويشعر بحقوقه ولا يشعر بانه غريب على البلده ولكي تترسخ روح الموطنة اكثر واكثر.
س / العلاقة بين المركز و الاقليم لاتزال يشوبها البعض من التوتر كيف ترى تلك العلاقة وهل هناك حل لهذه الازمات ؟
ج / ان الاكراد شعب عظيم وعانى الويلات المرة في القرن الماضي ولازال بعضهم يعاني في بلدان المنطقة ان هذا الشعب تحمل ما تحمل ومن حقهم الحفاظ على حقوقهم وهويتهم وثقافتهم. لكن للاسف الشديد انهم اليوم لا يؤمنوا بعراقيتهم او ان غالبيتهم لايؤمن بعراقيته انهم دولة داخل دولة انهم في كردستان يعملون وكانهم دولة وبنفس الوقت يعملوا على ان لا تصبح الحكومة الفيدرالية حكومة قوية خوفا من ان تعمل على تحجيم دورهم حقيقة لديهم مصالح كبيرة في العراق الواحد حاليا وذلك لكي يعملوا على ان يحصلو على اقصى مايستطيعوا ثم بعد ذلك ينفصلوا . اتمنى من المواطن الكردي اخي وشريكي في الحكم والثروة ان يؤكد لي بانه عراقي ويؤكد لي بانه لا يعمل من اجل كردستان وانما من اجل العراق ثم كردستان , ان وصل سياسيوا الكرد لهذه المسئلة فاكيد العراق سيكون بخير واكيد سوف يتخلص الشعب الكردي من ظاهرة التخندق العرقي والعنصري وسيعملوا للعراق ويفخروا بعراقيتهم. انا كعراقي اؤمن بان العراق بكل مكوناته امة ولا اضع قبل هذا الامة اي امة اخرى الامة العراقية الاشورية السومرية البابلية الشيعية السنية الكردية التركمانية ، الوطنية العراقية قبل اي شيء. اذا امن الكردي بهذا سوف نخطو خطوات جريئة الى الامام في المصالحة وبناء وطن مزدهر. اتمنى من اخوتنا الكرد اليوم ان لا ينتبخوا من يحفز على روح الكراهية روح العداء للمركز او اي عداء اخر.
س / لازال الشعب العراقي ينتظر اقرار موازنة 2014 ولكن لازال الخلاف حول اقرارها يتطلب تنازلات من بعض الكتل وارضاء كتل اخرى حتى ترى الموازنة النور ؟ كيف ترى مسالة تاخر الموازنة والحل الامثل لهذه الازمة ؟
ج / الموازنة هذه ليست المرة الاولى التي نعيش ازمة الموزنة في كل عام مر توجد ازمة اسمها موزانة وفيها مساومات سيئة. ان الطبقة السياسية وصلت من السوء الى اقصى مايمكن. كيف تعطل مشاريع الوطن من قبل العجزون ويتم انتخابهم مرة اخرى؟! ان اعداد الموزنة يجب ان تكون مثبتة ولايكون هناك تناقض بشانها ويجب ان يحدد قانون بشانها وان لايتم تجاوز تاريخ معين في اقرارها ويجب ان تثبت نقطة دستورية ان الموزنة تعد من قبل الحكومة وان تشكل لجنة برلمانية مصغرة لدراستها واعداد تقرير بها لغرض اقرارها بوقت قصير وان اي برلمان يعطل اقرار الموزانة قبل منتصب شهر كانون الثاني يجب يثبت قانون في حل هذا البرلمان والتهيؤ لانتخبات جديدة. ويجب ان يشرع قانون اخر في حالة وجود ازمات كبيرة ان تجزء الموزانة الى مرحلتين مرحلة اولى اساسية تقر والمرحلة الثانية تكميلية تقرا لاحقا. ويجب ان تكون هناك قوانين واضحة بهذا الشان.
س / اخذت ازمة المياه تصبح اكثر تعقيدا وباتت تهدد العراق كيف ترى ذلك ؟
س / ان مسالة المياه اليوم اصبحت مسالة صعبة وخطرة جدا وخصوصا بعد ان قطع الارهابيون المياه عن محافظات الجنوب. ان هذا الموضوع لم يتم الانتباه له ولم توضع خطط لمعالجة هكذا تناقص في المياه. ان الحكومة والبرلمان يجب ان تضع خطة استراتيحية لمعالجة مسالة المياه وانشاء سدود جنوب بغداد لحفظ ما يكفي من المياه لمواجهة اي تهديد قد يؤدي الى حسر المياه او تفجير السدود. كما ان على الحكومة القادمة ان تفعل دور السياسة الخارجية في توقيع اتفاقيات ومطالبة الدول العظمى بدعم العراق في هذا الشان للمحافظة على حقوقه في مياه دجلة والفرات. وهذا بالتاكيد ممكن ان امتلك العراق سياسة خارجية فعالة وقوية وقادرة على المدافعة عن الحق العراقي وعن توجيه الانظار العالمية لمخاطر تعطيش العراق.



#علي_الزاغيني (هاشتاغ)       Ali_Alzagheeni#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السباق الى المنطقة الخضراء
- فوضى الحملة الانتخابية
- متى يُهزم الارهاب
- الام والاسرة وهموم الحياة
- المؤتمر السنوي الثاني لهيئة النزاهة
- من الرياضة رسالة الى كل السياسيين
- المواطن و حديث الانتخابات
- لبنى ياسين وتراتيل الناي والشغف
- الضعف الجنسي صراع بين الرغبة والخوف
- الريشة الملونة سبسبة قصصية للاطفال
- ماذا لو كنت حبيبتي
- صدى الروضتين عشر سنوات من التالق والعطاء
- سطرالشارع في شارع المتنبي
- المواطن والانتخابات ندوة يقيمها مركز الشرق الاوسط للتطوير وا ...
- نحن والارهاب ودماء الابرياء
- رقص مع الجنون
- الندوة التثقيفية للمفوضية المستقلة للانتخابات
- نلون بغداد محبة وسلام
- مؤتمر المعهد العراقي لاطلاق التقريرين الثاني والثالث للتحول ...
- اتحاد مهزوز ... مدرب فاشل ... لاتندبوا الحظ


المزيد.....




- زرقاء اليمامة: قصة عرّافة جسدتها أول أوبرا سعودية
- دعوات لمسيرة في باريس للإفراج عن مغني راب إيراني يواجه حكما ...
- الصين تستضيف محادثات مصالحة بين حماس وفتح
- شهيدان برصاص الاحتلال في جنين واستمرار الاقتحامات بالضفة
- اليمين الألماني وخطة تهجير ملايين المجنّسين.. التحضيرات بلسا ...
- بعد الجامعات الأميركية.. كيف اتسعت احتجاجات أوروبا ضد حرب إس ...
- إدارة بايدن تتخلى عن خطة حظر سجائر المنثول
- دعوة لمسيرة في باريس تطالب بإلإفراج مغني راب إيراني محكوم با ...
- مصدر يعلق لـCNNعلى تحطم مسيرة أمريكية في اليمن
- هل ستفكر أمريكا في عدم تزويد إسرائيل بالسلاح بعد احتجاجات ال ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - علي الزاغيني - حوار مع الاستاذ البروفيسور علي عبد دواد الزكي رئيس قسم الفيزياء كلية العلوم بالجامعة المستنصرية